أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - شذى الجنابي - ناشطون يناقشون سبل الارتقاء بمنظمات المجتمع المدني















المزيد.....

ناشطون يناقشون سبل الارتقاء بمنظمات المجتمع المدني


شذى الجنابي

الحوار المتمدن-العدد: 3181 - 2010 / 11 / 10 - 09:00
المحور: المجتمع المدني
    


إن منظمات المجتمع المدني تعتبر الممثل الحقيقي للشعب العراقي من خلال مختلف شرائحه وهي صاحبة المصلحة الحقيقة في كتابة دستور العراق الناجح الذي لاقى ترحيباً واسعاً من عموم الشعب ومن خلال المشاركة الواسعة لمختلف منظمات المجتمع المدني وإختصاصاته المتنوعة في إغناء فكرة الدستور والوصول الى الطموح والمستوى المطلوب وفق رؤيا ديمقراطية حرة متجردة.. وتم تسليط الضوء على قدرة منظمات المجتمع المدني والوصول الى مستوى الطموح استطلعنا عدد من الناشطين وحول هذا الموضوع ،
قال رئيس برلمان الشباب في المعهد العراقي فؤاد فليح حسن : لا يخفى على احد أن منظمات المجتمع المدني بالعراق باتت تلعب دورا جوهري ومهم في عملية الضغط على صناع القرار من اجل تشريعات تهم واقع المواطن . وأيضا دورها الريادي في المحافظة على الدستور العراقي والالتزام ببنوده ، وكما نعلم أن المنظمات لابد أن تضطلع بادوار أخرى مهمة منها تنفيذ المشاريع التنموية والثقافية والإنسانية من اجل المجتمع. . ونلاحظ اليوم ومع الأسف الشديد أن اغلب هذه المنظمات لاتقوم بهذا الدور والسبب حسب اعتقادي عدم بناء المنظمة بالشكل الذي يساعدها على تنفيذ المشاريع حيث أن بناء قدرتها يعتبر عامل أساسي ومهم في الحصول على المشاريع ، وبالتالي تنفيذها وهنا اقصد بناء قدرة المنظمة ،لابد بناء قدرة كادرها وموظفيها من خلال إدخالهم دورات مكثفة عن كيفية كتابة المشاريع وتنفيذها وأدارة المنظمة بكل جوانبها من اجل ممارسة دورها بفاعلية من اجل خدمة المواطن العراقي والحفاظ على مصالحه ولتتبوأ دورا رياديا في تعزيز قدرات الحكومات المحلية والإسهام المباشر في عمليات رسم السياسات الوطنية .

واكد فليح ان منظمات المـــجتمع المــدني تعتبر العمود الفقري للمـجتمع الديمـــــقراطي، وهي تلعب العديد من الادوار المهمة في المجتمع، منها بناء وتنمية المجتمع وتوعية المواطن ودعم المسيرة الديمقراطية وتعتبر أداة يطالب الشعب من خلالها بحقوقه. ونظراً لحداثة تجربة المجتمع المدني العراقية، فان المنظمات غير الحكومية تعاني من العديد من المشاكل ، ومن اجل تطوير أوضاع هذه المنظمات لتكون أكثر فعالية ولتصبح بالفعل مؤسسات ديمقراطية قادرة على الإسهام في التطور الديمقراطي للمجتمع، وتمكينها من اداء مهماتها عليها تطوير قدرات العاملين في المنظمات من خلال تدريب كوادر المنظمات وتطوير قدراتهم وتوفير المهارات والخبرات الضرورية لهم لممارسة مسؤولياتهم في كافة مجالات النشاط ، ويدخل في ذلك تقديم مساعدات فنية لهم وتنظيم الفعاليات المستمرة لبناء هذه الملاكات .

تشخيص الاخطاء

ويرى مستشار التدريب والتطوير في منظمة الحوار المتمدن عائد صاحب كاظم الهلالي : لو اردنا ان ننهض بيناء المجتمع وفق المنظور الديمقراطي علينا ان نفعل جماعات الضغط لتشخيص الاخطاء ومعالجتها ، وجماعات الضغط مفهوم اخذ من المجتمعات التي عملت ولازالت تعمل في المجال الديمقراطي ، وبناءها يتم من خلال بناء منظمات المجتمع المدني ، وعليها ان تخضع لضوابط عديدة تتماشى مع ما يريد تحقيقه المواطن والسياسي على حد سواء ، فالمنظمات عندما لاترعى الحد الادنى في عمليات البناء واقصد اعداد الكوادر والايمان بعدالة القضية ، وتهيئة المستلزمات الضروريه للعمل لا يمكن ان يكتب لها النجاح ،ومن هنا يأتي امر بناء قدراتها كضروره لا بد لها .

