أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - لا ارباح للراسمال سوى فائض القيمة















المزيد.....

لا ارباح للراسمال سوى فائض القيمة


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 3753 - 2012 / 6 / 9 - 12:49
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


لا ارباح للراسمال سوى فائض القيمة
موضوع خلاف اخر يجري في النقاشات الجارية في الحوار المتمدن حول فائض القيمة. فالماركسية تعتبر فائض القيمة المصدر الوحيد لارباح الراسمالية بينما يعترض اخرون على ذلك بايراد ارباح لا علاقة لها بالانتاج الراسمالي او شراء سلعة قوة عمل العمال واستخدامهم لانتاج فائض القيمة. وهذا موضوع واسع ومعقد لا يمكن تغطيته في مقال ينشر في الحوار المتمدن. كل ما يمكن عمله في هذا الصدد ايراد امثلة تبرهن احد الرايين.
في عملية الانتاج البسيطة حيث يشتري الراسمالي السلع التمهيدية التي يحتاجها لانتاج السلع التي يريد انتاجها ويشتري كذلك سعلة قوة العمل من اجل تحقيق عملية الانتاج التي لا يستطيع هو شخصيا ان يحققها يبدو كأن الراسمالي يحصل على كامل فائض القيمة الذي ينتجه له العمال في هذه العملية. ولكن الراسمالي يجب ان يوصل السلع التي انتجها عماله الى المستهلك الذي يحتاج الى هذه السلعة لكي يستطيع تحويلها الى نقود. وعملية ايصالها الى المستهلك عملية تتطلب نشاطات تختلف عن عملية شراء واستخدام قوة عمل العامل. ومثل هذه العمليات تشغل الراسمالي الصناعي في نشاطات تختلف عن نشاطاته في تحقيق الانتاج في مصنعه. عليه ان يجري الدعاية لسلعته وان يوصلها الى متاجر بيعها وتوزيعها والراسمالي عاجز عن تحقيق هذه العمليات كلها اضافة الى مواصلة الانتاج في مصنعه. لذلك عليه ان يتنازل عن جزء من فائض القيمة الذي اكتسبه من عمل عماله لاشخاص اخرين يقومون بهذه النشاطات بدلا منه كالتاجر بالجملة والتاجر بالمفرق وشركات الاعلانات وشركات النقل وشركات التأمين وكل ما يلزم لايصال السلع المنتجة من المصنع الى مستهلك السلعة النهائي. وهذا يعني ان الراسمالي الصناعي لا يستطيع الاستحواذ على كامل فائض القيمة الذي ينتجه له عماله بل عليه ان يشرك اخرين في جزء منه.
اذا تصورنا وجود صندوق كبير يستوعب كامل فائض القيمة الذي ينتجه جميع العمال في العالم فهذا الصندوق يحتوي على كامل ارباح الطبقة الراسمالية العالمية ومن هذا الصندوق يسحب كل فرع من فروع الراسمالية الارباح التي يستحقها لقاء الخدمات التي يقدمها كالتاجر والبنك وشركات الدعاية وملاك الاراضي والعمارات وشركات النقل وشركات التامين. بهذه الطريقة يمكن تفسير الارباح التي يحصل عليها راسماليون لا علاقة لهم مباشرة بالانتاج والعمال وشراء قوة العمل وانتاج فائض القيمة.
يورد المتحاورون اشكالا من الربح لا علاقة لها بالانتاج اطلاقا ولا بالعمليات المكملة للانتاج في عملية ايصال السلع الى مستهلكيها. مثال ذلك الارباح الطائلة التي يحصل عليها الراسماليون من المعاملات التي تجري في البورصات المختلفة بدون ان يحتاج المضاربون فيها لاي شراء او بيع سلع او اشياء حقيقية ولا القيام بعمليات انتاج ايا كان نوعها. في عمليات البورصات المختلفة يحقق الراسمالي ارباحا حين يخسر راسمالي اخر نفس الارباح التي حققها الراسمالي الاول. فان لاعب القمار او المقامر على مائدة الروليت قد يربح او يخسر كما يجري في البورصات حيث يحقق بعض الاشخاص ارباحا ويعاني اخرون من خسائر. ان المشكلة في هذه الظاهرة تكمن في التعريف العلمي لكلمة الربح. التعريف العلمي للربح الراسمالي هو اضافة ثروة الى ثروات الراسماليين الاخرين عن طريق الاستغلال بدون ان يخسر الراسماليون او المستغلون الاخرون. الربح هو زيادة تضاف الى ثروات الطبقة المستغلة بمجموعها. وليس ربح بعضهم على حساب خسارة القسم الاخر. لذلك فان الارباح التي تتحقق لبعض الراسماليين في البورصات على حساب خسارة اخرين ليست ارباحا حقيقية بل هي ارباح وهمية لا وجود لها وفقا للتعريف العلمي للارباح رغم ان هذه الارباح تسجل في دفاتر الراسمالي الرابح كارباح وتسجل نفس المبالغ في دفاتر الراسمالي الخاسر كخسائر. هذه الارباح هي عبارة عن انتقال مبالغ من النقود من جيب شخص الى جيب شخص اخر او من حساب شخص الى حساب شخص اخر لذلك لا تشكل ارباحا راسمالية حقيقية.
