أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - على سمودى - محطات من مسيرة النضال والتضحية في تاريخ الثورة الفلسطينية















المزيد.....

محطات من مسيرة النضال والتضحية في تاريخ الثورة الفلسطينية


على سمودى

الحوار المتمدن-العدد: 3953 - 2012 / 12 / 26 - 20:15
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


محطات من مسيرة النضال والتضحية في تاريخ الثورة الفلسطينية
علي سمودي
الناشطة فاطمة عمر شيخ الشباب
منذ اللحظة الاولى التي تعرفت فيها على القضية الفلسطينية في منزل عائلتها في قرية المزة السورية تملكتها روح الحب لفلسطين وولدت لديها رغبة وطموح في تادية دورها في مسيرة النضال الفلسطيني ، وبين التحاقها وتطوعها في اول مستشفى للهلال الاحمر الفلسطيني وانتدابها من الرئيس ياسر عرفات لتكون اول فتاة تتولى الدوام على جهاز اللاسلكي في مكتبه المتواضع في بيروت ومشاركتها في علاج واسعاف الجرحى الفلسطينين وزواجها من احد مقاتلي الثورة الذي ينحدر من مدينة جنين ، تملكها حب وحنين للعودة لفلسطين التي شكلت وطنها الثاني بعد سوريا ، فاصبحت فلسطينية الانتماء والنضال والعطاء تتطلع للعودة الى الديار التي رسم زوجها في مخيلتها صورها الاجمل التي اضيفت لما زرعه والدها الثائر السوري من معاني حول فلسطين ارض الرباط والخط الاول في الدفاع عن الامة العربية والاسلامية فلم تتردد في مرافقة زوجها في اول طلائع العائدين للوطن تحت قيادة الرئيس ياسر عرفات لتشارك في تحقيق الحلم وبناء الوطن ، ومثلما ادت دورها ببسالة عبر حركة فتح واطرها وفي مقدمتها الاتحاد العام للمراة الفلسطينية فانها تواصل المشوار في جنين كناشطة ومربية ومناضلة في سبيل المراة والوطن والمجتمع وكلها قناعة كما تقول بعد مرور 48 عاما على انطلاقة الثورة " ان التضحيات التي قدمها شعبنا في ملاحم نضاله ومعاركه من الكرامة وتل الزعتر وبيروت وجنين حتى غزة لن تذهب هدرا بفضل ثبات وصمود وعزيمة شعب الجبارين "، وتضيف " فالاحتلال فشل رغم المجازر والمؤامرات من تصفية قضيتنا وشطب هويتنا والرئيس محمود عباس وكل قيادة شعبنا يواصلون المشوار بعد هزيمة اسرائيل في الامم المتحدة لنحقق حلم الشهداء وفي مقدمتهم الرئيس الخالد ابو عمار بان يرفع طفل او زهرة علم فلسطين فوق ماذن وكنائس القدس ".
مشوار النصر
حلم لم ولن تتخلى عنه الناشطة النسوية فاطمة عمر شيخ الشباب( 53 عاما ) ، والتي تحتفل مع الشعب الفلسطيني في ذكرى انطلاقة الثورة في مدينة جنين التي كان الوصول اليها كما تقول " في يوم من الايام حلم ، ولكن لايماننا بحقوقنا وعدالة قضيتنا خضنا كل المعارك وتحدينا جميع المؤامرات وعندما كان يعلن الرئيس ابو عمار من الجزائر الاستقلال شعرنا ان العودة قريبة "، وتضيف "تحققت الرؤيا وعدنا لنحتفل مع كل احرار العالم بالقرار الاممي الذي يؤكد ان ثورتنا تواصل مشوار النصر واننا في الطريق الصحيح لتجسيد الدولة ".
ايام من الذاكرة
في منزل عائلته في المزة السورية ، لزمت فاطمة في صغرها والدتها هندخضر- التي توفيت لاحقا - وهي تستضيف اللاجئات الفلسطينيات اللواتي شردت عائلاتهن بعد النكبة الى منافي الشتات، واستقر بعضها في قريتها، فاستمعت لاحاديثهن عن تلك المرحلة الاصعب في تاريخ فلسطين،وتقول " تعرفت على قضية فلسطين خلال استضافت والدتي رحمها الله للاجئات فلسطينيات كبيرات في السن كانت تقدم لهن المساعدة واحتياجاتهن، وما زلت اذكر رواياتهن عن مجازر دير ياسين وغيرها من مجازر الاحتلال وخاصة نكبة تهجيرهن على يد الانتداب البريطاني والعصابات الاسرائيلية وما رافقها من ماسي قادتهم الى لبنان ومنها لسوريا وبلدان اخرى"، وتضيف " اكمل الرواية جدي محمد شيخ الشباب الذي حدثني عن تفاصيل النكبة ومقاومة وبطولات الشعب الفلسطيني ودور جيش الانقاذ وما حدث من خيانة وتخاذل ادت للنكبة ".
