الإله المتناقض في الإسلام (الله)

ان كنت ترى ان هناك تناقض وهشاشة وسطحية فى الفكر الاسلامى وفى النظرة الى الله سبحانه ..فاعلم يا استاذ ان التناقض والسطحية والهشاشة هى فى كل فكر يناقض الفكر الايمانى الاسلامى

هل من الكمال ان يكون الاله متصف بصفات محددة فقط وله قدرات محددة فقط ...ويعامل كل البشر بلا تمييز المصلح منهم والمسيئ حتى تقتنع انه اله كامل؟؟؟؟

كيف يكون الاله ضعيف وهويقول ولينصرن الله من ينصره؟؟؟؟
!!!!
نصرة المؤمن لله تعنى اتباع منهاجه واوامره وتعاليمه وتوجيهاته ...وهى العمل والعلم والعقل والاخذ بالاسباب والسعى والكفاح والجهاد من اجل تحقيق اهدافك واحلامك فى الحياة..والتخلق بمكارم الاخلاق
الصدق الامانة الحق تقوى الله ..الاحسان الاتقان ...هذه هى نصرة المؤمن لله
اى ينصره على نفسه وعلى هواه وعلى شيطانه وعلى كل من يقف فى طريق الحق مهما كلفه ذلك ...

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مسكين ياعزيزي اله الاسلام هذا, فهو يشارك محمد الغنائم فله ولمحمد الخمس من النساء والرجال والحمير والجمال وكذلك السيوف البدائية الصدئة وملابس القتلى الملوثة بالدماء وحتى بضعة نعالات بالية . ترى ما الذي يفعله الله بتلك الغنائم؟ وكيف كان يرسلها محمد الى الله؟ وما هي النسبة التي يتقاسمها الله مع محمد , ففتي ففتي؟ اتمنى ان يجيبني ويجيبك اي مسلم . احترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا أخ شاهر أنت تتهم كل من يناقض فكر الايمان الاسلامي بأنه هو المتناقض و الهش ، لكن حقيقة العلوم والواقع المادي المعاش اليوم من ثورة في التكنولوجيا و الاتصالات عمت الشرق و الغرب و بعد أمة الاسلام عن هذه الثورة و انجازاتها يثبت بما لا يدع مجالا للشكط كلامي ، و لن أرد على اتهامك أو عنوان تعليقك بالجهل و التناقض لمن يخالفك فهذه هي أدبيات الدين الحنيف التي تعتقد بها و لن تستطيع التخلص من رواسبها بين ليلة و ضحاها !

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا أخ شاهر أنت تتهم كل من يناقض فكر الايمان الاسلامي بأنه هو المتناقض و الهش ، لكن حقيقة العلوم والواقع المادي المعاش اليوم من ثورة في التكنولوجيا و الاتصالات عمت الشرق و الغرب و بعد أمة الاسلام عن هذه الثورة و انجازاتها يثبت بما لا يدع مجالا للشكط كلامي ، و لن أرد على اتهامك أو عنوان تعليقك بالجهل و التناقض لمن يخالفك فهذه هي أدبيات الدين الحنيف التي تعتقد بها و لن تستطيع التخلص من رواسبها بين ليلة و ضحاها !

إرسال شكوى على هذا التعليق          130 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنت تقول : بالتناقض بين الفرد و التعدد في الرب بالإسلام! .

يا أخي , لا أعلم هل أنت تفهم في اللغه العربيّه؟ , الله واحد , و عندما يقول(أحسن الخالقين) , ففيها وجهين , الأول : أن يكون أحسن الصانعين , أيضاً تطلق على اسماء الله الحسنى , فالأسماء 99 , و الرب واحد , أنظر لخطوط كفك فستجد عدد اسماء الرب الذي خلقك .

أنت أيضاً تتعجب من سمع الله و بصره , الله يملك بصر و سمع , و لكن ليس كمثله شيء , فسبحان الله , هل تريد من رباً خلقنا أن لا يسمع و لا يرى؟ , أي عقلاً هذا الذي تفكر فيه؟! .