نوع اخر من الارباح يحصل عليها الانسان هو حين يشتري سلعة بثمن ما وبعد مدة يبيعها بثمن اخر. اكبر مثال على مثل هذه الارباح تحصل في شراء الابنية والعمارات. فالانسان يشتري بيتا مثلا ويسكنه عشرات السنين، اي يستهلكه، مما يخفض قيمته الحقيقية بالاندثار، ولكنه يبيعه بعد هذه السنوات باثمان تفوق ثمن شرائه. وبهذه الطريقة يحقق ارباحا بدون ان يضيف الى البيت ما يرفع قيمته.
وتتحقق مثل هذه الارباح عند التعامل بالسلع العادية وخصوصا في ازمنة الحروب حيث يشتري الانسان بضاعة اليوم بسعر معين ويبيعها في اليوم التالي بسعر اغلى رغم انه لم يضف عليها اي شيء. وقد ظهر تعبير عن هذه الظاهرة بتسمية الراسماليين المغتنين بهذه الطريقة "اغنياء حرب".
لكي نستطيع ان نفهم هذه الظاهرة علينا ان نفهم دور النقود في عملية التبادل البضاعي. خلال تاريخ طويل من عمليات التبادل السلعي توصل الانسان الى ان معدن الذهب او الفضة هو اصلح سلعة يمكن ان تحقق جميع اشكال التبادل السلعي بصورة صحيحة وسهلة وواضحة. اصبح الذهب سلعة رسمية للتبادل السلعي لان كافة السلع في العالم يمكن التعبير عن قيمها بقطع من الذهب. فكان معدن الذهب وسيلة التبادل في كل معاملة تبادل سلعي.
ان قيمة السلعة تحددها ساعات العمل الضروري اجتماعيا لانتاجها، اي ان قيمة السلعة هي صفة من صفاتها. ولكن ليس في السلعة ذاتها ما يدل على ساعات العمل المبذولة في انتاجها. فاصبحت النقود، الذهب في هذه الحالة، مبادلا عاما يعبر عن قيمة كل السلع. الذهب هو الاخر سلعة تحدد قيمته ساعات العمل المبذولة في انتاجه وهذه هي الصفة التي تجعله صالحا كمبادل عام لجميع السلع. والذهب يحقق هذه المهمة، مهمة التعبير عن قيمة جميع السلع، عن طريق قيمته ذاته.
بائع السلعة لا يرى قيمة سلعته في السلعة ذاتها ، ساعات العمل المبذولة في انتاجها، بل يراها في عدد الجنيهات الذهبية التي تمثل قيمة سلعته. دور الجنيه الذهبي في هذه الحال يشبه دور المرآة التي تعكس قيمة السلعة. ولكي تقوم القطعة النقدية الذهبية بهذه المهمة يجب ان تكون قيمتها معادلة لقيمة السلعة التي تعكس قيمتها. وبهذه الطريقة يتحقق قانون التبادل السلعي، مبادلة المعادل بالمعادل.
ما هي كمية الجنيهات الذهبية التي يحتاجها مجتمع معين في لحظة معينة لكي تحقق جميع عمليات التبادل الجارية فيه؟ يتعلق ذلك اولا بعدد عمليات التبادل التي تجري في ذلك المجتمع. فكمية النقود الذهبية تتغير طرديا مع زيادة عدد عمليات التبادل التي تجري فيه، اي كلما ازداد عدد عمليات التبادل في هذا المجتمع ازداد عدد الجنيهات الذهبية التي يحتاجها من اجل تحقيق جميع عمليات التبادل فيه.
ويتعلق ذلك ثانيا بالسرعة التي يجري فيها انتقال الجنيهات في عمليات التبادل. فكلما ازداد عدد العمليات التي يقوم بها الجنيه الواحد في فترة زمنية معينة قل عدد الجنيهات التي يحتاجها المجتمع لاكمال جميع عمليات التبادل فيه. كمية النقود اللازمة لتحقيق جميع عمليات التبادل في مجتمع معين تتناسب تناسبا عكسيا مع سرعة انتقال النقود في هذه العمليات.
على هذا الاساس يتحدد عدد الجنيهات الذهبية اللازمة في المجتمع في اللحظة المعينة، وهذا هو قانون كمية النقود التي يحتاجها المجتمع كما وضعه كارل ماركس او اقتبسه. وطالما كان الجنيه الذهبي وسيلة التبادل المباشرة كان عدد الجنيهات يتحقق تلقائيا. فان زاد عن العدد المطلوب يسحب العدد الفائض اما في البنوك او للادخار. واذا قل العدد عن العدد المطلوب تسحب كمية جديدة من الجنيهات الذهبية من البنوك. ولذلك كان سك معدن الذهب الى جنيهات وصهر الجنيهات الذهبية الى معدن يجري من قبل الحكومات مجانا. ولكن الاساس الاقتصادي هو ان يوجد في التبادل عدد الجنيهات الملائم لتحقيق عمليات التبادل في اللحظة المعينة. ولم يكن وجود لما يسمى تضخما نقديا.
لم يستمر الجنيه الذهبي وسيلة مباشرة للتبادل بل استعيظ عنه باوراق نقدية. كان الجنيه الورقي يعادل جنيها ذهبيا ويمكن لكل من يريد تحويله الى جنيه ذهبي ان يفعل ذلك في البنوك. وبهذه الطريقة كان يتحقق عدد الجنيهات الورقية الضروري في التبادل تلقائيا. ولم يحدث اي تضخم نقدي رغم ان عملة التبادل اصبحت باوراق نقدية لا تكلف اكثر من نفقات طبعها. حتى الثلاثينات من القرن العشرين كان الجنيه الورقي قابل للتحويل الى جنيه ذهبي وبالعكس.
ولكن الظروف الاقتصادية كالازمة او الحرب جعلت الحكومات تلغي امكانية تحويل الجنيه الورقي الى جنيه ذهبي. واخذت الحكومات تلقي نقودا ورقية لا تكلف سوى نقفات طباعتها لكي تشتري البضائع والخدمات. وهذا غير الاوضاع تغييرا كبيرا.
حسب ماركس تكون قيمة الاوراق النقدية في التداول معادلة لقيمة الجنيهات الذهبية اللازمة للتداول. وزيادة عدد الاوراق النقدية في التداول عند عدم امكان تحويلها الى جنيهات يعني انخفاض قيمة الجنيه الورقي او ما نسميه انخفاض القوة الشرائية للجنيه. لو فرضنا ان عدد الجنيهات الذهبية اللازم للتداول في مجتمع معين في لحظة معينة هو مليون جنيه ذهبي وكان عدد الاوراق النقدية الورقية في التداول مليونان فهذا يعني ان مليونا جنيه ورقي تمثل قيمة مليون جنيه ذهبي وان القيمة التي يمثلها الجنيه الورقي هي نصف جنيه ذهبي، وهذا يعني ان القوة الشرائية للجنيه الورقي انخفضت الى النصف.
وتاريخ التضخم النقدي في العالم الراسمالي تاريخ معروف حيث كان الانسان في المانيا في اواخر الحرب العالمية الاولى مثلا يحتاج الى حمل كيس من الماركات الالمانية لكي يشتري علبة ثقاب. ومعروف ان الفرنك الفرنسي خفض فاصبح الفرنك الجديد يساوي الف فرنك قديم وحدث انخفاض القوة الشرائية للنقود وما زال ينخفض في كافة العملات العالمية.
هذا هو التفسير الحقيقي لارتفاع اسعارالمواد بصورة كبيرة بين يوم واخر. من تجربة حياتنا في العراق خلال الحرب العالمية الثانية حين كان الجيش الانجليزي يحتل العراق كنا نرى افراد الجيش الانجليزي يحملون دفاتر كدفاتر الصكوك باوراق من فئة العشرة او الخمسة دنانير يقطعونها من دفاترهم لشراء ما يريدون شراءه. اي انهم كانوا يشترون البضائع والخدمات باوراق نقدية جديدة عديمة القيمة ويزيدون بذلك عدد الاوراق النقدية في المجتمع مما يفاقم التضخم النقدي وانخفاض القوة الشرائية للدينار. وهو ما نراه اليوم حين تلقي الولايات المتحدة مليارات الدولارات العديمة القيمة لشراء البترول وغيره وانخفاض القوة الشرائية للدولار ولكافة العملات بصورة دائمية. الحقيقة في ايامنا هي ان قيمة كافة العملات العالمية تنخفض على الدوام وما نسمعه في الاخبار كل يوم عن انخفاض العملة الفلانية بالنسبة للدولار او للجنيه او للين لا تعني سوى اختلاف سرعة هبوط قيمة وحدة عملة عن سرعة انخفاض قيمة العملات الاخرى.
اليوم تعودنا على الشراء والبيع بواسطة بطاقات القرض بدون ان نستعمل اي شكل من اشكال النقود. ولا يجري في عمليات البيع والشراء في هذه العمليات اي استعمال للنقود الحقيقية. فحسابات جميع المعاملات التي تجري ببطاقات القرض تجري تسويتها في المقاصة لتتحول من حساب بنك الى حساب بنك اخر. انها مجرد تقييدات في الحسابات التي تتأثر بهذه العمليات. هذه العمليات تقلل من كميات النقود الورقية التي يحتاجها المجتمع لتحقيق عمليات التبادل التي تجري بتبادل النقود الورقية مباشرة. وتأثير ذلك هو شبيه بالقاء اوراق نقدية في التبادل. انه يؤدي الى انخفاض القوة الشرائية للورقة النقدية.
الربح الحقيقي للراسمالية هو الربح الذي يزيد الثروة الراسمالية العالمية وهذا الربح لا وجود له الا في فائض القيمة. وان كل اشكال الربح الاخرى لا تشكل سوى انتقال كمية من الثروة من جيب الى حيب اخر او من حساب الى حساب اخر او تدهور القيمة الشرائية للورقة النقدية نتيجة القاء المزيد من الاوراق النقدية في التبادل او زيادة نسبة المعاملات التي تجري باستخدام بطاقات القرض وهذه كلها ليست ارباحا حقيقية بالمفهوم العلمي للربح الراسمالي.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول انتاج العامل اكثر من مستلزمات حياته
- حول قانون فائض القيمة مرة اخرى
- جواب على سؤال من قارئ عراقي
- قانون فائض القيمة قانون اقتصادي خاص باسلوب الانتاج الراسمالي ...
- قانون فائض القيمة قانون اقتصادي خاص باسلوب الانتاج الراسمالي
- نحتاج الى شطف ادمغتنا ٦
- نحتاج الىِ شطف ادمغتنا ٥
- نحتاج الى شطف ادمغتنا ٤
- سياسة الانهاك لتحطيم الثورة
- نحتاج الى شطف ادمغتنا ٣
- جواب على تعليق جديد
- تحيتي الى قلم رصاص
- الثورات السلمية لن تحقق اهدافها ومطالبها ٢
- الثورات السلمية لن تحقق اهدافها ومطالبها ١
- نحتاج الى شطف ادمغتنا ٢
- قانون فناء الضدين ليس قانون نقض النقض
- نحتاج الى شطف ادمغتنا ١
- جواب على تعليق جاسم الزيرجاوي
- هل توجد قوانين طبيعية تتحكم في مسار الطبيعة والمجتمع؟٢
- تعقيقب على التعليقات بخصوص مقالي الاخير


المزيد.....




- طريق الشعب.. الفلاح العراقي وعيده الاغر
- تراجع 2000 جنيه.. سعر الارز اليوم الثلاثاء 16 أبريل 2024 في ...
- عيدنا بانتصار المقاومة.. ومازال الحراك الشعبي الأردني مستمرً ...
- قول في الثقافة والمثقف
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 550
- بيان اللجنة المركزية لحزب النهج الديمقراطي العمالي
- نظرة مختلفة للشيوعية: حديث مع الخبير الاقتصادي الياباني سايت ...
- هكذا علقت الفصائل الفلسطينية في لبنان على مهاجمة إيران إسرائ ...
- طريق الشعب.. تحديات جمة.. والحل بالتخلي عن المحاصصة
- عز الدين أباسيدي// معركة الفلاحين -منطقة صفرو-الواثة: انقلاب ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - لا ارباح للراسمال سوى فائض القيمة