أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - سمير اسطيفو شبلا - ‫اجتماع مع الديمقراطي الكلداني/المحطة الثانية














المزيد.....

‫اجتماع مع الديمقراطي الكلداني/المحطة الثانية


سمير اسطيفو شبلا

الحوار المتمدن-العدد: 3779 - 2012 / 7 / 5 - 00:51
المحور: حقوق الانسان
    



كانت محطتنا الأولى مع سيادة وزير ثقافة حكومة كردستان العراق الدكتور محمود هادي في مقر الوزارة – اربيل، وكما نوهنا في وقت سابق إن لقاء وفد هيئتنا العالمية واتحاد منظمات حقوق الإنسان الغير حكومية في الشرق (29) منظمة حقوقية كان مثمراً للغاية و خاصة عندما أكد سيادته إننا شركاء في الدفاع عن حقوق الآخرين و بالضرورة إن نتبادل المراكز مع منظمات المجتمع المدني و حقوق الإنسان، وقد وعد سيادته برفع ملف انتزاع حقوق العراق من مياه نهري دجلة و الفرات إلى رئاسة الإقليم لـخلق لوبي (ضغط) شعبي و حقوقي و انتزاع قرار من الأمم المتحدة باعتبار نهري دجلة و الفرات نهران عالميان، وهي القضية رقم 15 عند محكمة حقوق الإنسان في الشرق /نحن بإنتضار جوابكم سيادة الوزير الموقر

المحطة الثانية : كانت محطتنا الثانية اجتماع مع قيادة و كوادر و أصدقاء الحزب الديمقراطي الكلداني بحضور عضو قيادة نينوى للحـزب الأستاذ طلال منصور يلدو و رئيس منظمة الحزب في القوش الأستاذ أثير كلياته و عدد غفير من كوادر الحزب و أصدقائه، و قد صاحبنا الأستاذ أودا أبلحد قس يونـان إلى الاجتماع المذكور . بعد إن قدمنا لوحة عن عملنا الحقوقي في داخل العراق و خارجهِ ثم دخلنا في صلب قضيتنا التي هي قضية كل العراقيين إلا و هي القضية رقم 15 التي تبنتها محكمتكم / محكمة حقوق الإنسان في الشرق الغير حكومية و التي تخص انتزاع حقوق العراق و العراقيين من مياه دجلة و الفرات التي دامت 92 سنة بين الأمم المتحدة و الحكومات المتعاقبة منذ سنة1920 و لحد يومنا هذا و قد كان فكر الديمقراطي الكلداني و قيادتهِ منفتحاً مع حقوق الإنسان و خاصة حقوق العراق و العراقيين و اعتبرنا أنهم عمق لحقوق الإنسان في الداخل و نحن عمق لهم و لحقوقهم في الخارج ، و بعد تبادل وجهات النظر أكدوا زملائنا الأعزاء إن لهم حقوق خاصة وجوب تبنيها ! و تم الاتفاق لتبني أية قضية تخص حقوق شعبنا الأصيل بمجرد الكتابة والاتصال بمحكمة حقوق الإنسان لغرض إصدار قرار فيها _شكراً لــ. قيادة الديمقراطي الكلداني و كوادره و أصدقائه اللذين قدموا مقترحات بناءة لتطوير العمل الحقوقي و خاصة تأيدهم لانتزاع حقوق العراق و العراقيين في ما يخص مياه دجلة و الفرات، كما نشكر رابي أبلحد افرام عضو البرلمان العراقي السابق ورئيس الحزب لاتصاله بنا ونقل تحياته الخاصة متمنياً لعملنا الحقوقي كل خير ونجاح
‬www.icrim1.com‫

القوش في 17 /6 /2012‬



#سمير_اسطيفو_شبلا (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السيد وزير ثقافة اقليم دردستان شكراً
- القضية رقم 15 / تحرير دجلة والفرات
- دورنا في اجهاض مخطط التغيير الديمغرافي لبلداتنا
- رسالة اتحاد منظمات حقوق الانسان في الشرق الاوسط الى المنتدى ...
- العراق لا يموت أبدا
- 1 أيار بين الحقيقة والواقع
- الكلدان في غيبوبة
- محكمة حقوق الإنسان في الشرق الأوسط/ القضية 3: أحداث جسر الأئ ...
- العراق حاضراً في مؤتمر العفو الدولية /دنفر الأمريكية
- مابعد الكاردينال
- المرأة في ميزان حقوق الإنسان
- تفسير ظاهرة النفور الديني لدى الشباب
- العراق في قلبي / برنامج في قناة الطريق
- الفصول الخمسة في العراق / مصر نموذجاً
- انضماما جديداً لمنظمة حقوقية إلى خيمة اتحاد منظمات حقوق الإن ...
- الكبت الجنسي سبب فضائح الشباب
- جعجعة الكلدان وطحين كَنا
- انضمام جمعية اور للتضامن الى اتحاد منظمات حقوق الإنسان الغير ...
- نداء الى كل إنسان حر / القضية الأولى - 8 لمحكمة حقوق الانسان
- شهادة نزهان الجبوري رسالة من السماء


المزيد.....




- عائلات الأسرى الإسرائيليين: تصعيد القتال لن يقتل المحتجزين ف ...
- دعوات في موريتانيا لإلغاء قانون حماية الرموز الوطنية لـ-تضيي ...
- الاحتلال يستهدف آخر ملاذ للحصول على الطعام ويكثّف قتل المدني ...
- اعتقال أبرز قادة الفصائل المقاومة الفلسطينية في سوريا
- الأمن العراقي : اعتقال متهم بتهريب الأموال بحوزته 113 بطاقة ...
- مصدر يؤكد اعتقال طلال ناجي في سوريا
- -الأغذية العالمي-: هناك -حاجة ماسّة- لدخول المساعدات إلى غزة ...
- قضى 8 ساعات فوق شجرة.. شاهد عملية اعتقال رجل من قبل إدارة ال ...
- السعودية.. الداخلية تعلن إعدام مواطنين -تعزيرا- بالمنطقة الش ...
- معاناة الصحفيين في فلسطين ولبنان.. في اليوم العالمي لحرية ال ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - سمير اسطيفو شبلا - ‫اجتماع مع الديمقراطي الكلداني/المحطة الثانية