أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - حبيب صالح - حفلة سمر-جديده- لوحدة المسار والمصير!















المزيد.....

حفلة سمر-جديده- لوحدة المسار والمصير!


حبيب صالح

الحوار المتمدن-العدد: 1147 - 2005 / 3 / 25 - 15:19
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


في تحديات المسألة اللبنانية، وأزمة المسارات , أسئلة إشكالية شتى ,سؤال:لماذا انهارت صيغة المسارات اللبنانية السورية, في إطار ما سمي بوحدة المسار والمصير! ولماذا لم ينشأ المسار"الشقيق"المقاوم في الجولان كما أقلع المسار المقاوم"الشقيق"في جنوب لبنان!ولماذا لم تنشأ التعدديات الإعلامية والثقافية والاقتصادية والسياسية في سورية،كما ازدهرت واستمرت على المسار اللبناني"الشقيق"،ولماذا لم ينشأ في سورية برلمانً للتعددية الحزبية والسياسية،،كما تميزت بذلك الحياة الديمقراطية في لبنان!ولماذا لم ينشأ في سورية قانون للأحزاب وقانون للحريات،وقانون للجمعيات المدنية والقطاعات النقابية!!؟ والسؤال الكبير الذي يجيب على ذاته بذاته، في استطراد تحليلات التجربة واستمرارها بناء فوقيا افتقر إلى كل صيغ التعدديات والشرعيات الوطنية والعروبية، كما البنى المجتمعية الأساسية. فعجزت هذه البنى أن تنسج تقاطعات تنتج روافع المبادرة السورية، وتنسج المسوغات التكاملية والسياسية لإطلاقها!حيث أن البلدان شكلا منظومتا حكم متناقضتا البنى والآليات، فلم تنشأ في دعوى تكاملهما النهج المؤسسية والدستورية!!فقطاع المصارف المزدهر في لبنان،مثلاً، لم يعرفه السوريون طيلة زمان المبادرة السورية في لبنان !!وكان السوريون يهرعون إلى لبنان لإيداع أموالهم أو تبديلها أو تحويلها!! كما ظلوا طيلة عمر التجربة لا يتابعون سوى الإذاعات اللبنانية،ولايقرأون إلا صحفها ومطبوعاتها! وإذا أراد فرد منهم أن يتباهى باقتناء سلعة مستورده كان يسافر إلى لبنان!وإذا ما أراد أحدهم أن يمارس يوما من أيام الحرية،أو ساعة من ساعات العمر كان يعد العدة لرحلة قصيرة الأمد إلى لبنان…وهكذا وهكذا…!!
وسيبقى سؤال الوطن وسؤال التكامل وسؤال "الأخوة": لماذا لم تحفر التجربتان جذورهما عميقا في جغرافيا وثقافة الشعبين ؟!!الأمر الذي استعصى معه على السوريين أن يتمثلوا مفاعيل التجربة الديمقراطية اللبنانية،ففشلوا في التفاعل مع أصدائها أو اقتباس بعضاً من تكويناتها, بحيث استمرت حالة الطوارئ بكل تظاهراتها في سورية،ومفاعيل المادة الثامنة من الدستور وغيرها وغيرها…
ولم يطلب الحراك السوري الديمقراطي يوما أبعد من تمثل التجربة الديمقراطية اللبنانية, اهتداء بضرورات تكامل المسارين وعملاً بحتمية الجوار، ومفاعيل التحديث والتطوير المزعوم في سورية!فلم يكن هناك سوري يطالب بتطبيق التجربة الديمقراطية الهندية أو البريطانية أو الأمريكية مع التسليم بشرعية وموضوعية اقتباسها وتناولها، أو يدعو إلى التغيير بقوة الخارج…بل كان جل مااجتهدت إليه التجربة السورية الوليدة هو اقتباس التجربة اللبنانية في مجال التعدديات ومنظومات التشريع والحريات السياسية والحزبية! ولم تكن هناك غضاضة في أن ينفتح النظام السوري على التجربة اللبنانية المتكاملة وامتدادها الزمني وما أنتجته من معالم وتحولات أساسية جعلت لبنان بلداً فريدا ًفي تمايزه وعمق تجربته الديمقراطية التعددية!وهو كل ماكانت سورية تحتاجه, بمقتضى الخروج بناتج سياسي سوري يشكل عائدا ومردودا وطنيا لتوظيفات الدماء والصبر التي فرضتها ضرورات التماثل والتطابق والتخاطب بين الشعبين بلغة واحدة!
أغلقت منافذ الحوار بعد اعلان حالة الطوارئ في سورية, بوقوع أول انقلاب عسكري صادر الاستقلال وأسدل عليه الستار,رغم أن دور العسكر كان ينحصر في تحصين المشروع القومي الديمقراطي,وليس قيادته !!ولكن العسكرة والهيمنة بأشكالها الشتى وعباءاتها القومية, ودعاوى التحرير التي اطلقتها,لم تحسن ضبط المسافات بين سقوف الأشياء وقيعانها ,وبين أطراف العقد الإجتماعي!!وهاهو القرار الشعبي اللبناني يملي دلالاته على فشل شعارات المسار والمصير, التي افتقرت إلى القواسم المشتركة في بناء المضامين الشعبية للعلاقة السورية اللبنانية,فظلت هذه الشعارات فوقية الطروح خاوية البنى,حيث ظل البلدان والشعبان متباعدان، تحكم العلاقة بينهما مجرد ضرورات النظامين الحاكمين ,وحسب ,وما تنسجه الأجهزة الأمنية!