شخابيط الشخابيط ...عيال بيط

أمل سالم

الحوار المتمدن-العدد: 3884 - 2012 / 10 / 18 - 03:21
المحور: الادب والفن
    

فلان الفلانى يكتب
فلانه الفلانيه تكتب
-------يكتب -------تكتب ....اصبح من لا مهنة له .......يكتب!!!!!
فلان صاحب طرح... وجمع وضرب وقسمة ..........فلانة صاحبة نظرية لوزعية فى علم البتنجانية الكسكسية ..وح توقع كتاب ...من فوق الشجرة
رصلك كلمتين جنب بعض بطريقة غريبة شوية ......واحفظ اسم سوزان برنار ....
تبقى رائد من رواد قصيدة النثر!!!!
يا بت لا ليكى فى الكتابة ولا المحروسة فى الرسم !!!!
ولابس لى طاقية .
..عامل حمامه غيه ...بتفهم ياد فى كل حاجة وتتكلم من أول السياسة لغاية النياحة ..بفصاحه..ابرم لك برمايه ...موسيلينى دا انت فضيحه!!!!!
تبقى بتكتب غلط ....وتفكر غلط ....وعربجى مهما الناس لامونى ....وتروح لكل وزير ثقافة تعمله فضيحه عشان السبوبه اللى اسمها التفرغ ....والبلد لماك ومدياك أكتر من حقك ..شقة بلاش وبدل تفرغ ...جاك كسر حقك ...وتقول عليها مصر """------شتيمه""" يتقطع لسانى لو أقول دى وأمى وبحبها.
هات لك كام كتاب فى الصوفية ...احفظ كام حته ....غب من عندك شوية كلام متحورين ...وأقعد على القهوة ....لم شوية نسوان عندها حالات نفسية ...وأمشى على الجرح ....ح تبقى ولى وصوفى وشيخ طريقة تتجوز شيخه ...وكمان شاعر
تبقوا مقيمين على قهوة الحرية للمنفلوطى ...وكمان متسكعين على زهرة البستان والأفتر ....مش لقيين تمن كباية الشاى ...فجأة بقوا ثوار ومنهم راكب عربيات معرفش منين .
رسام يا خويا ...وأنت ياد هاتك نقل ...قنواتك مفتوحة ع العرب ورايح الغرب بحصان تقول عنتر...اشى معونات والتانية مساعدات ...يا حلنجى.. حضرت اجتماع مرسى؟؟؟
مبدعين ومبدعين ونخب رسامين وكتبه وموزز..
أعتقد أن الوسط يفتقر للقراء !!!!!! إذ أن عدد "الكتبه" أصبح أكثر ..لذا قررت :العمل قارئ

#أمل_سالم (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل