أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد الشمري - حكم المؤامره متواصل ربيع العمى العربي















المزيد.....

حكم المؤامره متواصل ربيع العمى العربي


محمد الشمري

الحوار المتمدن-العدد: 3715 - 2012 / 5 / 2 - 01:36
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لعبه المؤامره والربيع العربي المزعوم
امريكا واللعبه الاستعماريه الجديده القديمه القائمه على استباق الحدث قبل وقوعه بالاوراق الستراتيجيه في السياسه وضبط الامساك بزمام الامور وعدم تركها في المهب لمن هب ودب من المغامرين المتسلقين على اكتاف الشعوب فهي السباقه في صنع الحدث والتحكم بمساره خدمه لمصالح الاستعماروالاستحواذ وكانت الاحداث تترى منذ ان اخذت التحكم بمستعمرات بريطانيا العجوز بعد الحرب العالميه الثانيه حيث انها تخلت عن هذا الامر لامريكا لعدم قدرتها على ادارتها لكثره تمرد شعوبها وانتشار الوعي الوطني والقومي فدخلت امريكاعلى الخط بوضع عملائها مقامها في الاربعينيات في اداره تلك المسعمرات الذين تحولوا الى جلادين دكتاتوريين وصار لزاما على شعوبنا العربيه الغنيه بالنفط ان ترزح تحت دكتاتويات همجيه طائفيه عشائريه فانتشر الجهل والتخلف والخرافه وارتبط هذا العامل بايدولوجيه دينيه يشرف عليها رجال دين مرتزقه يحرمون ويحلون وفق اهواء الملوك والسلاطين واقتضاء الحاجه بهذا نشات مجتمعات مات فيها العقل والتفكير تقاد كالقطعان عن رضا ما دام خنوعها بامر من الله يعز من يشاء ويذل من يشاء بيده الخير يرفع من يشاء ويخفض اخرين درجه ويفضل اناس على اخرين في الرزق ويسلط اناس على اخرين لسوء اعمالهم وما دام هذا هو الحل الالهي فلا اعتراض على حكم الباري يعطي الملك من يشاء وينزع الملك ممن يشاء وهو على كل شىء قدير ونصب امريكا للاشراف على تنفيذ اوامره وتتحكم بالخيرات وتنصب للملك من تشاء من العملاء والملوك لتؤول الى ابنائهم من بعدهم يسومون الناس العسف والظلم وتسرق خيرات البلدان
العملاءينظرون فرحين بما اتاهم الله من الخيرات فيصابون بالعمى في خبط عشواءاحيانا فيحكم عليهم سيدهم بالاقصاء وتبدا حمله التشويه والتشهير لياتي عميل جديد غيرهم كان قد اعد مسبقا ليستلم الحكم في هاله من القدسيه الالهيه لان من قبله قد خان الامانه وها هو الجديد يعيد الايمان الذي حاد عنه الخائن السابق فنصفق طويلا وتدمى ايدينا لعبد الله المؤمن الجديد وعلينا الصبر اذ ان الله يحب الصابرين على الجوع والمرض والفاقه والموت البطيء
حرم دخول المدارس وانتشرت الكتاتيب في المساجد ليجد الناس انفسهم امام حفظ القران مفسرابما يشتهي الملقنون اذ لانقاش في الدين ولعدم وجود وسائل لانتشار المعلومه ضلت بلداننا ولفترات طويله بعيده عن ركب الحضاره وكان الحكام لايخافون الا من العلم والمعرفه وقولهم (الف امي متخلف خير من عالم هدام)
يعد تداول السلطه سلميا ضربا من الخيال فهي هديه الاله الامريكي لعبده المؤمن ظاهريا وهواشد مرتكبي الموبقات والمحرمات سرا فاليالي الحمراء والغواني بدل مسموح للحاكم وعقابه فقط اذا لم يستتروبعد ان تيبس ورقته وتحترق فعميل امريكا اصبح عديم الفائده واصبح اثاث بالي يجب ابداله باحد السيناريوهات احسنها شديد المراره اما برميه خارج الحدود كالكلب الاجرب مع عائلته مكللا بالعار والشنار او يرمى لخصومه في امرين قد يعطى للشارع الهائج ليقطع اربا اويصعد المشنقه مكللابالعار وفي كل الاحوال سيدخل مزبله التاريخ كجيفه عفنه من اوسع ابوابه لتذكره الاجيال عبره لمن يعتبربعدتجريده من ممتلكاته وامواله
