أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - احمد محمود القاسم - حوار مع الشاعرة مليكة مزَّان، في حوار ساخن ومثير















المزيد.....

حوار مع الشاعرة مليكة مزَّان، في حوار ساخن ومثير


احمد محمود القاسم

الحوار المتمدن-العدد: 3935 - 2012 / 12 / 8 - 18:00
المحور: الصحافة والاعلام
    


حوار مع الشاعرة مليكة مزَّان، في حوار ساخن، ومثير
الكاتب والباحث احمد محمود القاسم
ضمن برنامج لقاءاتي مع سيدات عربيات، في الكثير من الدول العربية، اتواصل باقامة لقاءات وحوارات ممَّيزة، مع سيدات عربيات مميزات أيضاً، لمعرفة رأيهن في الكثير من الموضوعات الهامة، خاصة، المتعلقة بوضع المرأة العربية، وعن دورها، وما يحدث في المنطقة العربية من احداث وتطورات، في هذا اللقاء والحوار، التقيتُ مع الشاعرة المغربية (مليكة مزَّان) بحوار ساخن ومثير لن اعقب عليه، ولن اسبق الحوار، واترككم لمتابعته بأنفسكم:
@: من هي الشاعرة مليكة مزان ؟
أنا أستاذة مادة الفلسفلة بالتعليم التأهيلي الثانوي، وشاعرة حداثية علمانية وعالمية. أنا ذاك الصوت الشعري النسائي الأمازيغي الحر، الذي لا يرتعش أمام منطق الذكور، مهما طغى وتجَّبر. نعم، أنا هي الشاعرة الأمازيغية العلمانية، تلك القحبة المُرَّة، الحُرة، التي هزَّتْ عرش الشرق والغرب وصرخت: لا للهمجية، لا للأديان، لا للذكور! أن تقرأوا من حين لآخر، للصعلوكة مليكة مزان، أمرٌ مُمتع، بكل المقاييس! أليس كذلك ؟! من اقوال مليكة مزان:
الأسرة، المدرسة، الجمعية، الحزب، السجن، المستوصف، البرلمان، الحكومة، كلها مؤسسات لضمان دخول المراحيض بنظام وانتظام، ومن غير خسائر فادحة في السراويل !كلها مؤسسات لضمان جودة عالية في البول والبراز !!!
@: ما هي الأفكار والقيم والمباديء، التي تؤمن بها الشاعرة مليكة ؟
إنها طبعاً، تلك المبادئ التي تجعل من الإنسان قيمة القيم، ومن كرامته وحريته أقدس المقدسات، هذه قصيدة من أشعاري ارجو ان تنال اعجابك:
وهي بعنوان : وأصنام الكعبة إنا لمتعَبات !
دعونا من كل أزمنتنا : من فساد الملوك، من هلاك القرى، من سيرة النبي، من موقعة الجمل، من حروب الردة، من آخر الغزوات ! دعونا من صحف الدهاءْ، ومن كل أمبراطوريات الفقهاء، دعونا من جناتٍ ، لا هي دانية قطوفـُها، ولا نحن بما يجري تحتها من أنهار بموقنات ! دعونا من كل جراحاتنا : لدينا من الخمرة هنا، ما لا يجب تركه بعد الآن !لدينا من الغلمان هنا،ما يستحسن مضاجعتهم للتو ! دعونا من كل أزمنتنا، دعونا من كل أزماتنا، دعونا حتى آخر نص ملغوم !دعونا وأصنام الكعبة، إنا لمُتعَبات !
على الأمازيغ الأغبياء الفقراء من ساكنة الجبال أن يتوجهوا جميعا إلى صحرائنا المغربية الغالية !أتدرون لماذا ؟! لأنهم هناك وهناك فقط سيتمتعون بكل حقوق المواطنة الكاملة !!! على الأمازيغ الأغبياء أن يذهبوا جميعا إلى غزة ، لا لمحاربة إسرائيل، بل للإستفادة من أموالنا التي تطوعنا بها لمؤسسة محمد الخامس للتضامن !!!