بمرور الايام ، تزايد اهتمام فاطمة بالقضية الفلسطينية واصبح لديها رغبة في تادية دور لصالح فلسطين متاثرة بجذور عائلتها المناضلة ، فجدها شارك في مقاومة الانتداب الفرنسي في المزة والغوطة ،وكان ينقل السلاح للثوار بمساعدة والدها ، وتقول " تاثرت كثيرا بهذه القصص التي تزامنت مع نكسة حزيران عام 1967وانسحاب الجيش السوري من القنيطرة فعشنا الصدمة ولكن فرحنا عندما انطلقت الثورة وبدات بمقاومة الاحتلال ".وتكمل " كنت اتابع مع عائلتي الاخبار وعندما وقعت معركة الكرامة بعد الهزيمة احتفلنا بلحظة الانتصار وتجدد لدينا الامل بتحرير فلسطين بالكامل" .
في تلك المرحلة ، تتذكر فاطمة انها توجهت مع العشرات من الشبان والشابات السوريين للتطوع في معسكرات منظمة التحرير الفلسطينية ولكن لم يحالفها الحظ بسبب صغر سنها ، فاستمرت في التمسك بحلمها حتى حققته لاحقا .
صور اخرى
في مراحل حياتها الاولى ، اكملت فاطمة حفظ القران الكريم ، وخلال دراستها في المزة كانت تتعلم فن الخياطة وبعد اكتسابها الخبرة اصبحت من اوائل المنتسبات لمركز الاتحاد النسائي السوري في المزة ، وتقول " في المركز حصلت على شهادات في المهارت النسوية وبعدها درست التمريض عن طريق الدفاع المدني واكملت التعليم بمستشفى المواساة وهناك اقتربت من فلسطين اكثر بعدما عالجت جرحاهاوتعرفت على جمعية الهلال الاحمر الفلسطيني". ارتبطت فاطمة بالجرحى والهلال الفلسطيني وسارعت للتطوع مع الجمعية لدى تاسيس اول مستشفى لها حمل اسم يافا عام 1974 على يد الدكتور فتحي عرفات رحمه الله والدكتور بشير السنوار والدكتور رفيق الهشيم".
مستشفى يافا
كرست فاطمة حياتها للتطوع في المستشفى لتكون جنبا الى جنب مع الطواقم الطبية في علاج وخدمة جرحى العمليات الفدائية ، وتقول " كان المستشفى مميز يقدم خدمة علاج الجرحى القادمين من عمليات الارض المحتلة ولبنان و يقدم العلاج المجاني لابناء الشعب السوري فكنا في حالة وحدة وتلاحم لا فرق فيها بين سوري وفلسطيني "، وتضيف " وخلال عملي كلفت بمهمة ارسال الادوية والدم الى بيروت اثناء المعارك التي حصلت على ارض لبنان كلها، كذلك كنت ارافق الجرحى في سيارات الاسعاف ذهابا وايابا الى بيروت ثم كلفت بتادية الخدمات الطبية في مكتب الرئيس ابو عمار في الفاكهاني". كل تلك الاحداث كانت تعزز علاقة فاطمة بفلسطين ، ولم تتردد في تادية كافة المهام التي اوكلت اليها في المرحلة العصيبة التي واجهتها الثورة على الساحة اللبنانية ، فتنقلت مع طواقم الهلال الاحمر الفلسطيني في لبنان في مشافي غزة ورام الله في بيروات والمخيمات ، و في مشفى الجامعة العربية في بيروت حيث كان مقر الهلال فيها بالقبو ، وتقول " هناك قمنا باسعاف جرحى مخيم تل الزعتر
فرع اللاسلكي
خلال هذه المرحلة ، حظيت فاطمة بعضوية حركة فتح واتحاد المراة الفلسطينية ، وتعددت مهامها التنظيمية والنضالية والطبية وحظيت باحترام وتقدير الجميع لتفانيها المستمر حتى كانت لحظة اللقاء مع قائد الثورة ابو عمار التي غيرت حياتها ، وتقول " احتل القائد ابو عمار مكانة كبيرة في قلوبنا كثيرا ، وفي عام 1977 اثناء زيارته مع وفد من القيادة لمشفى يافا لزيارة الجرحى ، لاحظ نشاطي وفاعليتي فطلب مني مع مجموعة من المتطوعات الالتحاق بدورة اللاسلكي في مخيم اليرموك ، وبعد 3 اشهر من التدريب ارسلتني القيادة للدوام في مكتب 23 على اللاسلكي وكنت اول فتاة ادوام في هذا المكتب "، وتضيف " وهو عبارة عن مكتب بسيط للقائد ابو عمار، وبعدها عملت في مكتب ال36 على اللاسلكي المدني وكان اسمه المحطة المدنية ".
