أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أوراق كتبت في وعن السجن - على سمودى - عيون على بوابات السجون















المزيد.....

عيون على بوابات السجون


على سمودى

الحوار المتمدن-العدد: 3947 - 2012 / 12 / 20 - 19:39
المحور: أوراق كتبت في وعن السجن
    


عيون على بوابات السجون
جنين – تقرير علي سمودي
الاعتقال الحادي عشر للشيخ شريف طحاينة
طفلته اسماء : زرت ابي في سجنه اكثر مما عاش معنا في بيتنا
تحدق بصورة والدها وهي تقاوم الدموع بالدعوات فتخجل رغم صغر سنها عن ذرفها اجلالا لوالدها الذي تفخر به وهو الذي علمها الصمود و الصبر في مواجهة المحن التي كانت رفيقة لخطوات حياتها على مدار السنوات الماضية ، فتفتحت عينيها واشقاءها على بوابات السجون التي فرقت الشمل وفتحت جراحا عاشت تتمنى وتنتظر ووالدتها واشقاءها عودة الوالد الزوج ليضمدها، وبين الفرح المسلوب وعندما بدا الحلم يتحقق ويجتمع الشمل كانت على موعد مع رحلة عذاب جديدة حرمتها حتى فرحة العيد الذي طالما تمنت قضاءه في كنف والدها ولكنه تاجل مرة اخرى وحتى اشعار اخر .
تلك حالة الطفلة اسماء (11 عاما ) التي تصلي لله ليل نهار مع والدتها ليمن بالفرج على والدها الاسير الشيخ شريف طاهر حامد محيي الدين طحاينة (42 عاما ) من جنين الذي انتزعه الاحتلال ليلة عيد الاضحى المبارك من منزله الجديد الذي لم يكد يفرح به في مدينة جنين ، وتقول اسماء " طوال عمري كانت امنيتي ان نعيش مع ابي ككل الاطفال دون سجون وما كدنا نفرح بسبب بوجوده بيننا حتى انتزعوه ليلة العيد "، وتضيف " على مدار السنوات الماضية وانا ابحث عن العيد وفرحته ولحظاته مع ابي كنت احلم به وما زال امنية بعدما فرقنا الاحتلال وحرمنا ابي مرة اخرى ".
الاعتقال الجديد
لحظات خوف ورعب عاشها اطفال الشيخ عندما شاهدوا جنود الاحتلال ينتشرون في ارجاء منزلهم قبل ساعات من اشراقة صبيحة العيد الاول الذي سيقضيه والدهم معهم منذ سنوات والذي قضى في اعتقاله الاخير 18 شهرا في سجون الاحتلال التي غيب خلف جدرانها لسنوات عديدة بين الانتفاضتين . وتقول اسماء " شعرت برعب وحزن عندما رايت الجنود في منزلنا لم احتمل المنظر فما زلت اذكر اخر مرة اقتحموا فيها منزلنا في 14-9-2010 وانتزعوا ابي من بيننا واعتقلوه لفترة طويلة وحرموننا من حنانه ".وتضيف " منذ ولادتي لا اذكر يوما عشنا فيها انا واخوتي ككل الاطفال ، فمرة ابي مطلوب واخرى معتقل وزرت ابي في سجنه اكثر مما عاش معنا في بيتنا ".
ليلة العيد
وبينما كانت زوجة واطفال الشيخ طحاينة ينتظرون العيد فان المداهمة الجديدة لجنود الاحتلال فجر 23-10-2012 نغصت عليهم الفرحة واثارت مشاعر الخوف ،وتقول الزوجة ام احمد" استيقظنا على صوت طرق شديد على بوابة المنزل وصرخات ادركت انهم جنود الاحتلال وعندما فتح زوجي الباب وجد الجنود يحاصرون منزلنا الجديد الذي لم نكد نفرح بانتقالنا اليه ".
تجمع الصغار حول والدهم يسكنهم رعب وقلق وهم يمسكون بيديه ولكن الجنود عزلوهم عنه ، وتقول الزوجة " احتجزني الجنود انا وابنائي في غرفة لمدة ساعة قاموا خلال بالتحقيق مع زوجي وتفتيش المنزل وبعدها اخذ ملابسه معه ، وقال لي الكلمة الاخيرة " واردهم معلومات وبدي اروح معهم ".
