أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ميمد شعلان - بحر الأيديولوجيات- الجزء الثاني














المزيد.....

بحر الأيديولوجيات- الجزء الثاني


ميمد شعلان

الحوار المتمدن-العدد: 3721 - 2012 / 5 / 8 - 16:56
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


تتشكل الحقيقة لدينا لنعي مدي تعاطف البعض من شعوب الغرب لنا نحن العرب، فمن حالة النظرة الباهتة الي نظرة رضا وإيمان بالغ الأهمية في وضع شديد الحساسية...فكيف لا؟ وهم يجدون تفاقم الأمور علينا من حكامهم ومصائب رموزهم تجعلهم يعيرون إنتباها لما كل هذا؟!

ولماذا يتم إختيارهم (نحن العرب) لقضايا شائكة في شتي المجالات التي صارت محل جدلا واسعا في حياة الكثيرين؟!
وإن تم ذلك..! لماذا يوضع العربي دائما في منظور الفاسد بعينه، أو الأحمق بفكره دون دراسة شاملة لموضوعية هذا الإختيار؟!
وإن كان ذلك ايضا..! فمن مصلحة من واقع هذا المسلسل الذي وإن بات وأصبح دراميا بمعني الكلمة؟!
وإن علقت في أذهان البعض سلبا! وهو المطلوب إثباته كما يقولون لنا في حصة الرياضيات حينما نتنهي من وضع الحلول المناسبة في مسألة ما، فقد تكون بسيطة المدي فتحل مباشرة دون الإحساس بعناء توصيل المطلوب للاخرين وليكن أسلوب الإقناع المباشر بالكلام، وهناك ماهو معقد ويحتاج الي وضع حلول جذرية وسريع لفك هذا الإشتباك ولتكن وسائل الاعلام هي تلك الحلول الجذرية، التي وإن سميتها بالحلول الجذرية التعسفية التي تفرض عليك نفسها دون إيجاد البدائل؛ في ظل الثورة المعلوماتية الهائلة لايجاد الأسهل منها.. فكيف له أن تخدم مصالحه الشخصية؟! والي أين سيصل بها مستقبلا؟!

أسئلة جعلت دول العالم الغربي تتحس وتتشكك في سلمية هذا الموقف ومدي خطورته بشكل مزمن وخطير علي حياة العرب في الغرب.. فلما لا؟! فنحن ضحية فكرعدواني مستوطن يتشكل تحت وطأة منظومة عمل ارهابي فاشي (الماسونية الحرة)...فاستبقت بوضع المناظرات ووسائل التوعية والإرشاد المناسب يكون علي أساسها تغيير أكثر شمولي لمفهوم العربي بالعربي (يا من ادعيت انك فاهم!)



#ميمد_شعلان (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الوطن كلمة حروفها من نور
- بحر الأيديولوجيات- الجزء الأول
- المصري لايستسلم.. يموت أو ينتصر
- المواطن X
- شذرات ودماء ومؤامرات
- طائفية أم ميكيافيلية؟!
- أشواك الصبار بين ثنايا العقيدة العسكرية
- المتغيرات فى تركيبة الطبقة العاملة بالمحروسة
- الصومال تستغيث.. فهل من مجيب؟!
- أشهر منذ بداية إندلاع الثورة السورية والمحصلة صفر!
- لماذا دائما الإجابة.. الإخوان المسلمون؟!
- حقيقة الرقم ثلاثة..!
- مدوّنون ضد الصهيونية وأسفيكسيا الصهيونية
- لا تقرأ هذا...إن كنت مسلما!
- خبر هام...سقوط أسد الشام!
- أنا الإرهابي...إكتشفوا حقيقة قاتل-أسامة بن لادن-...!
- الولايات العربية المتحدة*


المزيد.....




- زفاف -ملكي- لحفيدة شاه إيران الراحل و-شيرين بيوتي- و-أوسي- ي ...
- رواج فيديو لـ-حطام طائرات إسرائيلية- على هامش النزاع مع إيرا ...
- -نستهدف برنامجًا نوويًا يهدد العالم-.. هرتسوغ يبرر الضربة ال ...
- إجلاء واسع للإسرائيليين و-الحيوانات- من بيتح تكفا بعد الهجوم ...
- رئيس النمسا يعترف بعجز بلاده عن تقديم مساعدات عسكرية لأوكران ...
- الخارجية الأمريكية والروسية توجهان نصائح لمواطنيهما المتواجد ...
- -سرايا القدس-: أوقعنا قوة إسرائيلية في كمين محكم شمال خان يو ...
- إسرائيل - إيران: في أي اتجاه تسير الحرب وإلى متى؟
- نتانياهو: قتل خامنئي -سيضع حدا للنزاع- وإسرائيل -تغير وجه ال ...
- كيف تتخلصين من -كابوس- البثور العميقة في الوجه؟


المزيد.....

- الآثار العامة للبطالة / حيدر جواد السهلاني
- سور القرآن الكريم تحليل سوسيولوجي / محمود محمد رياض عبدالعال
- -تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو ... / ياسين احمادون وفاطمة البكاري
- المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة / حسنين آل دايخ
- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ميمد شعلان - بحر الأيديولوجيات- الجزء الثاني