أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خالد السلطاني - العمارة في العصر الاموي : الانجاز والتأويل - مقدمة كتاب ، يصدر عن - دار المدى - ( 2005 ) دمشق/ سوريا















المزيد.....

العمارة في العصر الاموي : الانجاز والتأويل - مقدمة كتاب ، يصدر عن - دار المدى - ( 2005 ) دمشق/ سوريا


خالد السلطاني

الحوار المتمدن-العدد: 1108 - 2005 / 2 / 13 - 11:26
المحور: الادب والفن
    


يغمرني شعور خاص مفعم بالغبطة ، عندما يجري الحديث عن العمارة العربية ـ الإسلامية وإنجازاتها . إذ ظلت تلك العمارة تمثل لدي : هويةً ، وانتماءً ، ولكن بمفهومهما الثقافي ؛ ذلك المفهوم الذي ينأى بي عن الغطرسة والتبجح ويجنبني الإحساس بعدم الندية والتكافؤ مع الآخر .
ورغم الاضافات التصميمية المهمة لهذه العمارة ، للفكر المعماري الانساني ، ونوعية نماذج تطبيقاتها ذات الشأن ، التي عدت من كنوز العمارة العالمية ، فانها لم تنل الاهتمام الكافي من الدراسة والتقييم ، ولا سيما من أبنائها ـ المعماريين منهم على وجه الخصوص . فظلت تلك المنجزات المكتنزة بخزين عبرها التصميمية ، وحسن استجاباتها البيئية رهينة المعرفة التاريخانية ، وأسيرة الاغتراب الزمني .
وقد لمست ، في أثناء تدريسي " للعمارة الاسلامية " على مدى نيف وربع قرن من السنين ، في إحدى أشهر المدارس المعمارية وأقدمها بمنطقتنا ، اهتماماً جدياً ، وتوقاً أصيلاً للإحاطة بهذا المنجز المعماري ، من أعداد كثيرة من الطلاب ، الذين بدأنا معهم ، ولهم في تنظيم وتأسيس دراسة العمارة العربية ـ الاسلامية ، موضوعاً أساسياً من مقررت برامج التأهيل الثقافي والمهني للمعمار ـ الخريج من تلك المدرسة ؛ الذين قدر عددهم بالآلاف ، وأضحوا ، الآن ، معماريين مرموقين في بلدهم ، أو في بلدان أخرى كثيرة استقروا فيها . بيد أن هذا لم يمنع مسعاهم وحرصهم للمزيد من الاطلاع الواسع ، والمعرفة التفصيلية، والإلمام العميق لذلك المنجز المعماري الهام ، المتعدد الجوانب . كما يستدل من النقاشات والحوارات الواسعة الجارية معهم أثناء حضورهم أو مشاركتهم في الأنشطة العلمية ـ الاكاديمية والمهنية او عند اختيارهم العمارة العربية ـ الاسلامية موضوعاً لدراساتهم العليا .
وكان همي ، واهتمامي في الدرجة الاولى منصبّاً على إزالة ، أو في الأقل ، اختزال الفجوة الزمنية التي تفصل المنجز المعماري المتحقق ، والهمّ المهني الآني ، والنظر الى ذلك المنجز ، ليس كونه فعاليّة لتحديد أبعاد ، أو اختيار فضاءات ، أو تجميع عناصر ، وإنما محاولة لتقصي واكتشاف الفكر الكامن وراء استخدام تلك الأبعاد ، وترتيب تلك الفضاءات ومباديء تجميع تلك العناصر ، وعدم النظر الى ذلك المسعى كونه ظاهرة معزولة ، ومفصولة عن سياق بيئتها ومعارفها ، وإنما تدرك حدثاً ثقافياً حضارياً مرتهناً ارتهاناً عميقاً بالانجازات المتحققة في الأجناس الابداعية الأخرى .

