أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - بمناسبة 8 مارس/ اذار 2005 يوم المرأة العالمي - حبيب صالح - إلى كل رجل,في يوم المرأه















المزيد.....

إلى كل رجل,في يوم المرأه


حبيب صالح

الحوار المتمدن-العدد: 1131 - 2005 / 3 / 8 - 09:19
المحور: ملف - بمناسبة 8 مارس/ اذار 2005 يوم المرأة العالمي
    


لطالما ارتعش رجال الفتوى وهم يطلقون فتاويهم لإباحة استخدام الفياغرا ومتمماتها ومسمياتها،لأسباب ذكورية لادينية!ًإذ تناهى أن الفياغرا هي دواء فحولي يستخدم "لإيقاظ الرجولة",ومن ثم يفضي إلى توطيد وصاية الرجال على النساء، وخاصة لمن كان منهم في سن الإفتاء ورحلة النهايات,بما يساعد على إزكاء سطوة الرجولة على الأنوثة من جهة,وبمالم يجد رجال الدين فيه من مكروه في إباحة الإستعمال!لأنهم الشريحة الأولى التي انتفعت بالعلم الأمريكي من جهة اخرى ,فحللوا ما قدم من الغرب لخدمة الذكورة! وحرموا ما قدم منه لصناعة العقل والحداثة والحياة !وكأن الفياغرا هي غير الأجساد العارية ,والنهود الرجراجة والشعر المتطاير !
والأكيد الذي لايحتاج للتأكيد أن رجال الدين يشحذون الهمم ويقدحون الذاكرة ويطلقون الخيال لإصدار فتاوى التحريم على الفياغرا النسائية المرتقب تصنيعها قريباً، لأن ذلك قد يزيد من الكفاح المطلبي عند النساء "فتسترجل"على الفتوى،وتنـزاح بقع الألوان الوردية من محيّاهن، وتخبو ألوان قزح في عيونهن،بما يدفعهن للاستفراس على الرجال واغتصابهم،وانتزاع العصمة والحق في "تقرير المصير" من براثنهم !فعصر الفياغرا لن يقتصر على كونه اضافة ذكورية لرجال فقدوا القدرة على "الاقدام" بل هو يطرح آفاقاً انثوية ايضاً ,مما يضع النساء على أبواب القرن الواحد والعشرين أمام استحقاقات "ثورية"قد تعيد التوازن إلى المجتمعات التي فقدته طويلاً تحت وقع الإنتصارات الذكورية للرجال، المستمرة منذ العصور الغابرة. عندما كانت الذكورة مصدراً للسلطة والملك,والفلسفة ,والقوامة ,والرق! وأجدر الأمثلة في هذا المجال وفي ذروة إضافات العصر الحديث، هو ختان الإناث في مصر مثلاً,ذلك الذي يروج له لتثبيط قدرة النساء في المشاركة,على خلفية القوامة التي ينفرد بها الرجال!ومختلف اشكال العزل الأجتماعي "للحريم"التي لا تزال تستنسخ أو تطلق أوتزوج عبر قرار "اصحابها"أو "مالكيها"أو "أسيادها".دون أن تكون هي بالذات ولربما زوجها أيضاً،المعنيون بتجربة الزواج وإنجاب الأولاد وبناء مؤسسات الأسرة أو تحديد خيارات المستقبل!وإذا بني على الشيئ مقتضاه، تكون المرأة المكرسة جسدياًواجتماعياً،معطلة ثقافياً وسياسياً وذهنياً،لأنها ليست روحاً وكياناً تهتز أوصاله،أو تحبط مشاعره،بل لأن تكوينها العضوي المتمثل في مجمل الخصائص العضوية،إنما يحول بينها وبين الإعتراف الذكوري بها..وبالتالي فعليها أن تبقى مجرد وجبة جاهزة كما كانت عبر آلاف السنين تنتظر عودة"الحوت"الذي يلتهمها وجملة ماملكت أيمانه!
الأميريكيون فطنوا لإحترام هذه التوازنات"المشرقية"فلم يقدموا يوماًعلى المساس بحقوق الرجل في الوصاية على المرأة رغم كل مزاعم"الديمقراطية وحقوق الإنسان" التي اطلقوها كوابيس على الشعوب!…وحافظواعلى هذا الخط الأخضر في علاقاتهم الخليجية والإسلامية…فلم يدخلوا القوامة على المرأة في دستور الإرهاب الشرق أوسطي،مثلاً،ولا هم تدخلوا للحديث عن حقوق أكثر من خمسين مليون إمرأة عربية،وأكثر من مائتي مليون إمرأة مسلمة …لأنهم،أيضاً،أدركوا قبل غيرهم أن هذه الملايين المتراكمة على الخريطة العربية والإسلامية ،ليست قوى عسكرية أو أصولية أو مطلبية أو مقاومة حزبية قومية أو يسارية…لذلك فلا شأن لهم بها. وهم لذلك لم يرسموا لها موقعاً على خريطة الحسابات الأميركية التي يلوحون بها أو يعيدون رسمها كلما أرادوا الضغط في مكان أو شن الحرب في مكان آخر!ولم يسجل التارخ الأميريكي لعلاقات الشرق الأوسط قرينة أميريكية للدفاع عن السجينات المسلمات والعربيات المناضلات في سجون الأنظمة أو السجون الإسرائيلية أو الرازحات خلف قضبان بيوت الطاعة،ولاهم أدخلوا قضية المرأة عامة في جميع هوامشهم العربية والإسلامية!