أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - رد على مقالة جهاد علاونه ! الشعور بالذنب بين المسيحي والمسلم















المزيد.....

رد على مقالة جهاد علاونه ! الشعور بالذنب بين المسيحي والمسلم


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 3807 - 2012 / 8 / 2 - 01:39
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



الكاتب.....

المسيحي المخلص والمسيحي المؤمن بالخلاص يعرفُ من تلقاء نفسه بأنه مذنب إذا أذنب دون الحاجة الماسة لمراجعة نصوص الإنجيل بل يرجع إلى قلبه وعقله وضميره ووجدانه الذي أعطاه الله إياها,فالله لم يعطنا فقط الكتب السماوية بل أعطانا عيوننا وآذاننا وعقولنا وقلوبنا ويجب على كل هذه المعطيات أن تعمل بشكلٍ جيد والذي لا يريد تشغيل عقله وضميره وقلبه فليذهب إلى أقرب مستشفى ليتخلص من كل ما أعطاه الله إياه,ودعونا نتابع:

تعليق......

من أين يعرف المسيحي ذنبه وعلى أي شيء يعرضه.. مثلا ..على الشيطان أم على الإنجيل أم يستفتي قلبه .. عرض الأمور الدينية على الأهواء لا يسمى دين لان النفس ستجعل لله ما تحب وعليه ما تكره..قال الله .. {وَيَجْعَلُونَ لِلّهِ مَا يَكْرَهُونَ وَتَصِفُ أَلْسِنَتُهُمُ الْكَذِبَ أَنَّ لَهُمُ الْحُسْنَى لاَ جَرَمَ أَنَّ لَهُمُ الْنَّارَ وَأَنَّهُم مُّفْرَطُونَ }النحل62 ...فإذا أحب جعل مع الله ندا ..مثل (يسوع) ... {وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللّهِ أَندَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللّهِ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبّاً لِّلّهِ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلّهِ جَمِيعاً وَأَنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ }البقرة.. فبين المحبة والكذب بلور الدين السياسي اليسوعي عقيدة المخلص ...فمحبتهم ليسوع محبة أهواء وليس إيمان نابع عن نصوص إلهية تفرزن بين دواعي الشيطان وتعاليم الرحمن .. فهم يؤمنون بعقيدة كاذبة صلبته وأماتته وأحيته ليحمل المصلوب أوزارهم وأوزار أمه والبشرية .. قال الله {قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِلِقَاء اللّهِ حَتَّى إِذَا جَاءتْهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً قَالُواْ يَا حَسْرَتَنَا عَلَى مَا فَرَّطْنَا فِيهَا وَهُمْ يَحْمِلُونَ أَوْزَارَهُمْ عَلَى ظُهُورِهِمْ أَلاَ سَاء مَا يَزِرُونَ }الأنعام31

الكاتب....

بينما المسلم الحقيقي المؤمن بالإسلام لا يستطيع أن يعرف بأنه مذنب إذا أذنب إلا بالرجوع إلى سور القرآن وآياته وتفسيرات المفسرين وشروحات الشارحين ويأخذ أيضا برأي كل شيخ يمشي في الشارع فإذا قال له أي شخص بأنه مذنب فإنه يعترف بهذا الذنب حتى وإن كان في قرار نفسه يعلم بأنه غير مذنب, وأيضا إذا لم يذنب المسلم وقال له أي شيخ أو إذا قالت له أي آية قرآنية بأنه غير مذنب فإنه يفرح بذلك فرحا كبيرا مع العلم بأنه في قرار نفسه يعلم بأنه مذنب وحجة المسلم بأن ذنبه يقع على غيره كالنصوص الدينية وأصحاب إصدار الفتاوى الشرعية,

تعليق....

