أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - عبد الرزاق حرج - رجال في الذاكره _علي جبار ساهر















المزيد.....

رجال في الذاكره _علي جبار ساهر


عبد الرزاق حرج

الحوار المتمدن-العدد: 1116 - 2005 / 2 / 21 - 10:49
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    


بعد ماتكتض زنزانات الاعدام في المحكوميين من البشر من كافة القوى السياسيه والقوميات المتنوعه في الاعدام ابان حكم قاتل الانسانيه صدام حسين .تصبح كل زنزانه التي طولها وعرضها متران مربع ومتر للتواليت داخل الزنزانه في زحمه من النفوس البشريه وهي اي الزنزانه يكون عددها يصل فوق اربعة عشر او احيانا يصل الى ثمانية عشر ومن المتعارف زنزانة الاعدام مصممه لشخص واحد .في هذه الفتره المزدحمه في الزنزانات من البشر تنتشر الامراض الجلديه والامراض السريعه مما تسبب احيانا الموت المبكر لااشخاص لم تتحمل اجسادهم غزوا هذه الامراض المنتشره في الزنزانات .اما النوم والجلوس والاكل فلها حكايه من القصص التي تفوق العقل البشري .في هذه الفتره تصبح جولات الاجهزه القمعيه كافه في الزنزانات الاعدام وهي تستدعي بعض الذين لهم معلقات في قضيه جديده في الجهاز الامني او احيانا ياخذون الشخص الى الجهاز الامني اذ اطلبت الضروره ويعاد التحقيق من جديد معه ويتعرض مره اخرى الى اساليب التعذيب بالرغم هو محكوم في الاعدام وغلقت قضيته لكن عندهم او شعارهم لايزال التحقيق مستمر حتى لو كنت في القبر .في زيارات الاجهزه الامنيه الى زنزانات الاعدام .تلوا على عدة اسماء ومن كافة القوى السياسيه والقوميات والاديان المتعدده في البلد .شيوعيون واسلاميون اي من تنظيمات الشيعيه وكرد من احزابها الكرديه وكلد اشوريين ويزيديون اي من الديانات اليزيديه المنتمين الى احزاب المعارضه في كافة الوانها .تم ابلاغ بعض هذه الشخصيات المحكوميين في الاعدام في التخفيض من الاعدام والنزول الى الاحكام الخاصه في حكم جديد اي حكم المؤبد بشروط المرسوم الجمهوري الصادر من ديوان الرئاسه وهي ان تتعهد سياسيا وان تكتب بخط يدك ان تتبراء من الحزب الذي كنت منتميا اليه منهم من استجاب الى هذه الشروط ومنهم رفضوا هذه الشروط .بعد ما وافقنا على شروط المرسوم الجمهوري .رجعنا الى زنزانات الاعدام تم توزيعنا على الزنزانات من جديد والزنانات عددها اكثر من عشرون زنزانه اعدام للاحكام السياسيين .وفي جوارنا بنايه لزنزانات الاعدام للمحكوميين في الاعدام لقضايا جنائيه .عندما يشعروا هناك خطر علينا اي من الزنزانات المحكوميين في قضايا الجنائيه يدقون علينا الجدران في التحذير والانتباه من القادم وايضا لكون هم يواجهون اهلهم في المواجهات العاديه وزنزاناتهم اكثر ترحما مننا لان ممكن يتكلمون مع اصدقائهم وايضايتصفحون الجرائد اليوميه ويتكلمون مع الحرس في طلب المشتريات من حانوت سجن الثقيله اي الاحكام الطويله اي توجد عندهم نقود ويشربون السكائر بكل حريه .اما احكام السجناء السياسيين اي المحكوميين في الاعدام عندما يسال عن هذه البنايه من قبل الزائريين الى اولادهم في الاحكام الجنائيه يقولون لهم هذه اي البنايه مخزن متروك لبقايا الملابس القديمه واشياء اخرى .اخذونا بعد مابقينا عددة اشهر في زنانات الاعدام الى الاحكام الخاصه من قبل معاونيه امن ابي غريب .سجلت اسمائنا في ادارة السجن في اضافة اشخاص جدد وهم نزلاء سجن جديد اي من الممكن ان يقدر ان يزاول حياة السجن وشروطه .لكن الذي حدث هو اودعونا انا والاشخاص الذي كانوا معي اي شيوعيون واكراد من الحزب الديمقراطي وكلد اشوريون ويزيديون واسلاميون من تنظيمات الشيعيه بعد مافرزوا عنا هذه الشخصيات واودعوهم في زنزانات المغلقه لتنظيمات الاسلاميه الشيعيه
