أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - على مسئوليتى .. تعداد أقباط مصر -2 مليون- !!!















المزيد.....

على مسئوليتى .. تعداد أقباط مصر -2 مليون- !!!


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 3871 - 2012 / 10 / 5 - 14:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


** أعلن وأؤكد أن تعداد أقباط مصر على مستوى الجمهورية .. لا يتعدى 2 مليون مواطن مسيحى .. مع إحترامى الكامل لكل التكهنات والإحصائيات .. البعض يدعى أن الأقباط 18.5 مليون .. والبعض الأخر يؤكد أنهم 25 مليون .. والبعض يقول أن تعدادهم حتى عام 2004 ، وصل 5 مليون .. وجميعها تكهنات قد تصيب وقد تخطئ ..

** ولكن .. هنا من خلال متابعتى للأحداث والواقع .. فتعداد الأقباط فى مصر "2 مليون" .. وفى أوربا ودول المهجر لا يتعدوا مليون واحد ..

** وقبل أن يندفع الجميع لتوجيه سهام الإتهامات .. وسؤالى كيف عرفت أنت بهذا العدد .. بل وتؤكده .. وللرد على كل هؤلاء .. سوف أثبت لكم بالدلائل أن الأقباط فى مصر لا يتعدى تعدادهم 2 مليون .. موزعين على جميع أنحاء الجمهورية .. وهذه هى الدلائل :

