أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - علي عجيل منهل - سوريا من-- الرئيس فارس الخورى- الى جورج صبره المسيحى والشيوعى- العودة الى الحداثة والتراث الحضارى















المزيد.....

سوريا من-- الرئيس فارس الخورى- الى جورج صبره المسيحى والشيوعى- العودة الى الحداثة والتراث الحضارى


علي عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 3909 - 2012 / 11 / 12 - 00:03
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


العودة الى التراث السورى الحضارى فى ادارة الحكم

فقدانتخب فارس الخوري رئيساً للمجلس النيابي السوري عام 1936 ومرة أخرى عام 1943، كما تولى رئاسة مجلس الوزراء السوري ووزيراً للمعارف والداخلية في تشرين أول عام 1944... وكان لتولي فارس الخوري رئاسة السلطة التنفيذية في البلد السوري المسلم وهو رجل مسيحي صدى عظيم -.. وأن مجيئه إلى رئاسة الوزراء وهو مسيحي بروتستانتي يشكل سابقة في تاريخ سورية الحديث بإسناد السلطة التنفيذية إلى رجل غير مسلم، مما يدل على ما بلغته سورية من النضوج الوطنى والمدنى، كما أنه يدل على ما اتصف به رئيس الدولة من حكمة وجدارة- وقد أعاد تشكيل وزارته ثلاث مرات في ظل تولي شكري القوتلي رئاسة الجمهورية السورية.

جورج صبرة المسيحي والشيوعى

و انتخب المجلس الوطني مكتبا تنفيذيا جديدا له عصر الجمعة يتألف من 11 عضوا - وأختارجورج صبرة المسيحي والشيوعي رئيسا له و يضم -مختلف مكونات المعارضة السورية اضافة الى المجلس الوطني لمناقشة ما عرف ب هيئة المبادرة الوطنية السورية .
وستقوم هذه الهيئة لاحقا بتشكيل حكومة انتقالية من نحو عشرة اعضاء مع مجلس عسكري لقيادة العمليات العسكرية على الارض في مواجهة قوات النظام.
يضم 300 عضو يمثلون المجلس الوطني والتنسيقيات المحلية والجيش الوطني الحر والشخصيات المنشقة، على ان تنبثق عن هذا المؤتمر حكومة انتقالية تدير المناطق المحررة شمال سورية وتوزع المساعدات الانسانية وتدير المجموعات العسكرية، -.
وتنعقد اجتماعات المعارضة هذه تحت اشراف قطر والجامعة العربية وسط اجواء من الضغوط على المعارضين السوريين من دول عربية وغربية لتشكيل هيئة سياسية تحظى باعتراف دولي.
والاعضاء الـ11 هم هشام مروة، سالم المسلط، حسين السيد، جمال الورد، فاروق طيفور، جورج صبرة، عبد الباسط سيدا، نذير الحكيم، عبد الأحد اسطيفو، خالد الصالح، أحمد رمضان، على ان يقوم المكتب التنفيذي لاحقا بانتخاب رئيس جديد للمجلس الوطني.
ومن بين الاعضاء الاحد عشر للمكتب التنفيذي هناك اربعة جدد هم جمال الورد وحسين السيد عن الحراك الثوري وسالم المسلط عن العشائر، وهشام مروة كمستقل.
وقال صبرة لوكالة فرانس برس بعد انتخاب اعضاء المكتب التنفيذي نامل بان تشكل هذه الانتخابات الحرة والشفافة نموذجا يحتذى به وتبشر بانتخابات حرة في سورية .
واوضح ان تشكيلة المكتب التنفيذي اتاحت تمثيل الحراك الثوري في الداخل والاسلاميين والعلمانيين والاكراد والاشوريين والمسيحيين ولاول مرة ممثل عن العشائر .