بالعكس المسلم أمام نصوص ثابتة لا يتجاوزها ومن خلال مضمونها يحدد ذنوبه ومخالفاته .. قال الله {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ }الأنعام151 ...
ديننا ليس دين دنيوي إنما دين مصيري يحتم علينا وضع مراقبه ذاتيه خوفا من لقاء الله ..فترى كل مسلم أذا اقبل إلى عمل ما توجس منه حتى يتم عرضه على كتاب الله ...قال الله .. وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْناً وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَاماً{63} وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّداً وَقِيَاماً{64} وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَاماً{65} إِنَّهَا سَاءتْ مُسْتَقَرّاً وَمُقَاماً{66} وَالَّذِينَ إِذَا أَنفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَاماً{67} وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً{68} يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً{69} إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً{70} وَمَن تَابَ وَعَمِلَ صَالِحاً فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَاباً{71} وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَاماً{72} وَالَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ لَمْ يَخِرُّوا عَلَيْهَا صُمّاً وَعُمْيَاناً{73} وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاماً{74} أُوْلَئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَاماً{75}

الكاتب

والسبب في هذا الاختلاف يعود إلى الرب الذي يسكن في قلب المؤمن المسيحي ويرافقه أينما ذهب وبذلك من خلال هذا الهاجس يستطيع المسيحي أن يعرف الحقيقة من خلال الله الذي في داخل الإنسان المسيحي فيعرف المسيحي ما له وما عليه, تماما مثل فكرة التعاون بين الأصدقاء وحاجة الناس للمساعدة فإن قيل للمسيحي المؤمن بأن هذا الشخص لا يحتاج للمساعدة فإنه على الفور يراجع نفسه وضميره الحي المستيقظ في داخله فإن قال له ضميره بأن هذا الشخص بحاجة للمساعدة الإنسانية

هذه صورة الله عند المسيحية !!! اله مهووس جنسيا

يشبه ملكوت السماوات (أي المسيح) في قدومه بعشرة بنات عذارى خرجن بمصابيحهن للقاء العريس .. خمسة منهن حكيمات وخمسة جاهلات .. أما الحكيمات فقد حملن وقودا احتياطيا لمصابيحهن وأما الجاهلات لم يحملن ولم يحسبن حساب الزمن ....اله الإنجيل... 1 حينئذ يشبه ملكوت السموات عشر عذارى اخذن مصابيحهن وخرجن للقاء العريس. 2 وكان خمس منهن حكيمات وخمس جاهلات. 3 اما الجاهلات فاخذن مصابيحهن ولم ياخذن معهن زيتا. 4 واما الحكيمات فاخذن زيتا في انيتهن مع مصابيحهن. 5 ... وعندما طال غياب العريس نعسن جمعيهن وتركن المصابيح موقودات ولطول الانتظار استنفذ وقود مصابيح الجاهلات أما الحكيمات لم ينفذ وقودهن لان معهن احتياط ..وعند منتصف الليل نادى منادي ها هو العريس قد اقبل .. نهضن العذارى من نومهن ليشعلن مصابيحهن وإذا بمصابيح الجاهلات قد استنفذن من الوقود .. طلبن الجاهلات من الحكيمات وقودا فأبين وقلن أذهن على بائع الوقود .. وعند رجوعهن للبحث عن الوقود وصل العريس ووجد العذارى الخمس الحكيمات مستعدات له فدخلن معه إلى غرفة العريس وغلق الباب ورائه (لو بس اعرف ازغرط)..... اله الإنجيل.. وفيما ابطا العريس نعسن جميعهن ونمن. 6 ففي نصف الليل صار صراخ هوذا العريس مقبل فاخرجن للقائه. 7 فقامت جميع اولئك العذارى واصلحن مصابيحهن. 8 فقالت الجاهلات للحكيمات اعطيننا من زيتكن فان مصابيحنا تنطفئ. 9 فاجابت الحكيمات قائلات لعله لا يكفي لنا ولكن بل اذهبن الى الباعة وابتعن لكن. 10 وفيما هن ذاهبات ليبتعن جاء العريس والمستعدات دخلن معه الى العرس واغلق الباب....فعندما رجعن العذارى الجاهلات إلى (المسيح) طرقن عليه الباب وهن ينادينه بأعلى صوتهن يا سيدي يا سيدي افتح لنا الباب .. فأجابهن قائلا... الحق أقول لكن أنا لا أعرفكن .. اكلمن سهرتكن فلا تعلمن في أي ساعة يأتي فيها ابن الإنسان ... رأيتم المحاصصة الجنسية للمخلصين في أخر الزمان..بين ابن الإنسان والمسيح . قرانا في الإصحاحات السابقة كيف عجل يسوع المسيحية قدوم بن الإنسان على أبيه المسيح .. بينما في هذا الإصحاح قدم يسوع المسيحية أبيه على ابن الإنسان.. الأمر يستحق التعجل لان فيه صبايا وبنات ونسوان فالمسيح أولى من غيره بهن..اله الإنجيل... أخيرا جاءت بقية العذارى ايضأ قائلات يا سيد يا سيد افتح لنا. 12 فاجاب وقال الحق اقول لكن اني ما اعرفكن. 13 فاسهروا اذا لانكم لا تعرفون اليوم ولا الساعة التي ياتي فيها ابن الانسان