رجال الأمازيغ، يريدون أن أقوم أنا هذه المرأة الوحيدة الضعيفة، بكل شيء، في سبيل الشعب والقضية، ليتفرغَّوا هم للسهر، ولشرب الشاي و " ضرب البنادر " والشطيح حتى مطلع الفجر، أقول لهم: اللعنة عليكم يا أشباه الرجال !!! هل تراكم تعوَّدتمْ منذ بدء التاريخ، أن تُدافع نساؤكم عن رجال إسلاميون: نعم للتعدد في الزوجات، وفي الجواري والعشيقات، لا للتعدد السياسي والثقافي ! ودُّكمْ وكرامتكم، تُباً لكم من أنذال !
هكذا أنا، وهكذا هم زبنائي، يدخلون سريري دفعة واحدة، تسبقهم فرحة وعاصفة !
@: ما هي هوايات الشاعرة مليكة بشكل عام ؟
كنت دوما، تلك المنخرطة في هذا الرقص الجماعي الإنساني، الحالم بانسجام ونشوة محتملين. الآن، بعد تراكم الصدمات، أكتفي بالتفرج من بعيد، وحين أصاب بالغثيان، أهرع بالطبع، إلى التقيؤ، حتى لا تنجح كل محاولات التسميم والاغتيال.
@: هل يمكن القول أن الشاعرة مليكة ذات شخصية قوية وصريحة وجريئة وهل هي متفائلة أو متشائمة؟؟؟؟
أنا إما أن أكون شاعرة قوية وجريئة، أو لا أكون، الإنسان كائن منفلت، قد يفاجئك بكل شيء، ويربك حساباتك، لذا أرى أن كل موقف مسبق، متفائل أو متشائم منه، هو مجرد استخفاف بطبيعته، ومضيعة للوقت. وهذه قصيدة من احدى اشعارها بعنوان: انتصاري كأنثى :
أني أغيظ الذكور، أني أعكِّر صفو فهمهم للعالم، أني أكسَّر ما تبقى من جماجمهم المهترئة ! اطمئنوا : سأعمِّر 120 سنة ! ذاك أني، أقضم الحياة ببطء سلحفاة، ذاك أني أداوم الضحكَ، كأيْ قلب سكران، أنوي كتابة قصيدة في الحب، يفوح الحب سياسة، !أنوي كتابة قصيدة في السياسة، تنقلب السياسة نوعا جميلاً من الحب ! لم أعد أعرفهما لهما حدوداً، ولا لمغامراتي حدْ، حتى أعدائي ينصحون: عليك بطلب اللجوء السياسي! أعدائي لا يعلمون، أني حين يضيق بي الوطن، لا ألجأ إلاَّ إلى الوطن، منه الفرار، وإليه اللجوء ! لا تهمُّني سمعتي :قبل أن يشوِّهوا سُمعتي، شوَّهوا سمعة الله، من منكم يتضامن مع الله، في محنته الأبدية ؟!
@: هل يمكن القول أن الشاعرة مليكة، شاعرة أم أديبة شمولية، تكتب قصصاً وشعراً وروايات وخلافه؟؟؟
أنا متفرغة لكتابة القصيدة، والقصيدة " المزانية " بالخصوص، أي تلك التي تحمل بصمتي الخاصة، أي تلك التي صارت ماركة معروفة، لا يمكن تقليدها بنفس النجاح، واليك هذه القصيدة كنموذج من اشعاري بعنوان: ليس قدر أنثايَ هذا الصنم:
بريئة من هذا الصنم هي أنثايَ، بريئة هيَ من أيما ضلعْ ! سبحان أنثايَ وتعالت عما يرومون ! ليس قدرُ أنثايَ هذا الرب أو ذاك الرب: قدرُ أنثايَ البزق على كل الأرباب ْ ! في رسم ما أشتهي له، من دين، من حزن، تعبت أنثايَ وظل على مدى تعبي أقلﱠ مِن أيما صنم يغيظ أشعاري !ألا لعنة ُ أنثايَ
على كل الأصنام، على كل الأرباب ! ألا إن أشهى الأرباب ِ مَن إذا تسلل َ إلى دم الأنثى، أحاله ُ إعصارْ ! ألا إن خيرَ الأربابِ مَن إذا اتخذ غير الأنثى دينا ً لهُ لا يُقبَلُ منه !
