أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - -زواج المتعة- بين جبهة الإنقاذ .. والإخوان !!!















المزيد.....

-زواج المتعة- بين جبهة الإنقاذ .. والإخوان !!!


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 3969 - 2013 / 1 / 11 - 14:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


** عاشوا سويا فى الخيام حتى أسقطوا الدولة .. وبدأت تقسيم الغنائم بين الزوجة اللعوب ، والزوج المخادع .. بعد وفاة أصحاب القصر .. بدأت الخلافات بينهم ، فالعقد صورى أو عرفى .. الزوج يتنكر له والزوجة تتشبث به .. وهو عبارة عن عقد زواج متعة مؤقت بين جبهة الإنقاذ الوطنى والإخوان .. لست أدرى من هؤلاء ومن الذى وكلهم للظهور الإعلامى المكثف والحديث بإسم الوطن والشعب .. فلا هم جبهة إنقاذ ، ولا هم موكلون من الشعب للحديث بإسمهم .. وإنما هم فى الحقيقة جزء من جماعة الإخوان المتأسلمين ، الذين سطوا على مصر فى غفلة من التاريخ والزمن ..

** لقد كتبنا كثيرا .. ولا حياة لمن تنادى .. حذرنا كثيرا وصمت الجميع .. إستشهدنا بالتاريخ وبالأحداث الموثقة فلم يصدقنا أحد .. أدركنا أنه لا فائدة ولا هناك أدنى أمل للفهم .. فالجميع فى الطراوة والجميع فى الباى باى ..والعلاقة التى بدأت فى الخيام بداية من أحداث 28 يناير ، ستظل قائمة بين اللعوب والمخادع مهما تلونت الأكاذيب أو ضللت الأهداف .. فى النهاية هناك عقد عرفى لزواج المتعة وإشباع رغبة الجسد .. ولتذهب المبادئ والأخلاق والقيم إلى الجحيم .. ولتحيا الدعارة والفساد .. ولتسقط مصر ، فالغاية تبرر الوسيلة وتحقيق حلم الشيخ "حسن البنا" ، بالتمكين من الوطن ، يجعل الشياطين تتحالف مع بعضها .. فالمعارضة تثور وتغضب وتعتصم .. ثم تعود وتهدأ بل وترضخ ..

** لقد حذرنا من كل هذه الأحداث التى تعيشها مصر الأن قبل حدوثها .. ولكن لا أحد يريد أن يفهم ، فالجميع يهرولون وراء أى سبوبة حتى لو كانت ضد المبادئ والأخلاق والقيم .. فمثلا ، د."محمد أبو الغار" ، رئيس الحزب المصرى الديمقراطى الإجتماعى الذى صدعنا فى الإعلام بجبهة الإنقاذ الوطنى ، ورفضه للإعلان الدستورى المكمل ، وللجنة التأسيسية لعمل الدستور ، ولقرارات الرئيس ، ولغلق المحكمة الدستورية العليا .. صرح لوسائل الإعلام أنه لا يستبعد أن تكون هناك ما وصفه بـ"علاقات ودية" ، وإحتمالات التنسيق بين الجبهة وبين حزب مصر القوية التى يترأسه د. "عبد المنعم أبو الفتوح" إخوان مسلمين .. ويطلقون عليه فى الجماعة "الجراح التجميلى لجماعة الإخوان" ..

** جماعة "6 إبريل" .. المنتمية عقائديا لجماعة الإخوان المسلمين .. قررت فجأة إستبعاد السيد "عمرو موسى" ، وزير الخارجية السابق ، ومرشح الرئاسة السابق ، وأمين عام جامعة الدول العربية السابق بإعتباره من الفلول ..

** د. "محمد البرادعى" .. يتشاور مع د. "عبد المنعم أبو الفتوح" ، حول تحالف إنتخابى جديد فى الإنتخابات المقبلة .. هذه هى السيناريوهات المطروحة .. والكارثة أن هؤلاء يزعمون أنهم جبهة الإنقاذ الوطنى .. والحقيقة أنهم جبهة الوكسة والندامة ..

