أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد شوقى السيد - آثار ونتائج حرب اليمن 1962 الايجابية على مصر















المزيد.....

آثار ونتائج حرب اليمن 1962 الايجابية على مصر


محمد شوقى السيد

الحوار المتمدن-العدد: 3715 - 2012 / 5 / 2 - 06:13
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


آثار ونتائج حرب اليمن 1962 الايجابية على مصر

نبكى ويحق لنا ان نبكى على قرابة خمسة ألاف شهيد بحرب اليمن واى حرب اشتركت فيها مصر ولكن نسينا ان نبكى وعارا علينا ان ننسى شهداء الاهمال والفساد وضحايا حوادث الطرق المصرية والتى وصلت فى متوسطها ستة ألاف قتيل سنويا بالاضافة الى الألاف من المصابين والمعاقين نتيجة ذلك اما شهداء حرب اليمن وعلى مدار عدة اعوام من الحرب ضد عدة قوى استعمارية وامبريالية

يعد أشتراك وارسال مصر قوات مسلحة لها لدعم وتأييد الثوريين الجمهوريين باليمن أحد أهم الانتقادات الموجهة للزعيم الراحل جمال عبد الناصر تحت دعاوى التورط بحرب ليس لنا بها ناقة ولا جمل بالاضافة الى اتهام ان الاشتراك ووجود جزء من القوات المسلحة كان سببا من اسباب هزيمة ونكسة يونيو 1967 لذلك نحاول الكشف عن النتائج الايجابية عن تلك الحرب

نتائج حرب اليمن الايجابية لمصر

1- تحقيق وحدة شمال وجنوب اليمن والاعتراف والتأكيد على دور مصر القيادى على المستويين الاقليمى والعربى وتقويتة دوليا وارتفاع مكانة مصر عالميا واتجاة كثير من الدول للتقارب من مصر

2- عبد الناصر تعهد فى زيارتة اليتيمة لليمن فى ابريل 1964 باخراج الانجليز من عدن وان ذنبهم بين ارجلهم وما ان دخل عام 1966 حتى أعلن هارولد ويلسون رئيس الوزراء البريطانى عن استراتيجية شرق السويس الجديدة وفيها الانسحاب من جنوب اليمن مع مطلع 1968 ولولا هزيمة يونيو 67 لكان حكام الجنوب المحرر هم كوادر عبد الناصر فى جبهة تحرير الجنوب المحتل

3- جلاء القوات البريطانية عن عدن جنوبى اليمن وطرد اكبر قاعدة عسكرية انجليزية خارج بريطانيا بعد قاعدة قناة السويس وتصفيتها فى 56

4- انسحاب بريطانيا من اتحاد الجنوب العربى الذى كان يضم محميتها فى عدن عام 1967

5- جاءت آثارها خلال حرب اكتوبر 1973 عندما استخدم مضيق باب المندب باليمن لفرض الحصار البحرى والاقتصادى على اسرائيل من ناحية الجنوب وتأكيد سياسة مصر العسكرية بمساندة القوى الثورية والوقوف ضد الاستعمار ووضعها محل التطبيق وليس الشعارات فقد كتب المؤرخ الاسرائيلى ميخائيل اورين بالعبرية عن خبرات حرب اليمن " بمقارنة الأداء المصري في هذه الحرب مع بقية الحروب التي خاضتها، فإن المصريين أظهروا مستوى عالي من المبادرة والابتكار العسكري. وعلى سبيل المثال، قام المصريون بتعديل طائرات التدريب والناقلات السوفيتية للعمل كطائرات تمشيط وقاذفات. وقاموا بتطوير تكتيكاتهم ولكنها تعثرت في حرب عصابات الفصائل الملكية. وقد أدرك مخططو الحرب المصريون بعد هذه الحرب أن مضيق باب المندب يعطي عمقًا إستراتيجيًا كبيرًا يمكنهم من منع وصول إمدادات النفط لإسرائيل، وهو ما حدث في حرب أكتوبر عام 1973""