ـ@: هل لدى الشاعرة مليكة، كتب ودواوين شعر منشورة ومطبوعة ؟
لدي ستة دواوين منشورة، ومشاريع كتب أخرى قيد الطبع، أو قيد الغيب.
رغم اعتراض واحد من أكبر النقاد المغاربة على مضامين ديواني الجديد:" أنا وباقي الملاعين "لم أجدني إلا وأنا أنشر الديوان، هو السادس ضمن إصداراتي الشعرية، أنشره بعد أن تمَّتْ ترجمة عدد من نصوصه إلى اللغة الفرنسية، ونشرتْ بإحدى المجلات الفرنسية، المهتمة بإبداعات شعراء، من شتى أنحاء العالم، وقد أردتُ لنصوصه أن تقدم نفسها، صعقات كهربائية. لكل من يزعجه أن تصير الحرية وحدها، دينا للإنسان، وهوية.
@: هل تؤمن الشاعرة مليكة بحرية المرأة المغربية، اجتماعياً واقتصادياً، وإلى أي مدى؟؟؟
الحرية التي أنشدها شخصياً للمرأة، لا أجدها بأي مجتمع، مهما بلغتْ درجة تحضُّره. المنطق الذي يكبِّلها ويهينها سيبقى موجوداً، مادام هناك، كائن أناني ماكر، متجَّل في هذا الذكر !
@: هل يمكن القول، أن الشاعرة مليكة شخصية ديموقراطية، ومتحررة اجتماعياً، ومنفتحة على الآخرين، وتؤمن بالرأي والرأي الآخر، والتعددية السياسية ؟
طبعا، أي سمات أخرى لي غير هذه، ستنسف مشروعي الفكري والأدبي، والإنساني، من أساسه. وأنا كشاعرة ذكية، حريصة على عدم ارتكاب أي خطأ قاتل .
@: هل يمكن القول أن الشاعرة مليكة، شخصية علمانية وليبرالية، أو خلاف ذلك ؟
الحرية في كل شيء، إلا في إلحاق الأذى بالآخرين، هو ما أنادي به، وأدافع عنه، ضد أَعلى كل الاتجاهات الفكرية والدينية والسياسية، الأشد عداوة للإنسان.
@: هل للأستاذة مليكة أن تعطينا نبذة عن المرأة المغربية ثقافيا واجتماعياً؟؟؟
لا يمكن للمرأة المغربية أن تُحقق ذاتها، ما لم تتحَّررْ ثقافياً، ليس بيد امرأة مُستلبة، أن تدرك ما سيحررها فعلياً من حقوق، فكيف تطالب بحقوق لا تعرفها ؟؟؟ هذا هو واقع المرأة المغربية المسلمة حالياً، إنها ما تزال تعشق سجنها، وتكرَّسُ قيودها، إنها تخاف الحقوق والحريات .
@: هل تعتقد الشاعرة مليكة أن ما حدث في المغرب من تغيير في الحكومة لمصلحة الاسلاميين، هو في مصلحة الشعب المغربي والمرأة المغربية بالذات ؟
وصول أعداء الحرية والكرامة، إلى مناصب القرار، لا يمكنه إلا الرجوع بالجميع، خطوات فظيعة إلى الوراء، لا يمكنه، إلا إلحاق الضرر، بالمصالح الحقيقية للمجتمع والفرد .
@: هل للأستاذة مليكة، أن تعطينا وجهة نظرها، عن نظرة الرجل المغربي للمرأة المغربية وتعامله معها ؟
إذا كان المثقف المغربي، لم يغيَّر بعد، نظرته للمرأة، فكيف نطالب الرجل المغربي العادي، أن يغَّير من تلك النظرة ؟! التعامل الوحشي مع المرأة، غريزة حاضرة، بشكل مقرف ومأساوي، في كل الأوساط المغربية .
@: أنا رأيي الشخصي، وراء كل عذاب وتخلف امرأة رجل، ما هو تعليق الشاعرة مليكة على ذلك ؟
رأي صحيح، إلى حد بعيد، وفي كل المجتمعات، وكل العصور .