سيناريوهات خاصه للمغامرين وهواة كراسي الحكم والعجيب انها مستمره بلا نهايه ليس بينهم من يتعض بمن قبله والامثله كثيره منهم ملك مصرفاروق وشاه ايران اما اليوم فالامثله كثيره جدا صالح وحسني والقذافي وزين العابدين والاسد ومنهم من ينتظر
تكونت نتيجه الظلم في العالم العربي ممن اسعفهم الحظ في التعلم والافلات من طوق الجهل المحيط بعض الاحزاب والمنظمات المطالبه بالعدل منها من مارس العمل سرا وعلنا حسب الضروف المحيطه لتواجه بستراتيج استعماري جديد هودخولها المعترك بخلق عملاء يدعون الوطنيه ويعادون امريكا علنا ويغازلونها سرايقفون بوجه الحركات الوطنيه بخطاب ايدولوجي قومي او ديني اورجعي اقطاعي عشائري وهنا يبدا الصراع على السلطه
هزم بعض العملاء خلال تاريخ المنطقه في ثورات شعبيه واستلم الحكم اناس وطنيون كما في توده في ايران وثوره 14تموز في العراق ما لبثت ان انهارت عنما شرع وعاض السلاطين وكفروا شخوصها بامر من اسيادهم لنرجع القهقرى
امريكا في منطقه رقعه الشطرنج النفطيه تلعب بمهاره اللاعب الماهروقد جربت بيادق كثيره وخرجت بانجاح اللعبه على الوجه التالي
تخلصت من حكم نجيب الله الشيوعي بان اختارت من عائله لادن السعوديه الغنيه قائد مخابراتي متطوعا لفلول القاعده يساعده اخر هو الدكتور الظواهري متطوعا ايضامن الاخوان المسلمين عملاء منذ التاسيس ومن عميان الاسلام ليحاربوا تحت لواء نصره الدين المنتهك في افغانستان ليسلم الحكم موقتا لاعداء الشيوعيه الذين شرعوا لانهاء وجود المحاربين الاجانب من المتشددين الذين حاربوا معهم وطردوهم من افغانستان وقد رفضت بلدانهم رجوعهم لها باعتبارهم حمله سلاح وفكر منحرف يهددون الامن العام المستقر في بلدانهم وقبلتهم الجزائر فدفع الشعب الجزائري ثمنا غاليا وتعرض الفلاحون البسطاء في قراهم للذبح وهم اليوم ينتشرون في ارجاء الارض الاسلاميه ليعيثوا في الارض فسادا تحت قياده تديرهم في اماكن حياة الابرياء ليكونوا ضحايا اهداف ستراتيجيه واجنده مخابراتيه
ذبلت ورقه ابن لادن ليتخلص منه بسيناريو ماساوي ليحل محله من يحسن الدور يتجمع حوله من لازال يصدق ان القاعده منظمه لنشر الدين الاسلامي وهم يذبحون المسلمين في بلدانهم....اذ كيف يعقل ان مجموعه تعيش خارج العصر التكنولوجي ان تهزم التكنولوجيا هذا تفكير قطعان الماشيه
بعدها تحولت القاعده وسيله الحمايه لملوك السعوديه بدفع المتشددين للدخول تحت لوائها والتخلص منهم بدفعهم خارج الحدود ليقتلهم الاخرين دون أي رحمه او احتجاج غير ماسوف عليهم بعد ان سلكوا طريق عجيب وشاذ عن سلوك البشر وادعوا ان هذا دين الهي لجعل العالم جميعا يكره كل من يدعي انه مسلم هذا ان لم تستطع هي قتلهم وهي ضمن مبدا المؤامره