واشار الهلالي ان العراق لم يسبق له ان مارس العمل المنظماتي بهذه الالية في الماضي ، وجميع دول العالم التي انتقلت من حكم الحزب الواحد كانت بامس الحاجة الى بناء جيل كامل من ابناء المجتمع المدني تستفيد من تجارب الاخرين . وانا شخصيا لا أشك بان الكل مطالب بتفعيل عمل منظمات المجتمع المدني وفق الاطر الحديثة وتجارب من سبقنا في هذا المضمار .. كما ان الدولة العراقيه والاحزاب مطالبة هي الاخرى بوضع المعايير الضرورية والمهمة التي من شأنهاتعمل على خدمة العمل المدني وذلك بعقد اتفاقيات ومعاهدات من دول لها باع في هذا الامر ، وكذلك تفعيل دور الامم المتحدة والاتحاد الاوربي في تبني هذا الامر والمنظمات الانسانية الرصينة بشكل لا يقبل الشك في عملها
ودورها الفاعل في رسم السياسات الخاصة بمستقبل البلد . فلو اخذنا مثلا ما حصل في المانيا الغربية بعد الحرب العالمية الثالثة هناك احصائيات تقول لقد تم تأسيس اكثر من ستون الف منظمة مجتمع مدني لنفترض جدلا ان الرقم مبالغ فيه ونقسمه على اثنان فعلينا ان نتصور الدور الفعال لمنظمات المجتمع المدني في قيادة الدولة والارتقاء بها نحو العالمية ، فكل ما موجود في المانيا الان مثار حسد من قبل الاخرين ، وكذلك التجربة الامريكية هي الرائدة تقريبا في هذا الميدان ، وكيف تم بناء النسيج الامريكي من اقوام واديان ومذاهب متعددة .. وهذين التجربتين اساس عمل المنظمات الانسانية في العالم الان ، وقد اضطلعت المنظمات الامريكية بدور كبير في كيفية التغلغل في الكتلة الاشتراكية بعد انهيار الاتحاد السوفيتي السابق . وهاهي دول الكتلة الشرقية سابقا تتبنى الافكار من خلال ما وصل لها من تجربة الغرب ،وسعى المجتمع الشرقي الان للسير بذات الخطوات فكان من ثمار هذه التجربة ماحصل في اوكرانيا وكيف استطاع المجتمع الاوكراني تغيير ماحصل بعد انتخابات كان مشكوك في صحتها وهذا كله بفضل المجتمع المدني وكيف استطاع تعبئة الاخرين للوقوف بوجه كل التحديات والظفر بنتيجة الانتخابات وتحويل المسار بالشكل الذي يريده المجتمع ، ولو نعكس الامر على التجربة العراقية وهي لا تختلف عن تجارب الشعوب العربية لوجدنا ان الامر يحتاج الى وقفه واعادة النظر بالتجربة السابقة للحيلولة دون تكريس مواثيق ممكن ان تحكم المجتمع المدني العراقي وتصبح واقع حال لانستطيع ان ننسلخ منه ، فبناء قدرات هذه المنظمات لا بد ان يكون مدروسا وفق المفاهيم المعتمدة من قبل المنظمات الدولية واقصد هنا منظمات ومكاتب الامم المتحدة كي تلتقي الافكار مع بعضها البعض ، ولكي يكون هنالك ميدان للتعاون .