@: يقال أن الرجل يملك جسده، وكذلك المرأة، ويعتبر هذا ملكية خاصة، لكل منهما، ولكل إنسان الحق بالتصرف فيما يملكه، كما يشاء، هل تؤيد الشاعرة حرية تصرف المراة بجسدها كما تشاء ؟
الحرية، كل لا يتجزأ. والحرية، يجب أن تكون حقاً للجميع وبالتساوي، أومن أننا، إما أن نكون جميعاً أحراراً في كل ما نملك، إناثاً وذكوراً، أو لا نكون .
@: ما هو موقف الشاعرة مليكة، من حكم الاسلاميين للمغرب، وهل تتوقع لهم النجاح أو الفشل قريبا ؟
الإسلاميون، محكومون بالفشل، حيثما حكموا. عليهم أن يُدركوا، أنه لا يمكن أن نحكم الحاضر المتغير باستمرار، بمنطق الثباتْ، والحنين إلى آليات الماضي المُفلسْ المهترئ .
@: ما رأي الشاعرة مليكة، بالتغيرات التي حدثت وتحدث في بعض أنظمة الحكم العربية، وهل ما يحدث هو ربيع عربي حقاً، أم خريف عربي ؟
من الظلم، أن تستمر سرقة إنجازات شعب أمازيغي بأكمله. لذا أصحح هنا وأقول: هو ربيع أمازيغي ديموقراطي بامتياز، انطلق عاصفة في وجه أنظمة الحكم االعربية المستبدة بالشمال الإفريقي، من أجل التغيير، ثم سارتْ على خطى تباشيره دول الشرق الأوسط، لكنه يبقى مجرد محاولة خجولة، لأن من الصعب اجتثاث أي استبداد عربي، ما لم يتم تحرير العقول أولا من وسائل الاستبداد العربي، وأخطرها وأولها الإيديولوجيا الدينية.
@: هل تعتقد الشاعرة مليكة أن التغيرات العربية، تصب في مصلحة القضية الفلسطينية ؟
القضية الفلسطينية تستفيد دائما من كل التغيرات، سواء تمَّتْ في هذا الاتجاه، أو ذاك الاتجاه، ويتم ذلك للأسف، على حساب قضايا شعوب أخرى غير عربية بالمنطقة، لا تقل عدالة عنها، إن لم أقل أنها أعدل من القضية الفلسطينية بكثير.
@: هل تعتقد الشاعرة مليكة، بأن ما يحدث في سوريا هو مؤامرة قطرية سعودية إسرائيلية، كما يقال، وبدعم من الولايات المتحدة الأمريكية ؟
العرب وأمريكا، لنقل الغرب عامة، متورطون في كثير من مذابح هذا العالم، وبشكل صارخ. ليكن من المؤامرات الدنيئة ضد شعب سوريا ما يكون منها. المهم، أن تكون للشعب السوري" مؤامرته " الخاصة الجميلة، للرفض والتغيير، ونفَـسه الطويل، لتفعيل كل بنودها.
@: ما هو تقييم الشاعرة مليكة، ونظرتها للمرأة الفلسطينية ؟
المرأة الفلسطينية تتمركز حول ذاتها، وكأنها المتضررة الحقيقية الوحيدة من أحداث هذا العالم، على المرأة الفلسطينية أن تنفتَّحْ على مآسي نساء أخريات، ينتمين لشعوب مضطهدة بالجوار، وتُعلن دعمها لهن، وتضامنها مع قضاياهن .
@: ما هو رأي الشاعرة مليكة بمستوى الثقافة العربية بشكل عام، وفي المغرب بشكل خاص ؟
لقد حان وقت تصحيح كل الأخطاء، التي أُرتكبتْ عمداً في حق شعبنا وبلدنا، الأمازيغيين. أول تلك الاخطاء، الجرائم المتعمدة، هي تناسي هويته وتزوير تاريخه، وإبادة ثقافته، المغرب، يا إخوتنا العرب، ليس بلداً عربياً، ولا هو شمال إفريقيا منطقة عربية، والثقافة العربية لدينا، هي ثقافة دخيلة وغير إنسانية، في أكثر تجلياتها. يكفي أن نقف عند تبعات هذه الثقافة الدخيلة،على أوضاع الإنسان المغربي، والشمال الإفريقي وحقوقهما وحرياتهما، ليتبين ذلك بوضوح، وبشكل صارخ مؤلم. وقالت هذه قصيدة من اشعاري، أًرجو ان تنال اعجابك:
هكذا تحدثت مليكة مزان: ماذا تفعلونْ ؟!ـ نستنسخُ مزاجَ الصنم ْ !ـ لا حسدَ ، إذاً، إذ أعتزلْ !ـ ماذا تفعلينْ ؟!ـ صلاتيَ الصاعقةُ أصير لها الحطبْ !جنوناً ما كالته الأصنامُ ، على كل صنم أرد الكيل ْ !ـ بما توصينْ ؟! ـ نصعق مخططاتِ أيما صنم ،نغير خرائطَ كل ملكوت !