6- رأى سعد الدين الشاذلى رئيس اركان حرب اكتوبر عن حرب اليمن بانها لها آثر ناجح على السياسة المصرية على المدى البعيد فأدى استقلال دول جنوب الجزيرة العربية كأهم أثر لحرب اليمن الى مساعدة تلك الدول لمصر بعد ذلك فى حرب 73 تقريبا 17 مليار دولار فلو كانت هذة البلاد غير مستقلة لما ساعدت مصر حينها

7- أكتساب خبرات حروب الاستنزاف وعمليات حرب الجبال والمنحدرات واثبات قدرتها على العمل بنجاح فى مسرح العمليات بعيدا عن اراضيها وفى طبيعة ارض ومناخ مختلفة تماما عن المسرح المصرى مما ساعد القوات المسلحة برجوعها عقب 67 فى اعادة بناء القوات المسلحة والتجهيز لحرب التحرير بدخول حرب الاستنزاف وعمليات استنزاف للجيش الاسرئيلى



8- تأثير التجربة العسكرية باليمن على السياسة المصرية بعد ذلك

فيحكي الدكتور/ مصطفى إسماعيل وزير خارجية السودان لفترة طويلة والسياسى المخضرم
وفارس إعادة العلاقات المصرية السودانية، لقد حكى في برنامج "زيارة خاصة" على قناة الجزيرة الإخبارية

كيف كان لقاؤه الأول بالرئيس حسن مبارك بعد تدهور العلاقات بين البلدين بصورة خطيرة بعد حادث أديس أبابا الشهير، ومحاولة السودان طي صفحة ملف أديس أبابا وآثاره السلبية على البلدين
. يقول الدكتور مصطفى إسماعيل
( ذهبت للقاء الرئيس مبارك في مكتبه، فقال لي: "تعرف يا مصطفى..بعد عودتي من أديس أبابا، دخل عَلَيَّ قادة الجيش المصري جميعًا، وأدوا لي التحية العسكرية، وقالوا: يافندم إحنا جاهزين لضرب الخرطوم. فقلت لهم: أشكركم على مشاعركم الطيبة، ولكن الخرطوم كالقاهرة.. ثم صرفتهم".إلى هنا ينتهي حديث وزير الخارجية السوداني، صاحب التوجهات الإسلامية المعروفة، ويمكنك أن تدرك بسهولة وقتها مدى التوتر في العلاقات بين البلدين، والذي وصل إلى حافة الحرب، ولكن تجربة اليمن الماثلة أمام الرئيس حسني مبارك، الذي خَبَرَ كل أسباب نكسة يونيه، وعاشها بدقة حينما كان قائدًا لإحدى القواعد الجوية المصرية برتبة عقيد، كل هذا جعله يرفض هذا العرض المغري الذي يدغدغ المشاعر، وقد يستهوي أي رئيس في مكانه، ولو كان غيره في مكانه ما تردد لحظةً في تأديب السودان، حتى من باب الثأر الشخصي، واسترجاع الهيبة المصرية! لقد علا صوت بعض الساسة المصريين، بل والمثقفين وبعض المفكرين من اليساريين وغلاة العلمانيين، بعد أديس أبابا، مطالبين الدولة المصرية بالرد بعنف على السودان التي اتُّهِمَتْ بتدبير محاولة الاغتيال، بل والتدخل عسكريًا في السودان، على الأقل لإسقاط الحكم السوداني ذي التوجهات الإسلامية. ولكنّ القيادةَ السياسية المصرية لم تستجب لهذه الأصوات، ونظرت إلى المصلحة الاستراتيجية، والعمق الاستراتيجي لمصر في السودان، مع استحضارها لتجربة اليمن وعدم الرغبة في تكرارها. إنني لا أجامل أحدًا، ولكني أذكر حقائق يعرفها الجميع، وقد مدحت هذه التصرفات في مجالسي الخاصة مع إخواني ونحن في السجن؛ لأن أصحاب الدين و المعاني والقيم الإسلامية النبيلة لا يتغيرون ولا يتبدلون، ولكنهم يعيشون بقلوبهم وجوارحهم مع قوله تعالى: "وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا".. ويستجيبون للأمر القرآني العظيم: "اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى". ومن المعروف أنّ حادث أديس أبابا قامتْ به سابقًا الجماعة الإسلامية، ورغم ذلك فإن القيادة السياسية لم تسعى للانتقام الشخصي من الذين قاموا بهذا الحادث، رغم تَمَكُّنِهَا منهم وقَبْضِها عليهم، وهذه -واللهِ- نعمةٌ كبيرة، وشيء جميل، لا يتكرر كثيرًا في هذا الزمان، ولا يشعر بقيمته سوى مَنْ ذاق الْمُرَّ في المعتقلات، ورأى كيف أنّ الضابط الصغير في سجن أو قِسْمٍ يثأر لنفسه إذا أَحْرَجْتَهُ بكلمةٍ، أو مسستَ كرامَتَهُ بمجرد تعليق على كَلَامِهِ أو تصحيحٍ له! إن أفضل ما استفادته السياسة والاستراتيجية المصرية من التدخل المصري في اليمن في الستينات هو عدم تكرار هذا الأمر مهما كانت المغريات، ولعل أمريكا حاولتْ مرارًا وتكرارًا توريط مصر ودول أخري عربية لمشاركتها في غزو العراق سنة 2003 ، حتى ولو كان بصورة رمزية فقط، ولكن مصر التي استوعبت درس الستينات في اليمن ،ولم تنسه، رَفَضَتْ ذلك بشدة، وما زالت ترفضه حتى اليوم، ولو فعلت ذلك لكانت الآن في محنة شديدة، ولعاد كثير من أبنائها في توابيتَ خشبيٍة، أو مُزِّقَ جيشها تمزيقًا، ولتركته أمريكا وحيدًا يتلقى الخسائر في الميدان وحده. )