وتضيف " هذاالاعتقال الاخير كان من اصعب الاعتقالات بالنسبة لنا ، لانه تزامن مع وقفة عرفات وبينما كان اطفالي ينتظرون العيد لذلك فان حزنهم بشدة "، وهو ما عبرت عنه اسماء التي قالت " بكيت انا واخواني عندما ودعنا ابي اعتقلوه وحرمونا من فرحة العيد ولم نشعر به لانه لا معنى للحياة والفرح دون ابي "، وتضيف " حتى ملابس العيد التي اشترتها امي وابي لم نلبسها وكان العيد كباقي الايام لا طعم او بهجة ولم نخرج سوا لمنزل جدي ".
مشاعر الاطفال
الابناء الاكثر تاثرا بكل ما تعرض له والدهم ، ويقول احمد الابن الاكبر " حزنت وبكيت وخفت وانا ارى الجنود يحاصرون ابي الذي لم اكد اشبع منه في كل مرة كانوا يداهمون منزلنا يعتقلونه ويحرموننا منه ، فوقفت واخوتي حوله لاننا لن نحتمل الم فراقه او اعتقاله مرة ثانية "، واضاف " كنت اتمنى ان يكون مجرد حلم ولكن حركة الجنود وهم يفتشون المنزل جعلتني ادرك انها حقيقة فبدات ادعوا واصلي في اعماقي حتى لا يحرمنا الاحتلال ابي مرة اخرى "
الاعتقال السابق
وتعرض طحاينة خلال انتفاضة الاقصى للملاحقة من سلطات الاحتلال بتهمة العضوية في قيادة الجهاد وتتذكر زوجته ام احمد انه جراء استمرار للاستهداف الاسرائيلي لزوجي لعدة سنوات تعرض خلالها منزلنا في جنين ومنزل عائلته في السيلة الحارثية لمئات المداهمات وسط تهديدات الاحتلال بتصفيته حتى تمكنوا من اعتقاله في 29-4-2004 .
وتؤكد ان زوجها في ذلك الاعتقال عاش ظروف صعبه وقاسية فمن التحقيق لفترة طويلة في سجن الجلمة الى الحكم بالسجن لمدة 30 شهرا ولكن الاشد قساوة كما تقول " انه بعد انهاء حكمه في 2006 ، رفضوا الافراج عنه وحولوه للاعتقال الاداري ثم اعادوه للمحكمة في قضية جديدة وبعد فشلهم في ادانته اعادوه للاعتقال الاداري حتى امضى اكثر من 40 شهرا وسط المعاناة "،وتكمل " المحكمة وافقت على الافراج عنه ولكن المخابرات رفضت بذريعة الملف السري واستمرت تلك المعاناة حتى افرج عنه في 9-10-2009 " ، وتضيف "واعيد اعتقاله في 4-9-2010 وفي المرحلة الاولى جرى تحويله للاعتقال الاداري ثم قضية حتى افرج عنه بقرار من المحكمة قضى باحتساب الفترة التي امضاها كحكم لذلك تنفسنا الصعداء وفرحنا عندما غادروا وتركوا زوجي رغم لحظات الحزن المروعة التي عشناها ونامل ان لا تتكرر " .
ايام عصيبة
منذ اقترانها بالشيخ شريف تجرعت ام احمد كل صنوف المعاناة ، وتقول " بعد زواجنا باربعة شهور بدات ملاحقته واستهدافه وعشنا حياة صعبة ومعاناة مستمرة في ظل مداهمات متتالية لقوات الاحتلال للبيت "، وتضيف " عندما اعتقل كان عمر ابنتنا الاولى اسماء سنة ونصف وعندما خرج كان عمرها 7 سنوات وفي سن الثامنة تتوجه لزيارته مع كفيلها عائلة الاسير مهند جرادات".
وتتابع " لم يشعراطفالنا بطفولتهم فهم محرومين من كلمة ابي لان الاحتلال حرمهم والدهم و بسمة العيد ، والمؤلم لنا ان اعتقالاته الاخيرة كانت في ليالي العيد وهو استهداف لفرحة الاطفال لقتلها كما لم تكتمل فرحة حصوله على الوظيفة التي لم يمضى عليها سوى شهر ونصف ولم يستقر في بيتنا الذي انتقلنا اليه قبل شهر واحد فقط ".
الاعتقال الاداري
فور اعتقاله جرى تحويله للاعتقال الاداري ، وتقول ام احمد " دون تهمة او محكمة سلموه قرار التحويل لمدة 6 شهور لتبدا رحلة عذاب ابنائي الجديدة لانني ممنوعة امنيا فعلى مدار سنوات اعتقاله عوقبت بالمنع الامني ".
