أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير - حسن أحراث - عن ندوة حول الاعتقال السياسي بأسفي (المغرب)















المزيد.....

عن ندوة حول الاعتقال السياسي بأسفي (المغرب)


حسن أحراث

الحوار المتمدن-العدد: 3812 - 2012 / 8 / 7 - 01:10
المحور: حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير
    


نظم فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بأسفي ندوة حول الاعتقال السياسي، يوم السبت 04 /08/2012. وبالإضافة الى عرض لحسن أحراث (توجد أهم عناصره رفقته)، كانت باقي الفقرات كالآتي:
- رسالة للمعتقلين السياسيين الخمسة بفاس؛
- كلمة لجنة المعتقل بفاس؛
- كلمة حركة حملة السواعد المعطلين بأسفي؛
- شهادة المعتقل السياسي السابق محمد غلوض؛
- كلمة أخت الشهيد محمد بودروة؛
- كلمة أخ عبد الصمد بطار، أحد معتقلي ملف أركانة؛
- كلمة دفاع المعتقلين السياسيين بأسفي؛
- كلمة المناضل عبد الغني العونية رئيس فرع الجمعية بأسفي؛
- كلمة تنسيقية سد الخصاص والتربية غير النظامية بأسفي؛
- شريط قصير من إنتاج الفرع حول أحداث 01 غشت 2011 بأسفي.
الاعتقال السياسي بالمغرب
* تحية لفرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بأسفي، وكل الشكر على الدعوة.
* تحية للمناضلين بأسفي وبالمنطقة ككل على التضحيات التي قدموها لقضية الشعب المغربي رغم القمع الأسود والتضليل والحصار بشتى ألوانه، مع كامل التضامن معهم في محنتهم المستمرة..
* وأنا بمدينة أسفي، لا يمكن أن لا أتذكر المحنة التي عشتها بسجن المدينة وبمستشفى المدينة (محمد الخامس). وحتى إذا نسيت بعض التفاصيل الدقيقة، فلا يمكن أن أنسى فقدان رفيق عزيز هنا بأسفي. لقد استشهد بجانبي بمستشفى محمد الخامس في إطار معركة الإضراب البطولي الذي خاضته مجموعة مراكش سنة 1984 (كان ضمن مجموعتنا، ومن ضمن المضربين عن الطعام بأسفي، محمد فخر الدين غندي من جمعة سحيم وعبد الله العمراني من الكاب). لقد كنا نحتضر جميعا في مثل هذا الشهر وبهذه المدينة وحملة الانتخابات التشريعية في أوجها. إن الرفيق العزيز المعني هو الشهيد مصطفى بلهواري. علما أنه في ذلك الحين أيضا استشهد رفيق عزيز آخر بمدينة الصويرة، هو بوبكر الدريدي. إن النظام الذي قتل بلهواري والدريدي هو نفسه النظام الذي قتل المهدي وزروال وسعيد وعمر ورحال وكرينة وشباضة والمعطي وبنعيسى... واللائحة طويلة. وهو النظام الذي قتل الشايب بصفرو وكمال الحساني وباقي شهداء الحسيمة وبني بوعياش وهو الذي قتل العماري وبودروة بأسفي...
* المجد والخلود لكافة شهداء الشعب المغربي.
* الإدانة كل الإدانة للنظام القائم المسؤول عن معاناة أوسع الجماهير الشعبية المضطهدة، وفي مقدمتها الطبقة العاملة.
* إدانة هذا النظام الذي قتل أول شهيد، والذي قتل آخر شهيد. هذا النظام الذي اعتقل أول معتقل، والذي اعتقل آخر معتقل، والذي سيعتقل مناضلين آخرين وسيقتل مناضلين آخرين. فلا مجال للحديث عن عهد قديم وعن عهد جديد. ولا مجال للحديث عن دستور جديد وعن دساتير قديمة. ولا مجال للحديث عن حكومة جديدة وعن حكومات قديمة. ولا مجال للحديث عن مستقبل جميل في ظل النظام القائم...
* إن الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية ببلادنا لا تزداد إلا تفاقما من عهد الى آخر، ومن دستور الى آخر، ومن حكومة الى أخرى، وطبعا من يوم الى آخر (الزيادات في المحروقات وما تعنيه من زيادات متتالية في باقي المواد الاستهلاكية، تدهور خدمات القطاعات الاجتماعية من صحة وسكن وشغل وضرب مجانية التعليم...).
* والسبب هو دائما الاستمرار في نهب ثروات وخيرات بلادنا واستشراء كافة أوجه الفساد السياسي والمالي والاقتصادي والإداري (توسع ما يسمى باقتصاد الريع والسكوت عن أبطاله في المقالع وفي أعالي البحار...)، لفائدة كمشة من المحظوظين، وأقصد البورجوازية المتعفنة (البورجوازية الكمبرادورية والملاكين العقاريين)، هؤلاء المرتبطة مصالحهم بمصالح الامبريالية والصهيونية والرجعية.
* وليس غريبا أن نسمع الدعوة الى، بل أن نرى العفو عن المتورطين في الفساد بكل أصنافه، كما سبق أن عشنا العفو عن الجلادين المتورطين في الإجرام السياسي أو ما يسمى بالانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان...
* وبدون شك، فلضمان استمرار النظام القائم ونفس الأوضاع القائمة، يتم اللجوء الى كافة الأساليب الإجرامية، ضدا على كل الشعارات المرفوعة والخطابات المنمقة (الديمقراطية ودولة القانون وحقوق الإنسان كما هو متعارف عليها عالميا...)، وضدا على الالتزامات الدولية في مجال حقوق الإنسان، وضدا حتى على القوانين التي وضعت لحماية النظام القائم وحماية مصالحه، وفي مقدمتها الدستور الممنوح...
* ومن بين هذه الأساليب الإجرامية القتل والاختطاف والاعتقال والتشريد والمضايقات والمطاردات...
إن سجل النظام المغربي حافل بهذه الجرائم.
* أستسمحكم لأقف عند معطى نشر مؤخرا (22 يوليوز 2012) بإحدى الجرائد، ولم يلق الكثير من العناية والاهتمام: نشرت إحدى الجرائد حوارا مع أحد القياديين السابقين لحزب الاتحاد الاشتراكي، ومما جاء فيه:
"في 2002 صدر كتاب للدكتور الفرنسي كليري، يقول إن أوفقير أتى برأس بن بركة في سلة خاصة إلى المغرب وقدم الرأس للحسن الثاني بحضور شاهدين، إدريس السلاوي وسي محمد الشرقاوي الذي حينما رأى ذلك المنظر أغمي عليه، وعندما أيقظوه قال له الحسن الثاني:
- Oh! Vous avez le cœur bien faible!
من حكى لك هذا الأمر، أنت قبل 2002، وقبل ظهور الكتاب الفرنسي؟
محمد الشرقاوي نفسه وهو لا زال حياً، وقد جاء عندي الصحافي إنياس دال لما علم بما قلته وطلب مني عنوان السي الشرقاوي.
إذا كان رأس بن بركة كما قلت دفن بالنقطة الثابتة (PF3)، فأين الجثة؟
إنها تحت السفارة المغربية بفرنسا.. وقد سألت إدريس السلاوي عن الأمر، ورغم أنه لم يكشف لي كل ما يعرفه، لكني استنتجت من كلامه أنه كان شاهداً حتى على دفن الرأس في (PF3)."
ما يهمني هنا بالأساس هو الصمت الذي يطال هذه القضية المصيرية المرتبطة بشكل أو بآخر بقضية المختطفين ومجهولي المصير. أين المتابعة؟ أين الهيئات السياسية المعنية بهذه القضايا؟ أين الهيئات الحقوقية؟ أين القضاء الذي يتحدثون في ظل الدستور "الجديد" عن استقلاليته ونزاهته؟ أيننا نحن جميعا؟ وبالمناسبة، أين جثمان الشهيد عبد اللطيف زروال؟ أين جثمان الشهيد المعطي بوملي؟...