** لقد حذرنا من السيناريوهات التى تديرها أمريكا بكل وقاحة ورغم ذلك نظر الجميع بغباء وبلاهة .. وقالوا فى نفس واحد "أمريكا ؟!!" .. وخرج علينا أشباه الإعلاميين فى المهجر ، وفى مصر .. وهم يهاجموننا ، ويدافعون عن الشيخ "باراك حسين أوباما" ، والشمطاء "هيلارى كلينتون" ..

** حذرنا من وهم ثورة 25 يناير .. وإنها لم تكن بثورة بقدر إنها خطة لإسقاط وتركيع مصر .. وإستغلت إنتفاضة الشباب الذين غرر بهم .. وخرجوا بمطالب مشروعة "حرية – عدالة – كرامة" .. فإذا بمطالبهم تستغل لإحداث إنقلاب على الدولة وليس النظام ، وإنقلاب على الدستور والقانون والقضاء والجيش والشرطة وكل المؤسسات ..

** شعرنا بالخطر وناشدنا الجهات الأمنية لغلق ميدان التحرير والإلتفاف إلى الحدود والمؤامرة التى تدبر للسطو على أرض سيناء ، بل وناشدنا الجهات الأمنية بغلق التحرير لحماية مصر من التنظيمات السرية وميليشيات الإخوان وتنظيم حماس وحزب الله وتنظيم القاعدة الذين إتخذوا من ميدان التحرير وكرا لإدارة الفوضى فى البلاد .. وجاء الرد من كل وسائل الإعلام والجهات المسئولة والإخوان المتأسلمين أن ميدان التحرير هو رمز لثورة مصر المجيدة ؟!!

** حذرنا من الإنتخابات البرلمانية السابقة لمجلس الشعب المنحل قبل إقرار الدستور وأصم الجميع أذانهم .. حذرنا من الذهاب إلى صناديق الإخوان فى ظل غيبة الأمن والدولة والقانون .. وأوضحنا أن الإخوان جهابذة وعلماء فى فن التزوير والحشد ، وخبراء فى تزوير أى نتيجة إنتخابات بإستخدام كل الوسائل المشروعة والمتاحة والغير متاحة لتخرج النتيجة لصالح الجماعة ..

** وقد شاهد الجميع النتيجة .. ورأينا برلمان قندهار .. برلمان لم تشاهده مصر من قبل طوال سنوات حكامها ، حتى أنقذت العناية الإلهية هذا الوطن .. عندما أصدرت المحكمة الدستورية العليا حكمها التاريخى بحل هذا البرلمان العار ، وإعتباره منعدم كأنه لم يكن ..

** لم يتعظ الشعب المصرى .. ولا من أطلق على أنفسهم القوى والتيارات السياسية المعارضة .. وكأننا نساق مثل الجوارى والعبيد فى سوق المتعة ، وكالأغنام فى سوق المواشى .. ولم نستفيد من عطاء السماء لإنقاذ مصر من براثن الجماعة ، وصندوق أبو لمعة .. وبدأنا نعد لإنتخابات الرئاسة فى إصرار عجيب وغريب ومريب ، مع الإصرار على عدم وضع الدستور أولا .. وبدأت مهازل تكسير العظام لكل القوى الوطنية ووصفهم بالفلول ، وإنتشرت الكلمة فى الإعلام والصحافة .. وروج لها الإعلام المضلل ، وبدأت تتردد فى كل الأوساط السياسية والشارع المصرى .. ولم يترجم لنا أحد ما معنى كلمة "فلول" .. قال البعض أنها جمع كلمة "فلة" .. ثم ظهر ما هو ألعن من الفلول .. فظهر الإستشارى "ممدوح حمزة" ليهيل التراب على كل الرموز الوطنية ، ويطالب بتطبيق قانون العزل الذى ألغى من المحاكم منذ أكثر من ستون عاما .. وتحولت كلمة العزل إلى سبوبة لجماعة الإخوان المتأسلمين .. وبدأوا يهددون كل القوى السياسية والرموز الوطنية تارة بكلمة الفلول ومرة أخرى بقانون العزل ، وإنطلقت الدعاوى فى المحاكم وظهرت اللافتات للإخوان فى الميادين ، تطالب بعزل الفلول .. ثم يأتى نهاية سيناريو الفوضى بتنصيب "محمد مرسى العياط" ، الذى قال عنه الإخوان "الإستبن" ، رئيسا لمصر .. والجميع يعلمون كيف سارت الأمور من التزوير إلى الدعم الأمريكى السافر والمعلن ، والتى وصل إلى المليارات من الدولارات الأمريكية ..