أنت أيضاً , تتهم الرب بالضعف! , أن كنت أنت قوي , فهل تستطيع إبعاد الموت عنك؟ .

أنت أيضاً,تتعجب من بطش و تسامح الله! , يا أخي الله متسامح مع المؤمن به , و شديد البطش بالملحد به .

أنت أيضاً,تصف الرب بالساديه , و لكن أين ستفر , فالموت سيلاقيك .

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ سليمان.. هذا الإله ليس ظالما مستبدا طاغيا متناقضا ساديا وكل الصفات السلبية السلبية الذي أسبغتها عليه.. لأنه ببساطة ليس  سوى وهم يتسرطن في عقول تلك الكائنات الفاقدة للأهلية الانسانية والحضارية و التي تقتات من جيفة اليقين.. لا نستطع أن نصف من ليس له وجود.. أعلم انك تلجأ إلى ذلك كدلالة رمزية لتفنيد هالة القداسة التي يحيطونها به أتباعه ومحاولة لاستنطاق انشغالات ذهنية وفكرية لدى المسلمين علهم يتحرروا من عالم الغيبيات إلى واقع العقلانية.. لكن حسب رأيي الشخصي ليس من المفترض أن نقارع الوهم بالوهم.. دليلهم الوحيد على وجود الإله هو ايمانهم به وكأن ايماننا بالعدم ينفي عن العدم عدميته

صدقني.. عندما نضفي الصفات على هذا الرب المزعوم نحن حينها نمنحه مقاما ووجودا هو ليس أهلا له

دمت بخير 

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صديقي جبين عاري بلا اسماء: شكرا لعبارتك الرائعة دليلهم الوحيد على وجود الاله هو ايمانهم به و كأن ايماننا بالعدم ينفي عن العدم عدميته. في جملتك هذه يكمن جوهر المشكلة، مشكلة المتدين أي أنه يعتقد بوجود الله الذي لا دليل على وجوده الا اليقين و الايمان أو تصورات المؤمن، لكن المشكلة لا تقف هنا بل تتجاوزها الى مشكلة أخرى و هي أنه يبني على فرضيته الأولى الغير مثبتة وجود الله عدة فرضيات و قوانين يحاول أن يطبقها على غيره بالقوة على انها حقيقة و هنا تكمن المشكلة عندما يفرض على غيره أن يؤمن بأوهامه على انها حقيقة مطلقة .... شكرا لك مجددا و شكرا لفكرك السليم ... مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ سليمان مقال رائع وقوى واشد على يدك ,لن يستطيع الاسلام الاختباء ,اعتقد ان الانوار ساطعه وكاشفه وبات الشيوخ فى هلع ورعب كبير ,انهم لم يتعودوا على هذا الزنديق المسمى بالانتيرنيت ,هم ليس عندهم مقارعه الحجه بالحجه بل الذبح وقطع الرقبه وهذا الانتيرنيت يتطلب تقنيه اخرى وفى النهايه لن يقوى الاسلام على هذه الرياح العاتيه والتى سوف تدك عروشهم وقريبا سوف يبداوا بالبكاء والعويل واللطم والصراخ ,ان نهايتكم قربت لامحاله