ولم يصدر في أميركا يوماً إعلان لحقوق المرأة المسلمة أو العربية،ولا عن قضية تعليمها او تحريرها!والنضال النسائي العربي المسلم هو الوحيد الذي لاتملك له المخابرات المركزية سجلات أو ملفات أو إحصاءات،ولم يوضع على خرائط البنتاغون الأميركية،ولم يرسم لهم الأميركيون نقاطاً توضع على شبكة الأنترنيت!كل ذلك جعل الإستراتيجية الأميركية في المنطقة إستراتيجة ذكورية،لاتلحظ أية إرهاصات نسائية في أي موقع عربي وإسلامي!وهذه الإشكالية البنيوية في المجتمعات المشرقية المدعومة أميركياً هي التي تمنع توزير النساء أو تبوء مناصب في القضاء أو السلك الدبلوماسي أو مختلف المهام الأخرى! والإستثناء من كل هذا هو إباحة تعليم المرأة لتدرس الاختصاص في القبالة والتوليد حتى تسكنهم الطمأنينةعند الكشف على نسائهم!ولذلك فإن الأميركيين يعتبرون أن العرب أمة منقرضة ليس فيها إلا الذكور!مما جعل المبالغة في تعداد العرب أمرً لابد من مراجعته وتصحيحه وإقتسام العدد المعلن للعرب إلى نصفين!ومن ثم تثبيت النصف الذكوري!وطرح النصف النسائي باعتباره النصف الأسير والنصف المفقود والنصف المسبي!الأميريكيون سعداء بذلك!وإلتزاماً بسعادتهم هذه فهم لايتحدثون في لقاءاتهم المشرقية عن شؤون تثير غيرة الزعماء العرب والمسلمين أو تثير حفيظتهم النسائية!
من أجل كل هذا فالأميريكيون أجبروا البريطانيين يوماً على الإقلاع عن الخوض في"أفلام الأميرات"أو في الحديث عما امتلكت إيمان الزعماء العرب! وهم لايثيرون ملفات الأيامى والخليلات وما"ينكحون"!وهم يوماً صوروا عبر شبكة السي أن.أن،عملية ختان في مصر لا لإثارة الموضوع بل لطرح نموذج من نماذج الرق الإنشوية المهانة في بلاد المسلمين والعرب!وهم دوماً ساهموا بكل مااستطاعو لوأد كل المحاولات النسائية التي تصل فيها إمرأة لقيادة تجربة أو تحرك عام كي لاتصبح إمرأة مسلمة أو عربية رائدة نسائية توقظ النصف الآخر المهمش المغيب والذي أصابه الصدأ والإلغاء!فتحشرها في ملفات الشرف ونظافة الذيل!!كذلك فعلوا مع بنازير بوتو وكذلك صادروا محاولات الدكتورة حنان عشراوي في فلسطين ونوال السعداوي في مصر وليلى عثمان في الكويت ولم يدافعوا عن سهى بشارة ضحية الإرهاب والإحتلال ولم يرأفوا بمروى قاقوقجي في شرعة حقوق الإنسان في تركيا رغم أنها تملك الجنسية الأميركية! لأن ذلك كان سيحبط ذكورة العسكر التركي! وهم كذلك "قطعوا جسد جميلة بو حيرد "وأعدموا"ليلى خالد،"وسجنوا"جورجينا رزق!وحدها شيرين عبادي،غردت خارج السرب الأميركي، لأن العم سام أرادها"فوطة"لحقوق الإنسان في إيران على خلفية مسائل إيران النووية،وبقية المفردات!!
وحاولت إسرائيل مراراً أن تعقم النساء والطالبات الفلسطينيات حتى لاينجبن،وهذه حالة خاصة نتجت عن مواجهةالإحتلال وضروراته،ذلك لأن العنصر البشري العربي هو عنصر التفوق الإستراتيجي العربي الأوحد في عناصر الصراع العربي الصهيوني!ولأن الخلل في معادلة السكان بين الفلسطينين والإسرائيليين سوف يقرر بمفرده مستقبل بقاء إسرائيل!فلم تجد إسرائيل أسلوباً أنجع من منع الفلسطينات من الإنجاب على خلفية الإدراك بخطورة الفيض الذكوري الفلسطيني والعربي على ذلك!وقابل العرب ذلك بإستراتيجية "نسائية"مقوماتها أن المرأة ناقصة عقل ودين،وهي ليست قادرة على الشراكة أو الخروج من تفاصيلها الجسدية إلا بقرار ومشيئة من الرجل!وحاولت إسرائيل في حروب المخدرات التي مارستها طويلاً عبر صحراء سيناء وعبر البدو الرحل هناك إن توصل قنابل الأفيون ذات الدمار الشامل إلى قلب التجمعات السكانية المصرية لما للمخدرات من أثر هائل على إضعاف الذكورة!وفعلت ذلك عبر لبنان بنجاح أقل،ثم طرحت إسرائيل عبر شركات مصرية إسرائيلية مشتركة ماسمي بالقنابل الجنسية على شكل ملبسات أو لبان المضغ لإحتوائه على مايقضي على الذكورة!ومنها ما يؤدي إلى العقم الفوري،ومنها ما يطلق الغرائز لوهلة ثم يبيدها تماماً بعد ذلك!حرب الجنس…حرب الفياغرا!تحولت إلى حرب سياسية،إذاً!!