** لقد حذرنا من تولى "محمد مرسى العياط" كرسى الرئاسة ، ولو ليوما واحدا .. وللأسف لم يسمعنا أحد .. فهم لا يدركون عقيدة وفكر الإخوان ، ومبادئ "حسن البنا" التى يسعون لتدريسها فى تاريخ الثانوية العامة ، بإعتبارهم مناضلون وليسوا مخربين ..

** لقد تناسى الجميع أن الإخوان لا يؤمنون بالديمقراطية ، وإنما هى وسيلة للوصول إلى الحكم ، وقد كان .. ولا بالحرية .. ولا بالأخر المختلف معهم عقائديا "الأقباط" .. والمختلف عنهم فكريا "المسلمين" ...

** لذلك ليس من الغريب ما فعله د. "محمد مرسى العياط" بعد وصوله للحكم ، ومحاولته لعودة البرلمان المنحل .. لقد أقسم على إحترام الدولة والدستور والقانون .. ومع ذلك لم يحترم لا المواطن المصرى ، ولا الدستور ، ولا القانون .. وهذا معروف لكل العامة ، ودماء الشباب الذين سقطوا أمام قصر الإتحادية هو أكبر دليل على ذلك ..

** توغل على السلطة العسكرية وغدر بالمشير "محمد حسين طنطاوى" ، والفريق "سامى عنان" ، ثم بدأ فى إقصاء كل أعضاء المجلس العسكرى .. ونحن نؤكد أن الشعب بأكمله غير أسف على إقالة المشير أو الفريق عنان بعد أن سلموا جماعة الإخوان المتأسلمين السلطة ، والحكم .. دون أى رغبة للشعب المصرى بالكامل ..

** سعى لتدمير وإسقاط القضاء وتفكيك المحكمة الدستورية العليا ، لأنها العثرة الوحيدة أمام الجماعة التى أطاحت بأحلام الإخوان فى مجلس الشعب "قندهار السابق" .. ولم يكتفى بذلك بل حاصر المحكمة الدستورية العليا ، فى سابقة لم تحدث فى تاريخ مصر منذ عهد الهكسوس .. وذلك لمنع قضاتها من إصدار أى أحكام لحل الجمعية التأسيسية أو مجلس الشورى .. فكان رد د. "محمد مرسى العياط" غريبا وعنيفا ، فأصدر الإعلان الدستورى المكمل ، ووضع عدة بنود وهى :

إقالة النائب العام .. وتعيين نائب عام تابع للجماعة وليس للشعب ..
تحصين كل قراراته منذ توليه السلطة .. ولا يجوز الطعن عليها أمام أى جهة أو أى محكمة ..
إصدار قرار بتحصين الجمعية التأسيسية لعمل الدستور رغم بطلان هذه الجمعية دستوريا ..
إصدار قرار بتحصين مجلس الشورى ضد أى قرارات لحل المجلس ، رغم بطلان هذا المجلس بعد حل مجلس الشعب ، بل ومنحه صلاحيات إصدار التشاريع والقوانين ضد كل الأعراف والدساتير فى العالم ..
أصدر تعليماته بسرعة وضع الدستور وطرحه للإستفتاء قبل 2 ديسمبر 2012 .. وهو ميعاد نظر الطعون فى المحكمة الدستورية العليا ..

** أدت كل هذه القرارات إلى خروج كل الشعب المصرى يدا واحدة ضد الطغيان والفساد .. وتساءل الشعب لماذا صمت الجيش على كل هذه الإهانات للقضاء الذى وصل إلى حد الإعتداء على رئيس نادى القضاة ، المستشار "أحمد الزند" .. كما تساءل الشعب إذا لم يتحرك الجيش الأن لحماية القانون والدستور ، فمتى إذن يمكنه التحرك ؟!! ..

