أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - حيدر الحيدر - ثورة 14 تموز1958















المزيد.....

ثورة 14 تموز1958


حيدر الحيدر

الحوار المتمدن-العدد: 3788 - 2012 / 7 / 14 - 01:03
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


ثورة 14 تموز 1958
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حيدر الحيدر
ـــــــــــــــــــ
* في مثل هذا اليوم قبل ( 54 ) عاماً تفجرت ثورة الجيش والشعب في اعظم ملحمة لم تشهد البلاد لها مثيلاً في تاريخها الحديث .. بل مثلت التاريخ الحقيقي للعراق المعاصر .. فألف تحية لذكرى هذه الثورة المجيدة ثورة الرابع عشر من تموز 1958 ... وبهذه المناسبة نلقي الضوء على جوانب مهمة من هذا الحدث التاريخي المهم .
......................
* بدايات تشكيل الضباط الأحرار :
ـ بالتأكيد ان ثورة 14 تموز اقدم على تنفيذها الجيش بمؤازرة الشعب وتأييده المطلق لها .. وان اللجنة العليا للضباط الأحرار هي من تولت هذه المسؤلية الكبرى ، وتشير العديد من المصادر مع اختلاف بعض التفصيلات ان هنالك تشكيل للضباط الوطنيين في الجيش العراقي قبل واثناء معارك فلسطين 1948
الا ان هذا التشكيل قد تفرق بعد عودة الجيش من فلسطين لتوزيع الضباط على وحدات متباعدة مع ذلك بقيت بين اعضائه علاقات تضامنية .. وربما تشكلت عدة تنظيمات للضباط الاحرار اتخذت قراراً باسناد بعضها اذا تمكنت احدى تلك التنظيمات من القيام بالثورة .. وقد تشكلت اللجنة العليا للضباط الاحرار في العراق عام 1956 بعد نشاطات سرية وقد تم الاتفاق على ان يرأس عبد الكريم قاسم اللجنة العليا للضباط الأحرار .التي من بين اعضائها العقيد الركن عبد السلام محمد عارف والعقيد وصفي طاهر والعقيد ناجي طالب والعقيد ماجد محمد امين وعبد اللطيف الدراجي وعبد الرحمن محمد عارف وطاهر يحيى وآخرون .
...............................
* كيفية تنفيذ خطة الثورة :
ـ السرية والمباغتة كانت اهم ما استخدمه قادة الثورة فلم يتم تبليغ عدد كبير من اعضاء اللجنة العليا للضباط الاحراربموعد اعلان الثورة بل ان بعضهم سمع بنبأ الثورة من الراديو .. اما تفاصيل التنفيذ ففي يوم 11 تموز 1958
تم القرار النهائي للتنفيذ من قبل لواء 19 الذي كان آمره الزعيم الركن عبد الكريم قاسم ولواء 20 الذي كان آمراً لأحد افواجه العقيد الركن عبد السلام محمد عارف .. حيث ان نوري السعيد قد قرر ارسال تلك القوات لمساندة كميل شمعون واستغل الضباط الاحرار مرور هذين اللوائين من بغداد فنفذ كل من قاسم وعارف الثورة بالسيطرة على الاتصالات الرئيسية والقصر الملكي ومبنى الاذاعة والتلفزيون حيث اذاع عارف البيان الأول للثورة الذي كتبه قاسم باسم القائد العام للقوات المسلحة .. اعلن فيه الجمهورية العراقية والغاء النظام الملكي .
...........................
* بيان اعلان الثورة :
ـ البيان رقم (1) صادر من القائدالعام للقوات المسلحة الوطنية :
بسم الله الرحمن الرحيم .. ايها الشعب الكريم
بعد الإتكال على الله وبمؤازرة المخلصين من ابناء الشعب والقوات الوطنية المسلحة اقدمنا على تحرير الوطن العزيز من سيطرة الطغمة الفاسدة التي نصبها الاستعمار لحكم الشعب والتلاعب بمقدراته لمصلحتهم وفي سبيل المنافع الشخصية .