فعجزت عن إطلاق مسارات حرية الصحافة والإعلام في سورية,التي امتازت بها الحياة الإعلامية في لبنان, بحيث ظلت تصدر في دمشق ثلاث صحف حكومية مستنسخة! وفضائية حكومية واحدة على مدى عمر المبادة السورية !بينما امتازت بيروت أنها ظلت عاصمة الصحافة والنشر والفضائيات والإذاعات المسموعة!وبالتالي فلم يتشكل مسار التعدديات الإعلامية ,و صناعة الرأي العام الواحد في البلدين!وافتقر الأداء الديمقراطي والتمثيلي في سورية إلى كل الآليات التي أنتجتها التجربة الديمقراطية اللبنانية,وعجز مجلس الشعب السوري أن يؤسس لتعددية برلمانية غنية انطلاقا من التفاعل مع التجربة اللبنانية البرلمانية العريقة! واستمرت صيغة الجبهة الوطنية التقدمية في سوريه إطاراً جامدا ,باهتا لا يحوي سوى أجداث وهيكليات حزبية بائدة من بقايا الخمسينات والستينات,وبقايا عصور الأيدولوجيا، وصورة رمادية للإئتلاف السياسي,إذا ما قورن بالتعددية الحزبية اللبنانية التي تناوبت على السلطة وأنتجتها عبر انتخابات تعددية حرة,عجز السوريون عن تمثلها أو إدراك بناها ودلالاتها !وبقيت صيغة الحزب القائد متاهة تتكرس في سورية ,وتلغي آليات التناوب على السلطة، وظلت لازمة سلطوية تردد أنغام المادة الثامنة من الدستور السوري!,فاستمر المساران السوري واللبناني يسيران في قوة نبذ وطرد متعاكسه,تغلفهما شعارات, أمعنت في إطلاقها الأجهزة في البلدين!ولم تكن مؤسسة رئاسة الجمهورية في سورية إلا تتويجا لعبثية شعار وحدة المسار والمصير, إذ استمرت عصية على التغيير أو اعتماد الآليات اللبنانية,التي, رغم تعثرها ,ومحاولات" أدلجتها سوريا" عبر التمديد لرئيس الجمهورية اللبنانية,والعمل بالمفاعيل السورية في تعديل الدستورين اللبناني و السوري! ولم يكن مسار المقاومة إلا أسوأ حالا من المسارات الأخرى,إذ تمكن المقاومون اللبنانيون بإمكاناتهم المعروفة من أن يهزموا أعتى جيوش العالم,ويحولوا بين مشروع اسرائيل التوسعي وبين القدرة على بناء مستوطنة واحده في جنوب لبنان,بينما تمكنت اسرائيل أن تبني سبعين مستوطنة مأهولة في الجولان,وأن تستمر في احتلاله ,بل وإعلان ضمه بقرار من الكنيست ,وذلك لعجز السوريين أن يؤسسوا لمشروع مقاوم في الجولان, بمفاعيل حكمتها اتفاقية فصل القوات التي أرساها هنري كيسينجر,وما سبق ذلك من استمرار العمل بمفاعيل الهدنة القائمة في الجولان,أصلا ,منذ هدنة عام1949 ,ومنذ النتائج الكارثية لهزيمة حزيران عام 1967!!
وأغرب المفارقات, أنه كما أن أحداً لم يتحاور مع أحدً بعد هزيمة بحجم هزيمة حزيران,وكأنها لم تقع !!ها هي الهزيمة تتكرر,بذات ألآليات, على أسوار بغداد,ومدافن مدينة النجف , وتستنسخ بور سعيد في الفلوجة, وتتكرس مأساة حزيران في الطريقة التي انسحب بها "الأشقاء" السوريون من لبنان!بل أكاد أشبه الخروج السوري بالخروج الإسرائيلي" العدو" من جنوبه عام 2000, بفارق أساسي لاتستقيم معه المقارنة, إلا استطرادا, وجوهره أن العدو خرج بالسلاح,بينما خرج السوريون في ظل وحدة المسار والمصير ,وجميع مفاعيل معاهدة الأخوة والتعاون!!إنها هزيمة لحسابات الإحتلال, إسرائيلياً,وهزيمة للآليات والبنى الفوقية,التي لم تتمكن آلياتها,السورية, أن تسوق حالة طوارئ سورية أخرى في لبنان بدعوى شرعية يعرف الجميع مدى تعسفها,وانتمائها إلى الماضي!! كلا! لسنا ""شعب واحد في بلدين""!!ولو كان ذلك تكوينا قوميا,!!ولكنه ليس سياسيا ,ولا ينتمي إلى الجغرافيا السياسية العربية!فضلا عن أن السوريين الذين سوقوه,كانوا هم الذين دمروا خلفياته وآفاقه,ولم يعملوا يوما على إقامة مكوناته ومناخاتة!!
لقد تصور السوريون أن صيغة الطائف التي استنسخت ميثاق 1943 أنما ألحقت لبنان بمسار الصراع العربي الإسرائيلي، "ورسخت انتمائه العروبي" مرة أخرى!ووجد السوريون أن لبنان عاد طبقاً لما رسموه له،الساحة التي انتهت إليها المواجهات الدبلوماسية السورية الإسرائيلية!وأصبح بمقدور السوريين أن يخوضوا حرياً دبلوماسية مع اسرائيل في لبنان, تعفيهم من مواجهة عسكرية في الجولان!