اهداف ودوافع انسانية

ومن جهتها تحدثت مديرة منظمة الارض الخضراء وحماية البيئة في ديالى عدوية فاضل الزبيدي : ان فكرة منظمات المجتمع المدني حديثة في قطرنا ونحن بامس الحاجة لبناء قدراتنا لنصل الى المستوى اللائق اسوة بالعالم العربي على اقل تقدير التي لم تحضى لحد الان بفرص المشاركة بالبرامج والورش لتطويرها ، ونتمنى ان نجد حل لمعاناتنا منها احتكار المشاريع لبعض المنظمات دون الاخرى فهم يسيطرون على زمام الامور بالمشاركة مع المنظمات الدولية وتنفيذ مشاريع خاصة لا تقع ضمن اهدافها ورسالتها المقررة ، وحاليا تتعرض المنظمات الفتية الى الطعن بتزكيتها على انها منظمات خاملة وهذا الادعاء سببه ضعف الدعم المادي لتنفيذ مشاريعها ، وفي نفس الوقت تتبارز المنظمات القديمة فيما بينها للحصول على المشاريع بحكم علاقاتها من خلال المنسقين بالمنظمات الدولية فتحولت تلك المنظمات التي تعمل بدوافع واهداف انسانية الى جهات ذات اهداف واطماع مادية .
واعتبرت الزبيدي ان مشكلة التمويل من أهم المشاكل التي تعاني منها المنظمات والتي تعرقل عملها وتحد من نشاطها، مما يتطلب معالجة هذه المشكلة وذلك من خلال العمل على تخصيص موارد مالية لها من ميزانية الدولة، وإنشاء صندوق لدعم المنظمات من موارد حكومية للارتقاء بها إلى مستوى الطموح وتمكينها من وقوفها على قدميها وان تكون وزارة المجتمع المدني سنداً لها وان تعمل على تنظيم آلية عملها بالشكل الذي يتوافق ومتطلبات النهوض بواقع المجتمع العراقي وبالشكل الذي يخدم العملية الديمقراطية.

انتقادات
فيما عبرت رئيسة منظمة تبارك الرحمن الانسانية فضيلة ستار خشان : ان المجتمع المدني هو عبارة عن تلاقي و اندماج أفكار لمؤسسات خاصة غير حكومية كالنقابات و الاتحادات و المنظمات غير الحكومية غير الربحية, وهي متنوعة في أهدافها و برامجها ألا أنها تلتقي في نقطة واحده وهي تطوير المجتمع المدني بكل عناصره وهي مختلفة عن ذلك المجتمع السياسي الذي هو عبارة عن صراع وتنافس أفكار ورؤى لمؤسسات سياسية غير حكومية و بعبارة أخرى أن المجتمع المدني هو عبارة عن البديل عن النزعة الفردية بحيث يؤمن المجتمع المدني أن الإنسان بطبيعته كائن اجتماعي يعتمد على تلبية احتياجاته عن طريق التحاوروالاندماج والاجتماع المدني ،
واكدت خشان تعرضت وتتعرض بعض منظمات المجتمع المدني للإنتقاد لعدة أسباب منها أفتقار بعضها للهياكل التنظيمية وآلية العمل، ينقصها الخبرة اللازمة لبناء هذه المنظمات على أساس صحيح، ليس لبعضها تمويل ذاتي ومستقل، عدم وعي المنظمات بأساليب الحصول على المنح، تحويل بعض المؤسسات إلى مؤسسات شخصية وشلليه من خلال إستقطاب الأصدقاء والأقارب، أتخاذ بعض المنظمات غطاء لنشاطات تجارية وشخصية لغرض الكسب المادي والتسهيلات الأخرى، أصبح بعضها إمتداداً لبعض الأحزاب والتيارات الدينية أو الطائفية أو الأثنية، غياب الديمقراطية داخل هذه المنظمات في النقاشات وإتخاذ القرارات وعدم إجراء إنتخابات لهيئاتها القيادية، تنقصها المبادرة أو ضعفها على المستوى الفكري والعملي، أنشغال بعضها في الحقوق السياسية والمدنية وتناسي الحقوق الإقتصادية والإجتماعية والثقافية أو بالعكس، عدم مساهمتها في وضع تصورات للدستور وللقوانين الجديدة أو تعديل القديمة بما يتلائم مع الإتفاقات والمعاهدات الدولية، ضعف أو فقدان الشفافية في معظم المنظمات.
منافع شخصية