وبينما تناشد المؤسسات المعنية الضغط لوضع حد لمعاناة زوجها واعادته لاطفالها ، فان صغيرتها هبة " 8 سنوات "،قالت " انا مشتاقة لابي لان البيت مش حلو بدونه وفش طعم للعيد ولم نصنع كعك العيد ولم نخرج من البيت وان شاء الله بيطلع بالسلامه ".
*******
الأسير عماد الدين الصفطاوى يدخل عامه الثالث عشر في سجون الاحتلال
أفاد مركز أسرى فلسطين للدراسات بأن الأسير "عماد الدين أسعد هاشم الصفطاوي " من مدينة غزة أنهى عامه الثاني عشر ودخل عامه الثالث عشر على التوالي في سجون الاحتلال.
وأوضح مدير المركز الباحث رياض الأشقر بان الأسير (الصفطاوى) ، معتقل منذ 13/12/2000 ومحكوم بالسجن لمدة 18 عاما، بتهمة تنفيذ فعاليات مقاومة للاحتلال ، أضرت بأمن كيان الاحتلال كما أفاد المدعى العام خلال المحاكمة ، والأسير الصفطاوى متزوج وله 3 أبناء، أحداهم ابنته سارة ذات 12 عاما، والتي اعتقل والدها وهي لا زالت رضيعة ولم تره لحتى الآن.
وأشار الأشقر إلى أن الأسير الصفطاوى كان قد تعرض فى عام 2004 لإصابة بعيار ناري في بطنه من قبل حراس سجن نفحه خلال علمية قمع وتفتيش نفذتها الوحدات الخاصة بمرافقة شرطة السجن، أطلقت خلالها النار والغاز القاتل على الأسرى ، وبدلاً من أن يتم نقله للمشفى لتقديم العلاج اللازم له تم عزله إلى قسم إيشل في السبع بحجة أنه يحرض الأسرى في سجن نفحة للتمرد على إدارة السجن ، ولا زال الأسير يعانى من أثار هذه الإصابة نتيجة الإهمال الطبي الذي يمارسه الاحتلال بحق الأسرى، وعدم تقديم علاج يناسب حالتهم الصحية والمرضية.
فيما تعرض الأسير الصفطاوى لعملية نقل تعسفية مع عدد اخر من الأسرى العام الماضي من ، سجن نفحة "الصحراوي" الى سجن هداريم .
وبين المركز بان الاحتلال لا يزال يختطف في سجونه 450 أسيرا من قطاع غزة ، أقدمهم الأسير فايز مطاوع الخور والمعتقل منذ عام 1985، فيما أعلاهم حكما الأسير (حسن عبد الرحمن سلامه ) من خانوينس جنوب قطاع غزة ، حيث انه محكوم بالسجن 48 مؤبدا.
********
الجريمة هي الفرصة الذهبية للحفاظ على أمن السحرة
صوت أسرانا- لندن
القتل هو الفرصة الذهبية في الذهنية الاسرائيلية ، القائمة على بطولة الاغتيالات ، والتفنن بها ، بل إنها تعد الأدق تكتيكيا وتقنيا وفعليا في التعامل مع الاغتيال كفن حربي قد لا يتفوق عليها به سوى عزرائيل وحده مع فارق البعث بين ملك الموت وأبالسة الخراب في العالم السفلي !
القتل أداة الجريمة ، والجريمة هي القتل بحد ذاته ، فالقتل بالقتل ماركة اسرائيلية مسجلة في بنك الموت ، حتى لو لم يكن هنالك داع لارتكابها ، فهذا في العرف الاسرائيلي أمر لايشترط سببا ، طالما أن الجريمة هي السبب والمسبب معا !
لادافع للجريمة سوى الجريمة ، وما صرح به رئيس حزب " كاديما" شاؤول موفاز خلال زيارة مشعل لغزة مؤخرا لربما يعطي دليلا دامغا على تلك الذهنية ، فقد اعتبر موفاز أن اسرائيل ضيعت فرصة ذهبية باغتيال خالد مشعل !
فهل هناك دافع لاغتنام تلك الفرصة ؟
إنها الجريمة !
أمس شيع أهالي الخليل جثمان الشهيد محمد عوض السلايمة " 17 " عاما ، وقد كان متوجها لشراء كعكة عيد ميلاده ، فماكان من مجندة اسرائيلية متواجدة على أحد الحواجز في البلدة القديمة إلا أن أطلقت عليه الرصاص وأردته قتيلا ، متذرعة بأنها اشتبهت به يحمل سلاحا ، وهذا ما نفاه الأهالي الذين تواجدوا في المكان ، وقد صرحوا – نقلا عن صحيفة القدس العربي الصادرة من لندن – بأن الجيش منع سيارة الإسعاف من إنقاذه مباشرة وترك فترة طويلة ينزف قبل أن يسمح لسيارة إسعاف اسرائيلية بتسليمه للهلال الأحمر الفلسطيني .
