أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - على سمودى - أحلام الحرية لن تموت - المناضل العقيد ناصر الشلبي















المزيد.....

أحلام الحرية لن تموت - المناضل العقيد ناصر الشلبي


على سمودى

الحوار المتمدن-العدد: 3956 - 2012 / 12 / 29 - 14:13
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


المناضل العقيد ناصر الشلبي
أحلام الحرية لن تموت
رسمنا أول خطوات حلم الدولة على ارض الجزائر
علي سمودي

في سبيل حرية " جميلة الجميلات " كما يسميها فلسطين حمل راية النضال والثورة وكرس حياته ليكونا صحفيا وكاتبا ومقاتلا في صفوف الثورة التي التحق بصفوفها في ريعان الشباب ، وبعد ان ذاق مرارة الاعتقال في السجون والغربة والشتات وتحقق حلم العودة للوطن واصل المشوار في صفوف الأجهزة الأمنية ليؤدي واجبه الوطني في بناء الوطن وتحقيق الحلم الذي لن يكتمل كما يقول " حتى الخلاص الكامل من الاحتلال ووجوده ونجسد رؤية واستراتجيه الثورة في إقامة الدولة التي بشرنا بها الرئيس ابو عمار والتي نقترب منها مع ذكرى انطلاقة الثورة بعد الاعتراف الاممي بها ".
سلاح التعليم والنضال
انه اللاجيء الفدائي المناضل الكاتب و العقيد ناصر محمود حسين ابو حمد الشلبي ( 55 عاما ) الذي ينحدر من عائلة كادحة هجرت من ارضها في مدينة حيفا وتفرق شملها بين منافي اللجوء والشتات ، بينما استقر والده في مدينة جنين ليعيش طفولته وشبابه ومراحل نضاله ودراسته ، ويقول " منذ صغري حملت جراح النكبة ثم النكسة لذلك تشكلت احلامي بحب الوطن والنضال في سبيل حريته والتمسك بالعلم والتعليم السلاح الوحيد الذي نملكه لنحافظ على وجودنا وتاريخنا ومستقبلنا امام مخططات الطمس والتهجير"، ويضيف " فكانت اسرتي تعمل ليل نهار رجالا ونساءا من اجل ان نكمل تعليمنا لانها الحالة الوحيدة التي يمكن ان نعيش من خلالها وهي الشهادة الجامعية "
محطات من الحياة
في رحلة اللجوء القسرية ، عاشت عائلة الشلبي ايام عصيبة بعد دمر الاحتلال كل مقومات حياتها وسلبها أرضها وحولوها كالآلاف من ابناء الشعب الفلسطيني للاجئين ، ويقول " واجه ابي تحديات الحياة الصعبة بعدما فقد كل شيء اثر النكبة فعمل في كل المهن لتربيتنا وعمل في الحرس الوطني "، رحل الوالد وتحمل الوالدة المسؤولية بصبر وتحدي ، ويضيف " جسدت امي صورة بطولة للمرأة الفلسطينية فقد تخلت عن كل شيء في سبيلنا وعملت منذ صباها حتى قبل ان يتوفاها الله سنوات وهي تكدح ليل نهار لإخراج أسرتنا من براثن الفقر المدقع "، ويكمل " وامي من زرعت في اعماقي حب الوطن وروح التضحية والنضال فشجعتني على تأدية واجبي ورغم العقوبات الإسرائيلية أزرتني وكانت تسلحني بدعواتها واعتزازها بي ".
طريق الثورة
على مقاعد الدراسة ، تعددت صور مشاركته الوطنية حتى اصبح حلمه الالتحاق بالثورة ، ويقول ناصر " التحقت بالثورة الفلسطينية معنويا اثناء معركة الكرامة في 21/3/1968، فهذه المعركة التي اشعرتنى باننا لازلنا احياء بعدما دفنونا كثيرا من العرب وغيرهم "، ويضيف " من هنا احسست بانني أصبحت أنسانا حرا يطمح الى وطنه الذي لازلنا نعيشه جميلا بكل مافيه من سواد ، بقيت احلم ان اعيش على اصوات راديو العاصفة وكنت اعتقد ان الفدائي موجود في كل مجال فكنا نعمل عملا فرديا من اجل ان نقهر الاحتلال فشكلنا مجموعات محلية تقارع الاحتلال في الاعتصامات والمظاهرات والاعمال الخفيفة مثل المناشير وعمليات تحريض ضدهم ".
خلال ذلك ، انهى ناصر دراسته الثانوية والتحقت بالجامعة في بيروت عام 1973 فلم يتردد في الالتحاق بصفوف حركة فتح والثورة الفلسطينية في القطاع الغربي ، ويقول " كانت اجمل لحظة في حياتي عندما حقتت اول احلامي لايماني بان فلسطين اغلى من كل مانملك في هذه الحياة فلا نبخل بدمائنا عليه لانها الشجرة التي تنبت وتحيا بهذا الدم "، ويضيف " كلفت اثناء عودتي الى ارض الوطن في الاجازة الصيفية بتشكيل خلية تتبع لحركة فتح واديت المهمة بنجاح وشرعنا في تنفيذ مهامنا حتى اعتقلت مع جزء مجموعتي عام 1974 "، حوكم ناصر بالسجن لمدة 15 عام منها 9 فعلي والباقي وقف تنفيذ ، تنقل خلالها بين كافة السجون .
تجربة الاعتقال