الكتاب المقدس .. الإنجيل .. متى أصحاح 25


http://www.enjeel.com/bible.php?ch=25&bk=40


هذه صورة الله عند المسلم

{بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَنَّى يَكُونُ لَهُ وَلَدٌ وَلَمْ تَكُن لَّهُ صَاحِبَةٌ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ وهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ }الأنعام101
{وَقُلِ الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَلَم يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُن لَّهُ وَلِيٌّ مِّنَ الذُّلَّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيراً }الإسراء111



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تخبط اله التوراة في صحراء مصر (الخروج)
- سفسطة نهى سيلين الزبرقان .. رد على مقالتها .. الحجاب والسفسط ...
- سفسطة نهى سيلين الزبرقان .. رد على مقالتها ..في الحجاب والسف ...
- رد على مقالة جهاد علاونه .. التشابه بين الشعائر السماوية وال ...
- رد على مقالة الكاتب أثير العراقي .. إشكاليات الاختبار والنسخ ...
- مقارنه بين اله الإسلام واله المسيحية .. رد على مقالة عدلي جن ...
- اله التوراة متفرجاً وموسى حكماً أمام حلبة مصارعه لثيران بني ...
- جحشنة المراجع الدينية والإسلام السياسي في رمضان
- وما تعاليم المسيح إلا أكاذيب تتلى على اليهود بكرةَ وعشيا
- صلاة المسيحيين بين مرياع الغنم وجرس الكنيسة .. رد على مقالة ...
- جرائم بوذا في آسيا ..والمسيح ابن الله في أوربا وإفريقيا.. (ا ...
- جرائم بوذا في آسيا . والمسيح ابن الله في أوربا وأفريقيا -1
- اله التوراة طباخ بني إسرائيل (الخروج)
- مسيلمة قديما وحديثا سامي لبيب .. رد على مقالته
- تخبط الكاتب جهاد علاونه بين المفاهيم القرآنية... رد على مقال ...
- من الخمر المعتق على شاطئ بحيرة جني سارت يستنبط اله المسيحية ...
- عمر مشالي !! بين الرياضة والعلوم .رد على مقالته.. الإسلام وا ...
- بني إسرائيل بين البر والبحر (الخروج)
- مقارنه بين الله والمسيح !رد على مقالة أيوب حمدي
- إلى متى نبقى تحت نفاق ودجل الإسلام السياسي ..


المزيد.....




- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر
- أغلق باب بعد تحويل القبلة.. هكذا تطورت أبواب المسجد النبوي م ...
- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...
- أسئلة عن الدين اليهودي ودعم إسرائيل في اختبار الجنسية الألما ...
- الأحزاب الدينية تهدد بالانسحاب من ائتلاف نتنياهو بسبب قانون ...
- 45 ألف فلسطيني يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى ...
- استعدادا لذبحها أمام الأقصى.. ما هي قصة ظهور البقرة الحمراء ...
- -ارجعوا إلى المسيحية-! بعد تراكم الغرامات.. ترامب يدعو أنصار ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - رد على مقالة جهاد علاونه ! الشعور بالذنب بين المسيحي والمسلم