أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - المنصور جعفر - عن الحرب الأهلية والعالمية في سوريا















المزيد.....

عن الحرب الأهلية والعالمية في سوريا


المنصور جعفر
(Al-mansour Jaafar)


الحوار المتمدن-العدد: 3899 - 2012 / 11 / 2 - 19:07
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    



عناصر وعوامل في الحرب الأهلية السورية :

1. التأثير الثقافي للحروب القديمة أيام اليونان والرومان والرومان البيزنطيين بين مدن Monopolies دمشق Damascus وحلب Aleppo وبينهما والأرياف المحيطة بهما Metropolises ،
2. عناصر التقاطب الديني السياسي بين بعض المسيحيين وبعض المسلمين، وبالذات عنصر إذلال المسيحيين بعد (الفتح) العربي،
3. عناصر تقاطب سياسي تاريخي بين الحكام الأمويين والثوار الشيعة، وقيام الأمويين العرب بإضطهاد سكان سوريا الأصليين،
4. العناصر القديمة التاريخ والحديثة للتقاطب العرقي والسياسي التركي، والكردي، والأرمني، والعربي العراقي، والأردني، والسعودي، والفلسطيني، في الجزء السوري من بلاد الشام،
5. التغاير الديني السياسي القديم والحديث بين موالين لفرق السنة الأموية، وموالين لفرق العلويين والشيعة، وموالين لفرقة الموحدين،
6. عوامل التباين العام بين المدن Monopolies والأرياف Metropolises ،
7. أثر التباين القديم والحديث بين الفئات الكادحة في ريف ومدن سوريا والإقطاعيين العرب ثم العثمانيين ومواليهم،
8. أثر التغاير بين النظم السياسية ذات الخطاب الديني العثماني(السني)، والنظم السياسية ذات الخطاب العلماني،
9. عوامل التغاير بين الأفكار الدينية السياسية، والافكارالليبرالية (ديكتاتورية السوق)، والأفكار الإشتراكية،
10. تأثيرات الأحوال السياسية في لبنان المقتطع بصورة فرنسية من سوريا الكبرى، والوضع في فلسطين التاريخية بما فيها الأردن وهما المقتطعات بصورة عثمانية ثم إنجليزية من الشام، ثم تأثيرات وجود إسرائيل وسياساتها العسكرية،
11. تباين وعي وإحترام المجتمعات الصغيرة المختلفة في سوريا لحقوق المواطن الإقتصادية والإجتماعية والثقافية السياسية،
12. تباين جذور وأقطاب الحكم السوري وإختلافات العهود السياسية بالتأثيرات العائلية والطائفية، قبل حكم الأسد الكبير،
13. عوامل تأثر علاقات الدول الكبرى بطبيعة علاقة سوريا مع الدول المحادة لها بعد 1967 وتأثيرها عليها،
14. تولي حزب البعث العربي الإشتراكي الحكم بالقوة العسكرية وإنتخاباتها، مدعوماً من زعماء أقليات المجتمع السوري،
15. التغايرات والحروب في الدول المجاورة (لبنان، وتركيا، والعراق، والأردن، وإسرائيل) وتحول مصر السادات من الشريك العسكري الأكبر ضد إسرائيل،إلى شريك لإسرائيل في "عملية السلام"،
16. تحول الموقف السوري من مضاد للإمبريالية إلى شريك لها في "عاصفة الصحراء" ضد حكم صدام حسين في العراق،
17. التباينات الفكرية الإشتراكية والبعثية في سوريا وفق أحوال إختلاف المصالح الدولية، بعد حكم الأسد،
18. التناقض الإقتصادي السياسي بين رأسمالية الحياة التجارية الغالية، وإشتراكية التعدين والصناعة والخدمات العامة ذات الأجور القليلة، مع زيادة الهجرات من تركيا والدول العربية إلى سوريا، أرمن، أكراد، فلسطينين، لبنانيين، عراقيين، يمنيين،..إلخ،
19. تناقض النظام الدولي القائم حتى الآن على مبدأ السيادة الوطنية مع النظام العالمي الجديد القائم على حرية السيطرة الأمريكية،
20. هجرة اليهود السوريين وكثير من المسيحيين بفعل الضغوط الإجتماعية والإقتصادية والثقافية لبعض مجتمعات المسلمين، وبفعل التشجيع الامريكي والأوربي والصهيوني لهذه الهجرة، مما أفقد المجتمع السوري عنصراً مهماً فيه،
21. تناقض تاكتيكات المعارضات السورية وتناقض تاكتيكات الحكم السوري في تسيير أمور الإقتصاد والسياسة والسياسة الخارجية،
22. تناقض الدول الداعمة للمعارضة السورية مع رفضها قيام سوريا أو أي بلد آخر بدعم المعارضات الداخلية فيها،
23. غياب التخطيط الإستراتيجي لأمور الدولة والمجتمع، وضعف الممارسات الديمقراطية، ونمو البرجوازية،
24. تحول الحكومات السورية منذ سنة 2000 من حال التنظيم الإشتراكي للحياة الإقتصادية إلى حالة تنظيم ليبرالي- بيروقراطي،
25. تزايد تخديم تكتيكات الحروب السرية، والحرب الإعلامية بين النظام العالمي الأمريكي، والحكم السوري، والمعارضة السورية،
26. التأثير الكبير للقنوات التلفزيونية والصحافة الخليجية في تأجيج النزعة الطائفية والحرب الأهلية،
27. الإعداد والدعم الأمريكي والأوربي والخليجي لتمرد وخروج فرق الإسلاميين بصورة عسكرية على نظام الدولة في سوريا،
28.شن الفرق الإسلامية لحرب شاملة ضد مؤسسات الجيش والدولة السورية وحكمها،
29. الدعم الديبلوماسي والمالي الروسي والصيني والإيراني للدولة في سوريا ضد حرب الإسلاميين ومن يدعمهم من غربيين، وقد دعت الدولتان العظميان المجتمع الدولي إلى دعم التفاوض (الندي) بين الحكم والمعارضة في سوريا،
30. عامل النفوذ الصهيوني الأمريكي المسير لوسائط ورسائل الإعلام الكبرى في المنطقة:

