أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - شامل عبد العزيز - من تعليقات كهنة المعبد - الستاليني - ؟















المزيد.....

من تعليقات كهنة المعبد - الستاليني - ؟


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 3750 - 2012 / 6 / 6 - 00:15
المحور: كتابات ساخرة
    


لم أشارك في باب – كتابات ساخرة - إلاّ مرات قليلة , ولكنّي في هذا المقال وجدتُ نفسي وكما يقولون : ( مكره أخاك لا بطل ) .
في التراث العربي – الإسلامي , هناك عبارة يرددها الحاكم - السلطان – الخليفة – الوالي الخ , هذه العبارة هي ( أقطع لسانه أيها الحاجب ) ..
أنا اقرأ التراث من أجل الإمتاع والمؤانسة فقط لا غير ( أين أنت يا أبو حيان ) ؟ من أجل الأمثال والعبرة وليس لأغراض أخرى ..
ما معنى هذه العبارة ؟
عندما يدخل شاعر ما على خليفة ما ويقوم بإلقاء قصيدة في مدحه وبعد الانتهاء يقول الخليفة لحاجبه – أقطع لسانه – أي إعطه كيساً من الدراهم – الدنانير – الذهب الخ ..
( حكامنا الأشاوس على نفس المنوال ) على طريقة وهب الأمير ما لا يملك .
يقال بأن الحجاج قالها لحاجبه فما كان من الحاجب إلا أن جرد سيفه فقال له الحجاج ماذا تفعل يا أبله ؟
قال أنت أمرتني , قال هي ليست كذلك بل إعطه كيساً من الدراهم ..
أنا سوف أسير على طريقة هؤلاء الخلفاء بقطع ألسنة كل من يحاول تشويه الحقائق ولكن ليس باستخدام السيف فأنا لا أعرف طريقة استخدامه بل بإعطاء كيساً من الدراهم ودراهمي هنا هي مشاركاتي .. فأنا لا املك لا احمر ولا أصفر .
كالعادة تأتينا المفاجآت من السيّدة زينة محمد .
ما هي هذه المفاجأة, لا بل الفاجعة ؟
لنقرأ ما يلي وهو تعليق بعنوان " افتراء " تخاطب فيه الأستاذ ماجد جمال الدين الذي نال من الشتائم من قبل كهنة المعبد ( أطنان ) ؟
تعليق السيّدة :
عشت في الاتحاد السوفيتي لسبع سنين قابلت كثير من السوفيت لم أقابل من يكره ستالين إلا شاب كان يدرس مادة الشيوعية العلمية، على العكس كانوا يقولون أيام ستالين كنا نأكل خبز القمح ونعيش في شقق واسعة جاء خرشوف أطعمنا خبز الذرة واسكنا شقق كعلب الكبريت فلماذا هذا الافتراء يا ماجد جمال الدين ؟ أنت تعرف أن السوفيت كانوا يخرجون إلى الحرب ويهتفون من اجل الوطن من اجل ستالين – انتهى التعليق – وهو يحمل الرقم 57 على مقال الأستاذ فؤاد ألنمري ( ماركسيون شيوعيون لم يعودوا ماركسيين شيوعيين 2 ) .
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=305474
إذن السيّدة عاشت " لسبع سنين " ؟ لم تقابل ( على ذمتها ) من يكره ستالين ( إلاّ ) شاب ( يعني واحد ) وليس شباب ؟
شاب واحد يدرس مادة الشيوعية العلمية كان يكره ستالين ؟ هي لم تذكر اسمه , من المحتمل أن ذاكرتها لم تعد تُجدي نفعاً لمرور فترة طويلة على ذلك اللقاء ؟
السؤال ؟
هل هذا هو الدليل العلمي على صحة ما تقوله السيّدة صاحبة التعليق" عدم وجود من يكره ستالين " ؟
أنا موافق على الدليل الذي أوردته ولكن بشرط منحي نفس الحق ولذلك أقول :
في منتصف السبعينات كانت الحكومة العراقية تقوم بإرسال طلبة خريجي البكالوريا ( السادس العلمي ) إلى الاتحاد السوفيتي سابقاً وإلى جيكوسلوفاكيا سابقاً وإلى يوغسلافيا سابقاً ( لماذا هي سابقاً ) ؟ وكذلك إلى باكستان ,, لماذا ؟ من اجل الدراسة ( تحديداً هندسة طيران وصواريخ ) ..
أحد أقربائي كان نصيبه الاتحاد ألسوفيتي سابقاً ( مدينة اوديسا ) وكان هناك مدينة أخرى ( كييف ) .
من العام الدراسي 75 / 76 لغاية العام الدراسي 81 / 82 ..