تاقلم ناصر في واقع الاعتقال الرهيب في ظل اجواء السجون التي مارس الاحتلال فيها كل اشكال القمع لقتل روح الانتماء للوطن والقضية فخاض مع اخوانه معارك عديدة حتى تحولت السجون لقلاع للثورة والفكر والثقافة وجامعات نضالية ، ويقول " الاعتقال علمنا ان السوط بجلاديه لايدوم وان الإرادة اقوي من هؤلاء الجلادين الذي أرادوا تفريغنا من محتوانا النضالي والوطني والإنساني فخضنا المواجهة حتى تمكنا من تحويل المعتقلات الى مراكز تثقيف وتعليم"، ويضيف " كنا نعيش تجربة نضالية حقيقية تجربة تثقيف وبناء فكانت الجلسات التنظيمية لبناء الاسير ووعيه ولتكريس الوحدة واللحمة الداخلية فعشنا كاسرة واحدة جميعنا متساوين في كل شيئ "، ويكمل " حرصنا على استثمار كل لحظة للتعلم والدراسة فكنا نقرا كثيرا فدرسنا التجارب الثورية المختلفة من الثورة الجزائرية وصولا الى الثورة الفيتنامية والصينية مرورا بروسيا وكوبا من لم يستطع ان يتعلم فكنا نخصص له اخوة مناضلين يقومون بتدريبهم وتعليمهم القراءة والكتابة ". تعددت صور عطاءه التي اسهم خلالها في بناء التجربة الثورة للحركة الاسيرة والتي شملت حتى الاسرى العرب الذين اعتقلهم الاحتلال لمشاركتهم في الثورة من اجل فلسطين ، ويقول ناصر " عاش معنا بالاسر اخوة عرب أشقاء أعزاء يمنيين وعراقيين ويمنيين وجزائريين وأردنيين وسعوديين فكنا ندرك انهم يجب ان يبقوا نجوما على رؤوسنا فكانت اسرنا تقوم بزيارتهم مثلنا "، ويتابع " رغم القيد والقسوة الا اننا كنا صفا واحدا للمحافظة على هويتنا وتاريخنا النضالي فخضنا الإضرابات المختلفة إضرابات الطعام القصيرة والطويلة لنحسن من أوضاعنا ونحافظ على حقوقنا التي اكتسبوها اخوة سبقونا في النضال في هذه السجون فكانت السجون هي مدرسة ثورية حقيقية" .
مسيرة عطاء
تحرر ناصر بعد قضاء محكوميته ، فعاد لساحات النضال بعدما انتسب لجامعة بيرزيت ليساهم في بناء وتاسيس الحركة الطلابية لتكون راس حربة في مقاومة الاحتلال ، ويقول " تجربة الاعتقال لم تنال من عزيمتي وفي الجامعة بدات مع اخواني المناضلين في تطوير الحركة الطلابية الى مراحل نضالية متقدمة"، ويصيف " في تلك الفترة كانت انطلقت حركة الشبيبة الطلابية فوحدنا الجهود لتجنيد كل من يؤمن بالثورة الفلسطينية من الطلبة في تلك المرحلة وقد كلفت بالاشراف على التنسيق بين الجامعات والمعاهد في الضفة الغربية لحركة الشبيبة الطلابية فعملنا كفريق نضالي واحد بين كافة الجامعات والمعاهد لاعلاء صوت الثورة الذي حاول الاحتلال ان يخفيه في اجتياح عام 1982".
العمل الصحفي
امتلك ناصر منذ صغره موهبة الكتابة التي عززها وطورها في السجن واستمر بتكريس قلمه ليعبر عن الحلم الفلسطيني ، لذلك وبعد غادرت قوات الثورة قواعدها القريبة من فلسطين الى ارض المنافي والشتات عمل كمراسلا صحفيا في مجلة العودة الفلسطينية في مدينة القدس ، ويقول " الاحتلال حارب القلم والمطبوعة والصحافة والاعلام الفلسطيني الذي تحول لاحد اشكال المقاومة ولكنه لم يمتلك من تكبيل أقلامنا وأصواتنا رغم حملاته "، ويضيف " واجهنا الملاحقة والمطاردة خلال عملي الصحفي كمراسل لمجلة العودة ورغم ذلك استمريت في الكتابة حول القضايا السياسة والنضالية في عدة صحف ومجلات حتى استطيع من خلالها ان اكمل مشواري النضالي واستطيع ان اساعد نفسي في هذه الحياة ".
في نفس الوقت ، شكل ناصر عام 1982 لجنة شبابية من حركة فتح وابناء الشبيبة في جنين لرعاية ودعم اسر الاسرى والشهداء ، ويقول " في ظل الظروف الصعبة في الوطن بادرنا لانجاز احصائية عن تلك العائلات واحتياجاتها وفي عيد الاضحى المبارك قمنا بزيارتها وتكريمها وفاءا لتضحياتها ولرسم البسمة والامل لدى تلك الاسر المناضلة "، ويضيف " تكررت التجربة واصبحت الزيارات دائمة كجزء من حركتنا النضالية في الوطن .
محطات اخرى
اغضبت كتابته ونور الثورة التي بشر بها قلمه الاحتلال ، فاحتجز والدته ، ويقول ناصر " كانت الكلمة الفلسطينية الحرة توازي رصاص ومعركة في مواجهة الاحتلال الذي شطب مقالاتي من المجلات وامام اصراري على تادية واجبي احتجز الاحتلال والدتي لتسليم نفسي للمخابرات "، ويضيف " انها روح الروح وحياتي ، لذلك سلمت نفسي لاحرر والدتي فاحتجزوني وتعرضت للتهديد لوقف قلمي واستمرت المخابرات في ملاحقتي والتضييق على اسرتي ووالدتي "، ويكمل " خلال اعتقالي وبسبب ظروف التحقيق والسجن اصبت بعدة امراض لازمتني بعدد تحرري وتفاقمت فاصبحت اعاني من رجفات في الجهاز العصبي اضافة الى امراض المعدة دخلت المستشفيات الفلسطينية اكثر من مرة للعلاج ولم تتحسن حالتي " .
غادر ناصر الوطن في 1/5/1983 لاكمال علاجه في الخارج وليواصل دوره في الثورة التي لم يتخلى عن هويتها وحبه لها ، وتنقل بين سوريا وبلغاريا والمغرب واوروبا وكان الوضع الفلسطيني في حالة يرثى لها بسبب الانقسام والانشقاق ، ويقول " عشت في المرحلة الاولى محطات عصيبة بسبب تاثير الوضع الفلسطيني علينا جميعا وحصلت من خلال دائرة التعبئة والتنظيم لحركة فتح في سوريا على منحة دراسية في المغرب "، ويضيف " بدات العلاج والتحقت بجامعة محمد الخامس بالدار البيضاء وكنت الطالب الفلسطيني الوحيد فيها و تم ترحيلي من المغرب الى بلغاريا قبل زيارة بيرس اثر الاحتجاجات على ذلك . "
لحظات لا تنسى
استقر ناصر في الساحة اللبنانية ، ليكون قريبا من الوطن مع ابناء شعبه وثورته وحركته التي كانت ترتب اوضاعها بعد الصمود الاسطوري في بيروت والمؤامرة على القضية والثورة والرئيس ابو عمار ، وبعد مجزرة صبرا وشاتيلا ، وفي عام 1986 ، عاش نكسة حصار حركة امل للمخيمات الفلسطينية في بيروت و شاتيلا وبرج البراجنة عام 1986، ويقول " ادركنا طبيعة المخطط الرهيب الذي استهدف اقتحام هذه المخيمات تجريدها من سلاحها المقاوم فارتكبوا المجازر وتزايد اعداد الجرحى الشهداء "، ويضيف " اذكر في تلك المرحلة انه لم يكن وسيلة لعلاج المصابين من ابناء شعبنا سوى عيادة صغيرة لمخيم شاتيلا وتواجد بها طبيب وممرضة سويدية عالجوا الجرحى بالإمكانيات المتواضعة جدا دون بنج "، ويكمل " بسبب الحصار لم تيوفر الحد الادنى من العلاج والادوية ورغم ذلك صمد ابناء المخيم ودافعوا عنه وشارك في المقاومة كل من قدر على حمل السلاح من شباب وفتيات ". ويستطرد ناصر حديث الذكريات عن تلك الايام القاسية " لم يبقى طعام وشراب وانقطعت الكهرباء وعم الدمار حتى اضطر البعض لاكل القطط والكلاب ومنهم من كان ينتظر سقوط قذيفة على مخيم شاتيلا من اجل ان يسحب بالابرة قليل من الماء ليزود به طفلا في الملجئ فاستشهد الكثير من ابناء فلسطين واخص بالذكر القائد الشهيد علي ابو طوق في الحصار الذي استمر 3 اشهر لكن هذه المناظر لازالت تذكرني بها الايام ".
أصعب وأجمل لحظة
عاد ناصر للوطن مع قوات الثورة والعاصفة تحت قيادة الرئيس ابو عمار ، وبين الغربة والعودة يقول " اصعب لحظة اعندما غادرت هذه الارض فالغربة هي التي قتلتني،و مهما كانت الارض جميلة في بلاد كثيرة لكن تبقى غريبا بها، اوروبا من اجمل البلاد ولكنني اشاهدها سوداوية تبقى غريبا في أي مكان تكون به غريبا رغم ان شعوبا تحتضنك وتبادرك الاحترام والتقدير الا انك تعتبر غريبا"، اما اجمل لحظة في حياته فهي كما يقول " عودتي الى ارض الوطن التي اطلق عليها جميلة الجميلات هذه فلسطين فلا يوجد بقعة في الارض اجمل منها الا مكة المكرمة والمدينة المنورة ، دون ذلك لاجمال الا بها لان مياهها احيت شعوبا وارضها زينة بيوتا وعمرتها " ، ويكمل " في الوطن التحقت بقوات الامن الوطني الفلسطيني في غزة وعدت الى اريحا وعملت في الاستخبارات العسكرية ثم عدت لقوات الامن الوطني فكنت مسؤولا عن فرع الامن والعلاقات العامة فيها في جنين حتى وصلت الى رتبة عقيد في السلطة الوطنية ".
حلم لن يموت
يقود الفدائي المناضل العائد ناصر في جنين فرع رابطة مقاتلي الثورة القدامى الذي يواصل المسيرة مع كل قوى ومؤسسات ومنظمات الشعب والسلطة والدولة نحو حلمه الذي لا يموت كما يقول " فرغم كل المؤامرات والمجازر والتحديات والتهديدات الإسرائيلية فاننا وبعد 48 عاما على انطلاقة الثورة نقترب بسرعة من الدولة لنحقق طموحنا في الحياة في دولة محررة مستقلة نكون فيها اسياد ولانكون فيها محتلين "، ويضيف " في انطلاقة الثورة رسمنا اولى خطوات الحلم وفي الجزائر في ظل انتفاضة شعبنا ارسى الرئيس ابو عمار معالمه وبشرنا به ، ويكمل " وبعد الهزيمة التي الحقها الرئيس ابو مازن باسرائيل في الامم المتحدة انتقلنا لمرحلة التحرر الوطني والسيادة لانها وبها نستطيع ان نحيا في كينونة ازلية ابدية لانها عنواننا وهويتنا وتراثنا و ماضينا وحاضرنا ومستقبلنا " .