إنها المناسبة للتعبئة والتأكيد على رفض طمس الحقيقة وتبرئة ذمة المتورطين في قتل واغتيال أبناء شعبنا وتفقيرهم...
إنها المناسبة لفضح شعار ودعاة "عفا الله عما سلف"، دعاة الإفلات من العقاب...
* وبالمناسبة كذلك، ماذا عن اللائحة المشهورة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان؟ لائحة 45 جلادا؟ أ لم يحن الوقت لتحيينها بالجرأة اللازمة؟ وعموما، أين الحقيقة؟ أين المساءلة؟ أين عدم الإفلات من العقاب؟ ما معنى "عفا الله عما سلف"، إنها جريمة أخرى في حق الجميع (شرعنة الفساد)... إنه شعار يعزز شعارات التواطؤ والصمت...
* ماذا عن الذاكرة؟ ماذا عن التوثيق؟ ماذا عن شعار "طي صفحة الماضي"؟ وماذا عن توصيات هيئة الإنصاف والمصالحة، رغم أنها هيئة رسمية متواطئة كالمجلس الاستشاري لحقوق الإنسان سابقا، والمجلس الوطني لحقوق الإنسان حاليا؟
* وكما سبقت الإشارة، فالاعتقال السياسي أسلوب إجرامي يهدف من خلاله النظام الى إخضاع، بل القضاء على الأصوات المناضلة الدينامية وتحييدها، وعلى الأقل الحد من مواكبتها لنضالات الجماهير الشعبية والمشاركة فيها وتوجيهها وقيادتها. ويرمي كذلك الى تدمير ذات المناضل وشل إمكانياته وترهيبه وترهيب محيطه، من عائلة وأصدقاء... وهو سعي الى إجهاض الاحتجاجات والنضالات والمعارك التي تخوضها الجماهير الشعبية الكادحة على صعيد المغرب بأكمله...
* والحديث عن الاعتقال السياسي هو في نفس الآن حديث عن أوضاع السجون. وقبل السجن فترة الاستنطاق، أو ما يسمى بالحراسة النظرية. وسواء إبان الاستنطاق أو داخل السجن يتعرض المعتقل السياسي الى كافة أصناف التعذيب. وشهادات المعتقلين السياسيين تكفي لفضح أشكال الإجرام هذه. وهو ما دفع بالعديد من المعتقلين السياسيين الى تسجيل ملاحم بطولية في الصمود والتحدي والى خوض معارك بطولية لتحسين هذه الأوضاع المتردية. ونذكر استشهاد كل من عبد اللطيف زروال والتهاني أمين تحت التعذيب واستشهاد سعيدة المنبهي ومصطفى بلهواري وبوبكر الدريدي وعبد الحق شباضة إبان إضرابات عن الطعام...
* وتبنينا لقضية الاعتقال السياسي كقضية طبقية يفرض علينا مواصلة النضال حتى إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين، حتى إطلاق سراح آخر معتقل سياسي بكل ما يتطلبه ذلك من تضحيات جسيمة ونضالات شاقة ومعارك متواصلة.
* إن المعتقل السياسي ينتظر منا مواصلة مشواره (من يتبنى/من يكرم الشهيد يتبع خطاه، ومن يتبنى المعتقل السياسي/من يكرم المعتقل السياسي يتبع خطاه). إن المعتقل السياسي ينتظر منا التواصل مع عائلته ومع أسرته ومع محيطه...
* فلا يجب أن ننسى دور العائلات في دعم ومؤازرة أبنائها وكافة المعتقلين السياسيين...
* علما أنه وكباقي الأساليب الإجرامية، فسيستمر الاعتقال السياسي ما دام النظام القائم مستمرا... وبالتالي فالمعركة هي معركة كل الشعب المغربي في سياق تطور الصراع الطبقي ببلادنا من إنجاز مهمة التغيير الجذري المنشود (الثورة المنشودة) والذي/التي سقط العديد من الشهداء من أجله/أجلها...
* والآن، في زمن 20 فبراير، زمن الربيع والثورات؟
لقد ازداد عدد المعتقلين السياسيين وتفاقمت أوضاع السجون وصودرت حرية الصحافة وحرية الرأي والتعبير (من موقع مناهض للنظام) وتدهورت القدرة الشرائية للجماهير الشعبية، وتربع فوق جراحنا رجعيون آخرون، متواطئون آخرون، أعداء آخرون... طبعا، لإجهاض حركة 20 فبراير ونضالاتها، كما حصل مع الانتفاضات الشعبية السابقة، من انتفاضة الريف الى الانتفاضات الأخيرة بصفرو وإفني وتازة والحسيمة وإمزورن وبني بوعياش والعرائش (دوار الشليحات)...
إنه الصراع، إنها موازين القوى لصالح الأعداء الطبقيين.. إنها الحرب من أجل استمرار نهب خيرات شعبنا، وتواصل الفساد، وهو الخوف من حركة 20 فبراير ومن ما يمكن أن تتطور اليه، إنه الانزعاج من الحركية والدينامية الحاليتين، إنه الانزعاج من تخلص أبناء الشعب المغربي من الخوف وعزمهم على فضح الفساد ورموز الفساد ورفض التطبيع مع الكيان الصهيوني، إنه الارتباك أمام رفع شعارات مزعجة وصلت الى حد المطالبة بإسقاط النظام...
* إننا في زمن 20 فبراير مطالبون (من بين ما نحن مطالبون به) بناء الأداة الثورية، الحلقة المفقودة في سيرورة نضالات الشعب المغربي منذ مدة طويلة، الحزب الذي لم يوجد بعد، الحزب الذي يوجه ويؤطر وينظم ويقود نضالات الشعب المغربي وفي مقدمته الطبقة العاملة. إننا مطالبون بصياغة شعارات المرحلة، والتي سيكون من ضمنها بدون شك شعار إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين فورا...
إننا مطالبون بمواصلة المعركة على كافة الواجهات السياسية والنقابية والحقوقية والجمعوية...
* وفي الأخير، وبدون أوهام، فلن يتوقف الاعتقال السياسي، ولن يتوقف القتل والتعذيب والاختطاف والقمع والتشريد والحرمان والبؤس والفساد والإجرام، مادام النظام القائم مستمرا...
فلنشمر على سواعدنا، ولنناضل من أجل كسر الطوق على كافة المعتقلين السياسيين وعلى معاركهم بدون انتقائية أو مزاجية أو تمييز (أذكر أن مجموعة من المعتقلين السياسيين، معتقلي النهج الديمقراطي القاعدي بكل من تازة وفاس قد أوقفوا اليوم 04 غشت 2012 على الساعة الثامنة مساء، إضرابهم عن الطعام لمدة 10 أيام. وكان إضرابهم، نظرا للأوضاع المزرية واللاإنسانية داخل سجني فاس وتازة، ومن اجل المطالبة بإطلاق السراح الفوري والتعجيل بالمحاكمة، والتجميع والعزل عن معتقلي الحق العام، والزيارة المفتوحة وتوفير شروط الدراسة)
فلنناضل من أجل تحقيق مطالبهم، ولنناضل من أجل إطلاق سراحهم فورا، ولنناضل من أجل إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين...
مؤخرا كذلك، صدرت أحكام قاسية في حق أبناء دوار الشليحات (العرائش)، وصلت الى سنتين بالنسبة للبعض...
وستصدر أحكام قاسية أخرى، بدون شك، هنا وهناك...
ولنناضل من أجل إبداع أشكال نضالية للمقاومة...
لنناضل من أجل جمع شمل المناضلين المكافحين والصامدين...
إن قضية الشعب المغربي قضية واحدة...
ومرة أخرى، تحية نضالية عالية لكافة المعتقلين السياسيين، معتقلي الشعب المغربي...
المجد والخلود لكافة الشهداء، شهداء الشعب المغربي...
تحية لكم جميعا...



