أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلي جندي - وجدت مسلميين ...ولم أجد إسلام....














المزيد.....

وجدت مسلميين ...ولم أجد إسلام....


عدلي جندي

الحوار المتمدن-العدد: 3865 - 2012 / 9 / 29 - 12:46
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


طالب مسلم شيعي مصري أن تعاملهم هولندا بنفس معايير قبول أقباط مصر من حيث السماح لهم باللجوء الديني ....
تهديد عائلات مصرية مسيحية تعيش في رفح المصرية من قبل جماعات إسلامية متشددة لإجبارهم علي الهجرة وترك ممتلكاتهم وبذلك يمكن للإسلاميين السيطرة التامة علي سيناء بتفريغها من غير المسلميين حتي يسهل تطبيق شريعة محمد ...
كتب أبوالعز توفيق - منقول - تشهد "سمالوط" حاليًا حالة "فرض إتاوات" على بعض الأقباط؛ بحُجة الصلح العرفي، بعد افتعال بعض المسلمين مشاجرات وهمية، يجتمع على إثرها، كبار المسلمين في جلسة صلح عرفية، ويفرضون غرامة مالية قدرها 30 ألف جنيه على طرف المشاجرة القبطي، ومن تلك الوقائع واقعتان، الأولى التي انتهت بعقد جلسة صلح عرفية بين كبار العائلات المسلمين والمسيحيين، بقرية "المعصرة" التابعة لسمالوط، بالوحدة المحلية بالقرية. وانتهت الجلسة بإلزام طرف المشاجرة المسيحي بدفع 30 ألف جنية للطرف المسلم بالمشاجرة، على أن يتم الدفع خلال أسبوع
أعلن شاب قبطي - منقول ...وربما مفبرك أيضا أو مؤلف القلب أو تحت ضرورة كذب التقية ...؟؟؟- يعمل شماسًا باحدى الكنائس المصرية اسلامه -وفق قوله- في مؤتمر نصرة الرسول الكريم الذي نظمته الجماعة الاسلامية بالاسماعيلية مساء اليوم، وسط حضور حاشد لقيادات الجماعة الإسلامية في مصر.
وطالب محمد أحمد محمود الذي اعلن إسلامه وأشهره وسط صيحات التكبير في المؤتمر من الكنيسة المصرية باتخاذ إجراء ضد اقباط المهجر الذين ساندوا انتاج الفيلم المسيء للرسول محمد صلى الله عليه وسلم وشلحهم ومنعهم من الكنيسة.
من يتابع أخبار شيوخ الإسلام ويستمع إلي أحاديثهم واللقاءات الجماهيرية وما يرددونه في كل مناسبة عن إتباع أقوال وأفعال الرسول ..مثال
قول الله تعالى: "يا أبها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم"، فالخطاب والنداء للمؤمنين، وقيد لفظ ولي الأمر بقوله: منكم، مما يبن أن ولي أمر المسلمين الذي تجب طاعته هو من كان من المؤمنين لا من غيرهم.
ما بين الشيعي الذي يستغيث بدولة غربية لإنصافه رغما عن أنه مسلم ولكنه من طائفة تخالف الأغلبية المصرية وهذا حق دستوري وإنساني ...والقبطي الذي يرغمونه علي ترك موطنه حتي تصبح الأرض وما عليها مهيأة لتطبيق الشريعة السمحاء ... طبعا ...
ومع إصرار الشيوخ ودعاة الإسلام ان شريعة الإسلام من خلال أقوال الرسول محمد مع إضافة أقوال خالدة في تاريخ الإسلام .... لا يفلح قوم أذا ولوا أمورهم أمرأة .....!!!!
هل هو قمة الصدق و العدل والسماحة لدين من الأديان التي يتعجب معتنقوه لماذا الغرب والمختلف يهاجم هكذا تصرفات من تهجير وفرض أتاوة الذي يندرج تحت بند الإجرام في القوانيين الوضعية ....جزية في المفهوم الإسلامي .. المسلم اليوم لا يعرف الإسلام الصحيح .... وان العيب هو في المسلم الذي إبتعد عن سيرة وأقوال وكتاب الرسول محمد وليس في أصول الكتاب والتاريخ والعنعنات الرسولية....!!!!!!!!!
عندما تتحدث مع مسلم أيا إن كانت درجة تدينه لا يمكن أبدا أن يتهم قصور التعاليم الإسلامية وإستحالة صلاحيتها اليوم بل يلقي باللوم علي المسلميين وان الإسلام لا دخل له بهكذا غوغائية وإجرام ولذا في البلاد الإسلامية اليوم تجد مسلميين ولكن لا يوجد إسلام ......؟؟؟
للموضوع تكملة في الإعجاز... والإنجاز ....



#عدلي_جندي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أمة ...عقيمة ...
- الله متهم ...حتي يثبت براءته...
- حرية ..المسلم..!!!!
- تبرعوا لبناء جامع....العِصابة....!!!
- أنت تعبد الله ..هم يعبدون البقر ...؟
- قراءة ..في ذات الله....!!!
- قراءة في ...إسلام الله..
- توظيف الأرواح ...عند الله ...
- الخلود ..مع الله ...!!
- إسلام اليوم ..نطاعة ... أم إجرام؟؟
- الفيلم هو جزء من مسلسل هابط ..
- قراءة في إساءة إلي رسول..
- البضاعة البدوية لا ترد ولا تستبدل...
- فيلم مسئ لرسول الإسلام
- نبيٌ الزَحْمة...
- إحتفال لا ديني في بلد إسلامي ...
- سموم الأقليات الإسلامية ...يفوق تأثيرها كل الأقليات..
- الإساءة إلي الإسلام ..
- القيم الأخلاقية والدين...
- الطيب والشرس والقبيح ....!!!


المزيد.....




- خبراء: فلسطين قضية محورية في تجديد الأمة الإسلامية
- مفتي القاعدة السابق يروي تفاصيل خلاف بن لادن والملا عمر
- تفجير الكنيسة يُفجع عائلة سورية.. ومناشدة للشرع
- “ماما جابت بيبي” استقبل دلوقتي تردد قناة طيور الجنة 2025 Toy ...
- أضبطها الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي على نايل سات وعرب سات ...
- لليوم الـ12: الاحتلال يواصل إغلاق المسجد الأقصى وكنيسة القيا ...
- “سلي طفلك الأن” تردد قناة طيور الجنة الجديد عبر النايل سات و ...
- الأزهر: من مسجد الفاطميين إلى جامعة إسلامية عريقة
- الهجوم على كنيسة مار إلياس بدمشق يثير مخاوف المسيحيين في سور ...
- سوريا.. عملية أمنية ضد وكر إرهابي متورط بهجوم الكنيسة


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلي جندي - وجدت مسلميين ...ولم أجد إسلام....