#احمد_محمود_القاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار مع الأديبة والاعلامية هدى الريس
- حوار جريء جدا مع اليمنية الهام مانع
- حوار ثقافي مع شاعرة مغربية مقيمة في جنيف
- حوار مع الشاعرة ليلى شغالي من بلاد الشنقيط
- حوار مع شاعرة فلسطينية مقيمة في الامارات
- حوار اجتماعي صريح وجريء، مع الأميرة اللبنانية هدى جلبوط
- حوار مع شاعرة من الصحراء المغربية
- لقاء وحوار مع شاعرة ومناضلة سياسية اردنية
- حوار ثقافي مع الكاتبة اللبنانية الشابة رشا مكي
- حوار، مع نجمة مغربية متألقة، في سماء المغرب
- السورية ليندا عبد الباقي: ما يحدث في سوريا هو:قتال بين قابيل ...
- لقاء وحوار مع الأستاذة المغربية وداد لصفر
- لقاء وحوار مع الاستاذة الفلسطينية أمال مدارسي
- حوار مع التونسية فتحية الهاشمي والوضع التونسي
- حوار صريح وجريء مع الكاتبة الفلسطينية سحر ابو ليل
- حوار مع الفنانة الفلسطينية العالمية نسرين فاعور والفن
- حوار مع الشاعرة اللبنانية الدنمركية الجنسية
- حوار مع شاعرة مغربية ونظرتها القومية
- لقاء وحوار مع شاعرة و موسيقية عربية، مقيمة في كندا
- لقاء وحوار مع الشاعرة السورية وفاء دلا، والمرأة السورية


المزيد.....




- صدمة في الولايات المتحدة.. رجل يضرم النار في جسده أمام محكمة ...
- صلاح السعدني .. رحيل -عمدة الفن المصري-
- وفاة مراسل حربي في دونيتسك متعاون مع وكالة -سبوتنيك- الروسية ...
- -بلومبيرغ-: ألمانيا تعتزم شراء 4 منظومات باتريوت إضافية مقاب ...
- قناة ABC الأمريكية تتحدث عن استهداف إسرائيل منشأة نووية إيرا ...
- بالفيديو.. مدافع -د-30- الروسية تدمر منظومة حرب إلكترونية في ...
- وزير خارجية إيران: المسيرات الإسرائيلية لم تسبب خسائر مادية ...
- هيئة رقابة بريطانية: بوريس جونسون ينتهك قواعد الحكومة
- غزيون يصفون الهجمات الإسرائيلية الإيرانية المتبادلة بأنها ضر ...
- أسطول الحرية يستعد للإبحار من تركيا إلى غزة


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - احمد محمود القاسم - حوار مع الشاعرة مليكة مزَّان، في حوار ساخن ومثير