المرأة إذاً ليست موضوعاً للفياغرا والذكورة والأدوار المرسومة فوق منصات الصلب المنصوبة في غرف التعليب وتحت الأقبية ومواقع الإنتحار خلف جدران وساعات الليل الحالكة!
المرأة موضوع للنضال والبناء والأمومة الفاضلة(الأم مدرسة إذا أعددتها)المرأة في إسرائيل مجندة في الجيش،والمرأة في كوبا وفيتنام هزمت الأميركيين واستفرست عليهم!المرأة في الصين والتيبت هي التي تعمل!والمرأة في الغرب هي التي تختار وتمسك بالعصمة، والمرأة في فرنسا يقبلون يدها،والمرأة في أفريقيا ينسب إليها الأبناء،والمرأة في عقلي مقولة وكيان لايرضخ لتفاصيله الجسدية! فتفاصيل الذكر واستطالاته وأطرافه المتدّلية أنجع وأولى أن تحاكم الذكورة المتطاولة وأن تجري عليها عمليات الختان والمعايرة!كما يتهافت الرجل على التباهي في ذلك،صاغراًفي كبرياء مزورة،وتفوق مهزوم!وهم أجهدوا من أجل أن تبقى المرأة خارج الزمن،عندما أفتى شيخ الفتوى إبن تيمية،وأفتى من بعده عبد الرحمن ابن باز، وكان ضريراً يكره النساء، لأنه حرم من وصالهن!وكلهم لم يفرغو من الصراع حول الحجاب وتكفير الطوائف الأخرى والحسبة وإقامة الحدود وهدر الدماء، والإفتاء للجيوش الأجنبية!وأفتى مشايخ الأزهر بجواز ختان النساء،وأفتى سادة الذكورة بمنع المرأة من الخروج"لأن الشيطان بانتظارها"!!ويفتي اصدقاؤك بألا ترى زوجة أحد منهم لأنها"مسلمة مؤمنة"حتى ولو كنت صديقاً وداخل حرمة العرين وبحضور سيد المقام! وفي اليوم التالي تفاجأ"بالمسلمة المؤمنة"في شوارع المدينة أو عند الكوافير أو في مكان عام تتحدث مع الجميع وتبتسم للجميع وأنت منهم،خارج مدى عصا الطاعة التي تقصر خارج البيت لتقاس بالميليمترات وخارج هاجس الشيطان الذي يتربص في الوجوه!!محال أن يختبئ هذا الكيان في عرينه!…ثم"ينطلق"خارج مدى استطالة سوط سيده!لمجرد خروجه!كم هومهين ذلك الذي يفعلونه عندما يسجنون نسائهم"دفاعاًعن الشرف"ثم يخرجون لملاحقة نساء الآخرين،بلا شرف!!إنها ليست مسألة قيم ومثل يجري الإلتزام بها!!..إنها مجرد طقوس للقمع،ما أن تتوقف حتى تنتصر الحرية والكرامة!كل ذلك كان عن المرأة،وكل ذلك لم يكن قضية بهذا التجريد!فأنا أعرف أن المرأة تستعذب العبودية في إطار نشدان الحماية وقت لهاثها وراء الحبيب القابع في أحلامها!ولكن …بدون المرأة لايسيل المداد ولا تكتب القصيدة ولاتنشد الألحان! ولكنني في كل ما قلت حاولت أن أطرق أسوار العبودية لأخرج الحرية المضرجة،فيعرف الرجال الذين هزموا في ميادين القتال ومعادلات الموازين الدولية وفي قيادة المجتمع وقيادة أنفسهم أيضاً،إنما هم مهزومون في ميادين الحرية أيضاً!ومن لم يقاتل عن مبادئه وينتزع وقفة عز في الحياة،لايمكن أن يستعيض بنقيض ذلك بعضاً من ممتلكاته الجسدية وأسلحته الفردية!فيدفع بالمرأة إلى حالتي الإختزان في بيوت المؤونة!أو حالة الإنفلات في علب الإندثار والموت!..كلتا الحالتين هزيمة للرجال الذين كسروا هذا السلاح الأنثوي الإستراتيجي، فارتهنوه أو صلبوه على مذاهب الفياغرا!وسنة الطغاة الذين يريدون مواجهة مجتمعات يسودها العزل الإنساني والجنسي والعرقي مفخخة بكل ألغام التاريخ:التي يمكن توقيتها ثم تفجيرها عند كل حاجة أو ضرورة بألغام مذهبية وإن لم يكن ذلك فبألغام طبقية،فإن لم يكن فعرقية،وإلا فبألغام جنسية!فلنوقف الإفتاء والفياغرا، ونتجرع الحرية والكرامة والإعتراف بالآخر دون التنقيب في تفاصيله أو دس الأصابع في ثنايا مفاصله وتكويراته الجسدية،أكان الآخر أنت أو هو أوهم أو هي أو هن!ولنفعل بعدها ما نشاء!وإلا فنحن طغاة ومارقون،ومجرد كتل من اللحم البشري الصديد، وكل شيئ مثيل!!
أيتها المرأة،كم أعبدك،بذكورة أو بدونها!وكم همت وهممت بك عند كل المفارق والحارات! وكم طاردتك بحثاً عن ذكورتي في خرائطك وخطوطك البيانية،وتفاصيلك الجسدية!!أما اليوم فإنني استعففت عاجزاً،لأسدي لك الإعتراف بأنك كائن فوق الفتنة، وصيغة للحياة في أروع أشكالها!
أيتها المرأة، كما رأيتك كياناً للوجود والإرتقاء،لكم أراك"أم القنابل"!بك تدك عروش الطغاة،وبك يترجل المستبدون…فهل تعرفين، لتنهضين!!



