|
تجربتي مع البرلمان تجربة عظيمة وضامنة لحرية الناس وديمقراطيتهم .
شذى الجنابي
الحوار المتمدن-العدد: 3792 - 2012 / 7 / 18 - 12:01
المحور:
مقابلات و حوارات
حوار مع الباحث النائب حسن العلوي: اكد النائب حسن العلوي الشعوب عندما تنهض لا تنتظر القوميات الكبرى تعطف عليها او الخصم الذي سيعطف عليها وهذا يصار في حالات النظام ضد الاستعمار ، كأن يثور الشعب ضد الاستعمار وهذا الاطار لدينا ضد الاستعمار . وحديثنا هنا هو الضم فهناك فرق بين الاستعمار والمستعمر الذي يحتل البلد او ينسحب ، ففي حالة الضم مثل كردستان بلد مضمون ويمتلك قوميات وهذه القوميات تنتمي الى حضارات ولديها تجربة الفتوح والغزو ، والحضارة التركية التي قامت على الحضارة التركمانية هي غازية ، اذن تركيا هنا تعتبر غازية ، اما ايران بتاريخها الطويل الممتد برغم حضارتها فيها جانب الغزو ، والحضارة العربية قامت على الفتوحات . واضاف الاكراد بالرغم من وضعهم الجغرافي كانوا بين سنابك الفاتحين الثلاثة اي سنابك الحضارات الثلاثة ( الفارسية والعربية والتركية ) فاخذوا جنودا في تلك الفتوح فقاموا بضمهم وتوزيعهم ، وكردستان لم تكن جزءا من تركيا حتى تنفصل ولم تكن جزءا من العرق حتى تنفصل ولا جزءا من الفرس حتى تنفصل ، وكردستان هي كردستان لا يجوز ان نقول انفصال الاكراد وانما الخروج من حالة الضم ، والكرد ضمتهم دولا ن العليها ولا بد ان تتحرر الشعوب ، واخر شعب لم يحصل على تقرير مصيره هو الشعب الكردي سواء في زمننا او في زمن اخر ، ولكن طال الانتظار ومضى اكثر من 100 عام على اعلان حقوقه واعلان اول ثورة كردية في تقرير المصير ثورة عبد الله النهري عام 1880 ضد حاكم قاجار هدفه تشكيل دولة كردية مستقلة اي مضى عليها اكثر من قرن ونصف، واعلنت ثورات عديدة واعدموا قادة كبار ، اذن الفرق بين الشيخ عبد السلام البارزاني الذي اعدم شنقا ، وعمر المختار الذي اعدم شنقا ايضا كلاهما تم اعدامهما من قبل المحتل ، وما الفرق بين الثورة التحررية بزعامة محمود الحفيد وبين ثورة شعلان ابو الجون كان طموحهما تحرير بلدهما من المحتل ، بالرغم من انتماء كل منهما الى قومية تختلف عن الاخر ، فقوميات عديدة استقلت منها قوميات الشرق وقوميات افريقيا استقلت وقوميات امريكا اللاتينية استقلت وجزر مجهولة فيبب في قت المحيطات استقلت ايضا . وفي كتاب كتبت عن الدولة الكردية نص من اغرب النصوص في تاريخ الكتاب ( البصائر والذخائر ) لابي حيان التوحيدي الجزء الخامس صفحة 62 ، ويقول فيه ان الحجاج ارسل القاسم بن محمد والذي نصبه واليا وهو في عمر 17 عاما حيث اباد الكرد عن بكرة ابيهم ، واستأصل وجودهم عام 80 للهجرة واسباب قتل شعب باكمله هو قومي . •مرت تجربة حسن العلوي باتجاهات ومسارات متداخلة لكنها دائما حضورا في الاتجاه السياسي ، بل لعل التجربة كلها تقوم على قاعدة سياسية عملية ، سؤالنا هل انت مثقف على قاعدة السياسة ام سياسي على قاعدة الثقافة ؟ - انا مثقف واستخدم السياسة ، وانا بين اثنتين لا تنفصل الثقافة عن السياسة ، والسياسة هي وعي وطني وصوتي في الوطن ، اما الثقافة هي صلتي بالفكر الذي يمكن ان يخدم الوطن ، ولهذا فالفكر السياسي هو التعبير الكثر فصاحة عن عملي فانا اعمل في مجال الفكر السياسي ، اذن ما هي الافكار الخيرة الطيبة لخدمة البلد ؟ وخدمة البلد هي السياسة فانا بالاساس كأي كائن عراقي عندي مشاعر عادية يحمل مشاعر كاي انسان اخر ، والفرق بيني وبين الاخرين هو اني ذهبت الى التاريخ والكتب ابحث عن حلول لهذه المشكلة او تلك ودخلت في الثقافة من اجل السياسة ، ولكن جانب كبير من الثقافة فيما بعد يطور ذاتيا فياخذ فروع اخرى مثل فرع الاجتماع والطبيعة والسياسة تصبح كالمخلوق الصغير في هذا العالم الكبير الذي هو الثقافة ، وفي البداية هناك تشابه بين السياسة والثقافة كانهما توأمان ، ولكن المثقف كلما اتسعت افاقه كلما ذهب بعيدا في عالم الثقافة واكتشف عوالم اخرى مثل عالم الاجتماع والاقتصاد والمراة والطبيعة والحب والغزل والكوميديا والتراجيديا والفن والسينما والمسرح والشعر ولكنها لا تصب جميعها في السياسة وعلى هذا الاساس تصبح السياسة هي المخلوق الاصغر في هذا العالم الاكبر . •اعداء الامس اصدقاء اليوم ولعل المقولة مستمرة طالما هناك امس ويوم .. ايمكننا ان نكتشف بان الصراع لم يكتمل في مستواه النصي ، وبمعنى اخر ان الاعداء ليسوا كذلك والاصدقاء ايضا ، كيف تفسر مثلا الوقوف ضد قاسم ومن ثم الوقوف معه بعد فوات الاوان ؟ - ليس بعد فوات الاوان ، ولو فات الاوان كنت سديما ولو اثنيت عليه يصبح نوع من التملق والزلفى وخيانة الضمير وخيانة الذات ، فانا تملقي سجاني دائما انني على سجاني بمعنى اطلب منه الرحمة والتوبة والبراءة من نفسي ولكن عندما يذهب خصمي القوي يقتل او يتعرض الى سجن او ايذاء ، فالمسالة تصبح شيئ اخر مثلا الوقوف مع الخصم انا انتصر على الخصم في حالة ضعفه واقاتل الخصم في لحظة قوته ، انت تعتبرين سماحتي عيوبا ، ومن المحاسن التي سجلتها في نفسي هو انني لم اخاف من دكتاتور او حكومة او سجن ولكن هذه الحكومة والنظام اذا انطفأ نوره ، واذا ضعفت شيمته انتهت المعركة ضده وهذا ما عملته مع عبد الكريم قاسم عام 1963 وقفت الى جانبه ومع الشيوعيين وتزعمت او احد الذين تزعموا الحملة القومية لمواجهة الشيوعيين عامي 1958و 1959 – 1963 ، ولكن عندما ذبح الشيوعيون في ثورة 8 شباط انتصرت لهم ووقفت الى جانبهم ، ومنذ عام 1963ولحد الان ما ذكرت الشيوعيين الا في باب التعظيم والتساؤول والسمو باعتبارهم مدرسة وطنية ، وهذا ليس عيبا وهذا ما ينطبق مع البعثيين ايضا بالرغم من كوني طريد البعثيين لمدة ربع قرن ومحكوم بالاعدام ، والعديد من الذين حكم عليهم بالاعدام سببه اللجوء الى قراءة الكتاب الذي الفته وبيعت نسخ عديدة منه خلسة من الشرطة السرية في مكتبات شارع المتنبي . وتابع العلوي عندما ارى خصمي اسيرا تنتهي المعركة ضده قد ادافع عنه لا شعورا بانني كنت على خطأ والرجولة وطبيعة الحياة ان اكون قوي او اصبح ضعيفا ، وهناك فرق بين الموقف هذا والموقف في السابق ، اما الاخرين ينتظرون خصمهم يسقط حتى يكتبون ضده ، وهذا هو الفرق بين حسن العلوي ومحمد حسنين هيكل ، انا شخصيا واجهت خصومي الاحياء بعنف ، وبقوتهم ، وكنت قاسيا بمثل قسوتهم حتى ضعفوا او قتلوا او سجنوا توقفت عنهم بل ربما كنت مدافعا عنهم . •الثقافة العراقية انتجت سياسيين فاشلين والسياسيون العراقيون انتجوا مثقفين فاشلين .. ما رايك اذ تنقسم مراحل المثقف العراقي من اليفاعة ضد الملكية وفترة الحداثة صامتا وباحثا عن موقف وفترة الكهولة والشيخوخة نادما على ما فات ؟ - هذا ليس صحيحا على الدوام هناك مثقف وليس سياسيا مثل هادي علوي ، وهناك بعض السياسيون يتعلقون بالثقافة مثل العلق ونسميهم جواري طحالب وهذه الطحالب او العلق لم يخرجوا من منابع ثقافية وانما راحوا يتلمسون ببعض العبارات والجمل والاسماء وكلمة من هنا وكلمة من هناك يرددوها فهم مثقفين سياسيين وبالطبع هذا كلام مرفوض ، على سبيل المثال كامل الجادرجي مثقف وسياسي ناجح ومحمد جعفر ابو التمن كان مثقف وسياسي كبير ، ولكن هناك سياسيين كبار ولكنهم ليسوا مثقفين مثل نوري السعيد . -من المثقفين السياسيين لكنهم ليسوا مثقفين كبار . وهناك فرق بين السلطة والمعارضة .. فالمعارضة تحوي السياسي المثقف والمثقف السياسي ، اما السلطة تحوي السياسي الكبير غير المثقف . اما الشطر الثاني من سؤالك ربما تعنين بفترة الكهولة والشيخوخة هو انا .. ولكن هذه هي اهمية التجارب ولكن في بعض الاحيان قد لا يكون النظام جيدا في ذاته وربما يكون النظام جيدا وربما الذي جاء بعده سيئا ، فكأن بعض الانظمة