لقد تصدى للكتابة عن العمارة العربيةـ الاسلامية كثيرون ، منهم التاريخي، ومنهم الآثاري ، فضلاً عن نقاد الفن ، والمهتمين بالتراث وعلماء اللغة والديـن ، وقليل من المعماريين ، وجاءت طروحاتهم ، وتحليلاتهم ، وفقاً لنوعية ثقافاتهم ، واسقاطاتها على المنجز المعماري ، والكثير من هذه الدراسـات ، بل الأعم الغالب ، منها اهتمت بالمقاربات الوصفية ـ التصويرية والتسجيلية لذلك المنجز .
ولئن كان أمراً منطقياً ، أن تكون الدراسات الوصفية والتسجيلية هي الغالبة سابقاً ، إبان مرحلة تأسيس مفهوم " العمارة الاسلامية " ، ذلك المفهوم الذي كان غائباً ، ومُغيَّباً عن الاهتمامات العلمية والأكاديمية ، فان بقاء ذلك الأمر شائعاً وسائداً في فضاء الخطاب الذي يتناول تلك العمارة ، يبدو حالة غير مقبولة ، وغير مفهومة الان. واذ قدر لبعض الدراسات ان تجاوزت في معطياتها ، تلك الحالة فانها تظل تراوح في إطار تقييماتها ، وفقاً لمعايير فترة انجاز الحدث ، الامر الذي يسهم في إبقاء المنجز المعاري غارقاً في قدمه ، ويجعل من طبيعة الممارسة المهنية الراهنة وجهاً من أوجه التغريب الثقافي وحالة من حالات التعويم الانتمائي .

لا نزعم أن محاولتنا في الكتابة عن العمارة العربية الاسلامية ، أن تكون البديل المثالي لتلك الطروحات التي بينّا قصورها ، لكننا نطمح أن يكون نصّنا شاملاً اجابات لتساؤلات ، نؤمن بأن المسار التطوري للعمارة العربية ـ الاسلامية قد أثارها وطرحها أمام جميع العاملين والمهتمين بتلك العمارة ، تطبيقاً ، وتنظيراً .
وتنبغي الاشارة لها ، بأن مستوى نوعية الدراسات التي ننزع لها وننشدها لنا ، ولغيرنا ، ما كان لها أن تكون أمراً وارداً وواقعياً ، لولا الجهد الكبير ، والمسعى الصادق ، النبيل الذي بذله الآخرون : عرب وأجانب في رصد ، وتسجيل ، ومسح ، ووصف وتنقيب ودراسة تلك الآثار المهمة والنماذج الرائعة للممارسة البنائية الواسعة ، المتعددة المضامين .
وإذ قدر لنا أن نسهم ، ولو اسهامة متواضعة في كشف أهمية المنجز العربي ـ الاسلامي ، وتأشير قيمته ، وطروحاته ، وتحديد سماته وتأكيد أصالته ، فاننا نزعم بأننا قد أدينا ، ما كنا نتوق اليه ، وحسبنا أننا بذلنا لذلك جهداً حقيقياً ومسعى مخلصاً ، ويبقى لكل مجتهد نصيب ، كما يقال .
لقد توخينا أن يكون الكلام عن العمارة في العصر الاموي ـ وهي إحدى الحلقات المهمة ، بل الأهم في المسار التطوري للعمارة العربية ـ الاسلامية ، إذ اقترنت بمرحلة التأسيس ، أن يكون ذلك الكلام شاملاً حدثين اثنين ، نزعم بأنهما أساسيان ، وهما : الإنجاز ؛ والتأويل . فمهمة العمارة ، أية عمارة ، تكمن في قيمة انجازاتهـا ، وما حققته ، من مبانٍ وانشاءات ، وما يتضمنه ذلك الانجاز ، من إمكانيات التأويل والتفسير .
ولهذا طمحت مفردات البناء المحتوياتي لهذه الدراسة أن يعكس ، بصدق ، تلك المقاصد والغايات ، مبتدئةً بأهمية الفضاء المعماري الذي في بيئته توافرت أسباب ظهور هذه العمارة التي هي جزء لا يتجزأ من خصوصية تلك البيئة ؛ البيئة بمعناها الفيزياوي ـ الجغرافي ، ومعناها الاستدلالي ـ الثقافي .
لقد تم تقسيم فصول الدراسة ، طبقاً للعناوين التي تتوخـى الدراسة إثارة مواضيعها ، فتم التطرق الى الانجازات المعمارية والتخطيطيـة إبان قيام الحكم الأموي ، ولا سيما عمارة المساجـد الجامعة ، وعمارة القصور الريفية ، كأنشطة رئيسية في الممارسـة المعمارية لتلك الفترة فضلاً عن تناول " بناء المدن " أو " تمصيرها " إذا استعرنا المصطلح القديم . وكرسنـا
فصلاً الى النشاط المعماري الخاص بأمثلة كثيرة من مباني المساجد الجامعة التي شيدت طيلة فترة تأسيس الدولة وواقعة في مناطق وأقاليم مختلفة ، مع أمثلة لمباني القصور المشيدة خارج مراكز التجمعات السكانية نشاطاً مميزاً ، لا تزال آثاره ونماذجه الضخمة منتشرة في البوادي وخارج المدن وتثير عمارة هذه المباني كثيراً من الأسئلة التي يحسن الاجابة عنها .
في تعاطينا مع مفردات النشاط المعماري المحدد في الدراسة ، اتبعنا منهجاً واضحاً ، وذلك بتأشير موقع المبنى المدروس وتحديد الفترة الزمنية لتاريخه ، وبانيه ، والحوادث التي تعرض لها ، ومكوناته الأساسية ، وعناصره التصميمية ، ثم تناولنا امتيازه المعماري ، وطبيعة النسيج والتكوين والعناصر التزيينية ، وكذلك المعالجات البيئية والمناخية له . ثم خصوصية الامتياز الانشائي ونوعية المواد والأساليب الانشائية المستعملة فيه .
وأفردنا فصلاً من الدراسة لإشكالية التأثير والتفاعل في الناتج المعماري بالعصر الأموي ، وهي إشكالية تعددت الآراء فيها ، بتعدد المنطلقات والتوجهات ، وباتت في فترة ما وسيلة عند بعض الباحثين للتقليل من شأن انجازات العمارة العربية ـ الاسلامية على وجه العموم ، وانجازات العمارة في العصر الاموي على وجه الخصوص ، وحاولنا في هذا الفصل تأشير أهمية التأثير والتفاعل بين الحضارات سلوكية مألوفة بل مطلوبة لجهة تعجيل فعالية تلقيح الافكار ، والافادة من منجزات الآخر ، وتطويعها ، وتوظيفها في تحقيق المنجز المعماري للفترة التي نتكلم عنها .
وأخيراً ، تناولت الدراسة المشهد المعماري في العصر الأموي وإشكاليات التأويل ، انطلاقاً من أصالة المنجز ، الذي تم في تطبيقات بنائية واسعة . ونزعم بأن موضوع هذا الفصل وطروحاته يمكن أن تكون ذات نهايات مفتوحة ، بمقدورها أن تستوعب اضافات تأويلية أخرى لم تذكرها الدراسة ، ونعول في هذا المجال على مهتمي العمارة الاسلامية ومحبيها في تكريس هذا الجانب التحليلي وتوسيعه .