ايها الاخوان:
ان الجيش هوَّ منكم واليكم ، وقد قام بما تريدون وازال الطبقة الباغية التي استهترت بحقوق الشعب ، فما عليكم الا ان تؤازروه ، واعلموا ان الظفر لا يتم الا بترصينه والمحاقفظة عليه من مؤامرات الاستعمار واذنابه وعليه فاننا نوجه اليكم نداءنا للقيام باخبار السلطات عن كل مفسد ومسئ وخائن لاستئصاله، ونطلب منكم ان تكونوا يداً واحدة للقضاء على هؤلاء والتخلص من شرهم .
ايها المواطنون :
اننا في الوقت الذي نكبّر فيكم الروح الوطنية الوثابة والاعمال المجيدة ، ندعوكم الى الاخلاد والسكينة والى التمسك بالنظام والتعاون على العمل المثمر في سبيل مصلحة الوطن .
ايها الشعب :
لقد اقسمنا ان نبذل دماءنا وكل عزيز علينا في سبيلكم ، فكونوا على ثقة واطمئنان باننا سنواصل العمل من اجلكم وان الحكم يجب ان يعهد الى حكومة تنبثق من الشعب وتعمل بوحي منه وهذا لا يتم الا بتاليف جمهورية شعبية تتمسك بالوحدة العراقية الكاملة وترتبط برباط الاخوة مع الدول العربية والاسلامية وتعمل بمبادئ الامم المتحدة وتلتزم بالعهود والمواثيق وفق مصلحة الوطن وبقرارات باندونك . وعليه فان هذه الحكومة الوطنية تسمى منذ الآن ( الجمهورية العراقية) وتلبية لرغبة الشعب قد عهدنا رئاستها بصورة وقتية الى مجلس سيادة يتمتع بسلطة رئيس الجمهورية ريثما يتم استفتاء الشعب لانتخاب الرئيس . فالله نسأل ان يوفقنا في اعمالنا لخدمة وطننا العزيز انه سميع مجيب .
بغداد في اليوم السادس والعشرين من شهر ذي الحجة سنة 1377 هـ الموافق لليوم الرابع عشر من شهر تموز سنة 1958 م .
القائد العام للقوات المسلحة الوطنية
.............................
* نهاية العائلة المالكة :
ـ لم يكن في نية الضباط الاحرار ابادة العائلة المالكة في العراق .. وكان التنظيم المركزي المتمثل باللجنة العليا للضباط الاحرار قد ناقش هذا الموضوع ،
وتفضل عملاً هادئاً والإبقاء على حياة الملك وتصفية الثنائي نوري السعيد وعبد الإله .. لأن ابقاءهما قد يؤدي الى اجهاض الثورة والسماح للقوى الاقليمية بالتدخل .. وبعد اذاعة البيان الأول للثورة والسيطرة على المراكز المهمة في العاصمة بغداد حسب الخطة الموضوعة للثورة توجهت قوات مساندة وحاصرت القصر الملكي وأمرت العائلة المالكة بوضع الأيادي على الرؤوس والخروج الى حديقة القصر، الا ان بعض الضباط المتحمسين اطلقوا النار عليهم فأردوهم قتلى في الحال ونقل جثمان الملك الى مستشفى الرشيد العسكري ودفن هناك وتم دفن بقية افراد العائلة في المقبرة القريبة من الطب العدلي بينما علقت جثة عبد الإله
امام وزارة الدفاع من قبل الجماهير الغاضبة .
..........................
* نهاية نوري السعيد :
ـ كانت نهاية نوري السعيد في 15 تموز 1958بعد يوم واحد من نجاح
ثورة 14 تموز والاطاحة بالنظام الملكي ..
حيث قتله العريف خضير صالح السامرائي بعد اكتشاف امره في الساعة الواحدة من ظهيرة ذلك اليوم في منطقة البتاويين. وكان متخفياً بعباءة نسائية ...
وقيل انه انتحر بعد اكتشاف امره . ... ودفن في مقبرة الشيخ معروف الا ان الجماهير الغاضبة نبشت قبره واحرقت جثمانه وسحلته وهكذا كانت نهايته الماساوية ...