السيئة جملت وجوه الانظمة السيئة فاصبح النظام الملكي جميلا لاننا عشنا في ضم فاشي او دكتاتوري فاصبح النظام الملكي جيدا فانا لن اثني كثيرا على الانظمة الملكية ، قد اتعاطف مع الملك المسكين الذي قتل ، ولكنني لا اتعاطف مع خاله ولا مع نوري السعيد على الاطلاق ولن اقف يوما معه وفي اي معارضة او كتاب خاص به ، وهو المسؤول عن المعاناة التي وصل اليها العراق والغى الصحافة والدستور والاحزاب وحتى قيام ثورة 14 تموز لم نجد حزبا او مجلة او جريدة او نقابة ، ونظرتي الى النظام الملكي مثل نظرتي الى الناس عندما يشاهدوا الاسوء صار شيئ جميلا وهذه ليست قاعدة وليس معيار صحيح لقياس جودة النظام او رداءته . •في موقف ثقافي سياسي في اربيل ، نسفت البناء الذي اقمته في القائمة العراقية والعراقية البيضاء . هل تدفع ثمن السياسة من اجل الثقافة ام ماذا ؟ - القائمة البيضاء خرجت منها منذ 9 اشهر كونها تحولت الى بوق ، وانا من جهتي ارفض ان اكون طرفا فيه 90 نائب وارفض ان اكون طرفا فيه 10 نواب يريدون ان يكونوا المرجعية ، والوسط الذي يريد ان يحل المشاكل مع الكويت وتركيا وسوريا . ويكفيني انا من خلال تجربتي وعلاقاتي الدولية ان اكون طرفا في حل الخلافات . وتابع العلوي كيف يمكنهم ان يحولوا القائمة البيضاء مثل ( كلب الشيخ ) انا استغرب كيف يمكن ذلك ؟ اعضاء القائمة البيضاء هم ابنائي لا ادري لماذا هذا التصرف ؟ وماذا يفعلون ؟ نحن نعلم بان دولة القانون لديهم من يدافع عنهم ، مثلا اذا حصل خلاف بين دولة القانون والتحالف الكردستاني نرى ان القائمة البيضاء تتدخل وتشتم وترد على كليهما . وكذلك اذا صدر من السعودية اي شيئ هاجموها ، واذا صدر من العراقية او المالكي او علاوي او المطلك او النجيفي يتصدون لاي واحد من هؤلاء ، وهكذا اصبحت البيضاء تقاتل بالنيابة عن الاخرين وليس الدفاع عن نفسها . انا بثقافتي وعمري السياسي وتاريخي الطويل لا اسمح بان اكون طرفا وانما مرجعية حتى لو تشكلت من ثلاثة اشخاص تمثل هيئة من الحكماء فالجميع يرجع اليها . انا اعمل يوميا واتصالاتي مستمرة مع الدول وبشكل مستمر بالاضافة الى اتصالي برئيس الوزراء نوري المالكي ، وعلاوي ، والرئيس البارزاني ، والمعارضين العراقيين والحلفاء بالخارج فاعتبر نفسي ملتقى للمختلفين . •كيف تصف من يصف التجربة البرلمانية العراقية بانها لا شيئ وكل شيئ ؟ - البرلمان يعتبر المؤسسة الوحيدة التي وضعت العراق في مصب الدول الديمقراطية ، وبدون البرلمان يتساوى النظام الحالي مع اي نظام اخر ، فالبرلمان ومجلس النواب هو الضمانة والسد والدرع الحصين للديمقراطية في العراق ، وانا ادافع بقوتي عنه سواء كنت فيه ام خارجه وادافع عن جميع النواب الذين يمثلون الشعب ، والبرلمان هي الجهة التي تضم اشخاص يدافعون ويقاتلون عن الشعب ويضم نساء ابدعن في الدفاع عن الحق منهن حنان الفتلاوي واشواق الجاف ومهى الدوري ، ورجال ايضا يدافعون عن وجهة نظرهم . واستغرب العلوي من تصرف وسائل الاعلام وتهجمهم على البرلمانيين فاخذوا يتحدثون عن رواتبهم وادعاءهم بانهم يتقاضون رواتب مغرية وضخمة من 30- 40 الف دولار ، بينما يتقاضى كل برلماني راتب قدره 8 ملايين ونصف المليون دينار فانا ليس لي الحق بان املك سيارة من الحكومة ولا ثمن بانزين السيارة ، ولم اكلف الدولة سوى راتبي فقط وحتى مكوثي في المستشفى ومراجعاتي لها كله على حسابي الخاص ، والاعلام يستطيع الدفاع عن نفسه بوسائل الاعلام ، اما البرلماني لا يستطيع الدفاع عن نفسه كونه لا يملك وسائل اعلام ، ولا ادري لماذا هذا الصمت من قبلهم حول هذه الادعاءات ؟ احتمال كبير لدى البعض صفقات تجارية ، بالرغم من ذلك البرلمان مؤسسة تشريعية ادارتها صحيحة والنجيفي برلماني ناجح في ادارة البرلمان . وتجربتي مع البرلمان تجربة عظيمة وضامنة لحرية الناس وديمقراطيتهم .