إرسال شكوى على هذا التعليق          167 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي الاستاذ سليمان سمير غانم، تقفز في عقل اي قارئ لمقالك دون اي تفكير مسبق في النصوص اللاهوتية المعبرة عن طبيعة الله سؤال اعتبره هو السؤال المسكوت عنه داخل العقل المؤمن بذلك الشئ الموصوف بالواحد الاحد. هل كل التناقضات التي يحملها النص هي تعبير عن طبيعة الله أم تعبير عن سيكلوجية كاتب النص؟. فالادعاء بانه واحد احد لا شريك له لهو امر له تبعات ضرورية بالا يكون منفعلا او غيورا أو منتقما أو ماكرا أو رحيما أو معذبا .... الخ هذه النواقص التي يتخبط فيما بينها الانسان المتواجد في بيئة تموج بكل انو اع الصاراعات فيما بينه وبين اقرانه الكثيرين. لتعدد وتضارب المصالح فيما بينهم. انه السؤال الذي لو اجابه احد بامانه في ضوء علم النفس الاجتماعي لاكتشف سذاجة كل من ادعي الاتصال بهذا الواحد الاحد ونقل له كل الامراض الاجتماعية الحامل لها هو من مجتمعه الفقير في مسعاه للغني والقاسي في مسعاة للرحمة ... الخ مجمل التناقضات التي تحملها النفس الانسانية وموروثه من المادة في طبيعتها التي كلها جدل صراعي ليس في فقط تكوينها الذري بل في محاولاتها تشكيل مكونات اكثر تعقيدا وصل بها الامر لكائن بيولوجي حي يحمل وعيا بها.

إرسال شكوى على هذا التعليق          141 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لولا انحسار التعليقات في الف حرف فقط لاكملت تعليقي الاسبق بشكرك والامتنان العميق لمقالك هذا, فتحية لك وتقديري.

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ذلك الدين القيم ولكن اكثر الناس لا يعلمون

لا يوجد انسان يعلم كل شئ عن كل شئ
او كل شئ عن اى شئ
انت فعلا لا تعلم شئ عن الاسلام كله
اول دليل على هذا هوربطك ومقارانتك بين الاسلام والمسلمين واحوالهم .ومقارنتك الاسلام بالعلوم المادية والتكنولوجية

ما علاقة الدين بالعلوم؟
القران والاسلام منهاج حياة انسانى وتربوى وعلاجى لامرا ض النفس البشرية والمجتمعات الانسانية والنظم الاجتماعية الفاسدة
الاسلام والقران كتاب حياة للنفس الانسانية يعلم الانسان كيف يسوس ويقود حياته ..يجعلها افضل واحسن..وكيف يواجه الصعاب ويثبت على المبادئ وعلى الحق متأسيا بقصص الانبياء كلهم

لا يوجد مجال ولا ارضية مشتركة لنقارن بينهما اقصد العلم الطبيعى والمادى والاديان

غاية ما نقوله فى هذا المكان ان الايمان والاسلام لا ينهى عن التعلم والاشتغال بالعلوم الدنيوية ..بل العكس تماما ..انه يامر بالعقل والعلم والعمل واعتماد الانسان على ذاته والمادية

