-الراصد الوطني للنشر والقراءة بالمغرب- (بلاغ)

فاطمة الزهراء المرابط

الحوار المتمدن-العدد: 3944 - 2012 / 12 / 17 - 00:47
المحور: الادب والفن
    

احتضنت مندوبية الثقافة بطنجة، مساء الأحد 16 دجنبر 2012 على الساعة السابعة، تأسيس جمعية وطنية، ثقافية، مستقلة، تحمل اسم "الراصد الوطنية للنشر والقراءة" (ر. و. ن. ق المغرب). بمبادرة ثلة من المبدعين والناشرين والقراء المؤمنين بجسامة ونبل الرسالة الثقافية التي تؤديها الكتابة والنشر. وتهدف الجمعية إلى:
- رصد ودعم حركة النشر والتوزيع بالمغرب.
- رصد حركة القراءة بالمغرب.
- التشجيع على فعل القراءة.
- المساهمة في دعم الكتاب المغربي.
- المساهمة في تحصين حقوق المؤلف.
- المساهمة في توسيع هامش حرية النشر والإبداع.
وقد تخلل الجمع العام التأسيسي، مناقشة القانون الأساسي والمصادقة عليه، وكذا مناقشة مشاريع مستقبلية. وقد تشكل المكتب الوطني من الأعضاء التالية أسماؤهم:
الكاتب الوطني: رشيد شباري (قاص من طنجة).
نائبه: محمد المسعودي (شاعر من طنجة).
المنسق الوطني: محمد الكلاف (قاص من طنجة).
مدير مديرية الإعلام والتواصل: فاطمة الزهراء المرابط (كاتبة من أصيلة).
نائبه: نادية الأزمي (قاصة من طنجة).
مدير مديرية التدبير المالي: يونس الزوجال (فاعل جمعوي من طنجة).
مدير مرصد النشر والتوزيع: عبد القادر الدحمني (روائي من سوق الأربعاء الغرب).
مدير مرصد القراءة: محمد الأزرق (ناقد من شفشاون).
مدير مرصد الحقوق والحريات: محمد رشيد الزوجال (فاعل حقوقي من طنجة).

#فاطمة_الزهراء_المرابط (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل