قرأنا إعجاز ...ولم نري إنجاز... واحد ....؟؟

علي... شكرا لمرورك ....هم يعرفون الحقيقة لأنها في معصم اليد ....ويتمتعون بإنجازاتها ....ولكنهم مجرمون بحق الشعوب في تغييبهم عن معرفتها

إرسال شكوى على هذا التعليق          121 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاعجاز هو في اعجاز الانسان نفسه يا سيدي الكريم فلا اعجاز على ارض الواقع لا في الماضي ولا الحاضر ولا المستقبل ولكن الاعجاز الحقيقي هو تعجيز الانسان على التفكير والتقدم هذا اهو الاعجاز الحقيقي الذي نتحدث عنه .. تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عجز عن فعل اي شئ اي لم يستطع القيام بهذا الفعل , ومن هنا تاتي كلمة اعجاز ,اي ان محتوى الكتاب او اللوح المحفوظ عاجز عن تقديم اية فكرة علمية .

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ الأستاذ نيسان ...
والأخ الأستاذ حمورابي ..
المحترمين ...توارد الحواطر يجمع ما بين الأفكار المستنيرة نفس الفكرة دارت في مخيلتكم وبالتالي توارد الجهل تقريبا يدور في مخيلتهم ....شكرا لكما المرور والإضافة

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من العجيب يا أخ عدلي هجومك على القرآن ومن يبحث في أوجه إعجازه واتهامك إياه بالعجز عن الانجاز والاختراع وإيجاد الحلول للمشاكل .. تلك إطلاقا ليست مهمة الباحثين في القرآن بل هي مهمة الخبراء والمهندسين والاقتصاديين ومراكز البحوث والساسة في عالمنا الثالث والذين هم من يجب أن يوجه إليهم اللوم في تقصيرهم .. هل يلام الباحث في القرآن وحضارة الإسلام على كون المسلمين اليوم هم كسالى وجهلة ولا يريدون أن يلحقوا بركب الأمم والشعوب؟ وعلى كون مراكزهم العلمية كسيحة ولا تقوم بدورها في الانجاز وابتكار الحلول كما تفعل غيرها ؟ وهل ذنبه أنه لا توجد بنى تحتية للتطور؟ هو كباحث يقوم بدوره فلماذا لا يقومون هم بأدوارهم؟ في الغرب نفسه هنالك المهام والأدوار والتخصصات موزعة على شرائح المتخصصين .. هنالك الشرائح التي تعمل في مجال البحث العلمي والتطوير التكنولوجي وكذلك من تهتم بشئون الاقتصاد والبيئة الخ الخ .. والشرائح التي اهتمت بالفنون والدراما والإبداع الإنساني والشرائح التي وهبت نفسها للتنقيب في التراث والأديان تماماً كما يفعل النجار والزنداني وغيرهما عندنا .. يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          31 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ومن غير المنطق أن تلام شريحة الباحثين في الأديان على تقصير الشرائح الأخرى .. ومن الغريب أن تسخر من أن القرآن كتاب شامل وليس هنالك انجاز وإيجاد حلول للمشاكل في أوطاننا .. هل هذا ذنب القرآن وذنب الباحثين في القرآن؟ .. علما بأن القرآن لم يقل أحد إطلاقاً انه جاء بغرض تعليم التكنولوجيا وشرح مبادئ الفيزياء ومناقشة مشاكل البيئة بل هو كتاب هداية ودعوة إلى الفضائل والأخلاق والمساواة وابتغاء الآخرة والعدالة بين البشر شأنه شأن جميع الكتب السماوية ولكن ما المانع أن يحتوي في ثناياه جماليات من إعجاز علمي أو رقمي أو بياني أو اجتماعي وأن يكون هنالك من وهب نفسه للتحقيق والتدقيق في ذلك المجال كما يفعل أي متخصص في الغرب في التنقيب في تراثه الفني والحضاري؟ لماذا يحاسب القرآن والباحثون فيه على عجز وكسل البليونين من المسلمين وعدم قيام كل بدوره وأنهم غثاء كغثاء السيل؟ هم يرفضون تطبيق تعاليم القرآن ويطبقون فهم مشائخهم الخاطئ فلماذا يلام القرآن على تخلفهم؟ ولماذا تلام الشريحة القائمة بدورها في البحث القرآني على تقصير الشرائح الأخرى؟
أتفق معك في انتقادك لسيطرة فكر أتباع ابن عبد الوهاب وفكر القاعدة .. يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          33 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وأن ذلك يعد واحداً من أعظم المصائب التي حلت بدولنا ومجتمعاتنا .. ولكن في النهاية فيم اختلافك أنت عن مشائخهم الذين هاجموا الحضارة الفرعونية وسخروا من المنقبين فيها والذين أيضا في بلادنا يهاجمون الحضارة النوبية ويعتبرونها ضد الإسلام ! .. فها أنت ذا تهاجم حضارة وديناً وكتاباً وتسخر من الباحثين فيه .. بدل أن تقول إن كل باحث يبحث في جماليات تراثه ويعرضها يستحق التقدير سواءاً أكان مسلما أو غير مسلم .. وبدل أن تتهم الإسلام بالدعوة لاغتصاب القاصرات مع أن اغتصاب القصّر منتشر في الغرب الذي يجرم الزواج بالقاصرات وليس في أرض الإسلام الذي لا يدعو إلى الزواج بالقاصرات ولكن أيضا لا يمانع ويترك الأمر لرضى البنت والوالدين ونحمد الله أن شعوبنا معافاة من اغتصاب القصّر والقليل الذين يمارسونه متأثرون بالغرب لا بالإسلام .. أما ما نعانيه من تخلف ومشاكل فلنطالب أهل الاختصاص بتوفير البنيات التحتية اللازمة للاستفادة من تجارب الأمم التي تطورت وتوفير الدعم السخي لمراكز البحث العلمي كما يفعل الغرب بدلاً من مهاجمة كتاب عظيم لو فهمه الناس وعملوا به لامتلأت الأرض نوراً وعدلاً ومحبة وإخاء

إرسال شكوى على هذا التعليق          33 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---