خلال هذه الفترة لم يجد من يحب ستالين سوى ( رجل ) واحد كان أستاذ في ( الفيزياء ) .
الآن ,, ماذا نفعل ,, هل نصدق السيّدة زينة محمد ( أنا أشك في كلامها , كان تعليقها خالِ من أي عقل ومنطق ) , التي درست فائض القيمة قبل 33 سنة أم نصدق قريبي ( من المحتمل أن يكون صهيوني ) ؟
كيف نعرف الفرق بين حياة ستالين – باني الاشتراكية – وبين ألتحريفي الليبرالي خروشوف ؟
الجواب دائماً يأتينا من السيّدة زينة بطلة المفاجآت , كيف ؟
الناس في زمن ستالين كانت تأكل خبز القمح وتعيش في شقق واسعة ؟
هنيئاً لك يا ماركس ها هم كهنة المعبد قد حققوا أفكارك العظيمة ( الشيوعية النيّرة ) بأكل خبز القمح والسكن في شقق واسعة ؟
هنيئاً لك يا ماركس وأنت في قبرك " بلاد الامبريالية " وقد تحققت الاشتراكية وسوف نعبر إلى الشيوعية ؟
أنا حسب رأيي المتواضع أن نتوقف عن الجدال والنقاش لأن كل شيء انتهى ( خبز القمح والشقق الواسعة ) ؟ لماذا يا يعقوب ابراهامي تقول بأن ستالين لم يحقق للعالم أي شيء وأنه الجزار الأكبر على مرّ البشرية وأنه قتل أكثر من 50 مليون نسمة ولا خير له في والدته التي كان يناديها ( أيتها القروية العاهرة ) على ذمة الدكتور علي عجيل منهل ..
من أجل خبز القمح والشقق جاء ماركس ؟ قبل خبز القمح والشقق التي حققها ستالين كان الشعب السوفيتي يعيش في أكواخ من القصب والبردي ؟
لم تكن روسيا سلة خبز العالم ؟ اليوم روسيا تستورد القمح من أكبر دولة امبريالية عميلة صهيونية ( أميركا طبعاً ) ؟
هنيئاً لك يا ماركس ,, لماذا يا سيادة المستشار جاسم الزيرجاوي تقول بأن لينين أو ستالين لم يضيفوا شيء لشاعر الديالكتيك ماركس ؟ كيف لم يضيفوا ها هي الشقق وخبز القمح كان متوفراً في زمانهم ؟ لماذا هذا الظلم يا سيدي المستشار ؟
عندما نقول بأن كهنة المعبد – كالببغاوات – يرددون ما لا يفقهونه يقولون لنا بأنكم تشتموننا وأننا شلة متصهينة ؟
من يقرأ حجم الشتائم من قبل أحد كهنة المعبد واسمه ( أبو علي الجهمي ) يكتب اسمه بالانكليزية , لماذا - لا ادري مع العلم أن يعقوب ابراهامي لا يعرف الانكليزية ولذلك دائماً لا يفهم يعقوب ما يكتبه أبو علي ؟
يقول له يعقوب " أفتح عينيك " يعترض ويقول له يا صهيوني" يقول له يعقوب : أغمض عينيك " فيقول أنا الديمقراطي الأوحد ؟
دائماً يقولون له " يا صهيوني " بدون دليل مجرّد كلام فاضي مثلما يقول صديقنا " أبو هزاع " .
هل هناك عاقل يصدق بأن كهنة المعبد يعرفون معنى الديمقراطية ؟
هذه الشتائم هي عبارة عن أطنان من ( البصاق ) , نحن في الحوار وأحد كهنة المعبد يكتب لنا عن البصاق ؟ ثقافة البصاق التي يكتبون من اجلها هي التي سوف تصل بنا إلى بر الأمان ؟
يدافع أبو علي عن ستالين بالبصاق ويؤيده صاحب المقال ( الأستاذ فؤاد ألنمري ) : أربا بك يا رفيقي أبو علي , الخ .
الفرق بين جنة ستالين ( خبز القمح والشقق الواسعة ) وجحيم خروشوف ( خبز الذرة وشقق عبارة عن علبة كبريت ) , هل تريدون مفاضلة أكثر من هذا ؟ من اجل هذا جاء ماركس وكتب نظريته وتمرد على واقعه وطالب بتغيير العالم ولكن الحق أقول لكم على يد كهنة المعبد لن يكون هناك تغيير أبداً بل يكون هناك تحوير وتشويه فقط وتعصب وجمود وشتائم .