#حبيب_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مؤسسة الحريري,ومؤسسات سيريا تيل- ألإنسان والوحش
- إشكالية العلاقة السورية-اللبنانية
- المخابرات والدستور
- المخابرات وحكاية الثوابت
- -المخابرات بين -الشرعيه التاريخية-والشرعية الإسلاميه-
- المخابرات
- سورية:قضية وطن ام محنة نظام


المزيد.....




- فيديو صادم التقط في شوارع نيويورك.. شاهد تعرض نساء للكم والص ...
- حرب غزة: أكثر من 34 ألف قتيل فلسطيني و77 ألف جريح ومسؤول في ...
- سموتريتش يرد على المقترح المصري: استسلام كامل لإسرائيل
- مُحاكمة -مليئة بالتساؤلات-، وخيارات متاحة بشأن حصانة ترامب ف ...
- والدا رهينة إسرائيلي-أمريكي يناشدان للتوصل لصفقة إطلاق سراح ...
- بكين تستدعي السفيرة الألمانية لديها بسبب اتهامات للصين بالتج ...
- صور: -غريندايزر- يلتقي بعشاقه في باريس
- خوفا من -السلوك الإدماني-.. تيك توك تعلق ميزة المكافآت في تط ...
- لبيد: إسرائيل ليس لديها ما يكفي من الجنود وعلى نتنياهو الاست ...
- اختبار صعب للإعلام.. محاكمات ستنطلق ضد إسرائيل في كل مكان با ...


المزيد.....

- المشاركة السياسية للمرأة في سورية / مية الرحبي
- الثورة الاشتراكية ونضـال تحرر النساء / الاممية الرابعة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف - بمناسبة 8 مارس/ اذار 2005 يوم المرأة العالمي - حبيب صالح - إلى كل رجل,في يوم المرأه