أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - علي لهروشي - إذاعة هولندا العالمية : و المنافقون المغاربة بالمهجر















المزيد.....

إذاعة هولندا العالمية : و المنافقون المغاربة بالمهجر


علي لهروشي
كاتب

(Ali Lahrouchi)


الحوار المتمدن-العدد: 3991 - 2013 / 2 / 2 - 04:05
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    


حسب إذاعة هولندا العالمية ، " فقد شن عضو مجلس الجالية المغربية بالخارج المدعو - عبدو المنبهي - هجوما لاذعا على رئيس هذا المجلس - إدريس اليازمي - وحمله مسؤولية الشلل الذي تعرفه هذه المؤسسة التي أصبحت في نظره فاشلة وميتة . حيث قال " أنا من الآن أعتبر نفسي مستقيلا من المجلس وأطالب بالمحاسبة " منذ تأسيس هذا المجلس في ديسمبر 2007، لم تتوقف الانتقادات الموجهة لـه ، إلا أن الهجوم يأتي هذه المرة من عضو نشيط فيه ويشغل في الوقت نفسه مقررا للجنة - المواطنة والمشاركة السياسية - فضلا عن كونه شخصية معروفة في المهجر وأسدت خدمات كبيرة للعمال المغاربة في هولندا منذ أواسط السبعينات ". إنتهي كلام إذاعة هولندا العالمية التي أتوجه لها بصدق العبارات بالأسئلة التالية : ماذا قدمه حقا ضيفكم للمغاربة بالمهجر سوى تدميره لجمعيات العمال المغاربة بهولندا ؟ أين هو المشروع الذي مولته بلدية أمستردام بمبلغ مليون وست مإئة ألف أورو- 1.600 مليون إورو- لضرب عصفورين بحجارة واحدة في تحقيق هدفين ،الهدف الأول مساعدة بعض الفقراء بالمغرب ، حيث العمل على إنجاز مشروع بناء 164 منزل للعائلات الفقيرة التي تسكن أحياء الصفيح بمدينة العرائش مكان إزدياد ضيفكم المسؤؤل عن هذا المشروع الذي فشل ، الذي تم تحديد مدة إنجازه في فترة ما بين 2002و 2003 و إلى يومنا هذا لم يظهر أثار لصرف ذلك المبلغ الضخم . و الهدف الثاني من أجل تلقين حرفة البناء لمجموعة من المغاربة العاطلين بأمستردام ، و الغير حاصلين على أية شهادة مهنية بهولندا ، و الذين لا يتجهون في غالب الأحيان سوى إلى ممارسة الجريمة ، قصد إنقاذهم في أفق تشغيلهم في المستقبل ، أي أن بلدية هولندا مولت هذا المشروع ، الذي لن يستفيد منه أولا و أخيرا سوى المغاربة هنا وهناك ، لكن المشروع فشل ولم يتم بناء سوى أقل من عشرة منازل ، و لم يتم تشغيل أحد من أولئك المغاربة ، وظل مصير1.600 مليون مجهولا إلى حد الأن . وعلى كل من يهمه معرفة هذه الحقائق ، ليس كما أتحدث عنها أنا ، بل كما يتحدث عنه تقرير لجنة هولندية مختصة ، وذلك بالعودة إلى كل التفاصيل الواردة في هذا الرابط أسفله . فلا فقراء العرائش استفادوا من هذه الهدية الهولندية السخية ، التي لايمكن إعادتها مرة أخرى ، و لا المغاربة من المهاجرين العاطلين استفادوا من تلك الفرصة الذهبية التي تقربهم من الوضع الحقيقي للمغاربة ، وتعلمهم معنى قسوة الحياة ، و العمل و العيش بعدما صاروا عبئا على الصناديق المخصصة للمساعدات الإجتماعية بهولندا. هذه هي الحقائق التي يجب النبش فيها و الوقوف عليها ، وعلى تفاصيلها ، وحيثياتها من قبل الصحافة حقا ، قولا ، و فعلا من أجل فضح كل متسول بعناء ، وتعب ، و ألم المغاربة ، أما أن نهتم بإنسحاب أو بغضب هذا أوذاك من مجلس ملكي للجالية ، الذي أعتبره المغاربة الأحرا ر قبل ولادته ، بكونه مجلسا مشبوها لن تتجاوز وظيفته وظيفة المخبرين من المهرولين وراء أفراد الجالية هنا وهناك للتجسس عليهم ، واستقطاب أموالهم وعملتهم الصعبة لدخولها لمغرب يحكمه الديكتاتور ، وهو ما يستفيد منه كبار اللصوص هناك ، كما أن كل من ينتمي إلى ذلك المجلس فهو مجرد عبد للملك الطاغي ، و مجرد شخص يلهث وراء المال ، و السلطة ، أما تمثيلية الجالية فما هو إلا مصطلح يسترزق به كل إنتهازي متملق. وهذا ما يتوجب على كل ضمير حي أن يدينه ، للمساهمة في إزالة الصورة السيئة و الخبيثة الملتصقة بالمغاربة بكل أنحاء هذا الكون ، و التي تسبب في صنعها بمخيلة الأخر كل هؤلاء السماسرة و المنافقون من تجار مأساة الجالية... و بالتالي فإذا إنسحب هذا السمسار أو ذاك ، أو صار هذا السمسار كاتبا عاما أو رئيسا أو حتى وزيرا بإسم الجالية ، فإن هذه الأحيرة في واقع الأمر لا تنتظر من هذا أو من ذاك حلا لمشاكلها مادام السماسرة هم من يتكلمون بإسمها في صورة العبيد ، وتقديم الطاعة لسيدهم الديكتاتور الملك المفترس ، فما الفرق إذن بين هؤلاء السماسرة حديثا ، وبين الوداديات المتجسسسة على الجالية قديما ؟؟؟ هذا ما يتوجب على إذاعة هولندا العالمية الوقوف عنده بجدية إذا كان المغاربة من العاملين بها يرغبون حقا في متاربعة هموم الجالية و المهاجرين المغاربة.