مواقف سياسية مشهورة للسيد فارس الخورى

من أحد المواقف المشهورة له أنه دخل إلى الأمم المتحدة حديثة المنشأ، بطربوشه الاحمر وبذته البيضاء الانيقة... قبل موعد الاجتماع الذي طلبته سوريا من اجل رفع الانتداب الفرنسي عنها بدقائق واتجه مباشرة إلى مقعد المندوب الفرنسي لدى الأمم المتحدة وجلس على الكرسي المخصص لفرنسا. بدء السفراء بالتوافد إلى مقر الأمم المتحدة بدون اخفاء دهشتهم من جلوس فارس بيك المعروف برجاحة عقله وسعة علمه وثقافته في المقعد المخصص للمندوب الفرنسي، تاركا المقعد المخصص لسوريا فارغا. دخل المندوب الفرنسي، ووجد فارس بيك يحتل مقعد فرنسا في الجلسة... فتوجه اليه وبدأ يخبره ان هذا المقعد مخصص لفرنسا ولهذا وضع أمامه علم فرنسا، وأشار له إلى مكان وجود مقعد سوريا مستدلا عليه بعلم سوريا ولكن فارس بيك لم يحرك ساكنا، بل بقي ينظر إلى ساعته.. دقيقة، اثنتان، خمسة...
استمر المندوب الفرنسي في محاولة إفهام فارس بيك بأن الكرسي المخصص له في الجهة الأخرى ولكن فارس بيك استمر بالتحديق إلى ساعته: عشر دقائق، أحد عشرة، اثنا عشرة دقيقة وبدء صبر المندوب الفرنسي بالنفاذ واستخدم عبارات لاذعة ولكن فارس بيك استمر بالتحديق بساعته، تسع عشرة دقيقة، عشرون، واحد وعشرون... واهتاج المندوب الفرنسي، ولولا حؤول سفراء الأمم الأخرى بينه وبين عنق فارس بيك لكان دكه..... وعند الدقيقة الخامسة والعشرين، تنحنح فارس بيك، ووضع ساعته في جيب الجيليه، ووقف بابتسامة عريضة تعلو شفاهه وقال للمندوب الفرنسي:
سعادة السفير، جلست على مقعدك لمدة خمس وعشرين دقيقة فكدت تقتلني غضبا وحنقا، سوريا استحملت سفالة جنودكم خمس وعشرين سنة، وآن لها ان تستقل. في هذه الجلسة نالت سوريا استقلالها.. وفي مثل هذا اليوم من عام 1946، جلى آخر جندي فرنسي عن سوريا..

كان فارس الخوري رئيساً للمجلس النيابي,وسيبويه يريد هذا
كان المجلس يضم عدداً من نواب العشائر شبه الأميين.‏ فوقف واحد منهم يتحدث قائلاً: (حضرات النواب المحترمون), فصحح له فارس الخوري بقوله: (حضرات النواب المحترمين).‏ فأعاد النائب نطقها بالشكل الصحيح, ثم تابع قوله: (كان النواب المحترمين), فقاطعه فارس الخوري, وصحح له مرة أخرى بقوله:(كان النواب المحترمون).‏ فثارت ثائرة النائب وصاح محتجاً باللهجة العامية:‏ - ليش هيك متحطط عليّ يا دولة الرئيس-- لما قلت (المحترمون) صححتها لي إلى (المحترمين) ولما قلت (المحترمين) قاطعتني وقلت: (المحترمون).‏ فهل تريدني أن أقول (المحترمون) أم (المحترمين)- فرد عليه فارس الخوري ضاحكاً:‏ - لست أنا من يريد وإنما سيبويه هو الذي يريد وفي مرة أخرى كان فيها أيضاً فارس الخوري رئيساً للمجلس النيابي.‏ كان المجلس يناقش مشروع قانون, وطال النقاش حول أحد مواد القانون, واقترح أحد النواب حذف هذه المادة لحل المشكلة.‏ فرد عليه فارس الخوري أنه لا يمكن حذفها, لأن عدة مواد في الفصل تستند عليها, فاقترح النائب حذف الفصل بكامله من مشروع القانون, فحبكت الضحكة على فارس بيك ورد على النائب قائلاً:‏ لا بأس ولكن سيكون حذف الفصل فصلاً ناقصاً من المجلس أمام الحكومة.‏ هذه المواقف الطريفة تعبر عن شخصية سياسية فذة وفكر منير لشخص- مناضل- أبيّ قلما نجد مثيله بين السياسيين

حول السيد فارس الخورى

موسوعة رجالات من بلاد العرب- د. صالح زهر الدين، المركز العربي للأبحاث والتوثيق، بيروت، - 2001

استراحة القارىء


للشاعر أحمد مطر

أسالُ الرّاقينَ في الأسبابِ
والزّاهينَ بالألقابِ في وَهْدَةِ هذي المَرحلَهْ:
هَلْ لَكُمْ مِنْ هَزَّةِ الزَّهْوَةِ إلاّ ما لإذنابِ كلابِ القافِلَهْ؟؟؟!

كانَ فينا قاتِلُ ..... (( صدام )) يُمكِنُ أن نَهرُبَ مِن عَينَيهِ أو نَستَغفِلَهْ ...