لقد سعت الدراسة إلى أن تكون منطلقاتها واضحة ومباشرة في تناول الحدث المدروس . من دون مداخلات وإقحامات لا لزوم لها ، كما اعتمدنا في دراستنا للمنجز المعماري ، على نتائج بحوث مختلفة ذات نفس علمي عميق ، قام بها علماء عديدون من مختلف البلدان ، كانت دراساتهم وإجراءات تنقيباتهم وأعمال رسومهم ومخططاتهم ، جزءاً أساسياً اعتمد في إتمام هذه الدراسة .

كما حاولنـا توظيف أدوات المناهج النقديـة الحديثـة وآلياتها لإضاءة " النص " المعماري المبني ؛ وهي محاولة نزعم أنها جديدة ، وغير مسبوقة في أدبيات التعاطي مع موضوع العمارة العربية ـ الاسلامية ؛ كما أفدنا كثيراً من مداخلات وكتابات المعماريين الحداثيين ، وأدبيات نصوصهم التنظيرية لفهم ، وإدراك منجزنا المعماري .
وينبغي التذكير بأن النشاط المعماري في العصر الاموي كان واسعاً ، ومتشعباً ، الأمر الذي لا يمكن تناول دراسته بالكامل ، وتغطيته منشأً وراء منشأ . ( وبالمناسبة ، فان الدراسة لم تضع لنفسها هدف تسجيل ، ومسح جميع المباني والمنشآت ، التي شهدها الفضاء المعماري في تلك الحقبة ,بل وليست مهمتها أن تكون سجلاً تاريخياً) ؛ ولكننا نعتقد بأن النماذج التي درست ، وتم التعاطي معها ، هي نماذج تعطي تصوراً كاملاً لأهمية الأحداث المعمارية التي شهدها العصر الأموي ؛ هذا ؛ على الرغم من قناعتنا ، بأنه كان بالمقدور منح اهتمام اضافي لانجازات معمارية ذات وظائف أخرى كعمارة مباني ( دور الامارة ) ، تلك المباني التي نحسب أنها تمثل أهمية كبيرة في النشاط المعماري بالعصر الاموي ، سواء عدت كونها انجازات معمارية لذاتها ، أم لجهة تأثيرها في الصياغات المعمارية لأبنية عديدة ، تمّ ظهورها في حقب زمنية لاحقة ، بفعل وتأثير مباشرين من نوعية الصياغات التكوينية ـ الفنية . لكن نزعتي التركيز والاختصار اللتين اعتمدناهما في هذه الدراسة ، جعلتا من موضوع تناول عمارة ( دور الامارة ) يتم ضمن سياق الكلام العام للنشاط المعماري في العصر الاموي ، والاشارة الى تأثيرات عمارة تلك المباني في بعض المنشآت التي تم تنفيذها في حقب زمنية لاحقة .