في الواقع تتحرك في الخفاء و في العلن خفافيش الظلام ممن يسمحون لأنفسهم بالتكلم بإسم الجالية ، وبإسم المهاجرين المغاربة بالخارج ، دون أن ينتخبهم أحد أو أن ينتدبهم أحد لتلك المهمة ، لكن الطمع ، و الجشع ، و الخيانة و الوصولية ، و الإنتهازية ، وحب الذات أكثر من اللازم ، هي الأمراض التي أصابت البعض من المهاجرين المغاربة ، الذين سلكوا كل الطرق للوصول إلى محيط القصر الملكي ، حيث يحلمون بالإرتماء كالعبيد بين أحضان الديكتاتور ، وهم وحدهم من يعرف حقيقة مقولة - أن كل الطرق تؤدي إلى روما - ، ولهذا سلكوا محتلف الطرق من أجل الوصول لدار لقمان ، حيث قصر الطاغي المفترس ، وهم يتوسلون له من أجل تعيينهم كالعبيد في مناصب تدر عليهم الأموال من ميزانية الشعب ، و هم كالمنشار يأكلون صعودا ونزولا ، يأخذون أجرتهم هنا بالمهجر ، و أجرتهم هناك بالمغرب ، و لكن الجسم الذي يمزقونه إربا إربا بحدة أسنانهم المنشارية هو جسم الجالية ، و المهاجرون المغاربة ، هذا الجسم الخشبي الجاف الذي لم يحن له الوقت بعد للتحرك من أجل فضح هؤلاء اللصوص ، وتوقيفهم عند حدودهم ، وفضح ممارساتهم ، وجرائمهم التي لا تعد ولا تحصى ، فكيف يمكن للذئب أن يحمي الشاة ؟ وهم وحدهم من يعرفون أين وكيف يؤكل لحم الكتف ، فإذا ملأ الطاغي جيوبهم صمتوا ، و إذا أفرغت جيوبهم صرخوا ، فهم أسسوا جمعيات ، و مؤسسات وهمية للنهب ، و السرقة ،هنا وهناك ، وغلفوها بإسم الهجرة و الجالية ، فامتصوا دماء المهاجرين بتلطيخ سمعتهم ، كما امتصوا مالية الشعب المغربي بإفتراءات مفادها أنهم خدام أوفياء للوطن ، وسفرائه في كل مكان ، وبذك يستنزفون مالية الشعب التي يفرقها الملك المفترس عليهم جزاءا لما يقومون به في تجارتهم المعتمدة على بيع و شراء أسرار و هموم , و مآسي و أحزان أو أفراح المهاجرين و الجالية المغربية عموما ، وممارسة التجسس عليها بشتى الأساليب ، عبر محاولة استقطابها للحفاظ على ربط أواصر القرابة ، و التقرب ، و التواصل مع البلد الأصلي بكذبة حب الوطن ، لا لشيء إلا لجلب العملة الصعبة التي يتم تهريبها مرة أخرى من قبل عصابة الملك الديكتاتور إلى الخارج ، وتكديسها بالأبناك هناك ، و في الواقع فجل المهاجرين لا يثيقون في هؤلاء السماسرة ، رغم أنهم من يدعون أنهم يمثلون الجالية المغربية ، و في الواقع لم أكن لأخصص وقتي لتحرير هذه الكلمات ، و الجمل حول هولاء المنافقين ، لو كانوا كالعادة مجرد أناس عاديين كالمتربعين على كراسي المساجد ، أي من الذين يسهل على القنصليات و السفارات المغربية إرهابهم وترهيبهم ، وابتزازهم ـ وإحتوائهم بسرعة لإنتزاع المعلومات منهم ، لأنني أتفهم بذلك محدودية تفكير هؤلاء ، ولكن الأمر قد تجاوز هذه الفيئة الغير متعلمة ليشمل متعلمين من المحسوبين على مجال الصحافة ، أو المحامون ، أو الأساتذة ، وهنا يكمن الخطر ، حيث أن هذه الشريحة المتعلمة قد نمت ، وترعرعت ، وكبرت بين أحضان الغرب الحر و الديمقراطي ، الذي تخيم عليه الشفافية ، و المحاسبة ، و العقاب في حالة خيانة الأمانة ، كل هذه القيم يرمي بها هؤلاء المتعلمون في أحضان الغرب عرض الحائط كلما تعلق الأمر بالسلطة و المال ، و ما أدراك ما المال ، حيث يهرولون وراء تحقيق أغراضهم الشخصية و العائلية ، و التضحية بالحرية التي يتمتعون بها بالدول الغربية ، و العودة إلى ممارسة الخنوع ، و الخضوع ، و الإنبطاح ، و الذل ، و الهوان من أجل أموال منهوبة من ميزانية الشعب ، وهؤلاء استغلوا القوانين الأوروبية السهلة لتأسيس الجمعيات ، أو المؤسسات ، أو المنظمات ، التي لا تتطلب أكثر من شخصين أي غالبا ما يتم التصريح بوثائق الزوج و الزوجة للحصول على الترخيص القانوني لمزاولة النهب ، أما الأنشطة فهي لا توجد إلا على الأوراق ، وقد يتم البحث عن منابر إعلامية ساذجة و استغلال اللحم ، و الدم المغربي بها كإذاعة هولندا ، من أجل إبراز أصوات اللصوص و الخونة ، وفتح باب المواجهة بين اللصوص الصغار و اللصوص الكبار ، لأن اللصوص الصغار ربما قد فاتهم القطار كما قال الرئيس اليمني السابق - علي عبد الله صالح - ، للهجوم و التهجم على اللصوص الكبار في صورة لا يمكن القول عنها سوى النفخ في هواء محطة إذاعية هولندية لايوجد بها أحد سوى ذاك اللص الصغير، بعدما إمتطى كل اللصوص من أصدقائه القطار ، تاركين إياه وحيدا ، وما عليه إلا أن يطلق لنفسه عنان السب و القذف ، وهو يوجه اللوم لهم بعدما تركوه خاوي الوفاض ، وهذا هو السبب الذي جعلني أحرر هذا المقال لأوجه من خلاله تلك الأسئلة للمغاربة العاملين بالإذاعة الهولندية ، مطالبا منهم احترام مهنة المتاعب ، و إلتزام الصدق و الحياد ، وعدم الإنصياع للملذات و الإغراءات المالية التي قد تأتي من هنا أو من هناك ، حتى تستمر الإذاعة الهولندية في خطها القديم قبل أن تلجها أقدام المغاربة ، الذي هو تقديس الخبر ، وعدم القيام بالإشهار المجاني للصوص ،. لأن الخونة إذا لم يفضحهم الشجعان سيفضحهم التاريخ البعيد أو القريب ، وتبقى بذلك إذاعة هولندا هي الخاسرة الأكبر بعدما سيدنس المغاربة العاملين بها كرامتها الإعلامية ، ببثهم لخزعبلات لا يثق فيها أحد ، لأن ممارسات اللصوص لن تدوم طويلا .
علي لهروشي
مواطن مغربي مع وقف التنفيذ
أمستردام