مرحلة هامة
في تلك الفترة ، تعرفت فاطمة على الفدائي خالد احمد حسن عرقاوي الذي ينحدر من مدينة جنين والذي لجا الى لبنان بعدما طاردته قوات الاحتلال عام 1972 ، وبعد التحاقه في معسكرات حركة فتح في لبنان وسوريا استقر في دمشق عام 1980 ، وتقول " خلال احتفال تخريج دورة تدريب للفتيات بحضور مسؤولين من حركة فتح تقدم خالد لخطبتي بواسطة والدتي ومعلمتي المناضلة ام صبري صيدم فوافقت وشعرت بفرحة كبيرة لارتباطي بفلسطيني"، وتضيف " تقاسمنا طريق النضال والتضحية وكنا معا في مشوارنا لاتقرب اكثر من فلسطين التي عرفني زوجي عليها اكثر حتى اشاطره احلام العودة وتحرير الوطن لنعود لمسقط راسه مدينة جنين لنربي ابنائنا الستة فيها ".
ورغم مسؤوليات العائلة ، انتقلت فاطمة مرة اخرى للعمل في ساحة لبنان في صفوف حركة فتح والهلال الاحمر لتتولى علاج جرحي العدوان الاسرائيلي عام 1982 ، وبعد انشقاق مجموعة ابو موسى وسيطرتها على كافة مكاتب حركة فتح في دمشق اضطرت وعائلتها للرحيل مع قوات الثورة للاردن للالتحاق بمنظمة التحرير الفلسطينية ، فانتدبت للعمل في الضمان الصحي الفلسطيني وعملت كممرضة لمدة 10 سنوات بانتظار الفرج .
العودة للوطن
بين مرحلة عمان والعودة للوطن ، تحدت فاطمة وزوجها الظروف العصيبة لتحقيق احلام ابنائها في التعليم ، وتقول " كنت في تلك المرحلة
انجبت 4 بنات وولدين ، و وبفضل الله اكمل ابنائي دراستهم الجامعية فمنهم المحامي والمحامية والدكتورة والمحاسبة واكتملت فرحتنا عام 1995 عندما عدنا الى ارض الوطن لغزة "، وتضيف " شعرنا بفرحة لا توصف فكان ذلك اليوم عرسا فلسطينيا حقيقيا ، فالحلم بدا يتحقق لذلك انخرطت بالواقع وانضمت للعمل في فرع اللاسلكي العام "، وتضيف" بسبب اجواء الحياة الصعبة بدات بتعليم النساء في غزة عن طريق التوجيه السياسي فنون التطريز والخياطة وصناعة الزهور وافخر ان هناك عدة عائلات في غزة نفذوا مشاريع من هذه الدورات والخبرات والتي ادت بالنفع في تحسين دخلهم ".
طوال تلك الفترة ، استمرت فاطمة وزوجها بالسعي لاكمال باقي الحلم العودة الى جنين والتي تحققت عام 2000 ، فسارعت لتادية دورها ورسالتها لخدمة المجتمع والنساء فيه ، وتقول " شعرت انني اعيش اجمل لحظات عمري ، وان ما حلمي الذي ولد في المزة يكبر ويتحقق في جنين التي فتحت ذراعيها لاستقبالنا ، فهي مدينة النضال والتضحية والبطولة التي اسماها الرئيس ابو عمار جنين غراد ".
مسيرة عطاء
بسرعة تاقلمت فاطمة وعائلتها في الحياة الجنينية الرائعة والتي انطلقت فيها لتواصل رسالة التطوع وتشارك في تعزيز دور المراة وبناء الاجيال وارتبطت بعلاقات وطيدة مع الحركة الوطنية والنسوية حتى ساهمت في تاسيس جمعية المهارات النسائية وجمعية المواهب النسائية الخيرية ، وتقول " في جمعية المهارات تحدينا الظروف لاحتضان ورعاية النساء واعادة تاهيلهن ، فمجازر وحرب الاحتلال ادت لارتفاع معدلات الفقر وتدهور الاوضاع المعيشية للعائلات الفلسطينية "، وتضيف " لذلك نظمنا دورات وخاصة للنساء الفقيرات والمحتاجات ومعيلات ابناء الشهداء والاسرى وذوي الاعاقة لتعليمهن المهارات النسوية وتدريبهن على فنون التطريز والخياطة وفن الطبخ "، وتكمل " تمكنا من تخريج العديد من الدورات واسهمنا في توفير فرص عمل ووسائل للحياة الكريمة للنساء واسال الله العلي القدير ان يعطيني الصحة حتى استمر في ايصال مهمتي هذه الى اكبر عدد ممكن من الفتيات ".