اما نحن اودعونا في محاجر الامن لااسباب لا نعرفها بقينا عددة ايام.جاء لنا حلاق السجن حلق لنا روؤسنا ولحايانا الطويله وادخلونا الى الحمامات المحجر .رجعنا الى غرف امن سجن الخاصه .بعد عددة ايام استدعونا امام جهاز امن السجن وهم يطلبون مننا ان نتعاون اي نصبح وكلاء امن لكن رفضنا ذلك والذي وافق نزل الى الاحكام الخاصه وهو يزاول حياة السجن اما نحن بقينا ثمانية اشهر في زنزانات تحقيقيه تحت اشراف الجلادين اي تحت رحمت رائد الامن خليل ومفوضيه الجلادين صادق ورائد ومفوض حسين ومفوض الامن سامي وهم يستدعونا شبه يوميا وهم يمارسون علينا شتى اساليب التعذيب وفق مزاجيتهم في الطلب في التعاون مع الامن اي مع امن معاونية ابي غريب التابع الى امن مديرية الكاظميه لكن الذي حصل هو الامتناع الى مطاليبهم القذره .بعد ما كنا نرجع من التحقيق شبه يومي الى الغرف الامنيه اي محاجر مخيفه .بين حين واخرى كانت تاتي لنا وجبات جديده من المخفضين من الاعدام او المحكوميين في الاحكام الطويله في سجن الخاصه .اطلق في تسميه علينا هولاء قدماء في المحاجر اي غرف الامن التحقيقيه ونحن لانعرف لماذا هذا التعذيب والترهيب .المعروف في لوائح السجن بعد مايحكم في الاحكام الطويله او القصيره او المنزل من الاعدام ان ينزل الى السجن العادي لكي يزاول حياة السجن لكن الذي حصل في المقلوب اي اعطوا لنا صفه تحقيقيه جديدا هي هولاء متمردين عن تعاليم السجن ونحن لانفقه هذه الامور فقط نرفض التعاون معهم.في احد الايام كان الوقت ظهرا وحارا ونحن لم نقدر ان نستقر في مكان الغرفه التي كانت لاتتسع لنا من كثرة المحكوميين والمنزليين من الاعدام .دخلت وجبه جديده مخفضيين من الاعدام .كان من ضمن المخفضيين الشيوعي علي جبار ساهر .عادتا يتم في الاستقبال فيهم من قبل القدماء المحجوريين في غرفة الامن التي لاتتسع حتى الى نفسها .عرف نفسه علي جبار علينا في اسمه ومدينته اي من محافظة الناصريه وايضا قال لنا في صوته الخفيف انه شيوعي وخفض من الاعدام وتم الترحاب فيه من قبل القدماء .تحدثوا اليه القدماء هنا عن الممارسات الوحشيه وسبب عدم نزولنا الى السجن العادي في الطلب في التعاون معهم .بعد مااتضحت ووضحت الاسباب الى علي جبار .كان مستعدا ان يواجه هذه الاساليب القذره في الامتناع والخضوع الىاساليبهم الحقيره والجبانه .في احد الايام كنا مقيمين دوره شطرنجيه المعمول من كارتون القمامه الذي حصنا عليها بعد الخروج الى حمامات والتواليت الامن .وايضا عثرنا عن قلم جاف في القمامه وكان القلم ينزف من الحبر وهو يكتب ويخط نفسه على كارتون اقداح الشاي ..طرح علي من خلال النقاشات الدائره حول القضايا الساخنه انذاك .ان نقيم تنظيم شيوعي في السجن ويكون محوره اي الصله الحزبيه خارج السجن اي في تنظيمات الحزب الموجوده داخل العراق .توقفنا عن الدوره ومشاكلها ومتعتها الفنيه في اللعب .تكلم معه احد الاشخاص الذي كان اكبر مننا سنا وحكمه حول هذا الطرح الغريب .لكن اصر على موقفه هو العمل في التنظيم الحزبي في السجن .