https://doc1094docsviewer.googleusercontent.com/viewer/securedownload/dsn1aovipa7l846lsfcf94nedj8q2p4u/l4d1msi24ke677v3lmqcilvcro11n6s5/1359738900000/Ymw=/AGZ5hq8BgbJY1gwaOYx83cPOdNw6/QURHRUVTaXA4T2J0SURhQjN0MHk1Vi05eThYTHJVM1BUVERNN2ZBRDdka1NSOXlJX2JVNUh4N29yV2gxbUNoQ2JZaDkyR2FJdEJrbzFxcjh1bUpWTlQzZFZjMi0wVzBNR2Iyd2FORE5hUnM5UjRFZEZ4XzIxSWpfLVQ2MDktVWRlMmRhU0dGeHpBeWk=?docid=bac4598c4a98560d545ed2e5419f7174&chan=EwAAALOBqlCzTjYjyspMvdLKHWoUq3HLNIVTHsBp6Zni96Go&sec=AHSqidZ_4V45xstr4FLP7BtaovJmE4loviccR1YWsUk7eSuW_PTMHt3HyNpUUkg8Yfsjz2XQHUx9&a=gp&filename=maatwerkrapportemcemoairstoneproject.pdf&nonce=9chjt83ramqec&user=AGZ5hq8BgbJY1gwaOYx83cPOdNw6&hash=70iikpeao85dcmrtbaq219stahh2lokp