......................
* الوزارة التي تشكلت بعد نجاح الثورة .
كيف تم اختيارها ومن هم ابرز الشخصيات التي شغلت تلك المهام ؟
ـ بالتأكيد أن تلك التشكيلة الوزارية كانت إئتلافية الى حد ما..
وان الوزارة قد تم تشكيلها واختيار الوزراء فيها من قبل عبد الكريم قاسم وعبد السلام عارف .. وان بعض الوزراء لم يعلموا بها الا من خلال راديو بغداد اما ابرز الشخصيات فيها فهم :
ـ الزعيم الركن عبد الكريم قاسم : رئيس الوزراء ووزير الدفاع وكالة.
ـ العقيد الركن عبد السلام محمد عارف : نائب رئيس الوزرا ووزير الداخلية .
ـ العقيد ناجي طالب : وزير الشؤون الاجتماعية .
ـ محمد حديد : وزير المالية .
ـ هديب الحاج حمود : وزير الزراعة .
ـ محمد صديق شنشل : وزر الارشاد ( حل محله فيصل السامر )
ـ فؤاد الركابي : وزير الاعمار ( حلت محله نزيهه الدليمي للبلديات )
ـ ابراهيم كبه : وزير الاقتصاد .
ـ عبد الجبار الجومرد : وزير الخارجية ( حل محله هاشم جواد )
ـ جابر عمر : وزير المعارف ( حل محله اسماعيل العارف )
ـ محمد الشواف : وزير الصحة .
ـ بابا علي الشيخ محمود : وزير الاشغال والمواصلات.
................................
* الشخصية التي تولت مهام الرئاسة :
ـ تم تشكيل مجلس سيادة يقوم باعمال رئيس الجمهورية وكان مجلساً تشريفياً ويتكون من :
ـ الفريق الركن محمد نجيب الربيعي : رئيس مجلس السيادة .
ـ محمد مهدي كبه : عضو .
ـ خالد النقشبندي : عضو .
........................
* المنجزات التي حققتها ثورة 14 تموز:
ـ من تلك المنجزات التي تحققت بقرارات صائبة من قائد الثورة :
1 ـ الشروع ببناء المساكن للطبقات الفقيرة من ابناء الشعب ... مثل بناء مدينة الثورة ومدينة الشعلة وحي الزعيم في اسكان غربي بغداد وغيرها من المدن في ارجاء العراق .
2 ـ اصدار قانون الاصلاح الزراعي وتوزيع الاراضي على الفلاحين ومشاريع ري واصلاح للتربة لتحسين الزراعة .
3 ـ اصدار القانون رقم 80 الذي حدد بموجبه الاستكشافات المستقبلية لاستثمارات شركة نفط العراق البريطانية لحقول النفط
4 ـ المساهمة بشكل فعال في تأسيس منظمة اوبك .
5ـ اخراج العراق من حلف بغداد
6ـ توجه الى العلم والتعلم وبناء الكثير من المدارس والمعاهد وتوسيع اقسام الكليات والجامعات .
6 ـ سن القوانين لضمان حقوق المرأة ومشاركة اول امراة في الوزارة وهي
الدكتورة نزيهه الدليمي وزيرة البلديات وهي خطوة لم يسبق لها مثيل في البلدان الاسلامية آنذاك
7 ـ الاهتمام بصحة الفردالعراقي حيث حدثت طفرة في المجال الصحي وتم وضع الحجر الاساس لمدينة الطب وكثير من المستشفيا ت والمستوصفات ودور الرعاية الاجتماعية .
8 ـ الاهتمام بالرياضة وتم الاتفاق مع كولبنكيان لبناء ملعب الشعب الدولي الذي افتتح في عهد عبد الرحمن محمد عارف ـــــــــــ هذه بالاختصار بعض من منجزات ثورة 14 تموز 1958
...........................
* المحاولات التآمرية ضد ثورة 14 تموز :
ـ لم تكن تمضي اشهر على نجاح ثورة 14 تموز حتى بدأ التآمر عليها . ومن تلك المحاولات التآمرية :
1 ـ محاولة العقيد عبد السلام عارف اغتيال الزعيم في مبنى وزارة الدفاع .
2 ـ مؤامرة العقيد عبد الوهاب الشواف التي نفذت في الموصل في 8آذار 1959 وبتحريض من عبد الناصر.