إذا كانت المسألة مسألة خبز قمح وشقق واسعة فأقول لكهنة المعبد وفي بلدي العراق حصراً : أن صدام حسين في ثمانينات القرن الماضي قام ببناء مجمع اسمه مجمع الصالحية ( لا يستطيع ستالين أن يبني نصفه من حيث السكن والعيش المريح وغيره من المجمعات وأن العهد الملكي في العراق قبل عام 1958 كان يبني للعمال دور لا زالت تصلح للسكن هي دور عمال مصانع السكر وعمال سكك الحديد والغزل والنسيج وصناعة الاسمنت الخ ) . ماذا نفهم إذا كانت نظرية ماركس هي عبارة عن توفير شقق واسعة وخبز القمح ؟ لا يحتاج الأمر إلى الكثير من العناء ؟
فلماذا إذن تكتبون عن الاشتراكية الستالينية والعبور للشيوعية بفضل – خبز القمح والشقق الواسعة - ؟
لقد تحقق ما تمناه ماركس ؟
ثمّ يأتينا الأستاذ رعد الحافظ لكي يقول :
أين أنتَ ماركس , لترقص طرباً لما تنجزه البروليتاريا في الغرب , تلكَ التي توفرت لها حريّة تطبيق أفكارك النبيلة ؟
لماذا هذا لتجني يا رعد ؟ ما معنى 1250 متر ينجزه العمال في أمريكا للبرج الأعلى ويتم افتتاحه في الأول من أيار عيد العمال العالمي ؟
تعال إلى الشقق الواسعة وخبز القمح ؟ وإذا لم تصدقني أسال من عاشت – لسبع سنين – في الاتحاد السوفيتي سابقاً وقرأت فائض القيمة قبل 33 سنة ؟
اعتقد أن السويد لم تبني شقق لا للعمال ولا للصوماليين ولا للمهاجرين بل الناس تعيش في العراء ؟
ما هي شقتك يا رعد ولماذا تتفاخر أنت والعزيزين حميد كشكولي ومثنى حميد مجيد , عليكم أن تتركوا السويد الامبريالي وتذهبوا للعيش في الشقق التي لا زالت شاخصة في الاتحاد السوفيتي والتي بناءها باني الاشتراكية يوسف ستالين ؟ ما هذا الظلم يا رعد ؟
هنيئاً لك يا ماركس بكهنة المعبد المدافعين عن أفكارك النبيلة – غير المشوهين لنظريتك ؟
لنقرأ التعليق التالي من السيّدة زينة محمد ( مصيبة ثانية ) :
كل ما تقوله من بنات أفكارك ومن الدعاية الكاذبة - تحدثت إلى المقاتلين والذين عايشوا فترة ستالين لم يلعن احد ستالين أمامي !! وكانوا زميلاتي وزملائي طلاب كثر لم يقل لي أحد أن أباه أو جده عذب أيام ستالين !! من أين جئت بهذه الافتراءات !! ؟ انتهى التعليق وهي تخاطب الأستاذ ماجد جمال الدين ..
إذا المصدر – زينة محمد – لو أراد بان غي مون الأمين العام للأمم المتحدة أن يكتب تقريراً عن أيام ستالين فسوف ينقل ما قالته السيدة زينة محمد بعد لقاءها بالمقاتلين وزميلاتها وزملاءها ؟
العجيب في الأمر تقول له ( من بنات أفكارك ومن أين لك هذه الافتراءات ) ؟
السيد ماجد جمال الدين أمضى نصف عمره في الاتحاد السوفيتي ( يعني ليس من بنات أفكاره ) يجوز ( من أولاد أفكاره ) ؟
هل هذا هو التعصب , هل هذا هو العمى , هل هذا هو الحضيض ؟ ماذا نُسمي هذه التعليقات ؟
هل ما تقوله وما تشاهده السيدة زينة هو المصدر العلمي الذي تستند عليه البشرية في الكتابة عن أيام ستالين ؟
مع احترامي الشديد للسيدة وهذا ليس من باب الانتقاص ولكن من أجل تقريب الفكرة :
زينة محمد – صاحبة تعليقات في الحوار – لا نعرف عنها أي شيء سوى ما تقوله – لم تذكر لنا مصدر – كل العلم الذي لديها - تقول قابلتُ والتقيتُ - ؟ من أنتِ من باب الإيضاح هل أنتِ مسؤولة الأمم المتحدة أم الصليب الأحمر أم الهلال الأخضر أم رئيسة المحكمة الدولية ؟
هل أنتِ على سبيل المثال لا التجريح : ميركل - تاتشر – كاترين أشتون – سوزان رايس ( لا سامح العقل ) ؟
هل هناك عاقل يصدق ما تكتبيه وكيف , وبناءاً على ماذا يصدق ؟
هل يجوز لكهنة المعبد ما لا يجوز لغيرهم ؟ هل هذا هو العلم الذي تعلموه من ستالين ( الكاهن الأعظم ) ؟
لماذا لا يخجل البعض عندما يكتب – هل نحنُ أغبياء ؟ كيف يخاطبوننا بهذه اللغة السوقية الفاقدة لكل ما هو علمي ومتحضر ؟ هل هؤلاء هم الذين سوف يحققون للبشرية أحلامها ؟ والأنكى يقولون بتحرير الأوطان ,, عليكم أن تحرروا أنفسكم من الأوهام لأن فاقد الشيء لا يعطيه ...