#علي_لهروشي (هاشتاغ)       Ali_Lahrouchi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيان إدانة لإعتقال اللاجئين السياسيين و المعارضين المغاربة ب ...
- الواقع المغربي بمملكة القحط .
- نداء إلى كل الأحرار المغاربة
- اعتماد نظرية المسيحي الأمازيغي - أريوس -كأساس لبروزعقيدة ثال ...
- الملكية سرطان قاتل للمغرب.
- الأمازيغ أقدم شعب محتل ، فمتى سيتحررون ؟
- موت القديس -عبد السلام ياسين- وبداية نهاية جماعة العدل و الإ ...
- على هامش الدعوة لمساعدة بعض المنكوبين المغاربة : الحقيقة تؤل ...
- عاجل من هولندا : بيان المعتقل السياسي الأمازيغي يفضح حكم الد ...
- بيان المعتقل السياسي الأمازيغي يفضح حكم الديكتاتور محمد السا ...
- مخابرات الديكتاتور محمد السادس تختطف اليساريين بالمغرب وتلفق ...
- حقيقة الحكم الملكي الديكتاتوري الهمجي في المغرب
- الديكتاتور بالمغرب يدمر عائلة أمين حمودا اللاجئ السياسي ببلج ...
- الملتحون المتأسلمون بالمغرب يهرولون خلف الديكتاتور محمد السا ...
- الديكتاتور محمد السادس يريد شراء صمت الغرب بأموال الشعب المغ ...
- تفاصيل إختطاف مخابرات الديكتاتور محمد السادس بالمغرب للطالبة ...
- من هو - حسن أوريد- الذي نُريد ؟
- رسالة إلى الشعب المغربي الحر: لنجعل فاتح ماي يوم الثورة ضد ا ...
- الديكتاتور محمد السادس المفترس يحتل ضيعة إسمها المغرب ويتاجر ...
- النص الكامل لتقرير لجنة التحقيق في أحداث مدينة – تازة – بالم ...


المزيد.....




- البحرية الأمريكية تعلن قيمة تكاليف إحباط هجمات الحوثيين على ...
- الفلبين تُغلق الباب أمام المزيد من القواعد العسكرية الأمريك ...
- لأنهم لم يساعدوه كما ساعدوا إسرائيل.. زيلينسكي غاضب من حلفائ ...
- بالصور: كيف أدت الفيضانات في عُمان إلى مقتل 18 شخصا والتسبب ...
- بلينكن: التصعيد مع إيران ليس في مصلحة الولايات المتحدة أو إس ...
- استطلاع للرأي: 74% من الإسرائيليين يعارضون الهجوم على إيران ...
- -بعهد الأخ محمد بن سلمان المحترم-..الصدر يشيد بسياسات السعود ...
- هل يفجر التهديد الإسرائيلي بالرد على الهجوم الإيراني حربا شا ...
- انطلاق القمة العالمية لطاقة المستقبل
- الشرق الأوسط بعد الهجوم الإيراني: قواعد اشتباك جديدة


المزيد.....

- العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية / هاشم نعمة
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة
- كارل ماركس: حول الهجرة / ديفد إل. ويلسون


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - علي لهروشي - إذاعة هولندا العالمية : و المنافقون المغاربة بالمهجر