تأتي هذه الجرعة الزائدة من الجرائمية الاسرائيلية كثمرة لتعليمات جيش الاحتلال بعد النصر في غزة ، والنصر السياسي في الأمم المتحدة ، كعملية انتقامية ، تعطي الحق لكل جندي بإطلاق النار على أي مشتبه به ..وهو ذريعة إرهابية تسعى لتصفية ما أمكن من أبناء الشعب الفلسطيني
الشهيد عوض له أخ لم يره ، كان في أسيرا في سجون الاحتلال ثم ، أبعد إلى غزة ، ومن جهتهم فإن عائلة الشهيد والأهالي في البلدة القديمة كذبوا رواية المتحدث باسم شرطة الاحتلال " ميكي روزنفيلد " بأن عوض أشهر مسدسا زائفا للهو فظنته الجندية سلاحا حقيقيا ، وأكدوا أن الشاب كان يمشي لمسافة قريبة ولم يكن يحمل شيئا وكان متوجها لشراء كعكة للاحتفال بعيد ميلاده ال17
ونشرت صحيفة معاريف خبرا يفيد بتوسيع عمليات انتشار الجيش الاسرائيلي في مناطق متعددة من الضفة الغريبة تحسبا لتوسع المواجهات ووتيرة التصعيد الشعبي نظرا لتصريحات الجانب الاسرائيلي المستفزة خلال الأحداث الفلسطينية الأخيرة .
كل هذا أيضا يقود إلى الجريمة !
الجريمة عندما تكون حقا يمنح للقاتل بجج وذرائع أمنية ؟
فكيف تصنع الجريمة أمنا ؟
وكيف ترتكب للحفاظ على الأمن ؟
وهل على رجل الأمن في الكيان الصهيوني أن يتدرب على ارتكاب الجريمة كي يجاز كجندي ومقاتل ؟
نحن إذن لا نتعامل مع دولة خاضعة لمنظومة قوانين متعارف عليها دوليا ولا إلى اعتبارات شرعية تخافظ على كيانها كدولة ، بقدر ما نحن أمام منظومة إرهابية لا تجد بدا من الجريمة لإنقاذ وجودها ، وهذا بالضبط هو الفكر والمنهج الذي تعمل به العصابات الإرهابية !
في بريطانيا يقوم رجال الأمن بضبط البلاد من دون الاضطرار لحمل السلاح ، وهذا قانون متعارف عليه ومعمول به من حقب خلت ، السلاح لا يسمح لرجال الأمن بحمله إلا في المطارات فقط ، وفي بريطانيا يوجد فلسطينيون ولبنانيون وموزاييكا عرقيا وإثنيا متنوعا من كافة أرجاء الأرض ..ولم نر منظومة أمنية تتعامل مع شعب ما من منطلق تحسب أمني على اعتبار الشعب بأكمله إرهابيا كما يحدث في فلسطين !
الكيان الصهيوني ، يقوم بمحاصرة شعب بأكمله بالجريمة أولا ، وهذه تحتمل كل شيء يندرج تحتها ، كالاستعباد والإذلال والقهر والاغتيال وكل ما يمكن أن يخطر للممنوع على بال ، وهذا هو الجرم الأجرم !
أن تتحول فلسطين إلى سجن ، وأن يكون الكيان الصهيوني " دولة الاحتلال " السجان ، فهذا يعني أن دولة الاحتلال دولة سجانين ومعتقلات ، وهل من أمة في الأرض تحيا ضمن نظام اعتقالي على مدار الساعة بحجة الأمن ؟
إن شروط الدولة في هذه الحالة لا تسقطها فقط عدم شرعية وجودها أصلا ، بل إنما هذا النظام السجائني الذي ينفي عن الدولة مفهومها ، فيبطل شرعيتها كدولة !
الجريمة هي الحاكم الأكبر ، في دولة السجانين ومطارق السحرة ..
الجريمة هي الأمن الوحيد لعصابات الجيتو ومشردي الحقب ..
الجريمة هي ابنة من يؤمن بها ، وربة من ينصاع إليها كأن لا مناص منها إلا لها !
الجريمة هي القانون الذي تحتكم إليه وتعمل به دولة الاحتلال طالما أن القضاء يدها العليا !
الجريمة هي الجريمة ، ولا اسم لها في بطاقة هويتها سوى "اسرائيل " !