•اذا سقط بشار ، ماذا سيحدث في بغداد او عواصم اخرى قريبة منه ؟ - باختصار سيشكل ضغط على الحكومة العراقية ، ويقوي من سواعد المعارضة السنية ، ويدخل الاف الانتحاريين من سورية الى العراق .
#شذى_الجنابي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حميد مجيد موسى- الحزب الشيوعي العراقي توقع حدوث الازمة الحال
...
-
الترشيق اطار فني لكن القرار سياسي حتما
-
دورالمرأة في الحكومة وأشكالية الاستحقاق
-
صراع النزاهة وتجفيف منابع الفساد
-
العدالة الانتقالية الشاملة ستكون قادرة على الاصلاح
-
ناشطون يناقشون سبل الارتقاء بمنظمات المجتمع المدني
-
التسامح والحوار بين الاديان مبدا من مبادئ الاسلام
-
التجديد الديني في مواجهة الارهاب والعنف
-
أسلحة الرفض.. من الطماطم إلى القنابل المسيلة للدموع
-
المشروع الديمقراطي وبناء حكومة قوية
-
التشبيك احد وسائل نجاح الإضرابات والاحتجاجات
-
تفعيل دور منظمات المجتمع المدني في عملية التنمية
-
للاعلام دور كبير في اشاعة القيم الديمقراطية
-
ماذا نريد من البرلمان المقبل ؟
-
من مخاض الانتخابات إلى ولادة الحكومة
-
التداول السلمي للسلطة الميزان الحقيقي لمصداقية الديمقراطية
-
الكوتا الية لمواجهة الهيمنة الذكورية
-
شبكة متطوعين تراقب الانتخابات لضمان نزاهتها وشفافيتها
-
بعد اقراره من قبل البرلمان
-
اطلاق برنامج وطني للمرأة يهدف الى توسيع مشاركتها في كافة الم
...
المزيد.....
-
مصدر يوضح لـCNN موقف إسرائيل بشأن الرد الإيراني المحتمل
-
من 7 دولارات إلى قبعة موقّعة.. حرب الرسائل النصية تستعر بين
...
-
بلينكن يتحدث عن تقدم في كيفية تنفيذ القرار 1701
-
بيان مصري ثالث للرد على مزاعم التعاون مع الجيش الإسرائيلي..
...
-
داعية مصري يتحدث حول فريضة يعتقد أنها غائبة عن معظم المسلمين
...
-
الهجوم السابع.. -المقاومة في العراق- تعلن ضرب هدف حيوي جنوب
...
-
استنفار واسع بعد حريق هائل في كسب السورية (فيديو)
-
لامي: ما يحدث في غزة ليس إبادة جماعية
-
روسيا تطور طائرة مسيّرة حاملة للدرونات
-
-حزب الله- يكشف خسائر الجيش الإسرائيلي منذ بداية -المناورة ا
...
المزيد.....
-
قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي
/ محمد الأزرقي
-
حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش.
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ
...
/ رزكار عقراوي
-
ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث
...
/ فاطمة الفلاحي
-
كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي
...
/ مجدى عبد الهادى
-
حوار مع ميشال سير
/ الحسن علاج
-
حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع
...
/ حسقيل قوجمان
-
المقدس متولي : مقامة أدبية
/ ماجد هاشم كيلاني
-
«صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية
...
/ نايف حواتمة
-
الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي
/ جلبير الأشقر
المزيد.....
|