غادة سعد محمد
الحوار المتمدن-العدد: 3852 - 2012 / 9 / 16 - 00:34
المحور:
الادب والفن
هذا المساء
تبرق في ناصية سحبي
دمعة تسرق اللوعة
من بحر ظلماتي
المركون في اتساع ألمي
تسكن عيني
عند اطراف تأمل
يستعيد لحظات
طافت حول موانيء قلبك
تشهد ان لاليء الفرح
ماالتمعت
الا حين باغتتها
لحاظك المسرفة بالغواية
أجترّ مواسم سنابلك
في ذاكرتي الخافتة
التي ادمنت تسلق الليل
وحيدة
تنتفض لذكرى حبك
عاصية لسطوة عقلي
الذي يفترسها
لتنسى أيام كانت معك
#غادة_سعد_محمد (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