أو يُلاقي غَفلَةً مِنّا فَيُلقينا لِفَكِّ المِقصلَهْ
غَيرَ أَنّا في مَدى أكثَرِ مِن عِشرينَ عاماًلَمْ نُشيِّعْ غَيرَ مليونِ قَتيلٍ
وَسْطَ إعصارٍ ثقيلٍ مِن عُقوباتٍ وتَنكيل وأمراضٍ وجوعٍ وحُروبٍ فاشِلَهْ!
فَلِماذا مَوتُهُ أصبحَ مَقروناً بِميلادِ ألوفِ القَتَلَهْ ؟؟؟؟!
ولماذا في مَدَى خمسةِ أعوامٍ على حُكم الفئاتِ ( الفاضلهْ )..
ضُوعِفَ القَتلى لَدَينا
دُونَ أن يَعرِفَ منهُم أَحدُ مَنْ قَتَلَهْ ؟!

حَصْحَصَ الحَقُّ , وحَقَّتْ ساعَةُ العَدلِ وَوَفّى رَحِمُ الثروةِ بالحمْلِ ووافَتْ زَغْرَداتُ القابِلَهْ
فَلماذا أصبَحَ الشَّعبُ بِأدنى حقَّهِ لا حقَّ لّهْ ؟! وَلماذا هُوَ أمسى هامةً مَشغولَةً في هَمِّها دَوماً وكَفّاً عاطِلَهْ ؟؟؟
وَلماذا بَعدَ أن صامَ سنيناً لَمْ يَجِدْ في ساعَةِ الإفطارِ حَتّى بَصلَهْ ؟؟؟!
وَلِماذا إذْ سَرقتُمْ مالَهُ لَمْ تَكتَفوا .. حتّى سَرقتُمْ أَملَه ؟؟؟!
ولِماذا قد غَدا حاضِرُهُ يَطلبُ مِنْ غابِرِهِ .. مُستقبَلَهْ؟؟؟!
نِفطُنا يَكفي لإحراقِ المُحيطاتِ وَإبقاءِ ثُلوج القُطْبِ ألفَيْ سَنَة مُشتَعِلَهْ!
فَلِماذا نَطلُبُ الضّوءَ مِنَ الشَّمْعِ وَنَطهو (جُوعَنا) بالمِنقَلَهْ؟؟؟!
نِصفُكُمْ يَمتَهِنُ الطّبَّ .. ولكِنَّ المَنايا بِخُطاكُمْ نازلَهْ !
فإلى مَنْ يَلجأُ الشَّعبُ، وأَنتُمْ فَوقَ كُلِّ العِلَلِ الأُخرى غَدَوتُمْ عِلَلاً مُستَفحِلَهْ؟؟؟!
وقَطيعُ المُستشارينَ لَدَيكُمْ ضِعفُ حَجْمِ القَطَعاتِ الباسِلَهْ!
فَلِماذا كُلُّ حَلٍّ عِندَكُمْ يَحمِلُ ألفَيْ مُشكِلَهْ؟؟؟!

الحِصارُ انفَكَّ عَنّا .. فلِماذا أصبَحَتْ حَتَى السّماواتُ عَلَيْنا مُقفَلَهْ؟؟؟!
ولِماذا أصبَحَ الإعلامُ (نُورَنْ) مُستَمَدّاً مِن ظَلامِ الجَهَلهْ؟؟؟!
وَلِماذا صارتِ الأقلامُ عُوراً تَرتَمي بَينَ بَلاءٍ وَبَلهْ؟؟؟!

بَينَ أن تُهدي الخَطايا قُبلَةً وتَتَهادى لِخُطاها قُنبلهْ ؟؟؟!
أنْ زَعَمتُمْ أَنَّكُمْ لَستُمْ دُمى حَلَّتْ مَحلَّ الدُّميَةِ المُستعملهْ ..
فَلِماذا لَمْ تَقُمْ
بَينَ قَديمٍ وَجَديدٍ .. فاصِلَهْ؟؟؟!
مَنْ مَضى قّد كانَ لِصاً .. فَلِماذا قَد رأى كُلّ فَسادِ الأرضِ فيكُمْ مَثَلَهْ؟؟؟!
كانَ للحرثِ ولِلنَّسْلِ مُبيداً .. فَلِماذا الأرضُ حَتَّى في حِمى ( الخضراءِ) صارَتْ قاحِلَهْ؟؟؟!
ولِماذا الثُّكْلُ أمسى وَحْدَهُ مُفرَدَةَ التَّموينِ في سَلَّةِ خُبزِ العائِلَهْ؟؟؟!
كانَ ، بالسِرِّ ، عميلاً ..فَلِماذا أَنتُمُ الآنَ تُؤدّونَ، جِهاراً، عَمَلَهْ؟؟؟!
أَتَقولونَ اضطُرِرتُمْ فَدَخَلتُمْ باب بيتِ العِهْرِ لاستنقاذِ وَجِهِ الطُّهْرِ ممّا فَعَلَهْ!
أيُّ دِينٍ يا تُرى قالَ لَكُمْ إنَّ ذنوبَ المُومِسِ النّاشِزِ
تَمحوها خَطايا المُومِسِ المُبتَذَلَهْ؟؟؟!
ولِماذا استَمرأَ المُضطَرُّ أَكْلَ الدَّمِ وَالخنزِيرِ والمَيّتَةِ حَتّى بَعْدَ فَوْتِ الغائِلَهْ؟؟؟!
وَلِماذا لَمْ يَزَلْ بَيتُ الهَوى يُولَمُ نَفسَ المُحتَوى لكِنْ بِصَحْنِ ( الَبسْمَلَهْ )؟؟؟!
كَثُرَتْ أَسئلَتي .. لكِنْ كُلَّ الأسئِلَهْ ما لَها إلاّ جَوابٌ واحِدٌ: أَنتُمْ جَميعاً سَفَلَهْ!إلا فئة قليلة بينكم مستضعفه؟
وَغَداً حِينَ سَتُطوى صَفَحاتُ المَهزَلَهْ وَتُساقونَ إلى مَزبَلَهْ .. إنْ رَضِيَتْ أن تَحتَويكُمْ مَزبَلَهْ!
سَوفَ لنْ تَبقى لَكُم فَوقَ شِفاهِ النّاسِ إلاّ جُملَةٌ مُنتَحَلَهْ
مِن مَواريثِ قَبيحٍ .. قُبحَكُمْ قَد جَمَّلَهْ:
(( هِيَ هذي المَرْجَلَهْ ؟؟؟ ))