في طبيعة قيام الإعلام الإمبريالي بتأجيج النغمة الطائفية (سني- شيعي) بين المسلمين:
عامل النفوذ الصهيوني الأمريكي المسير لوسائط ورسائل الإعلام الكبرى في المنطقة وضع كتلة سوريا وإيران وروسيا والصين في كمين إعلامي كبير شبيه بما وضع فيه أفغانستان وروسيا في السنوات 1980 -1988، حيث يقوم الإعلام الإمبريالي وتوابعه في المنطقة العربية بتقديم كثيف وتكراري لجانب واحد من الوقائع اليومية للحرب الأهلية والنشاطات الدولية فيها، وهو في حالة سوريا الجانب المنتقص لشرعية أو سلامة الحكم والمؤيد للهجومات (الإرهابية) ضد الحكم!! بينما ذات الوسائط الأمريكية والأوربية ترفض الشكل الأحادي لتعامل الإعلام مع أخبار مقاومات فلسطين، أو أفغانستان، أو العراق، أو تركيا، أو البحرين، أو اليمن، أو نيجيريا، أو كولومبيا حيث يقف الإعلام الأمريكي الأوربي في تناوله أخبار تلك البلاد إلى جانب إلتزام المواطنين بالنظام العام وحكم القانون وبالحكم السياسي القائم للدولة، كسبيل وحيد للسلام والتنمية وأساس لـ"الديمقراطية"!! وهي أسس موضوعية لا يحترمها ذات الإعلام الأمريكي الأوربي وحكوماته وتوابعه، في حالة سوريا!!

في سياق هذا الأسلوب من عمليات "السيطرة الذهنية" بواسطة "الدعاية"Propaganda أو "التوجيه المعنوي" Mind Control أو "غسيل المخ" Brain Wash يأتي قيام الإعلام التركي والخليجي بالتبشيع بمذاهب الإنتماء إلى أئمة آل البيت، وبتأجيج الكراهية بين الفرقتين الأكبر في الإسلام بألغام متفجرات في "يوتيوب" و"جوجل" أو يغرسها حند المخابرات في مساجد الفرق المتكارهة في هذه المدينة أو تلك: وتؤدي زيادة (المعرفة) الطائفية وترويجها بالشكل الموجود في الإنترنت وبعض الفضائيات العربية إلى جعل الحس الطائفي السني أعلى من حس المعرفة المتوازنة أو الموضوعية عند كثير من المهتمين بالشأن السياسي عامة أو الشأن السوري خاصةً مع إحتواء امر سوريا حاضراً على معارضة إسلامية سنية و على قيادة من عائلة شيعية، ومن مذابح التمرد وضربات القمع.

