أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جمال الشرقاوى - ( فلسفة الفكر و النقد في الميزان ) الفكر والنقد بين الهدم و البناء رؤية تحليلية و رصد للظاهرة بقلم جمال الشرقاوي















المزيد.....

( فلسفة الفكر و النقد في الميزان ) الفكر والنقد بين الهدم و البناء رؤية تحليلية و رصد للظاهرة بقلم جمال الشرقاوي


جمال الشرقاوى

الحوار المتمدن-العدد: 3879 - 2012 / 10 / 13 - 03:34
المحور: الادب والفن
    


النقد .......... بصفة عامة له أساس كبير في حياتنا الفكرية التي ينعكس أثارها بالتبعية على حياتنا الإنسانية و العكس صحيح لأن ( الفكر ) هو مرآة الواقع الإنساني الحقيقية و ليس الفن أو الأدب و إلا كانت حياتنا مرآة لفننا أو أدبنا فقط أو كان فننا و أدبنا أيضا هو مرآة للواقع الإنساني و هذا ليس صحيحا بدليل أن الفن إذا كان هابطا و هو كله هابطا الأن شكلا و مضمونا لكان هو عنواننا أمام العالم أجمع و لو كان الأدب المريض الذي يُكتب حاليا هو عنواننا أمام الدنيا كلها لصرنا أحط أمة في الأرض رغم إسلامنا و لكن الصحيح هو أن ( الفكر ) المتيقظ هو عنواننا الحقيقي و ليس ( الأدب ) أو ( الفن ) فربما ينحط ( الفكر ) في زمن ما من الأزمنة التي يظهر فيها الحكم الديكتاتوري البوليسي أو الملك الجبري أو الحكم العسكري الصرف أو الملك العضوض و يصبح ( للفكر ) بصفة عامة و منه ( الأدب ) و ( الفن ) إتجاهات تخدم الحكم الديكتاتوري القاسي لتظهره على غير حقيقته عن طريق الإعلام بجميع أنواعه و عن طريق جميع أبواق الدولة الديكتاتورية تماما كما يحدث في فلسطين فالإعلام الإسرائيلي الصهيوني الماسوني العالمي يظهر يعمل على تسويق ( الفكر ) الإستيطاني العنصري الصهيوني المغتصب للأراضي الفلسطينية العربية المسلمة أنها حق طبيعي و مكتسب و أنها ( أرض المعاد ) إسطورة إسرائيل ( الكيان الصهيوني ) الغاصب المحتل للأراضي الفلسطينية على إنه كيان طيب و يحتاج لمجاورة الفلسطينين و يحتاج أن يعيش في أرض أجداده و أن الفلسطينيين ما هم إلا ظالمين لا يحبون السلام و لا يحبون الطيبين الإسرائيليين !!!!! ...... طبعا هذا ( فكرا ) استعماريا خالصا و لكنه بدا له بريقا خاصا عن طريق الآلة الإعلامية الصهيونية المدعومة من الغرب اليهودي الصليبي أقول لا مانع بل و هو الطبيعي في فترات الإنحطاط أن ينحط ( الفكر ) و معه بالتبعية ( الفن ) و ( الأدب ) و هنا لا يصبحان ( الفن ) و ( الأدب ) أو ( الفكر ) المنحط عموما عنوان لحياة وطن مهزوم و ربما يصبح ( الفكر ) في زمن الإنحطاط عنوان لحياة أي وطن و لكنها فترة مؤقتة كما هو الحال مع الفترة الحالية التي يعيشها العرب الآن و هنا السؤال .......... إذن ........ كيف ننتقد ( فكرا ) منحطا في وطن منحط ؟! و الجواب هو ......... إن معايير النقد تختلف من مفكر لآخر و من مثقف لآخر و من مجتمع لآخر فعند عملية ( النقد ) تظهر الفروق الفردية في عقول المحللين و المفكرين و النقاد جميعا فربما يكون ما هو مباح في مجتمع هو جريمة في مجتمع آخر و ما هو حرية شخصية في مجتمع ما يصبح غير مقبولا في مجتمع آخر و بناءً عليه فإن معايير النقد تختلف من مجتمع لآخر حسب المعايير الأخلاقية و الثقافية و ( الفكرية ) لهذا المجتمع أو ذاك فمثلا العالم الغربي الذي حرف التوراة و الإنجيل و جعلوا من أنبيائهم زناة و أولاد زنىَ و يشربون الخمر و يضاجعون بناتهم و جعلوا من إلههم إلعوبة في أيديهم فهم يستسيغون العلاقات الجنسية و يقولون عنها جزافا و اعتباطا ( العلاقات العاطفية العنيفة !!! ) و هم في أفلامهم العادية التي تعرض في السينمات و التليفزيونات ( الفضائيات ) و يصدرونها للعالم العربي و الإسلامي يستبدلونها بجملة أكثر فاعلية و لكن يخفىَ معناها و هى ( العلاقات الحميمية ) أي الجنسية و للأسف فإن الكثيرون من العرب و المسلمون يقرأون هذه الجملة كثيرا في ترجمات الأفلام و المسلسلات الأجنبية التي تعرض في إعلامنا ليل نهار و يشاهدها العرب و المسلمون في كل لحظة و لا يعرفون معناها فلا نستغرب أبدا أن مثل هذه المجتمعات الغربية الأمريكية و الأوروبية لا تستنكر الفعل الجنسي أو الفعل الفاضح أو المشهد الجنسي الفاضح يُعرض على مرأىَ من أسماعهم و أبصارهم و لا يتحرك لهم ساكنا فهو بالنسبة لهم شيئا عاديا جدا و المرجعية في هذا التقبل للأفعال الفاضحة و المشاهد الجنسية و العلاقات المشبوهة بين رجل و امرأة هو بكل بساطة أن هذا هو واقعهم وواقع مجتمعهم و استمداد هذا من كتبهم المقدسة مثل ما يزعمونه من أنه التوراة و الإنجيل ففي هذا الكتاب الذي يزعمون أنه مقدس يوجد ما يزيد على عشرة آلاف موضع يتحدثون عن زنىَ المحارم !!!! إذن طالما هذه ديانتهم و يتقبلها مجتمعهم و هذه أخلاقهم و عاداتهم و طبائعهم إذن فمن الطبيعي أن يكون هذا هو ( الفكر ) المحرك لهم في حياتهم و بالتالي ينعكس أثره على ( الفن ) و ( الأدب ) و هنا فمن منهم يتجرأ و ينتقد ( فكر اجتماعي ) مألوفا عندهم من آلاف السنين ؟! و لكن الوضع يختلف في المجتمعات العربية و الإسلامية ففي فترات الإنحطاط يظهر ( فكر رديء ) و ينتج عنه ( أدب مريض ) و ( فن مريض ) و الحركة النقدية تتبع المجتمع و عاداته و تقاليده فمصر مثلا أيام الديكتاتور الظالم العجوز حسني مبارك وجدنا اللص القذر الذي كان وزيرا للإعلام ثم وزير لمجلس الشورىَ و هو صفوت الشريف يستخدم الفنانات المصريات في ( الدعارة ) ووجدنا كل يوم تظهر نجمة إغراء جديدة على الشاشة المصرية و كنا كمجتمع تخفىَ عليه الحقائق نتسائل عن سر ظهور فنانات صغيرات و في غاية الجمال على الشاشة الفضية بل و يصبحن نجمات كبيرات من أول ظهور لهن على الشاشة الفضية و رغم عريهن الفاضح و أدوار المومسات التي كن يقمن بها كانت ملحوظة جدا إلا أننا لم نكن نعرف سر ظهورهن و سر نجوميتهن بسرعة البرق إلا بعد أن قامت ثورة الثلاثاء 25 يناير 2011م في مصر و افتضح أمر هؤلاء و كانت التنازلات التي قمن بها هؤلاء الفنانات هى التنازل عن العرض و الشرف و الكرامة من أجل الشهرة و المال فكانت ( الدعارة ) هى سر نجوميتهن !!!! و صارت كل أفلامنا رقص و مخدرات و سرقة و دعارة و صارت كل هذه العوامل هى انعكاس حقيقي للمجتمع المصري و أيضا فكان انحطاط ( الفكر ) الإجتماعي و ضعف ( الحركة النقدية ) بل انعدامها كان السبب في استفحال ظاهرة الدعارة و الجنس و المخدرات و الرقص و البلطجة الفنية و الأدبية و