ومع كل خطوة نجاح ، كانت فاطمة تواصل نشاطها التطوعي باصرار وثقة فساهمت مع حفيد الشهيد المجاهد العربي عز الدين القسام ، المناضل احمد القسام وعدد من الحريصين على الوطن وابناءه في تاسيس جمعية المواهب النسائية الخيرية ، وتقول " انه شكل اخر للنضال لا يختلف عن تجاربنا في معركة الحرية والكرامة والعودة التي خضناها في سوريا ولبنان ، فعملية البناء والتوعية والتاهيل جزء من معركتنا المستمرة ضد الاحتلال للصمود والثبات في الوطن ".
الناشطة فاطمة التي تكرس حياتها للنهوض بالمراة والجمعيات التي تساهم في رفعة مكانتها وتعزيز دورها ، اسهمت من خلال نشاطها في الجمعية في ابتداع اشكال تطريز حديثة والعاب دمى تحاكي الواقع وامال اطفال فلسطين ، ذكرتها وهي تحظى بالتكريم من الشهيد ياسر عرفات والقيادة الفلسطينية باول كوفية فلسطينية قامت بتصميمها وحياكتها بالابرة لعدم توفر ماكينة خياطة في معسكر حركة فتح في عذرا في سوريا ، وتقول " لنواكب الواقع علينا ان نتطور ونبدع لذلك حرصت خلال عملي على تصميم دمى تحمل بصمة فلسطينية لتكون شاهدة على ابداع وقدرات ومواهب النساء في فلسطين ، وهو من اشكال المقاومة "، وتضيف " فالمراة التي تتعلم دورة لاعالة اسرتها ، والمراة التي تشارك في برنامج نسوي لخدمة مجتعمها والمراة التي تخترع وتبدع اشكال جديدة في التراث كالمقاتل الذي يدافع عن الوطن كل يؤدي واجبه بطريقته وواجبنا ان نتفوق ونبدع كل ما هو جديد لنعيش في ارضنا ونبرز هويتنا ونؤكدعلى ان هذه الارض ما يستحق الحياة ".
بين الدولة والثورة
في طريق احلامها على ارض الوطن ، تشعر الناشطة فاطمة ان الحلم الفلسطيني اصبح حقيقة واقعة اقوى من كل المؤامرات لان لمساته الاولى كما تقول " صممها القائد الفذ ابو عمار ، فعندما اعلن الاستقلال في الجزائر عام 1988 ، عمت الفرحة في اوساطنا جميعا في الشتات في الخارج وفي الارض المحتلة وتعزز الامل لدينا بالعودة الى ارض الوطن وقيام الدولة الفلسطينية "، وتضيف " وبعد الاعتراف الاممي الذي حققه الرئيس محمود عباس فاننا نقترب اليوم اكثر من الدولة ، فقد عدنا للوطن ولن نغادره بعدما حطت سفن الثورة في شواطيء الحرية ".
المراة والنضال
في ذكرى انطلاقة الثورة التي عايشت كل تفاصيلها ، تفخر الناشطة فاطمة بدور المراة في مسيرة النضال والثورة ، وتقول " ان المراة لعبت دورا رائد في مل مراحل الثورة ، فقد قدمت الكثير الكثير لتكون ام وزوجه المقاتل و الشهيد والاسير والشهيدة والفدائية"، وتضيف "هي من صبرت على الهجرة خارج الوطن والشتات وواجهت صعوبة الحياة وعلمت وربت وقاتلت وكانت تزرع المعنويات العالية للزوج والابن والبنات للصمود في مواقفهم والاصرار على الانتصار ".
وفي منزل عائلتها التي تحقق النجاح تلو الاخر في جنين مع ابنائها واحفادها ، تقول " اشعر بالفرح انني وصلت الى ارض فلسطين وهي ارض الرباط ، فقد عانيت كثيرا واسرتي من الاجتياحات والاحتلال والمعارك التي واجهناها والاستيطان والوضع الاقتصادي الصعب ولكننا لن نتخلى عن احلامنا وحريتنا "، وتضيف " سنعيش للابد احرارا في ارض فلسطين مهد الحضارات والرسالات ومهد السيد المسيح عليه السلام وهي التي صدق فيها الرسول عليه الصلاة والسلام بحديثه :" ماتزال فئةمن امتي على الدين مرابطين حتى تقوم الساعة" قيل من هم يارسول الله " قال هم في بيت المقدس واكناف بيت المقدس ".



#على_سمودى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفدائئ الفلسطينى اللاجئ - قصة زهير الناصر
- حكاية الفلسطيني
- كفن الموت
- عيون على بوابات السجون
- فلسطين في الجزائر... تجربة إعلامية لافتة
- الجزائر والوفاء للياسر فى ذكراه الثامنة
- الجزائر....بلد الشهداء وحاضنة الثورة في عيون فلسطينية
- بعد نجاح تجربة الإعلام الفلسطيني الخارجي في الجزائر
- جاء من أجل فلسطين
- الأم في سجن الرملة والأب في بئر السبع وتحملت مسؤولية الأسرة. ...


المزيد.....




- ماذا قال الحوثيون عن الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في الجام ...
- شاهد: شبلان من نمور سومطرة في حديقة حيوان برلين يخضعان لأول ...
- الجيش الأميركي بدأ المهمة.. حقائق عن الرصيف البحري بنظام -جل ...
- فترة غريبة في السياسة الأميركية
- مسؤول أميركي: واشنطن ستعلن عن شراء أسلحة بقيمة 6 مليارات دول ...
- حرب غزة.. احتجاجات في عدد من الجامعات الأميركية
- واشنطن تنتقد تراجع الحريات في العراق
- ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب عنف- في ...
- جامعة جنوب كاليفورنيا تلغي حفل التخرج بعد احتجاجات مناهضة لح ...
- إعلام: وفد مصري إلى تل أبيب وإسرائيل تقبل هدنة مؤقتة وانسحاب ...


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - على سمودى - محطات من مسيرة النضال والتضحية في تاريخ الثورة الفلسطينية