#على_سمودى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فلسطين في الجزائر... تجربة إعلامية لافتة
- الجزائر والوفاء للياسر فى ذكراه الثامنة
- الجزائر....بلد الشهداء وحاضنة الثورة في عيون فلسطينية
- بعد نجاح تجربة الإعلام الفلسطيني الخارجي في الجزائر
- جاء من أجل فلسطين
- الأم في سجن الرملة والأب في بئر السبع وتحملت مسؤولية الأسرة. ...


المزيد.....




- وزير المهجرين اللبناني: لبنان سيستأنف تسيير قوافل إعادة النا ...
- تقرير حقوقي يرسم صورة قاتمة لوضع الأسرى الفلسطينيين بسجون ال ...
- لا أهلا ولا سهلا بالفاشية “ميلوني” صديقة الكيان الصهيوني وعد ...
- الخارجية الروسية: حرية التعبير في أوكرانيا تدهورت إلى مستوى ...
- الألعاب الأولمبية 2024: منظمات غير حكومية تندد بـ -التطهير ا ...
- لبنان: موجة عنف ضد اللاجئين السوريين بعد اغتيال مسؤول حزبي م ...
- الأمم المتحدة: -لم يطرأ تغيير ملموس- على حجم المساعدات لغزة ...
- مع مرور عام على الصراع في السودان.. الأمم المتحدة?في مصر تدع ...
- مؤسسات فلسطينية: عدد الأسرى في سجون الاحتلال يصل لـ9500
- أخيرا.. قضية تعذيب في أبو غريب أمام القضاء بالولايات المتحدة ...


المزيد.....

- في الذكرى 103 لاستشهادها روزا لوكسمبورغ حول الثورة الروسية * / رشيد غويلب
- الحياة الثقافية في السجن / ضرغام الدباغ
- سجين الشعبة الخامسة / محمد السعدي
- مذكراتي في السجن - ج 2 / صلاح الدين محسن
- سنابل العمر، بين القرية والمعتقل / محمد علي مقلد
- مصريات في السجون و المعتقلات- المراة المصرية و اليسار / اعداد و تقديم رمسيس لبيب
- الاقدام العارية - الشيوعيون المصريون- 5 سنوات في معسكرات الت ... / طاهر عبدالحكيم
- قراءة في اضراب الطعام بالسجون الاسرائيلية ( 2012) / معركة ال ... / كفاح طافش
- ذكرياتِي في سُجُون العراق السِّياسِيّة / حـسـقـيل قُوجـمَـان
- نقش على جدران الزنازن / إدريس ولد القابلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أوراق كتبت في وعن السجن - على سمودى - عيون على بوابات السجون