لم اقصد اهانتك..ولكن نصيحتك
وشكرا لردك

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هشاشة وتهافت الفكر الاسلامي عن الله وتشويه الاسلام لصورته ومحاربة ماهيته تنعكس على الصلعوم نفسه:فقد كان ياتي بالشرعة او القانون واول من يخل به هو نفسه وظهر هذا في كثير من المواضع في سيرته المخزية,مثلا عدم التزامه باربع زوجات وعدم التزامه بالغسل عند الجماع هذا بالاضافة الى انانيته وتخصيصه لذاته
كذلك اله الاسلام فانه يفرض القانون الاخلاقي على البشر بينما هو لا يلزم ذاته به والتبرير السافل انه ليس هنالك احد قادر على محاسبته,وكأن الله,مثل اي مستبد(حاشاه),بما انه لا رقيب عليه فانه يتصرف بسادية ومزاجية دون اي اعتبار لاي شيء - هذه هي المسطرة التي مشى عليها القذافي وكل حكام المسلمين وهذه هي المسطرة التي يمشي عليها كل مسلم في نطاق استطاعته,فتراه مستبد مزاجي ظالم في بيته وترى الذكر في نفس البيت مستبد قاس ظالم تجاه الاناث في بيته وخاصة اخواته
نفس هذا المرض يتم استنساخة منذ 14 قرن بالتوالد وغسيل المخ منذ الطفولة
لكن هنالك طاريء لم يحسب الاسلام له حساب واسمه تناقل المعلومات وانترنت هذا الاخير لا ينفع معه الارهاب ولا تكميم الافواه وقطع الالسن وحز الرقاب
الاسلام يكفي التعريف بع للقضاء عليه
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكر لك عزيزي كامل حرب و شكرا لمداخلتك و اطرائك، نحن هنا لنرفع الصوت و نقول لا في وجه كل من يحاول تحجيم العقل و تكفير الفكر شكرا مرة ثانية ... مع فائق مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لمداخلتك عزيزي محمد البدري. طبعا التنتاقضات وليدة صراع الحالة السيكولوجية لكاتب النص على مر الزمن أو الى غاياته السياسية أو الدنيوية المغلفة بالدين في ضبط المجتمع و ادارة موارده تحت ضوابط عديدة تندرج من الايديولوجيا الفكرية المعينة الى السيطرة بواسطة القوة و السلاح. طبعا كانت الحالة المجتمعيةو الحالة النفسية هي العامل الأكبر في تصورات الفرد لالهه، لكن فيما يخص الايسلام : كيف سنستطيع بناء فكر يحرض على تدريس علم الاجتماع النفسي و الطفل لدينا منذ نشأته الأولى يتشبع بالأفكار و الأيديولوجيا الدينية التي تحض على تحريم هذه العلوم و تفسر الكون و الوجود من وجهة نظر دينية لا علمية و فلسفية. لن نستطيع التخلص من هذه الدوامة ان لم نقم بكلبح جماح التفكير الديني و تحجيمه ضمن مؤسسته الدينية في المسجد أو في الكنيسة و العمل على عقلنة النصوص الدينية. لكن السؤال كيف سنتخلص من تأثيرات و خرافات رجال الدين في المجتمع بما يحملونه من دموية و تكفير ؟! لك مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

http://www.youtube.com/watch?v=tlwX40cwTKUمقابلة مع محمد رسول الله الصادق الامين يدافع فيها عن نفسه

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي شاهر . طبعا لا يوجد أحد يعلم كل شئ. لكن لماذا نرى المتدينين يعرفون بكل شئ أو يريدون تطبيق ثقافتهم الدينية في السياسة و الاقتصاد و الحياة الاجتماعية؟ حتى أنهم يعلمون ماذا سيحصل للانسان بعد الموت و يروون الأحاديث و السير ! أما في موضوع ما علاقة الاسلام و العلم فكل العلاقة: ان أحد أهم أسباب تخلفنا و نكوسنا الحضاري و المعرفي تكمين في طبيعة اسلام اليوم و طبيعة العقل المتدين الذي منع الاجتهاد حتى في الدين و عطل الزمن و منع التعاطي مع أي شئ بما فيها العلوم و الموسيقى و الآداب، في هذه الحياة الا على أساس الاسلام و قواعده. هذا عداك عن تعطيل دور المرأة و تقزيمه. المشكلة أننا لا زلنا في مرحلة السؤال عن سبب نكوصنا الحضاري و انحدارنا ان كان سببه ديني أم معرفي حضاري و المشكلة أن رجال الدين أصحاب النفوذ و مؤسسات الاعلام في العالم العربي يجيبون على السؤال بمفهوم ديني و بأن عدم االالتزام بالدين و بالايمان الاسلامي هو سبب الانتكاسة الحضارية التي أصابتنا بينما تجيب الأمم الأخرى بان الجواب علمي تقني يكمن في مسألة الحصول على المعلومة المناسبة في الوقت المناسب ! و هنا تكمن مشكلتنا في نظري ..مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صدقت عزيزي بشارة ان هذا الزمن زمن الحصول على المعلومات التكنولوجية و التقنية بأسرع وقت مع وجود ثورة الاتصالات الالكتروينة التي نتمنى أن تؤثر على الجيل ايجابا لينبذ الخرافات و الشعوذات و يتمسك بجانب العقل المنطق ... لك مني كل المودة

إرسال شكوى على هذا التعليق          123 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---