#حسن_أحراث (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصراع المتواصل ضد البيروقراطية (المغرب)
- بنكيران (المغرب): مستقبل المستقبل..
- الآلة القمعية تضرب في الشاون (المغرب)
- -دمقرطة- النقابة: مسار مغلوط..
- الرميد، -الصقر-، يستنجد بالحمائم..
- المناضل عزالدين الروسي: من إجرام الى إجرام...
- المناضل عزالدين الروسي.. عانقت الحرية يوم فاتح ماي، لأنك تحب ...
- النضال من أجل إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين بالمغرب
- رسالة مفتوحة الى عبد الحميد أمين (المغرب)
- الخيارالوحيد أمام القوى اليسارية هو الارتباط بالجماهير الشعب ...
- حسن أحراث، مناضل يساري، معتقل سياسي سابق، كاتب عام الجمعية ا ...
- ملاحظات على مقال الرفيق الحريف في مسألة التعامل: اليسار مع ا ...
- مقاطعة الاستفتاء بالمغرب
- حوار بئيس عشية فاتح ماي (المغرب)
- المجلس الوطني لدعم حركة 20 فبراير (المغرب).. أي دور؟! وأي آف ...
- الشهيد عبد اللطيف زروال: صنعتني ثائرا
- الاتحاد المغربي للشغل.. دروس في السياسة
- منع كمال الجندوبي، رئيس الشبكة الأورومتوسطية، من دخول المغرب ...
- من يخاف الجمعية المغربية لحقوق الإنسان؟!
- مات المحجوب بن الصديق قبل 17 شتنبر