أشكالية التدخل المصرى بحرب اليمن

أن اشكاليات قرار التدخل العسكرى فى اليمن نشأت من أسلوب ادارة الصراع المسلح وليس فى سنة والانخراط فية خصوصا وأن الهدف من التدخل لم يكن قتال آل سعود بل حماية ثورة اليمن من تدخلهم ورعايتهم لغزو آت من حدودهم ضدها المقصود أن الخطيئة الكبرى التى ارتكبها عبد الحكيم عامر بدءا من يناير 63 كانت قرارة فى توسيع نطاق الحرب لتهدف الى السيطرة على كامل جغرافية اليمن وصولا الى الحدود مع السعودية ومع الجنوب فكان الأصوب والأجدى الاقتصار على تأمين مثلث صنعاء – الحديدة – تعز ثم يناء جيش جمهورى تدريجيا يكفل مع الوقت تأمين الأطراف مع القبائل الجمهورية

فقد انتبة عبد الناصر لهذة النقطة مطلع 66 عندما تبنى استراتيجية النفس الطويل التى مكنت من تخفيض حجم القوات باليمن من ذروة وصلها عام 65 بلغت 70 الف جندى الى نصف ذلك الحجم ربيع 66 وبفاعلية أكبر ومردود أكفأ

فعبد الناصر بذل محاولات عدة لوقف حرب اليمن ما ان خشى انها تتحول فيتنام عربية .. لكنها محاولات ما لاقت الا الصد وحدة من رجل الولايات المتحدة الاول فى العالمين العربى والاسلامى اى فيصل آل سعود . كانت المحاولة الاولى مع رالف بانش فى فبراير 63 ورفضت الرياض مقابلتة لبحث مقترحاتة كانت المحاولة الثانية مع الزوورث بنكر مبعوث الرئيس الامريكى جون كيندى فى ربيع 63 وحاول عبد الناصر مساعدتها بأن بدأ بسحب قواتة بشكل جدى فى مايو 63 كانت المحاولة الثالثة عندما دعا عبد الناصر لأول مؤتمر قمة عربى فى يناير 64 علة يكون منصتة لصلح معقول مع الرياض فى وجة التهديد الاسرائيلى المتصاعد فى الشمال العربى حينها
وبدلا من أن يأتى حاكم الرياض الفعلى ولى العهد فيصل وصل الملك الرمزى سعود يجر نفسة جرا وليقول بصريح العبارة لمستقبلة اننى لا أملك من أمر نفسى شيئا ومع ذلك وانتفاعا بأجواء انفراج العلاقات العربية بعد القمة الاولى أوفد عبد الناصر عبد الحكيم عامر وزكريا محى الدين وأنور السادات معا الى الرياض فى فبراير 64 ليمدوا جسور الوصال مع فيصل فما لبثوا أن عادوا خاووى الوفاض