#على_سمودى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محطات من مسيرة النضال والتضحية في تاريخ الثورة الفلسطينية
- الفدائئ الفلسطينى اللاجئ - قصة زهير الناصر
- حكاية الفلسطيني
- كفن الموت
- عيون على بوابات السجون
- فلسطين في الجزائر... تجربة إعلامية لافتة
- الجزائر والوفاء للياسر فى ذكراه الثامنة
- الجزائر....بلد الشهداء وحاضنة الثورة في عيون فلسطينية
- بعد نجاح تجربة الإعلام الفلسطيني الخارجي في الجزائر
- جاء من أجل فلسطين
- الأم في سجن الرملة والأب في بئر السبع وتحملت مسؤولية الأسرة. ...


المزيد.....




- رمى المقص من يده وركض خارجًا.. حلاق ينقذ طفلة صغيرة من الدهس ...
- مسيّرة للأمن الإيراني تقتل إرهابيين في ضواحي زاهدان
- الجيش الأمريكي يبدأ بناء رصيف بحري قبالة غزة لتوفير المساعدا ...
- إصابة شائعة.. كل ما تحتاج معرفته عن تمزق الرباط الصليبي
- إنفوغراف.. خارطة الجامعات الأميركية المناصرة لفلسطين
- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - على سمودى - أحلام الحرية لن تموت - المناضل العقيد ناصر الشلبي