وحيث أن السوريين كانوا يملكون أربعة أوراق متكاملة مترابطة زعموا أن البقاء السوري في لبنان يوفر ويؤكد إمكانية المقامرة بها, بحيث يؤدي لعبها إلى استعادة السوريين للجولان دون مواجهة عسكرية محسوبة النتائج,حيث أن المواجهة هناك ستكون عسكرية بحتة, بعيداً عن التأثيرات الأقليمية والدولية,الأمر الذي جعل من الساحة اللبنانية ساحة نموذجية بديلة,يظهر السوريون فيها أنهم مقاتلون ودبلوماسيون محترفون ! وكانت الأوراق الأربعه التي يحشدها السوريون في معاركهم الدبلوماسية عبر الساحة اللبنانية, هي أوراق ذات امتدادات وتلوينات واستطرادات دولية! فحزب الله بدأ يدخل ضمن دائرة التصنيف الإرهابي التي تفاعلت بعد الحادي عشر من ايلول في الولايات المتحدة,وبعد معركة الحجاب التي خاضتها الحكومة الفرنسية,ثم معركة ايقاف بث فضائية المنار ,التابعة لحزب الله!وبذلك بدأت سورية تخسر ورقة حزب الله تحت ضغط دولي و محلي لبناني, لا قبل لها بمواجهته !أما الورقة الثانية فهي ورقة سلاح المخيمات الذي كان السوريون يخططون له منذ زمن بعيد ليصبح جزءاً متحالفاً مع حزب الله وسورية ؟وقد عرفت الساحة اللبنانية صراعات صامتة أحياناً وصاخبةحيناً بين سورية ومنظمة فتح و ياسر عرفات,وتصور السوريون أن مرض ياسر عرفات ,وقيام اسرائيل بفرض الإقامة الجبرية عليه,إنما قدم لهم خدمات جلى حالت بين عرفات وبين الساحة الفلسطينية في لبنان,مما أفاد منه السوريون بدون حدود. أما الورقة الثالثة فهي النظام المخابراتي الذي بناه الرئيس لحود بمشورة السوريين ودعمهم الكامل ,لإعتماد التجربة السورية في هذا المجال, وأعتقادهم أن الأجهزة هي التي صانت التجربة ذاتها في سورية وساهمت في استمرارها وبقاءها!أما الورقة الرابعه,فكانت ورقة توطين الفلسطينيين في لبنان التي افترض السوريون أن المسيحين لن يجازفوا بفقدان الدعم السوري الرافض لتوطين الفلسطينين,بدعوى أن التوطين سيقلب معادلة التوازن الديمغرافي لحساب المسلمين،! ويؤدي تلقائيا إلى المساس بأسس اتفاق الطائف,الأمر الذي قد تقود مفاعيله إلى مطالبة المسلمين بمنصب رئاسة الجمهورية,وتتكرس سياسيا الغلبة للمسلمين, التي أدت إليها الحرب اللبناننية !!مما قد يؤدي بدوره إلى حرب اخرى تنتهي بتهجير المسيحيين ,ويصبح لبنان جمهورية إسلامية,بعد أن كان فد تكرس كوطن تعددي نهائي لكل مواطنيه!!
من هناك ومن إنقلاب الحسابات السورية،كانت بداية النهاية للمبادرة السورية في إرتهان لبنان لحساب المفاوضات القادمة بين اسرائيل وسورية,وفي سعي سوري حثيث لإيجاد مخرج مشرف لإحتلال الجولان ,دبلوماسياً,بعد العجز عن إنجاز ذلك عسكرياً, أو عبر العمل العربي المشترك!
ومن هنا سقط هذا البناء الفوقي لصيغة "شعب واحد في بلدين " ولمنظومة معاهدة الأخوة والتعاون ,ولما سمى بوحدة المسارين !
ورغم ثلاثين سنة من عمر المبادرة السورية,وصلت الغربة والقطيعة بين الشعبين حداً أدى إلى الخروج السوري من لبنان، الذي يذكرنا بخروج المصريين من سورية بعد وقوع الإنفصال السوري عن الجمهورية العربية المتحدة عام 1961 ,والخروج الاسرائيلي العدو, من لبنان تحت ضربات المقاومة اللبنانية عام 2000! والفارق الوحيد أن السوريين خرجوا على خلفية "معاهدة الأخوة والتعاون", ولازمة "الشعب الواحد في بلدين ",وجميع أوراق التفاوض التي لم يبحث السوريون في لبنان عن شيء, سواها!!
إن النظام السوري الذي أمعن في قمع أطياف المعارضة وصادر حراكها المدني،وكرس مفاعيل الطوارئ، يدرك اليوم أمام كل ما واجهه في لبنان من تحدي المعارضة اللبنانية وقوتها،أن بناء المعارضة السورية وإطلاق قواها الوطنية,واحترام جميع أطياف المعارضة اللبنانية, ومد الجسور ,والحوار معها , كان سيشكل المنعة والطريق والصيغة لتماثل التجربتين , وقدرتهما على الأداء الفاعل لوحدة المسار والمصير وتفعيلها وتكاملها،ومن ثم استمرارها، لمواجهة مفاعيل القرار 1559واستطراداته كلها!
لقد انتهى العمر الافتراضي لسريان المبادرة السورية في لبنان منذ عام 1992 ,وهو العام الذي أنجز فيه بناء مؤسسات اتفاق الطائف وتوحيد الجيش, وبناء رئاسة الجمهورية,وإقامة أول برلمان لبناني طبقا لمضامين الطائف … وكل يوم مضى بعد ذلك التاريخ ,وتخلف فيه السوريون عن قراءة طبائع وهواجس الوطنية اللبنانية,ومعادلات الجغرافيا السياسية الإقليمية والدولية,التي انعكست في استمرار بقاء الجيش السوري في لبنان,شكل خطأ فادحا أشبه بقرار سحب قوات الطوارئ الدولية من سيناء عام 1967,فكانت شرارة الحرب!!
هل استنسخت هزيمة حزيران مرة أخرى،أم هي استحقاقات واستطرادات إحتلال بغداد !! أم أنه الخطاب "القومي،المخابراتي" السوري، الذي لم يسقط عام 1967 ,فنحيي له حفلة سمر أخرى!!!
حبيب صالح(كاتب ومترجم سوري,عضو مجموعة ربيع دمشق)