** هل عندما تندلع الحرب الأهلية بين ميليشيات الإخوان والشعب المصرى .. هل يعتقد الجيش المصرى أن هناك بالفعل أحزاب سياسية وأحزاب معارضة تقف ضد المخطط الشيطانى للإخوان المسلمين ؟؟

** هل سيقف الجيش مع رئيس الدولة الذى ينتمى لجماعة الإخوان المسلمين وأبناء عشيرته .. أم سيقف مع الشعب المصرى .. هل سينقسم الجيش مثلما إنقسم القضاء ومثلما إنقسم السياسيين ومثلما إنقسم بعض أفراد هذا الشعب على مواد الدستور ..

** لقد حذرنا من صندوق الإخوان .. فهو أشد فتكا من صندوق أبو لمعة .. لم يدرك الشعب مغزى رفض القضاة الإشراف على عملية الإستفتاء على الدستور .. وأصر الجميع على الذهاب للإستفتاء .. قال الشعب كلمته "لا للدستور" .. ومع ذلك خرجت النتيجة بـ "نعم" للدستور .. هذا هو مصير الزوجة التى تصدق زوجها الكاذب والمخادع واللص ..

** والأن .. بدأنا المرحلة الأخيرة لزواج المتعة ، والمحرم بين جبهة الإنقاذ الوطنى المزعومة ، وبين جماعة الإخوان المسلمين فى إشهار هذا العقد الغير شرعى .. فهل مازالت جبهة الإنقاذ الوطنى تتوارى خجلا .. وتتحدث بإسم الشعب .. أم تعلن عن أهدافها ، وإنها مشاركة للجماعة فى تقسيم الفتة واللحمة والكوسة !!!...



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إلى الشعب المصرى .. إحذروا متابعة الإعلام المصرى !!!
- طاعون الإخوان .. يدق على أبواب الإمارات !!!
- سقوط الأقنعة .. الجيش يحاصر الشعب ويدعم الجماعة !!!
- المرشد العام يدعو للإستعداد للحرب الأهلية !!
- حقيقة الإخوان الكذابون !!!
- الحصاد المر ل 2012 .. مصر إلى أين ؟؟!!!!
- مع المرارة والأسى .. الذكرى الثانية لمجزرة كنيسة -القديسين-! ...
- رسالة إلى قداسة البابا -تواضروس الثانى- !!!..
- من نكسة -موشى ديان- .. إلى نكسة -مرسى العياط- !!
- بشهادة القضاة .. الشرطة لا تحمى الشعب !!!
- ماذا بعد التزوير الفج والفادح للإستفتاء ؟؟!!!
- إرحل يامرسى .. حقنا لدماء المصريين !!!!
- حكاية مواطن مصرى إسمه .. -جرجس- !!
- سؤال .. هل يسعى الجيش لإسقاط مصر ؟؟!!!
- رسالة إلى الرئيس الأمريكى -أوباما- !!!
- -أبو سنجة- العياط .. ومولد -أبو زبيبة- !!
- فازت أمريكا والإرهاب .. وإحترقت -مصر- !!
- لا .. لدستور مرسى وعصابته !!!
- الكذابون فى -أخبار مصر- .. مرسي يدلي بصوته الساعة السادسة صب ...
- كوارث وفضائح -الكذابون- .. من الرئيس إلى النائب العام !!


المزيد.....




- اخترقت غازاته طبقة الغلاف الجوي.. علماء يراقبون مدى تأثير بر ...
- البنتاغون.. بناء رصيف مؤقت سينفذ قريبا جدا في غزة
- نائب وزير الخارجية الروسي يبحث مع وفد سوري التسوية في البلاد ...
- تونس وليبيا والجزائر في قمة ثلاثية.. لماذا غاب كل من المغرب ...
- بالفيديو.. حصانان طليقان في وسط لندن
- الجيش الإسرائيلي يعلن استعداد لواءي احتياط جديدين للعمل في غ ...
- الخارجية الإيرانية تعلق على أحداث جامعة كولومبيا الأمريكية
- روسيا تخطط لبناء منشآت لإطلاق صواريخ -كورونا- في مطار -فوستو ...
- ما علاقة ضعف البصر بالميول الانتحارية؟
- -صاروخ سري روسي- يدمّر برج التلفزيون في خاركوف الأوكرانية (ف ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - -زواج المتعة- بين جبهة الإنقاذ .. والإخوان !!!