الثقافية و الأخلاقية و ( الأدب المريض ) هم أيضا سر ظهور نجوم محروقة مثل محمد سعد و محمد هنيدي و أحمد آدم و استمرار الفاشل سمير غانم في التمثيل و تضخيم دور العجوز المتصابي عادل إمام و الذي يعتقد أنه عبقري زمانه محمد صبحي و تحول فنانة أعترف بقدرتها الفنية و كنت أحبها جدا ثم كرهتها مثل عبلة كامل لمَّا تحولت إلى أدوار إغراء شعبي ( عبيط ) للناضجين من هز صدرها و أردافها بشكل مشمئز و من اكبر دليل على ضعف و انعدام ( الفكر ) الذي أدىَ بدوره لضعف و انعدام ( النقد ) هو ظهور برامج تافهة مثل ( الكاميرا الخفية ) و ( حيلهم بينهم ) و ( التوك شو ) و ( رامز قلب الأسد ) و ( رامز حول العالم ) فمن الذي أعد هذه البرامج ؟! أليس المفكرين !!!! إذن فأي فكر استفدناه من برامج مثل ( الكاميرا الخفية ) ؟! التي تستهزىء بالناس البسطاء في الشوارع ؟! و أي فكر استفدناه من برنامج ( حيلهم بينهم ) ؟! الذي يستهزىء بالفانين انفسهم ؟! و أي فكر استفدناه من برنامج ( التوك شو ) الذي يدل على هبوط المستوىَ الأخلاقي لمن يقدمونه و خاصة ( نورا السباعي ) فهو برنامج لا يعرف كيف يسخر من المرض و الفقر و الجهل في المجتمع فأصبح هو برنامج فقير و مريض و جاهل في آن واحد !!! و أي فكر استفدناه من برنامج ( رامز قلب الأسد ) ؟! الذي يأتي بالضيف إلى الإستديو ثم يجد الضيف ( أسد ) من حديقة الحيوان أمام باب الأسانسير فيرتعب الضيف و تبكي الضيفة !!!! ما هذا الهراء و القذارة ( الفكرية ) و ما ظهر ناقدا ذا قيمة ليتكلم و يهاجم هذه الفضائح التي أغرقتنا بها الفضاحيات المصرية ذات الإنتاج العربي المشترك و هنا السؤال ......... هل هناك ( فكرا ) حقيقيا في هذه البرامج أو عند من أعدها ؟! و الجواب هو ......... لا ...... و ألف لا ...... و هناك أفلاما أكثر من باطلة , اقوى من فاشلة مثل ( اللمبي ) و ( اللحم الأبيض المتوسط ) و ( أبو العربي ) و ( أسد و اربع قطط ) و ( غبي منه فيه ) و ( عمر و شهد ) و ( جاءنا البيان التالي ) و ( أفريكانو ) و ( بوبوس ) و ( التجربة الدينماركية ) و غيرهم مِمَّا لا تحصره الذاكرة الآن فهل من كتب هذه الأفلام يُعتبر مؤلفا ذا ثقافة و يفيد بها المجتمع ؟! أبدا فالذي كتب هذا الكلام إنسانا جاهلا و الذي ساعده للظهور أجهل منه و الذي مثل و أخرج هذه الأفلام هم أظلم و أطغىَ و أيضا قس على هذا مسلسلات مثل ( يوميات ونيس ) و ( رجل و ست ستات ) و ( جوز ماما مين ) و غيرها من المنغصات ( الفكرية ) و ما وجدنا نهضة نقدية تقل لهذا ( الفكر المريض ) الذي انبنىَ عليه ( فن مريض ) و ( أدب مريض ) نابع من ( مجتمع مريض ) ساعد على تخلف و جهل و رجعية هذا المجتمع و هذا الوضع المزري جدا يذكرني بشعراء و أدباء و مفكرين و شاعرات و أديبات و مفكرات الفيس بوك فلو وجدنا شاعرا أو أديبا أو مفكرا يكتب كلمات و حروف توزن بالذهب فلا يلتفت إليه أحدا أبدا و لكن لو كتب شاعرة أو أديبة أو مفكرة أو حتى بنصف موهبة فما أقل أو غير موهوبة على الإطلاق فنجد كمَّا كبيرا من الإعجابات و حجما رهيبا من المبالغات في التعليقات حتى ليشعر الرجل الأديب حقا أو الشاعر حقا أو المفكر حقا أنه محبط من ذلك الجهل الذي فشا في مجتمعاتنا ( و السبب في حجم التعليقات و الإعجابات على نساء الفيس بوك ) هو بمثابة ( المصيدة ) الذي يصيد بها الذكر أنثاه فقط و لكن هذه الوسيلة تأتي على حساب من تعب كثيرا ليصبح مفكرا و أديبا و شاعرا ليفيد المجتمع و هنا السؤال .......... من السبب في إيجاد ضحالة فكرية في المجتمع و بالتالي انتشرت هذه الضحالة الفكرية على أعمالنا ( الأدبية ) و ( الفنية ) سواء في الإعلام أو على شبكات الأنترنت و التواصل الإجتماعي ( فيس بوك ) و ( تويتر ) و غيرها ؟! و الجواب هو .......... غياب ( الفكر النقدي ) الحقيقي و غياب ( الثقافة النقدية ) المبنية على أساس سليم من العلم و الأخلاق و هذه هى مقومات ( النقد ) وجود ( الفكر ) و ( الثقافة ) و ( الأخلاق ) و لابد للناقد أن يكون أقوى ثقافة من الأديب و الفنان حتى إن الشاعر أو الأديب أو الفنان ليكتب عمله الإبداعي أو الفكري و ( بس ) و لكن الناقد من يظهر جماليات العمل الإبداعي أو قبحه بما يمتلكه من أدوات ثقافية و لغوية و فكرية و معرفية و أخلاقية ليحكم من خلالها على العمل الإبداعي و يتكلم عن العمل من حيث جودته و ما السبب ؟! و من حيث ردائته و ما السبب ؟! و يظهر أشياء في العمل الإبداعي لم تكن على بال المؤلف أو الشاعر أو المفكر بما لدي ( الناقد ) من إحاطة ثقافية ..... و ما يحدث في عالمنا العربي من رداءة في ( الفكر ) و ( الفن ) و ( الأدب ) يرجع إلى عدة عوامل منها مثلا ـــــــــ إنهزام المجتمع ــــــــــ إنهزام الشخصية العربية و الإسلامية ــــــــــ إنهزام الفكر العربي و الإسلامي ـــــــــ غياب الوعي العربي و الإسلامي ــــــــــ غياب بل فقدان الأخلاق الحميدة ــــــــــ إنهزام التعليم ــــــــــ إنهزام الثقافة العربية و الإسلامية بموروثها القديم ــــــــــ ضياع و فقدان صفة التدين ــــــــــ غياب و فقد الحركة النقدية تماما ــــــــــ و هى فترة انحطاط و لكن حتما سيأخذ التاريخ دورته و تعود الأصالة العربية و الإسلامية مرة أخرى سيعود الفكر الأصيل و النقد الأصيل و الناقد هو من يملك حركة و حرية الهدم و لكنه لابد أن يكن مسئولا عن حركة البناء أيضا و قد بدأت الحركة الفكرية تندثر منذ السبعينيات في القرن الماضي لمَّا حدث الإنفتاح الذي حث عليه الرئيس الأسبق الراحل محمد أنور السادات و تحول مصر لدولة مؤسسات و رأسمالية و مع بداية اندثار الحركة النقدية اندثرت الحركة الأدبية و الفكرية التي صارت تعبر عن الرأسمالية الجديدة و تحول مصر عن المجتمع الإشتراكي الناصري إلى المجتمع الغربي الرأسمالي الحر و زادت الهبوط و الإندثار في فترة الثمانينيات و التسعينييات من القرن الماضي ثم زاد الإنهيار الفكري و النقدي و الأدبي و الأخلاقي جدا في فترة العشر سنوات الأواخر من القرن الماضي من عام 1990 م إلى عام 2012 م و مازال يشغل الجهل و المرض و الفقر الفكري و الأدبي و الأخلاقي و الفني و العلمي و المادي و الإقتصادي و السياسي و الإجتماعي و الديني حياتنا المعاصرة كلها و لازلنا ننتظر ( حركة نقدية ) تعمل على مسار تصحيح ( الحركة الفكرية ) للنهوض بالمجتمع من جميع جوانبه .........
و آخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين



#جمال_الشرقاوى (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أغنية بنسىَ نفسي
- قصيدة يَا سَيَّدَتِى ِمُنذ ُإحْدَىَ عَشرَ عَامَاً
- قصيدة أسد الشعر العربي يزأر في البريَّة
- قصيدة مَاذا نُسَمِّى حُبُنا
- قصيدة حَبيبَتِى
- قصيدة أُعْجُوُبَة ُأنْتِ
- قصيدة لا تَلوُمِىِ
- قصيدة شوق ٍ مجنونْ
- أغنية يا قلبي حب اللي يحبَّك
- قصيدة الحُبْ
- قصيدة رُبَّمَا ظنَنتُ أنَّ الحُبَّ لِى
- قصيدة تاريخٌ مَجِيدْْ
- قصيدة من انتِ
- أغنية سدقيني
- قصيدة الصراحة
- التاريخ الإجتماعي السري للأشخاص ....... ما لا يعرفه الأبناء ...
- أغنية خايف أجيلك و اصالحَك
- أغنية قلبَك يعجب أي حد
- قصيدة قصيدتي أطلقت عليَّ الرصاص
- أغنية و هسِيبِك


المزيد.....




- فلسطين تتصدر ترشيحات جوائز النقاد للأفلام العربية في دورتها ...
- عُمان تعيد رسم المشهد الثقافي والإعلامي للأطفال
- محمد نبيل بنعبد الله الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية يع ...
- -الحب والخبز- لآسيا عبد الهادي.. مرآة لحياة الفلسطينيين بعد ...
- بريطانيا تحقق في تصريحات فرقة -راب- ايرلندية حيّت حماس وحزب ...
- كيف مات هتلر فعلاً؟ روسيا تنشر وثائق -اللحظات الأخيرة-: ما ا ...
- إرث لا يقدر بثمن.. نهب المتحف الجيولوجي السوداني
- سمر دويدار: أرشفة يوميات غزة فعل مقاومة يحميها من محاولات ال ...
- الفن والقضية الفلسطينية مع الفنانة ميس أبو صاع (2)
- من -الست- إلى -روكي الغلابة-.. هيمنة نسائية على بطولات أفلام ...


المزيد.....

- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جمال الشرقاوى - ( فلسفة الفكر و النقد في الميزان ) الفكر والنقد بين الهدم و البناء رؤية تحليلية و رصد للظاهرة بقلم جمال الشرقاوي