أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - وليم نصار - فلسفة ماركسية من وحي اسكندرون .. في مفهوم الشبيح والمرتزق :-)














المزيد.....

فلسفة ماركسية من وحي اسكندرون .. في مفهوم الشبيح والمرتزق :-)


وليم نصار
مؤلف موسيقي ومغني سياسي

(William Nassar)


الحوار المتمدن-العدد: 3918 - 2012 / 11 / 21 - 19:32
المحور: كتابات ساخرة
    


فلسفة ماركسية من وحي اسكندرون …
في مفهوم الشبيح والمرتزق


ليس الشبيح فقط من يمارس التشبيح لحماية سورية بدعم من النظام السوري حماية لسورية ، بل تمتلك المعارضة السورية كما هائلا من الشبيحة والذين بمارسون تشبيحهم لتفكيك سورية وحماية لمصالح أمريكا وإسرائيل..

وبناء عليه .. فان مصطلح شبيح تصبح دون أي سند قانوني أو إعلامي بالامكان الاستناد عليه لوصف الموالين للنظام الأسدي… وبالتالي يعتبر لاغ قانونيا وإعلامبا وشعبيا وتحريضيا وهجائيا..

أما من ناحية المرتزقة .. فبالامكان تقسيمهم إلى فئتين:

الفئة الأولى: هم الذين يأتون من خارج البلاد لتخريب سورية طمعا بحفنة من المال أو طمعا بفخذ حورية وغلام في الجنة .. وفي أحسن الأحوال .. كوب من البول من إنتاج مزارع موزة.

الفئة الثانية: مرتزقة مجانيون .. ولكن وطنيين .. يتماهون مع المرتزق الخارجي والداخلي في تخريب سورية … وإن اختلفت الأهداف والنوايا … وبذلك نستطيع الاستنتاج بأن المرتزقان .. أي الفئة الأولى والفئة الثانية، يجتمعان ويتماهان إلى درجة التطابق في تخريب سورية وتفكيكها، وفي كمية الجهل وقصر النظر وعدم الوعي لماهية المهم والأهم …

المتضرر الأول والأخير هو سورية … وعليه يصبح الحكم العسكري وقانون الطواريء هما الحل الأمثل لحل الأزمة السورية …

هكذا شعب .. بمثقفيه وعلمانييه ومتدينيه لا تليق بهم الديمقراطية التي يرغب بتطبيقها بشار الأسد



#وليم_نصار (هاشتاغ)       William_Nassar#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماركسيو النفط القطري
- التباس في اللحى
- ما تيسر من سورة الارتباك
- ما تيسر من سورة الارتياب
- جمول ... حكاية عشق
- ليس تضامنا مع المنار ولكن فليخرس كهان الدم
- عناوين صغيرة
- في ذكرى الحرب الأهلية اللبنانية
- مجنون عكا وبعض من خبز روحي
- حب باللوكيميا
- هلوسات مبكرة للعام 2010
- صديقي فخامة الرئيس نورمان فنكلستين
- سلاما لمغتالي أحلامنا
- خمسة نجوم إلى صبرا وشاتيلا
- الثوب والعنب
- البيان رقم واحد
- إعترافات فحل يساري لتحرير فلسطين
- الرسالة الثالثة إلى أم العز
- رسالة ثانية إلى أمي الكنعانية
- أم عز الدين


المزيد.....




- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - وليم نصار - فلسفة ماركسية من وحي اسكندرون .. في مفهوم الشبيح والمرتزق :-)