والتأجيج الإعلامي الغربي والتركي والعربي للصراعات الطائفية يفتت الوحدة الشعبية والوطنية في المنطقة ويعزز إمكانات سيطرة الإمبريالية والصهيونية على كل مجتمعات جمهوريات الشرق الأوسط وبعض ممالكه، سيطرة تفجيرية وتفتيتية وإستغلالية، مانعين شعوب المنطقة أي محاولة موضوعية للإتحاد أو للإشتراكية في موارد الحياة ووسائل العيش، لصالح العنصرية الصهيونية التي تصر على ان إسرائيل دولة يهودية وليست دولة لكل مواطنيها بمختلف مجتمعتهم، وتصر على إمتداد إسرائيل من منابع النيل إلى منابع الفرات، ولكن قيام الإمبريالية والصهيونية بمنع شعوب المنطقة حتى من التقارب أو من القيام بتنمية مشتركة يتعزز أيضاً بإتجاه رؤوساء وزعماء أحزاب ومثقفي الجمهوريات العربية إلى التغني بمقولة "الإستقرار" أو الشدو والطرب بمقولة "التغيير"!! بينما في الحالتين ترقص سكاكين الإسلاميين في رقاب المعلمين والموظفين العلمانيين بإعتبارهم "مرتزقة" أو "شبيحة" ..إلخ تمهيداً لإقامة خلافة حرية السوق في ما يستطيعون السيطرة عليه من أرض.

هذا الإنتقال الإمبريالي-الإسلامي الدموي من شكل (إستقراري) لديكتاتورية السوق ذات الرتوش الإجتماعية إلى شكل إسلامي لذات الديكتاتورية يرتبط في سوريا الآن بإنجاز تخريب منظوم لإمكانات الحياة المدنية العقلانية والتنمية والسلام وتحويل ما يبقى حياً من السكان إلى النزوح الداخلي أو اللجوء إلى بلاد أخرى، بجعلهم يخربون بيوتهم بأيديهم.


محن وتسأؤلات:

1- هل من حق بعض القادة السياسيين وبعض المثقفين في ظروف إستبداد الحكم على بعض مجتمعات الدولة أو على المجتمع ككل قيادة خروج ديني أو غيره على الحكم القديم المستبد ليأسسوا حكماً جديداً بديلاً له يفترضون إنه الأحسن؟ كثيرون سيجيبون "نعم" ولكن أي شكل مناسب لهذا الخروج: 1- إغتيال رموز الدولة؟ 2- إنقلاب عسكري؟، تمرد عسكري؟ 4- خروج جموع مسلحة؟ 5- إنتفاضة جماهيرية سلمية متزامنة تحاصر مقرات الدولة والحكم القديم؟

2- هل من حق الدول التدخل (على مزاجها) في الشؤون الداخلية لبعضها وإنتهاك سيادتها الوطنية دعماً لأهداف القوى المعارضة فيها؟
وهل من حق المعارضات طلب دعم دول أخرى ضد حكومة دولتها؟ وصولاً إلى تولي الحكم بواسطة الجيوش الأجنبية التي تبقى لفترة حارسة للحكم الجديد ووصية على الدولة التي تم (تحريرها) من الحكم القديم. ما صدقية هذه الأطراف المتوالية؟

3- هل للحكم الوطني الذي يشن تحالف المجموعات المحلية والأجنبية الحرب ضده حق مماثل في الإستعانة بنفوذ دول أجنبية لحماية بلاده من خطر تمزق أو إحتلال قادم؟ وما الذي يضمن أن ذلك الحكم نزيه الهدف في طلب المعونة الأجنبية؟

4- مع معرفة الفرق بين الثورة والحرب الأهلية، ما هي نتائج الحروب الأهلية على كيانات الدول ومجتمعاتها؟

5-هل ستربح أمريكا وإسرائيل وكافة حكومات البلاد المحاورة لسوريا من توقف سوريا عن دعم حماس، وحزب الله، والمقاومة العراقية ضد الوجود الامريكي والإيراني في العراق، والتيار الفلسطيني في الأردن؟

6-ماذا ستخسر الصين وروسيا وإيران من إنتصار حلف (الإرهابيين) الإسلاميين والليبراليين أنصار ديكتاتورية السوق على مؤسسات العلمانيين والتقدميين والإشتراكيين والبعثيين في سوريا؟

7-ما موقف التيارات المضادة للحكم في سوريا داخل حزب البعث العربي الإشتراكي وفي الأحزاب الإشتراكية وفي الأحزاب الشيوعية ، كأحزاب علمانية إذا إنتزعت فرقة الإسلاميين السنة حكم سوريا من تجمع برجوازية الأقليات الدينية، مشكلة بداية حكم لا يختلف عن الحكم الحاضر إلا في درجة في خضوعه لديكتاتورية السوق؟