نحن ننظر اليه والى هذه الطروحات الغريبه الخارجه عن اي عمل سياسي في الوقت الراهن داخل جدران السجن ووضح ماهو المطلوب مننا الان هي ان نحافظ على انفسنا بعد ماعرفنا سر اللعبه السياسيه ومن الذي يديرها وقوادها الفنيين والمشرفين على هذه الالعاب التي راحت ضحاياها خيرة الشباب في نهر من الدم في زنزانات الموت .بعد الجدال الذي اصبح في نقاشنا معه متعب لان كان مصر ان يسير في اخذ ثائر بقايا قضيته المعروفه هي قضية الشهيد صباح وزوجته سحر والشهيد الذي كسرت رجله في القتال مع رجال الامن بعد استشهاد رفيقه صباح كانت احد الرصاصات انغرزت في رجله مما سهل القاء القبض عليه وهو ينزف دم المدعو الشيوعي مهدي ..واخذ علي جبار العزله في اللقاات معنا بعد مااتهمنا نحن جبناء وكان عدد الشيوعيون انذاك في غرفة الامن اي مجموعنا واحد وعشرون .بعد ثمانية اشهر من الحجر تم نزولنا الى الاحكام الخاصه بعد ماتم تطبيق الضرب والجلد والتعذيب الوحشي وايضا تم عقوبتنا في حلق شعرنا في طريقه مضحكه اثناء النزول الى الاحكام الخاصه .كان في استقبالنا الاخوه القدماء في السجن في احترام وهم يتوسدون احضاننا امام فريق الجلادين والتحدي اليهم .بدانا نزاول حياتنا في المواجه في استقبال اهلنا كل اسبوعيين .ظل علي جبار معزول عننا ولم يقبل اللقاء فينا الى من بعض اصدقاء قليله في صحبتهم .كان قليل الكلام والضحك لكن كان كثير في النشاط في الكتابه.وبعيد جدا عن اللقاات مع اصحابه .ظلت تزوره عائلته الفقيره المتكونه من والده فقيره .تاتي له من اقصى الجنوب اي محافظة الناصريه وهي محمله في الوجبه الغذائيه والالبسه وبعض المصرفات النقديه وهذه تزاولها عوائلنا مع كافة السجناء اما الذين لم تصل اليهم عوائلهم في الزيارات تتم المساعده من قبل مجموعتهم الذين ياكلون سويتا .لفت انتباهنا الى زيارة علي جبار في اللقاء مع شابه غريبه عن عائلته .بعد ما تفحصنا عن هذه الشابه من باب الحرص لا الفضول .عرف انها لا تكون اي صله له اي من اقربائه .مما زاد شكوكنا حوله لان توسعت معارفنا في خيوط اللعبه التنظيميه والسياسيه ومتداد خيوطها المرعبه .ظلت هذه الفتاة تزوره في كل زياره للسجن وحتى اذ لم تاتي والدته اليه لكن تاتي هذه الفتاة اليه .المعروف ان الامن في السجن يتم استدعائنا شبه يوميا وهم يمارسون معنا الضرب لااسباب تافه واحيانا نحجر في غرفهم المخيفه لعدة اشهر او اسابيع اوايام لااسباب معروفه لدى السجان والسجين .لذلك اصبحت اسماء الشيوعيون داخل السجن معروفه لدى الامن والسجناء من خلال دفاعهم عن انفسهم وعن مطاليبهم البسيطه .علي جبار كانت الجهات الامنيه الخارجه عن امن السجن تحقق معه حول قضايا لانعرف عنها الى شيئ بسيط هي مقابلة جهات امنيه خارجه عن الامن المعتاد عليه في السجن .لذلك بدا التركيز حوله من قبل الامن الخارج عن السجن في الضغوطات عليه ومزاولت الضرب معه في التحقيق بعد كل زياره تتم معه .مما زاد شكوكنا ايضا ولكن هو صامت وصامد ولم يتكلم الى اشياء غريبه حدثت معه اثناء الاستجواب كان بخيلا معنا في النطق والكلام وهو ياخذ طريق العزله وعدم اللقاء معنا .لكن عرفه في الاشهر التي ذهبت في ايامها وهي تحمل الالام علي جبار .انه مرتبط تنظيميا في احد التنظيمات التابعه للامن من خلال هذه الفتاة هي كانت بريد حزبي معه تاخذ اوراق منه وتعطي اليه بعض الاوراق الحزبيه .