أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - صباح محمد أمين - محاربة الكورد خط أحمر














المزيد.....

محاربة الكورد خط أحمر


صباح محمد أمين

الحوار المتمدن-العدد: 3915 - 2012 / 11 / 18 - 22:40
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


وهل يعتقد المالكي وبعض مستشاريه من أمثال : حسين الأسدي /عزت الشابندر / ياسين مجيد / سامي العسكري المقربين مباشرة من حزب الدعوة الحاكم ،،،وجلال الدين الصغير المقرب من المجلس الأعلى /وعمر الجبوري من العراقية في كركوك..والكثير غيرهم أنهم سين
جحون في أشعال الفتنة ونار الحرب بين الكورد والعرب........لا وألف لا فهم أضعف مما يتصورون......قوة جيشه وأنضباطه وأحترامه لتراتيبية وتنفيذ الأوامر ليست كما كانت في عهد صدام فليعلم جيشه مفكك وولاءه موزع على بين الأحزاب والمذاهب وحتى العشائر ولا يجمعها جامع حقيقي ، فليحارب المالكي بأسلحته الروسية الفاسدة ، ألم يدرك المالكي أن نسور العراق من الطيارين قد قتلو عاى يد مليشيات البدر ،ألم يدرك المالكي أن مشاة جيشه هم على أهبة الأستعداد لرميه أوبيعه ببضعة دولارات ، ألم يدرك المالكي أنه غير مسموح له أقليميا وتركيا خير دليل على ذلك ، ولا دوليا والولايات المتحدة مثال ، أن يشن هذه الحماقة....أم هي مجرد دغدغة مشاعر القومية البعثية لغايات انتخابية لكسب المترددين من العرب السنة ؟؟؟والأكبر من كل ذلك...ألم يدرك المالكي قوة وأرادة وتصميم وحب الشعب الكوردي لدفاعه عن منجزاته وأرضه وحبيبته كوردستان...........فنقول له وبصوت واحد يا أهلا بالمعارك والله والله حتى الكسير يقف بكل صلابة بوجه أعتداءكم كلنا نساءنا وررجالنا فنحن ذقنا طعم الحرية فبقي أن نذوق طعم الأستقلال



#صباح_محمد_أمين (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل تتطور الدول الإسلامية والعربية في ظل نظام الاسلامي
- ( أنا عراقي .. أنا أقرأ ..) رد عفوي.. أم محاولة تلميع ؟؟
- عذرا كاك مسعود
- الصغير جلال الدين الصغير وأنفلة الكورد بالطريقة المهدوية
- تداعيات المخزون الاضطهادي
- الشخصية العراقية ..............هل من مخرج ....؟
- أما مل ٌالمسؤولون من الأحتفالات
- التنوير في الفكر البشري
- المرأة مابين قلم الكُتاب وفتاوى رجال الدين
- الفرد مابين العائلة وتعددية المجتمع المعاصر
- الآلية السياسية والوصوليون
- لم يقض علينا ابدا-.
- خلفيات وتداعيات الأحداث الأخيرة في أقليم كوردستان
- مفهوم حق الأنسان وغاياته
- التعامل السلبي مع المرأة
- التزلف الى الحكام
- ثقافة القتل
- النزعة القومية على مر العصور(3)
- النزعة القومية على مر العصور(2)
- مظلومية المرأة بحكم الأعراف والشرائع والأحاديث


المزيد.....




- زيلينسكي يبدي استعداده للتوصل إلى -حل وسط- في دونباس.. ماذا ...
- عشرات البطاريق تزين ساحة منزل في فرجينيا منذ سنوات.. ما القص ...
- رأي.. إردام أوزان يكتب: الثقة كبنية تحتية.. دروس 2025 وتصميم ...
- قضية إبستين تتوسّع: وزارة العدل الأمريكية تراجع أكثر من مليو ...
- دياز ومرموش وعاشوري ومحرز أفضل نجوم الجولة الأولى بكأس الأمم ...
- تنديد أوروبي بفرض واشنطن حظر تأشيرات على شخصيات أوروبية
- زيلينسكي: نعمل بجد على تحقيق السلام و على روسيا عدم عرقلة ال ...
- موسكو تقول أنها قدمت لفرنسا -اقتراحا- بشأن الباحث لوران فينا ...
- كمبوديا وتايلاند تبحثان استئناف وقف إطلاق النار
- هندوراس: نصري عصفورة المدعوم من ترامب يفوز في انتخابات الرئا ...


المزيد.....

- اليسار بين التراجع والصعود.. الأسباب والتحديات / رشيد غويلب
- قراءة ماركس لنمط الإنتاج الآسيوي وأشكال الملكية في الهند / زهير الخويلدي
- مشاركة الأحزاب الشيوعية في الحكومة: طريقة لخروج الرأسمالية م ... / دلير زنكنة
- عشتار الفصول:14000 قراءات في اللغة العربية والمسيحيون العرب ... / اسحق قومي
- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - صباح محمد أمين - محاربة الكورد خط أحمر