عندما حدثت جريمة "العمرانية" .. والهجوم من قبل شرطة الداخلية ، وبعض المتشددين على الكنيسة والأفراد داخلها .. وتم قتل بعض الشباب .. صمت الأقباط وأعلنوا عن غضبهم ، وقاموا بمحاصرة مبنى محافظة الجيزة .. ورفعوا الصلبان فى سماء القاهرة ، منددين بالأحداث .. ولم يتعدوا المئات .. وإلتزم بقية الشعب القبطى الصمت المطلق .. مما دعى بعض المتطرفين الإسلاميين وعلى رأسهم المحامى "منتصر الزيات" ، و"حمدى حمادة" فى جريدة "صوت الأمة" .. ينددون بما فعله الأقباط .. وتساءل محامى الإخوان "كيف يرفع الصليب فى سماء مصر الإسلامية" .. وكيف يهاجم رجل الداخلية .. وصمت الأقباط بالداخل ، أما أقباط الخارج فقد إكتفوا بحمل اللافتات المكتوبة باللغة الإنجليزية ، والمنددة بالإعتداء على الأقباط .. ولم يتعدى عددهم العشرات .. فإذا كان تعداد الأقباط فى مصر 18.5 مليون قبطى .. فأين هم من هذه الأحداث ؟!!
عندما حدثت الجريمة البشعة فى كنيسة القديسين .. تظاهر أكثر من 50 ألف مواطن قبطى فى الأسكندرية والقاهرة .. وشارك الإعلام المصرى الأقباط فى إحتفالات عيد الميلاد عام 2011 .. رغم أننى أعلنت أنه كان يجب على الكنيسة أن تعلن الحداد ، وألا تقيم أى مراسم للإحتفال بالعيد والإكتفاء بالقداس الإلهى فقد .. ولكن رفض الجميع هذه النصيحة وأقيمت الإحتفالات بجميع الكنائس .. وعند بدء تشييع جنازة الشهداء .. إندلعت أصوات من الكنيسة منددة بمبارك وبنظامه ، ورفضهم قبول العزاء فى الشهداء .. بينما عندما تم إغتيال السيدة "مروة الشربينى" فى ألمانيا .. خرج الملايين فى كل أنحاء العالم منددين بالجريمة البشعة ، وطالبوا بمقاطعة المنتجات الألمانية .. وخرجت اللافتات لنصرة الإسلام والمسلمين .. وإعتذر العالم كله .. وإعتذرت ألمانيا .. هذا علاوة على جرائم قتل وحرق عديدة حدثت لبعض الأقباط ولم يحركوا ساكنا .. وكأنهم هم المسئولين عن جريمة قتل "مروة الشربينى" فى ألمانيا .. فإذا كان تعداد الأقباط فى مصر 18.5 مليون قبطى .. فأين هم من هذه الأحداث ؟؟!!!
عندما هدمت كنيسة "صول" بمركز أطفيح .. أعلن الأقباط عن غضبهم .. وخرجوا للإعتصام أمام مبنى ماسبيرو .. مطالبين ببناء الكنيسة التى هدمت .. ولم يتعدى عددهم ثلاثة ألاف مواطن مسيحى .. وبدأ العدد يتقلص إلى المئات بعد قطع الطريق أكثر من ثلاثة عشرة يوما متواصلا .. وأدى ذلك إلى إستياء الكثيرين .. فقرر المجلس العسكرى إعادة بناء الكنيسة بعد إستخارة الشيخ "محمد حسان" الذى قام بالتوسط للأقباط عند السلفيين لإعادة بناء الكنيسة !! ..
عندما هدمت كنيسة "المريناب" فى أسوان .. والذى قاد حملة الهدم ، محافظ أسوان .. وفريق عمل لتنفيذ قرار الإزالة للكنيسة .. إعترض العشرات .. وكتبت بعض المقالات على خجل ، تطالب بإعادة بناء الكنيسة ، ومحاكمة المحافظ .. والمحصلة الأخيرة .. هى أن الكنيسة لم يتم إعادة بنائها .. ولم تتم محاكمة المحافظ .. ومازال فى منصبه حتى اليوم .. فأين الـ 18.5 مليون قبطى من تلك الأحداث؟؟؟!!!..
عندما تم الإعتداء على كنائس إمبابة وأقباط إمبابة .. وحرقت الكنائس .. وقتل أكثر من سبعة أقباط .. بجانب العديد من الإصابات .. ونهب المنازل .. وحرق المتاجر ونهبها .. لم يتحرك أحد .. وصمت الجميع .. وكل ما فعلوه هو وقفة إحتجاجية أمام مبنى ماسبيرو للتنديد بالأحداث ؟؟!! ..
عندما منع السلفيين والمتشددين الإسلاميين .. دخول محافظ قبطى محافظة قنا .. وقطعوا الطريق .. وأتلفوا خطوط السكك الحديدية .. ورضخت الدولة المتمثلة فى المجلس العسكرى لهذه المطالب .. وساندهم كل الإسلاميين .. وأعلنوا عن أن محافظة أسوان هى إمارة إسلامية .. ولا لولاية قبطى على مسلم .. لم يتدخل مسيحى واحد .. ولم يعترض على ذلك .. وتركوا المحافظ لمصيره .. ولم يستطع دخول المحافظة ..
عندما إعتدى المتشددين والسلفيين على أقباط العامرية .. وحرقت متاجرهم .. وسرقت ونهبت مدخراتهم .. وطردوا من أوطانهم .. لم يتحرك أحد لا بالداخل ولا بالخارج .. وإنما إكتفى بعض أعضاء مجلس الشعب قبل صدور قرار بحله ، الذهاب إلى العامرية لعمل جلسات مصاطب التى لم تسفر عن أى شئ ..
عندما إعتدى الغوغاء على أقباط دهشور .. وسار نفس السيناريو .. والنتيجة أنهم أدانوا المكوجى الذى أحرق القميص .. وإعتذر الأقباط للغوغاء واللصوص .. وكانت الذريعة للهجوم على الأقباط ومنازلهم وحرقها ، هى قتل أحد الشباب المسلم الذى تواجد فى مسرح الأحداث . ولم يهتم أحد بمن قتله ..
عندما قام الإرهابى المدعو "أبو إسلام" بحرق الكتاب المقدس .. والذى قال بعد ذلك "إن الكتاب الذى مزقته لا أؤمن به ولا يؤمن به أى مسيحى فى مصر" .. وقال بأنه ليس الانجيل الذى عند المسلمين للأسباب التالية.. أولها إنجيل المسلمين فيه عيسى موحدا والآخر مثلث، ثانيا إنجيل المسلمين فيه بشرى بالنبى محمد والثانى ليس فيه البشرى الذى مزقته، والأمر الثالث أن إنجيل المسلمين ليس منه أحكام شرعية «وليحكم أهل الإنجيل بما أنزل الله فيه»، أما الذى مزقته لا أحكام فيه، رابعا أن إنجيل المسلمين واحد أما الذى مزقته به ستة وستون إنجيلا وتسعة وثلاثون عهدا قديما و27 عهدا جديدا، وأخيرا إنجيل المسلمين اسمه إنجيل عيسى، والكتاب الذى مزقته لا يوجد به اسم عيسى على الاطلاق. وخلاصة ما أقوله إن الذى مزقته لا اؤمن به ولا يؤمن به أى مسيحى فى مصر ..