8-لماذا تدعم ممالك الخليج العربي والأردن وتركيا بالمال والإعلام والخبراء العسكريين (من جنسيات اخرى) والسلاح عمليات إستيلاء الإسلاميين على الحكم في الجمهوريات العربية تحت راية الديمقراطية الليبرالية الإسلامية التي ترفضها هذه الممالك داخل مجتمعاتها، مما يجعلها في تناقض واضح؟

9- لماذا تتجاهل ممالك الخليج خطط الإسلاميين ضدها؟ أي الخطط الجاري التحدث عنها صراحة وعلناً في لقاءات أسر وعشائر وكتائب الأخوان وجملتها تصدير الثورة وإكمال "تمكين" الله سبحانه وتعالى لهم في الأرض! بإستيلاءهم على حكم دول الخليج (بالتخابر السري مع إيران وبالتعامل الرسمي مع الأردن وتركيا) مستغلين لتمكينهم مع خلافاتها والصراعات في عشائرها وعائلاتها الحاكمة وضغائن أمراءها، وجود أعداد كبيرة من المواطنين الخليجيين الجهاديين الناقمين، وعدد هائل من الضباط والجنود الإسلاميين أعضاء الجاليات المدربين على حمل السلاح المتحكمين او القادرين على التحكم في عمليات إستراتيجية لحياة تلك البلاد، خاصة مع توفر عدد كبير جداً من العناصر الأمنية الأجنبية والعربية ذات الإرتباطات التنظيمية الإسلامية القوقازية واليمينة والسودانية والأردنية واللبنانية والسورية التركية والماليزية والباكستانية والعراقية إلخ وكلها بتأهيلها العلمي العسكري والإستخباري العالي ذات خبرة وقدرة عالية على إلتقاط الإشارات والتخطيط والحشد والتنفيذ الميداني في زمن وجيز، وقد تندعم عند اللزوم بما تيسر من القوات الامريكية العامة أو الخاصة، مما لا حاجة لها به إلا في حدود بعض الإتصالات خاصة أن مؤسسات الحكم في تلك الدول وغيرها من الدول العربية عبارة عن شخص واحد فقط تحرسه مجموعة مسلحة وإذاعة وتلفزيون.



#المنصور_جعفر (هاشتاغ)       Al-mansour_Jaafar#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف يقع الإسلاميون خارج معنى إنتصار مواطن على نظام ظالم؟
- نداء لإنقاذ معالم تراث ومكتبات تيمبكتو
- الصوفية ... مشارقاً و سحراً
- نقاط من العلاقات الإنتاجية بين الرأسمالية والصهيونية وصراعات ...
- الأخوان المسلمون تنظيم صهيوني البناء والحركة
- الهرم النوبي بين اليهود والعرب
- ضياء الخلق من معاني سواد العين
- لمحات من تاريخ جماعة الإخوان المسلمين في السودان (1954-2012)
- الإخوان المسلمون... لمحات
- جدل الشفرات الثلاثة في دولة قطر
- ثلاثة شفرات في جهاز الحكم والديبلوماسية القطري شفرة العائلة: ...
- من أهداف الثورة
- مع حكم الشعب ضد ديكاتورية السوق عسكرية أو مدنية، وضد تجزئة ق ...
- بتر أعضاء الجنس الأنثوية: بين إشتراعات الإسلاميين وسكوت الإس ...
- الحركة العمالية والحركة الإسلامية
- جعفر بخيت: لمحة من جدليات اللامركزية والديمقراطية
- الأستاذ. محمد أبراهيم نُقُد
- محمد الحسن سالم (حميد )
- جزئيي البروليتاريا: العمال و المهمشين .. الآن ... مستقبلاً
- محمد وردي ..الغناء بين السوق والسياسة


المزيد.....




- وحدة أوكرانية تستخدم المسيرات بدلا من الأسلحة الثقيلة
- القضاء البريطاني يدين مغربيا قتل بريطانيا بزعم -الثأر- لأطفا ...
- وزير إسرائيلي يصف مقترحا مصريا بأنه استسلام كامل من جانب إسر ...
- -نيويورك تايمز-: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخ ...
- السعودية.. سقوط فتيات مشاركات في سباق الهجن بالعلا عن الجمال ...
- ستولتنبرغ يدعو إلى الاعتراف بأن دول -الناتو- لم تقدم المساعد ...
- مسؤول أمريكي: واشنطن لا تتوقع هجوما أوكرانيا واسعا
- الكويت..قرار بحبس الإعلامية الشهيرة حليمة بولند سنتين وغرامة ...
- واشنطن: المساعدات العسكرية ستصل أوكرانيا خلال أيام
- مليون متابع -يُدخلون تيك توكر- عربياً إلى السجن (فيديو)


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - المنصور جعفر - عن الحرب الأهلية والعالمية في سوريا