أشكالية الانتقاد لقرار التدخل العسكرى باليمن

يعد التدخل العسكرى المساند للثوار الجمهوريين باليمن احد اهم تطبيقات الامن القومى والعمق الاستراتيجى معتمدا على الجغرافيا السياسية ولذلك يختلف الناس حول مفاهيم الامن القومى كلا وحسب فهمة لة واحساسة بمدى العمق الاستراتيجى لامنة القومى وللاسف فالقليل من الناس هو من يدرك ويعرف ويقرأ عن الجغرافيا السياسية والعمق الاستراتيجى للامن القومى وتطبيقاتة

فالسؤال الاهم الذى يوجهة الى كل من يوجة انتقادة لقرار التدخل العسكرى باليمن لماذا كونت بريطانيا امبراطورية لا تغرب عنها الشمس رغم كل الحروب التى خاضتها لتنفيذ هذا الهدف
لماذا كونت فرنسا امبراطورية رغم كل الحروب والخسائر البشرية والمجهود لتكونينها لماذا حاربت بريطانيا وفرنسا بحرب القرم فى القرن التاسع عشر بجوار تركيا ضد روسيا القيصرية لماذا حدثت حروب عالمية رغم ان بداياتها كانت محدودة وكبرت بعد ذلك فان الاجابة على كل تلك الاسئلة لابد من فهم الجغرافيا السياسية وابعاد العمق الاسترتيجى للامن القومى لكل بلد لكى تستطيع تفسير سياساتها فلذلك نقول لكل من يوجة الانتقاد لقرار مصر الاشتراك بحرب اليمن مساندة للثورة الناشئة عليك اولا القراءة الجيدة والفهم لابعاد العمق الاستراتيجى للامن القومى والجغرافيا السياسية

.



#محمد_شوقى_السيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تشريعات ثورة يوليو - التشريع ومسيرة الثورة
- الاسلام السياسى وأشكالية العلاقة بين الدين والسياسة
- خبر وفاة جمال عبد الناصر 28 سبتمبر 1970 بالاعلام العربى والع ...
- الجمهورية الثانية الجمهورية الرئاسية الديمقراطية هى الانسب ل ...
- أنتهاء خدمة الموظف العام
- دور منظمة التجارة العالمية فى حل المنازعات التجارية الدولية
- ترابيس ادارية حالة الجهاز الادارى للدولة المصرية
- أدلة أدانة الاخوان بتدبيرهم حادث المنشية اعترافات الاخوان بت ...
- رغم الانهيار ( جسر الارادة على خط النار ) التحدى العسكرى بعد ...
- سهم الطغيان فى الجسد العربى زراعة الاستبداد ( بذرة الاستبداد ...
- يوم رحيل الاب كاريزما ناصر الابوية 28 سبتمبر 1970 -- فى 9 و1 ...
- جسر الآرادة (عقب التدمير ) آرادة لا تنكسر (أعقاب نكسة يونيو)


المزيد.....




- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...
- الجيش الأمريكي يعلن تدمير سفينة مسيرة وطائرة دون طيار للحوثي ...
- السعودية.. فتاة تدعي تعرضها للتهديد والضرب من شقيقها والأمن ...
- التضخم في تركيا: -نحن عالقون بين سداد بطاقة الائتمان والاستد ...
- -السلام بين غزة وإسرائيل لن يتحقق إلا بتقديم مصلحة الشعوب عل ...
- البرتغاليون يحتفلون بالذكرى الـ50 لثورة القرنفل
- بالفيديو.. مروحية إسرائيلية تزيل حطام صاروخ إيراني في النقب ...
- هل توجه رئيس المخابرات المصرية إلى إسرائيل؟
- تقرير يكشف عن إجراء أنقذ مصر من أزمة كبرى
- إسبانيا.. ضبط أكبر شحنة مخدرات منذ 2015 قادمة من المغرب (فيد ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد شوقى السيد - آثار ونتائج حرب اليمن 1962 الايجابية على مصر