أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عبدالصمد السويلم - 10 ملايين لعنة للأحصنة المحصنة














المزيد.....

10 ملايين لعنة للأحصنة المحصنة


عبدالصمد السويلم

الحوار المتمدن-العدد: 3809 - 2012 / 8 / 4 - 22:57
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


في بلد لا يهم البرلماني فيه الا امتيازاته.
في بلد الساسة فيه لصوص او قتلة او عملاء.
في بلد يكون فيه القضاء والقانون تشريعا للقمع وحماية للسلطة نجد ان الحصانة ليست هي ان تكون القانون نفسه فقط بل ان تكون فوق القانون والحصانة ليس من لفظة حصان ذلك النوع من الاجناس الحيوانية وان كان بعض من يتمتع بالحصانة ممن جنس الاحصنة في الغباء وفي الركض المار ثواني وراء السلطة والمال واحد المحصنين من الاوصياء المتسلطين على رقاب الشعب بدلا من ان يكون خادما للشعب وهو ممن يتمتعون بالحصانة والحصانة هنا من التحصين ضد المسالة القانونية والملاحقة القضائية بموجب القانون ان يكون فوق القانون اي يحق له قانونا ان يكون خارج عن القانون ولن يكون مطلوبا للعدالة بمعنى يحق له ان يكون لصا قاتلا ظالما مرتشيا خائنا او شريكا متواطئا لكل هؤلاء القتلة المفسدين في الارض .طبعا شاهدنا ماذا جنى الشعب من الحصانة نواب قتلة مرتشين وزراء لصوص تحمي الحصانة موقفهم الاجرامي تجاه الشعب فلا قانون نزيه ولا لجنة نزاهة ولا مفتش عام يسال من اين لك هذا؟ ولا احد يحترق قلبه حقا ويواجه بشجاعة الفساد المتفشي الا وراء دعاية كاذبة كالزوبعة في الفنجان يتظاهرون كذبا بالعداء في الفضائيات خدعة لشعبنا المسكين ويتفقون سرا على تقسيم غنائم السرقة واخفاء اثار الجريمة وشيلي اشيلك او سد حلكك اسد حلكي ومن هؤلاء ادعياء النزاهة اخرهم باع بيتا له بمقدار 10 مليون دولار اي 12 مليار ونصف مليار عراقي ولم يسأله اي احد من اين لك هذا؟ الله يرحم ايام بسطيات البالات قبل سقوط الصنم حصاننا المحصن بسور سليمان هذا يشرب العرق بالحذاء في شارع الحمراء على افخاذ البغايا وهو في البرلمان ركعة وتسبيح له صديق مخالف له في المذهب صاحب شركة يبتزه دوما من اجل صفقات مشبوة بالفساد الاداري و لذا نقول 10 مليون لعنة على اللصوص و10 مليون لعنة على حصانة الاحصنة و10 مليون لعنة على القضاء البيروقراطي المرتشي. وليذقوا لصوص الشعب وقتلته السم الزعاف في الدنيا قبل الاخرة.



#عبدالصمد_السويلم (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من تحريم الاندومي الى انفصال كردستان والله زمان
- معركة سورية معركة الشرق الاوسط كله
- العنصرية والطائفية ضد الانسانية انهم يتاجرون بدمائنا جميعا
- محور الشيطان من انفصال كردستان وصولا الى حكم الاخوان
- الازمة العراقية والانتخابات الامريكية سحب الثقة انموذج
- العلاقة بين الشعب العراقي وبعض ساسته ازمة ثقة ام نظرية المؤا ...
- عراق الازمة الدائمة من ازمة سحب الثقة مرورا بالتجزئة وانتهاء ...
- عراق ما بعد الانسحاب العسكري الامريكي
- فادفنوا امواتكم وانهضوا الاحتلال الاقتصادي للعراق بين اكسون ...
- الوطن او الموت الاحتلال الاقتصادي للعراق وراء الازمة السياسي ...
- سقط القناع العراق ما زال تحت الاحتلال الجزء الاول بايدن الصه ...
- بعد اربيل غيت اما ان تكون او لاتكون
- اتفاقية اربيل غيت الجزء 3 والاخير اما ان تكون او لاتكون
- اتفاقية اربيل غيت الجزء(2) ليس سوى عراق
- اتفاقية اربيل غيت الجزء(1)
- قراءة تحليلية عن دور المخابرات الامريكية في حادثة الشالجية
- معركة التحرير في العراق لم تبدأ بعد
- بين هادي المهدي وجيش المهدي تظاهرات التيار الصدري لشكر الحكو ...
- التيار الصدري ومظاهرات التحرير بين الاستسلام والسير إلى الخل ...
- جديد الميلشيا الطائفية الحاكمة خلاف مع ايران وتقرب الى امريك ...


المزيد.....




- مصدران أمريكيان: إيران جهزت ألغاما بحرية تحسبا لإغلاق مضيق ه ...
- حتى لا يغضب ترامب.. نتنياهو يقبل بهدنة تعزز سلطته وتمكنه من ...
- تحفيز الدماغ كهربائيا.. حل لمن يواجه صعوبة في تعلم الرياضيات ...
- كولومبيا تضبط لأول مرة غواصة مسيّرة عن بعد لتهريب المخدرات
- البنتاغون يؤكد استمرار مراجعة المساعدات العسكرية لأوكرانيا ب ...
- بعد حديث ترامب عن إعادة برنامج طهران النووي عقوداً للوراء، - ...
- يديعوت أحرونوت: مجموعات مسلحة تعمل ضد حماس مع عصابة أبو الشب ...
- إيران تعلق تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية وتنديد د ...
- مقتل جندي إسرائيلي وإصابة آخرين في كمين مركب بحي الشجاعية
- وباء الحمى الشوكية يضرب أطفال مخيمات غزة الشمالية


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عبدالصمد السويلم - 10 ملايين لعنة للأحصنة المحصنة