3 ـ محاولة حزب البعث اغتيال عبد الكريم قاسم في شارع الرشيد رأس القرية في 7 تشرين الاول 1959
4 ـ محاولة رشيد عالي الإتقلابية التي اكتشفت في كانون 1959
5 ـ وآخرها انقلاب 8شباط الدموي 1963
............................
*الاسباب التي مكنت المتآمرين من اغتيال الثورة في ردة الثامن من شباط .. رغم التفاف الجماهير حول الزعيم وتأييدها له :
ـ ان التخطيط للاطاحة بالثورة ومنجزاتها كان منذ الأيام الأولى لها .. بتحالفات مشبوهة بين بقايا النظام الملكي والاقطاع وبعض دعاة الوحدة الفورية وتسليم الأمور لعبد الناصر وترابط مصالح تلك القوى الا ان يقظة الشعب حالت دون تمرير تلك المخططات المشبوهة .. لكن عبد الكريم قاسم تساهل مع تلك القوىفيما بعد ولم يستفد من تحذيرات الاحزاب الوطنية له ... وبذلك فسح المجال لبقايا الشر للتحرك ضد الثورة ومنجزاتها الوطنية .
وبلا شك ان دوائر استعمارية واقليمية وقفت وراء ذلك التآمر ..
حتى كان لهم تحقيق مآربهم في الثامن من شباط عام 1963 .. ورغم ان الجماهير قد طالبت قاسم بالسلاح الاانه لم يستجب لها .مؤكداً انها حركة لبعض صغار الضباط وسيتم القضاء عليهم وظل قابعاً في وزارة الدفاع حتى تمكن المتآمرين من خداعه ودعوته للتفاوض في مبنى الاذاعة الا انهم غدروا به ،ومن رافقه الى هناك وهم طه الشيخ احمد والمهداوي وكنعان خليل كنعان .
فاعدموا جميعاً في التاسع من شباط 1963 .
..........................
* هل حقق دعاة الوحدة العربية .. تلك الوحدة التي اتهموا قاسم بمعاداتها :
ـ المتآمرون على ثورة 14 تموز واتهموا الزعيم بمعادات الوحدة العربية وتشتيت وحدة الصف العربي وغيرها من التهم الباطلة ،ىىفقد طالبوه بتلك الوحدة في فترة قصيرة من الزمن وبتلك الحجة الباطلة اغتالوا زعيم الثورة .
ولكن الحكومات التي تتابعت على السلطة بعد ذلك ولمدة اربعين سنة من الزمن لم تتمكن من تحقيق الوحدة التي اتهموا قاسم بعدم تحقيقها وهكذا اثبتوا كذب ادعاءاتهم .. بحق الثورة وزعيمها عبد الكريم قاسم .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فقرات من برنامج قريباً من الماضي
أعددتها وقدمتها من فضائية الحرية بتاريخ الإثنين 14/7/2008
من مصادر مختلفة / بتصرف



#حيدر_الحيدر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشاعر الغنائي المنسي( إبراهيم أحمد)
- مختارات من دفتري القديم(حبة الرمّان)
- مختارات من دفتري القديم( شهربان)
- مختارات من دفتري القديم( المحاولات الأولى)
- مختارات من دفتري القديم(نثرت الحُب)
- مختارات من دفتري القديم (أنتِ)
- مخنارات من دفتري القديم(سباني الشوگ)
- مختارات من دفتري القديم (حوار الاحبة)
- مختارات من دفتري القديم(زعلت منّك)
- الحلاّق البغدادي
- حبزبوز والصحافة الساخرة
- شخصية في الذاكرة (العلامة مصطفى جواد)
- غازي الرسام وصحافة فن الكاريكاتير
- الثلث والثلثين
- شخصية في الذاكرة ( سعاد الهرمزي)
- مختارات من دفتري القديم(إقره إقره)
- دلّه وفناجين
- مختارات من دفتري القديم(بطتي)
- مختارات من دفتري القديم( هذا آنه)
- ذَهَبَ الليلُ


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - حيدر الحيدر - ثورة 14 تموز1958