--






#علي_عجيل_منهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المبادرة الفلسطينية الساعية -إلى دولة مراقبة- في الأمم المتح ...
- 700 سجين سياسي كردي -- يضربون - عن الطعام في عشرات من السجون ...
- اللاءات الأربع-- في الكاظمية-- وهي لا للتبرج- ولا للغناء- ول ...
- 50 جزائريا---- يعتنقون المسيحية-- كل اسبوع-- و6 الالاف -- تن ...
- الحكومة العراقية -الناقصة -- تتبرع -بمبلغ 25 مليون دولار- لح ...
- اعدام نائب- وزير الجيش فى كوريا الديمقراطية - بقذيفة مدفع ها ...
- الحكومة العراقية تحرم-- الاستاذ الدكتور على الساعدى- من تقاع ...
- عبد الرحمن الكواكبى فى طبائع الاستبداد- وحكومة تنك - قراط فى ...
- ممثل المرجعية الدينية العليا في كربلاء احمد الصافي--إن بعض ا ...
- شركة -رويال داتش شل -- للنفط-- ومحو امية --النساء فى البصرة ...
- ورقة الاصلاح الوطنى العراقية-- اصلاح --- بعد خراب البصرة- وا ...
- اكراد سوريا -- ودورهم --فى الثورة السورية
- وزير الشباب و الرياضة : الوفد العراقي- الواصل - لندن مترهل و ...
- مسلسلات رمضان-- والتوريث --- واسرائيل
- وضع قطرة - للعين- خلال الصيام- وهل وضع - الفتيله--- في الشرج ...
- الحكومة العراقية-- تعلن ---اعتذارها--- عن عدم استقبال لاجئين ...
- رئيس الجمهورية - جلال طالباني -يبعث - ببرقية تعزية --الى الد ...
- النفط - وتهريب النفط - والموارد النفطية المالية -تؤدى للخلاف ...
- السفيرالسورى-- المنشق -- في العراق-- نواف الفارس- يفضح -- ال ...
- ملاحظات -حول كتاب -- المؤرخ --عماد عبد السلام رؤوف -“الملفة ...


المزيد.....




- الطلاب الأمريكيون.. مع فلسطين ضد إسرائيل
- لماذا اتشحت مدينة أثينا اليونانية باللون البرتقالي؟
- مسؤول في وزارة الدفاع الإسرائيلية: الجيش الإسرائيلي ينتظر ال ...
- في أول ضربات من نوعها ضد القوات الروسية أوكرانيا تستخدم صوار ...
- الجامعة العربية تعقد اجتماعًا طارئًا بشأن غزة
- وفد من جامعة روسية يزور الجزائر لتعزيز التعاون بين الجامعات ...
- لحظة قنص ضابط إسرائيلي شمال غزة (فيديو)
- البيت الأبيض: نعول على أن تكفي الموارد المخصصة لمساعدة أوكرا ...
- المرصد الأورومتوسطي يطالب بتحرك دولي عاجل بعد كشفه تفاصيل -م ...
- تأكيد إدانة رئيس وزراء فرنسا الأسبق فرانسو فيون بقضية الوظائ ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - علي عجيل منهل - سوريا من-- الرئيس فارس الخورى- الى جورج صبره المسيحى والشيوعى- العودة الى الحداثة والتراث الحضارى