نأتي الآن على تعليق صاحب الثقوب لا أدري هل هي الثقوب السوداء أم البيضاء , ماذا يقول :
تدخل الحمام فترى كل شيء يلمع ونظيف وروائح عطره لكن هناك في الثقب ما هو على وزن كتابات .
تهانينا لشامر ( يقصد شامل ) عبد العزيز بهذه الكتابات ؟ انتهى .
هذا التعليق كان على مقالي – كهنة المعبد الستاليني ..
بالرغم من أن التعليق كان فيه إهانة للجميع حسب رأي المستشار جاسم إلاّ أنني ومن منطلق :
العين بالعين والسن بالسن والبادئ اظلم سوف أرد .
طبعاً كان هناك ردود عليه من قبل الأصدقاء ولكن وصلني تعليق من الماركسي الصديق سمير فريد ( يعيش في أميركا العميلة ) على بريدي هو على الشكل التالي :
العزيز الأستاذ شامل :
تحية ,, هل الثقب الرابع ( على وزن البعد الرابع ) لا تتصور بأن هناك خطأ في التعبير ,, نعيش في هذا العصر لنتصور كيف يكون الحال عندما يحكم ( سوسان ) أكيد سيتوسع الثقب إلى ما لا نهاية ولن يتمكن أي شخص من غلقه حتى طيب الذكر – الذكر سعدي الحلي ( أهل العراق أدرى به ) ولا تنسى أن التكرار فن بابلي ,, تحياتي ومحبتي للجميع . انتهى .
هذه هي ثقافة سوسان أحد رؤوس ميدوزا ؟
المشكلة أنهم يرفعون راية التنوير حسب زعمهم من أجل شعوب أفضل ( ولكن بدون ثقوب ) ؟
أنا أعرف أن الثقوب هي من اختصاص الدكتور علي عجيل وليس من اختصاص – سوسان – هكذا اسمه المزيف – هو احد كهنة المعبد يكتب باسم وهمي وما أكثرهم ؟
ثم تعليق آخر من صاحب الثقوب على الشكل التالي :
الإنسانية بحاجة لستالين آخر كي يسحق الصراصير الباقية التي لم يسحقها ستالين بحذائه الفولاذية - انتهى –
حسب معلوماتي الصراصير تحتاج لقاتل الحشرات فهي ضعيفة ولا تحتاج لأي شيء آخر ؟
أما الإنسانية فتحتاج لأشياء عظيمة أكيد ليس من ضمنها أصحاب ثقافة الحذاء , لا حذاء خروشوف ولا الزيدي ولا البشير ولا ستالين ( يقال أنه كان يرتدي أحذية فولاذية من شدة البرد أي ستالين حسب قول سوسان ) ؟
هنيئاً لك يا ماركس بكهنة المعبد وأصحاب الشقق الواسعة وخبز القمح والثقوب والأحذية ( الستالينية ) , لماذا نحتاجك ويحتاجك العالم الآن , لماذا يعيد الغرب قراءتك ؟ لا يا سيدي نم قرير العين ما دام هناك ( كهنة المعبد ) ؟
/ ألقاكم على خير / .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دردشة 1
- الحتميّة بين ماركس وبوبر ؟
- وأخيراً - فائض القيمة - ؟
- المرأة , الأديان والتاريخ في رواية - ظل الأفعى -
- الحوار المتمدّن واليسار !!
- أعداء المنطق .
- كارل بوبر والتاريخانية ؟
- كهنة المعبد الستاليني .
- الفرهود , وقتل اليهود !
- دولة يهوديّة ديمقراطيّة ..
- قرأتُ لكم - نيتشه والربيع العربي وأشياء أخرى !
- الثورة الروسية في الرواية الستالينية !!
- أنصار ستالين والشلة ؟
- أدونيس ( النبي الوثني ) ؟
- طه حسين بين الدين والعلم !!
- إدمان السلطة ( متلازمة الغطرسة ) ؟
- الماركسية في عصرنا ؟
- خرافات الأديان !!
- ما هي الثقافة , من هو المثقف ؟
- رؤية تاريخيّة مختلفة ؟


المزيد.....




- أحمد عز ومحمد إمام.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وأفضل الأعم ...
- تيلور سويفت تفاجئ الجمهور بألبومها الجديد
- هتستمتع بمسلسلات و أفلام و برامج هتخليك تنبسط من أول ما تشوف ...
- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - شامل عبد العزيز - من تعليقات كهنة المعبد - الستاليني - ؟