#حبيب_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في يوم المرأه العالمي ,رساله إلى سهى بشاره وكل النساء
- إلى كل رجل,في يوم المرأه
- مؤسسة الحريري,ومؤسسات سيريا تيل- ألإنسان والوحش
- إشكالية العلاقة السورية-اللبنانية
- المخابرات والدستور
- المخابرات وحكاية الثوابت
- -المخابرات بين -الشرعيه التاريخية-والشرعية الإسلاميه-
- المخابرات
- سورية:قضية وطن ام محنة نظام


المزيد.....




- انتشر بسرعة عبر نظام التهوية.. لحظة إنقاذ كلاب من منتجع للحي ...
- بيان للجيش الإسرائيلي عن تقارير تنفيذه إعدامات ميدانية واكتش ...
- المغرب.. شخص يهدد بحرق جسده بعد تسلقه عمودا كهربائيا
- أبو عبيدة: إسرائيل تحاول إيهام العالم بأنها قضت على كل فصائل ...
- 16 قتيلا على الأقل و28 مفقودا إثر انقلاب مركب مهاجرين قبالة ...
- الأسد يصدر قانونا بشأن وزارة الإعلام السورية
- هل ترسم الصواريخ الإيرانية ومسيرات الرد الإسرائيلي قواعد اشت ...
- استقالة حاليفا.. كرة ثلج تتدحرج في الجيش الإسرائيلي
- تساؤلات بشأن عمل جهاز الخدمة السرية.. ماذا سيحدث لو تم سجن ت ...
- بعد تقارير عن نقله.. قطر تعلن موقفها من بقاء مكتب حماس في ال ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - حبيب صالح - حفلة سمر-جديده- لوحدة المسار والمصير!