** وللرد على هذا المعتوه .. فأولا نحن نؤمن بالثالوث الأقدس "الأب والإبن والروح القدس" .. ثلاثة أقانيم لإله واحد وهو يسوع المسيح .. وهذا يصعب عليك فهمه لأنها أمور لاهوتية لا يفهمها إلا من بداخله نعمة المسيح وبصيرة روحية .. وثانيا إن الإنجيل لا يوجد به بشرى بالنبى محمد لأن المسيحية جاءت قبل الإسلام .. وبالتالى فإن القرآن يذكر فيه ما جاء قبله ولا يذكر فيه ما سيأتى بعده .. ثالثا إن إنجيل المسلمين واحد لكن به 114 سورة و30 جزء وعدد أحزابه 60 حزب .. أما الكتاب المقدس فينقسم إلى العهد القديم والذى يضم حياة الأنبياء الذين جاءوا قبل السيد المسيح فى 39 سفر .. والعهد الجديد فيضم حياة السيد المسيح والتلاميذ فى 27 سفر ..

** وبعد ردنا على هذا المعتوه .. أين أقباط مصر للرد على هذا المعتوه .. للأسف لا يوجد ..

أين أقباط مصر للرد على المتشدد والمتطرف "يوسف زيدان" صاحب رواية "عزازيل" .. والذى يقول أن الإنجيل ليس نصا منزلا .. وإنما تم تحريفه ...

** أين هؤلاء الملايين .. إذ أن الذين يخرجوا فى كل مرة لا يتعدوا بضعة ألاف .. أما الباقيين فقد إكتفوا بالفرجة أو بمصمصة الشفاة .. وإكتفوا بمتابعة الأخبار من خلال القنوات الفضائية والقنوات المسيحية التى يبث بعضها من الخارج .. وإذا كان الحال كذلك .. فهل هؤلاء هم أقباط أم متفرجين ... وإذا كانوا متفرجين .. فهل يمكن أن يحسب هؤلاء على تعداد الأقباط ..

** واقعة أخرى .. أحد النشطاء الأقباط يدعى "حلمى جرجس" ، مقيم فى الولايات المتحدة البريطانية .. وله منظمة لا يتعدى أفرادها أصابع اليد الواحدة .. ولم يحضر إلى مصر إلا عندما عقد مؤتمر للأقباط فى 2008 .. إكتشف فجأة سر خطير بأن الأستاذ "مايكل منير" الناشط السياسى .. إسمه الحقيقى "مايكل جيروم منييه" ... وهو أرمنى الجنسية وليس قبطى .. وله علاقات مشبوهة بجهاز أمن الدولة ..

** ودعونا نتساءل .. هل كل من له علاقة بأمن الدولة أصبح مشبوها .. وهو ما نشره الإخوان المسلمين لبث الكراهية بين الشعب وجهاز أمن الدولة .. الذى عرف كيف يتعامل مع الإخوان ..

** عيب يا أخ حليم جرجس .. أن تطعن فى الأخر .. لكى تظهر نفسك .. فأنت لا يعرفك أحد هنا فى مصر ... ولكنهم يعرفون "مايكل منير" جيدا .. حتى لو كان إسمه مايكل إسرائيل ..

** هذا بخلاف القبض على مدرس قبطى والحكم عليه بستة سنوات سجن لإتهامه بإزدراء الدين الإسلامى .. وإحالة طفلين مسيحيين ، لا يتعدى عمرهم عن 12 سنة للأحداث للإدعاء بقيامهم بالتبول على القرآن .. ولم يكن الذى قدم البلاغ سوى أحد الشباب المتطرفين الذى أطلق لحيته وقالوا عنه "مولانا الشيخ" .. ناهيك عن الأمر بحبس مدرسة قبطية لأنها لم تصل على النبى أثناء قيامها بشرح أحد الدروس التعليمية فى المدرسة ..

** أما بعض الأقباط .. يهوذات الظلام فى الخارج والداخل .. فيبدو أنهم لم يعدوا يهتموا بمشاكل "أقباط مصر" .. بقدر إهتمامهم بتوجيه النقد لنيافة الأنبا "باخوميوس" .. لأنه دعى إلى الصلاة لتوحيد جميع الكنائس ..