وكلمة ختامية حول المصادر والمراجع المستخدمة ، لقد بينا أهداف هذه الدراسة ومراميها ، كونها لست سجلاً تاريخياً لجميع المنشآت المبينة في العصر الأموي ، يقدر ما تكون قراءة معمارية لذلك المنجز المتشعب والبالغ الثراء . وبناءً على ذلك، فإننا اعتمدنا ، اعتماداً كبيراً على الحقائق والوقائع التي أضحت الآن معلومة ومتداولة ، عن تاريخ المباني الأموي وأبعادها ومقاساتها وتعدد فراغاتها ونوعية إشعالها، وغير ذلك من الأمور التي تطرق اليها بإسهاب الرواة الأقدمون والمختصون الآثاريون ، في العديد من أبحاثهم وكتبهم .
لقد اعتمدنا على هذه الحقائق كخلفية لازمة للحدث المعماري المدروس، بإيمان انها تمتلك صدقيتها ، الأمر الذي جعلنا نختزل كثيراً من المصادر التي تكرر الحقائق الاثارية ذاتها كما حاولنا جهد المستطاع الإشارة إلى المصادر العربية ، حتى يتمكن القاريء العربي ، بسهولة ، الرجوع إليها .

وأخيراً …
أود أن أعبر عن اعتزازي ، وشكري الجزيل للجميع : مؤسسات وذوات" لإتاحتهما الفرصة وتوفير الإمكانات لتسهيل ، وإكمال هذا العمل ، الذي اعتبر إنجازه وإتمامه ، يدخل في سياق محاولات قراءة الموروث المعماري القديم قراءة علمية وتحليلية ومهنية ، وبحيث يظل ذلك الموروث مكتنزا دوما بمقومات التأويـــل والتفسير. □□
د . خالد السلطاني
مدرسة العمارة / الاكاديمية الملكية الداتنمركية للفنون
كوبنهاغن- الدانمرك
2003



#خالد_السلطاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تجليات العمارة العضوية : نتاج رايت في الثلاثينات - صفحات من ...
- في ذكرى عبد الله احسان كامل
- بزوغ( الار نوفو .. واختفاؤه ) تيارات معمارية حديثة _ من كتاب ...
- قضايا في العمارة العراقية :العمارة ، بصفتها منجزا ً ثقافيا
- ثمانينية خالد القصاب : المثقف المبدع ، المتعدد المواهب يتعين ...
- صفحات من كتاب سيصدر قريباً - العمارة الاموية : الانجاز ، وال ...
- تيارات معمارية حديثة : التيار الوظيفي
- صفحات من كتاب سيصدر قريباً - العمارة الاموية : الانجاز والتأ ...
- موالي - صدام المُدَّعِية - بالثقافة - تسعى - لتبييض - سيرة ا ...
- عمارة جعفر طوقان : فعل الاجتهاد التصميمي
- المُعـلمّ - بمناسبة رحيل فائق حمد
- معالي العمارة المهنية
- عمارة اسمها .. التعبيرية - صفحات من كتاب : قرن من الزمان ؛ م ...
- عمارة اسمها .. التعبيرية
- مرور سبع سنوات على رحيل الشاعر الجواهري ( 27 تموز - يوليو - ...
- موالي صدام المدعية - بالثقافة - تسعى - لتبيض - سيرة الدكتاتو ...
- منجز العمارة الاسلامية مسجد السليمانية في اسطنبول نضوج الحل ...
- صفحات من كتاب - قرن من الزمان .. مئة سنة من العمارة الحديثة ...
- مدرسة اولوغ بيك : جماليات مكان التعلم .. والتعليم
- حديث هادئ ، في معمعة كلامية


المزيد.....




- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خالد السلطاني - العمارة في العصر الاموي : الانجاز والتأويل - مقدمة كتاب ، يصدر عن - دار المدى - ( 2005 ) دمشق/ سوريا