المزيد.....




- فيديو صادم التقط في شوارع نيويورك.. شاهد تعرض نساء للكم والص ...
- حرب غزة: أكثر من 34 ألف قتيل فلسطيني و77 ألف جريح ومسؤول في ...
- سموتريتش يرد على المقترح المصري: استسلام كامل لإسرائيل
- مُحاكمة -مليئة بالتساؤلات-، وخيارات متاحة بشأن حصانة ترامب ف ...
- والدا رهينة إسرائيلي-أمريكي يناشدان للتوصل لصفقة إطلاق سراح ...
- بكين تستدعي السفيرة الألمانية لديها بسبب اتهامات للصين بالتج ...
- صور: -غريندايزر- يلتقي بعشاقه في باريس
- خوفا من -السلوك الإدماني-.. تيك توك تعلق ميزة المكافآت في تط ...
- لبيد: إسرائيل ليس لديها ما يكفي من الجنود وعلى نتنياهو الاست ...
- اختبار صعب للإعلام.. محاكمات ستنطلق ضد إسرائيل في كل مكان با ...


المزيد.....

- حملة دولية للنشر والتعميم :أوقفوا التسوية الجزئية لقضية الاي ... / أحمد سليمان
- ائتلاف السلم والحرية : يستعد لمحاججة النظام الليبي عبر وثيقة ... / أحمد سليمان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير - حسن أحراث - عن ندوة حول الاعتقال السياسي بأسفي (المغرب)