** هذا هو ملخص لبعض الأحداث وهى قطرة فى بحر من الظلام .. الذى يعيشه الأقباط فى مصر .. والذى إستفحل وزاد .. بعد 25 يناير والذى دعمته .. واكرر .. واكرر .. أن الذى دعمته وأرادته هى أمريكا لتدمير الملف القبطى فى مصر .. ومع ذلك ورغم العديد من المقالات وتوجيهنا لإنتقادات لكل قبطى يعيش بالخارج ، وكل منبر إعلامى بالخارج .. لماذا تصرون على دعم أوباما .. لماذا تتجاهلون ما يحدثه فى مصر ومعه وزيرة الخارجية "هيلارى كلينتون" .. لماذا تصرون على التجاهل ؟! .. من أنتم ؟ .. هل خرجتم من عباءة المسيحية إلى عباءة تكفير الأقباط فى مصر ..

** لقد تعديتم كل حدودكم .. فلم نجد حتى الأن قلما واحدا .. أو فكرا .. أو مواطن واحد قبطى يقيم بالخارج .. فى أى دولة فى العالم .. يدين هذا اللقيط "أوباما" .. أو يدين هذه العاهرة "كلينتون" .. بل نجد أقلاما تندد بما نكتبه وتدافع عن الذين يقتلون الأقباط فى مصر .. ولن أتوانى لحظة واحدة فى كشفكم أمام العالم لكى تروا وجوهكم القبيحة أمام المرآة .. وتفعلوا كما فعل يهوذا ، وتذهبوا إلى أقرب شجرة وتشنقوا أنفسكم .. كناية وتعبيرا عن تملقكم وخيانتكم لفقراء أقباط مصر فى القرى والنجوع والمحافظات النائية .. الذى جعلتهم أمريكا وقودا لإشعال نار الفتنة وإحراق مصر ..

** هذا هو رأيى .. إنكم لا تتعدوا 2 مليون قبطى .. وإذا كان لكم رأى أخر .. فأين الباقون ؟؟؟؟؟!!!!!



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -يهوذات الظلام- .. ونيافة الأنبا -باخوميوس-!!!
- إستغاثة من -أقباط مصر- للعالم .. إنقذونا !!!
- مهازل -25 يناير- .. ودستور -الإخوان-!!!
- الملا -طنطاوى- .. والشيخ -عنان-!!!
- المستشارة -نهى الزينى- .. الوجه الناعم للإخوان !!
- يا أقباط العالم .. أين حمرة الخجل ؟؟؟!!!
- سيناريو إحتلال سيناء يتحقق الأن !!!
- -دستور مصر- .. باطل .. باطل .. باطل !!!
- الشيخ -وجدى غنيم- و-أبو إسلام- .. صناعة أمريكية !!!
- من القاتل ؟!! .. السيناريو الدموى فى -بورسعيد- !!!
- المصريون يقتلون .. بنيران صديقة !!
- هذا ما تستحقه أمريكا .. قتل رعاياها!!!
- غرائب وطرائف .. تمثال -سيد قطب- بميدان -التحرير- !!
- مصر سقطت .. فى سيرك الإخوان !!
- إلى -الشعب الأمريكى- .. إحذروا عودة الحية !! ..
- إحالة العواصف والطقس .. إلى النائب العام !!
- هل تتحول شوارع مصر إلى لبنان أخر ؟؟ !!
- نداء إلى -كنائس العالم- .. و-بابا الفاتيكان- !!!
- -منك لله .. ياطنطاوى- !!
- رسالة إلى -الشعب الأمريكى- .. و-الشعب المصرى- !!!


المزيد.....




- في وضح النهار.. فتيات في نيويورك يشاركن قصصًا عن تعرضهن للضر ...
- برج مائل آخر في إيطاليا.. شاهد كيف سيتم إنقاذه
- شاهد ما حدث لمراهق مسلح قاد الشرطة في مطاردة خطيرة بحي سكني ...
- -نأكل مما رفضت الحيوانات أكله-.. شاهد المعاناة التي يعيشها ف ...
- -حزب الله- ينعي 6 من مقاتليه
- صفحات ومواقع إعلامية تنشر صورا وفيديوهات للغارات الإسرائيلية ...
- احتجاجات يومية دون توقف في الأردن منذ بدء الحرب في غزة
- سوريا تتهم إسرائيل بشن غارات على حلب أسفرت عن سقوط عشرات الق ...
- -حزب الله- ينعي 6 من مقاتليه
- الجيش السوري يعلن التصدي لهجوم متزامن من اسرائيل و-النصرة-


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - على مسئوليتى .. تعداد أقباط مصر -2 مليون- !!!