قامت زيارات من احد اصدقائه في الخوض والنقاشات حول موضوعه ولكن لم يثني او يساوم وهو مقتنع في الذي يفعله اتجاه قضيته وحزبه ووطنه ولم يتزحز قيد انمله بل بالعكس ازداد اكثر عنادا في تناول الموضوعات الجاده بالرغم اصحابه اشاروا اليه في هذه اللعبه الخطره .قال في الحرف الواحد انا مؤمن مااقوم فيه وهذه رسالتي الوحيده التي اقدر ان او صلها الى رفاقي واولاد قضيتي ودفاعي عن وطني وحزبي وانا اقدم نفسي شهيدا الى اولاد قضيتي وحزبي .وفي احد الزيارات كانت هذه الزياره مكتضه من الزائرين .جاءت والدة علي وهو يستقبلها وينزل عنها حمولتها الغذائيه واجلسها في خيم الزياره التي كانت تنصب وتحضر لااستقبال الزائرين .دخلت عليه فتاتين واحده جلست معه اي معاهم في الخيمه واخرى فقط تم استقبالها خارج الخيمه وبعدها ذهبت الفتاة بعد ماتم في الترحيب والسلام .جلس مع الزائرين اي مع امه والفتاة .بعد انتهاء وقت الزياره تذهب العوائل الى بيوتهم وهم يسيرون في الممرات الطويله المتجه الى خارج السجن .اما المساجين ياخذون حاجياتهم التي وصلت اليهم من قبل اهلهم وهم ينظفون اماكنهم التي كانت مرتع في سويعات قليله في مقابلة اهلهم .نادى بصوته الجهوري ابي خوله في سماعات السجن في الطلب في المجيئ الى علي جبار ساهر هو وبطانياته مباشرتا الى السيطره اي امن السجن.كان الاعتقاد هي حجره كاي حجر المعتاد عليه من قبل امن السجن .ذهب علي هو ومجموعه من بطانياته وبعض من ملابسه الداخليه بعد مانصحه احد اصدقائه هذه الحجره ممكن تطول او تستمر لاايام او شهر كثيره وهذا المتعارف عليه من عقوبات السجن.لكن اتضح علي جبار اخذ واودع في زنزانة الاعدام مره اخرى ولم يحاكم او يحقق معه مره اخرى اكتفت معه الزيارات الامنيه في التحقيق معم وتحت يدهم اوراقه التي كان يدونها عن السجن والحزب واشياء اخرى نجهلها .تم اخذ من السجن المركزي عام 86 . .ولكن لم نعرف متى تم عرف ان علي موجود في زنزانات الاعدام من خلال الذين كانوا مخفضين في الوجبات الجديده من الاعدام.ولهذا عرف ان علي كان احد الابطال في التصدي لهولاء الاوباش والقتله بالرغم كان من الافضل يبقى شاهدا حيا امام تاريخ هولاء المجرميين .لكن اعطى شبابه الى وطنه وحزبه وهو مقتنع في الدفاع عن قضيته .لكن بقيت تاتي امه على طول فترة السجن تال عن علي وكانوا اصحابه يجلسونها ويمسحون دموعها عن عيناها وهي تتلفت يمينا وشمالا عسى ان تاتي الفتاة التي كانت تزوره لكن انقطعت الفتاة مباشرتا عن الزياره بعد ما اودع في الامن .تم التنفيذ فيه عام 86 .هاهو شهيدا عصره في سبيل الحريه والديمقراطيه والسلام .هاهو شعبك يستذكرك من خلال رد الاعتبار في اختيار حريته وهو يلون اصابعه في اختيار حقه في الديمقراطيه ولك السلام والتحيه في ايصال صوتك في قوائم المستقبل



#عبد_الرزاق_حرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رجال في الذاكره- شهداء المضحين من اجل التحرر والاشتراكيه
- رجال في الذاكره - شهداء شيوعيين
- رجال في الذاكره حجي راضي
- عائلة بيت صخي في الذاكره
- رجال في الذاكره شهداء الديوانيه
- رجال في الذاكره - ثماني واجد سيف
- نساء في ألذاكره - ناديه لعيبي عجلان
- ذكريات من ألذاكره
- رجال في الذاكره - عواد احريجه
- رجال في الذاكره - كاظم عبيد
- هكذا
- احرف من نار
- رجال في الذاكره


المزيد.....




- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - عبد الرزاق حرج - رجال في الذاكره _علي جبار ساهر