وافترض رئيس منظمة همم الانسانية علي طالب العلي: ان تكون منظمات المجتمع المدني وحقوق الانسان دور فعال وحيوي في بناء العراق الجديد عموما وفي تطبيق الدستور الدائم للبلاد خصوصا . فكيف ياترى ستكون فعالية منظمات المجتمع المدني وحقوق الانسان في تطبيق مواد الدستور الذي صاغته الانامل العراقية ؟ ففي العراق الان حوالي ثلاثة الاف منظمة من منظمات المجتمع المدني ، من بينها منظمات كثيرة يفترض ان تعمل للوصول الى مستوى الطموح .
وهناك انتشار واسع لجمعيات ومنظمات في العراق ، اغلب هذه المنظمات لاتعي مسؤولياتها تجاه هذه المواطنين وتقديم الخدمات الانسانية لهم اي ان بعضها مجرد لافتات علقت على الجدران لاغراض خاصة تتمثل في المنافع الشخصية وهذا يعني ان تلك الجمعيات والمنظمات تدعي بخدمة المواطن في العراق الا انها لم تفعل شيئا للمواطن الذي ظل لسنوات بل عقودا طويلة ينتظر ان يحظى بابسط حقوقه في الحرية والديمقراطية والعيش الكريم . ان هذه الجمعيات لم تقدم اي شيء يشار اليه في الفترةالماضية واغلبها واجهات سياسية داخلية وخارجية تدار من اجل مصالح خاصة بعيدة عن اهدافها التي جاءت من اجلها ، وهذا لايعني عدم وجود جمعيات ومنظمات حقيقية تسعى مخلصة في عملها وتحاول ان تقدم الكثير رغم وجود هذا الكم من المنتفعين واصحاب الاغراض الخاصة الذين يعرقلون مساعيها الحميدة . .



#شذى_الجنابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التسامح والحوار بين الاديان مبدا من مبادئ الاسلام
- التجديد الديني في مواجهة الارهاب والعنف
- أسلحة الرفض.. من الطماطم إلى القنابل المسيلة للدموع
- المشروع الديمقراطي وبناء حكومة قوية
- التشبيك احد وسائل نجاح الإضرابات والاحتجاجات
- تفعيل دور منظمات المجتمع المدني في عملية التنمية
- للاعلام دور كبير في اشاعة القيم الديمقراطية
- ماذا نريد من البرلمان المقبل ؟
- من مخاض الانتخابات إلى ولادة الحكومة
- التداول السلمي للسلطة الميزان الحقيقي لمصداقية الديمقراطية
- الكوتا الية لمواجهة الهيمنة الذكورية
- شبكة متطوعين تراقب الانتخابات لضمان نزاهتها وشفافيتها
- بعد اقراره من قبل البرلمان
- اطلاق برنامج وطني للمرأة يهدف الى توسيع مشاركتها في كافة الم ...
- تفعيل قانون التعليم الالزامي من خلال الاهتمام بتوعية المجتمع
- نواب : تغيير النظام السياسي يوجب اصلاحات قانونية
- ثقافة اللاعنف حوارنا في المصالحة الوطنية
- الانظمة الانتخابية خاضعة لاحتياجات المرحلة..
- دور منظمات المجتمع المدني في الترويج لثقافة الانتخابات
- نحتاج الى عقلية تؤمن بدور المراة في العملية السياسية


المزيد.....




- رئيس لجنة الميثاق العربي لحقوق الإنسان يندد بالإبادة الجماعي ...
- البرلمان البريطاني يقر قانونا مثيرا للجدل لترحيل طالبي اللجو ...
- -طعنها بآلة حادة-.. داخلية السعودية تعلن إعدام الرويلي بعد إ ...
- انتشال 19 جثة لمهاجرين غرقى بسواحل صفاقس التونسية
- غارتان إسرائيليتان تستهدفان خيام النازحين في حي زعرب برفح
- جندته عميلة أوكرانية.. اعتقال المشتبه به الثالث في محاولة اغ ...
- الحكومة اليمنية تطالب الأمم المتحدة بإعادة النظر في التعامل ...
- الأمم المتحدة تدعو إلى إجراء تحقيق دولي بشأن المقابر الجماعي ...
- مدير جمعية الإغاثة الطبية بغزة: نحاول إعادة تشغيل مستشفى الأ ...
- الأمم المتحدة: توزيع مساعدات على نحو 14 ألف نازح حديث في الي ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - شذى الجنابي - ناشطون يناقشون سبل الارتقاء بمنظمات المجتمع المدني