بعد تجمع احرار ايران في جبهة عريضه وقادوا ثوره وطنيه شعرت امريكا ان عرش الشاه قد اهتز سارعت لافتعال خلاف بين صدام والخميني الموجود كلاجىءفي النجف الذي كان يعيش في النجف كرجل دين متاخي مع الدوله ونظام صدام حسين وليس سياسي وفجاه يصبح سياسي يصدر الفتاوى ضد الشاه ويومها عمم صدام ان الشاه احسن من غيره ليطرد الخميني ويصبح قائد الثوره الشعبيه فيطرده صدام الى باريس حيث تقتضي الخطه منها يركب الطائره الفرنسيه فيصل طهران وسط هاله من القدسيه.. يستلم الاشراف على الحكم من خلف الستاروينتهي باخراج رجالات الثوره من الوطنيين باعدامهم او رميهم خارج الحدود وبتناغم وافتعال خلاف كاذب مع صدام يدمر رابع جيش في العالم وباشراف غير مباشر اومباشرمن امريكا وحلفائها بحرب مفتعله عبثيه دمر فيها الجيش الايراني واستعملت اقذر الاسلحه ذهب في لهيبها خيره ابناء ايران والعراق وخرج الجيش العراقي كاقوى جيش في المنطقه بفعل المساعدات المغدقه من قبل امريكا وحلفائها في المنطقه
ولكن بعد ان انتهى الامر على هذه الحاله زج صدام الجيش العراقي في حرب عبثيه اخرى د مر بعدها الجيش العراقي بتحالف دولي ضم ثلاثه وثلاثون دوله ودخل بعدها العراق في نفق مظلم وعاد القهقرى لاكثر من مئه عام دمرت البنيه التحتيه وخاصه اللحمه الوطنيه والاجتماعيه لينتهي المطاف الى اسقاط ابرز العملاء من الدكتاتوريين
حق لايران ان تعادي البلدان التي ساعدت صدام في حربه معها ..اعادت تسليح نفسها وادعت التفوق من جديد لتصبح الشرطي المعادي لامريكا علنا تهدد وتتوعد لتشعر بلدان النفط بانها خطر يهددهم وصدقوا الفريه وبما انهم بلدان تحكم بالمال المغدق وليس لها توجه عسكري صار لزاما عليهم شراء السلاح بمليارات الدولارات ولكن باشراف مباشر للاسياد الامريكان عن طريق تواجد عسكري مكثف في قواعد على الارض وفي البحار المحيطه وهم يعلمون ان ايران الخميني هي حليف مدلل امين لامريكا وكل هذا تحت مبدا المؤامره
اخرج صدام من اللعبه واخرجت طالبان في سيناريو ماساوي غير ماسوف عليهم من شعوبهم في عمل حربي استباقي
لم تقم امريكا بمساعده الاحرار في السيطره على مقاليد الحكم وانما جائت بعملائها على متن دباباتهاليختاروا اقاربهم وركائزهم المفترضين المغردين معهم من النفعيين( وقد حضرت احداها في احدى الاماكن العراقيه حيث كنت مدعوا لاستقبال هذا الوافد مع الغزوعندما جاء ليختارمن له القدره على تنفيذ الاوامربلا معارضه وعقد اجتماعا سريا مع احد الشيوخ الحليين الذي ذهب الى الفاو لاستقبال القوات البريطانيه الغازيه ويعلن ولائه لها كما كان ابيه وجده من قبله ليعيد له اراضيه التي استولى عليها ثوار اربعه عشر تموز في قانون الاصلاح الزراعي العتيد
وبعد اعلان مشروع الشرق الاوسط واعتبر العراق نموذجا لنشر الحريه والديمقراطيه بتسلم الحكم من قبل رجال الدين على اساس طائفي عرقي سيؤدي مستقبلا لتمزيق البلد الى دويلات وكانتونات واول عمل قاموا به هو الغاء الحضاره العراقيه العظيمه واعتبارهامخلفات صداميه زوراوهو الذي قام هو بهدم جزء منها بعد ان صار عبد الله المؤمن فدمر التوافق الاجتماعي والسلم الاهلي بالمقابر الجماعيه بعد خروجه من الكويت مهزوما والتي فيها انتفض الشيعه احتجاجا على حروبه العبثيه التي انهكت العراق ماديا وغسلا لعار الهزيمه ونشر الطائفيه ببناء مساجد للسنه في المناطق الشيعيه ووضع فيها دعاة يغدقون الاموال لمن يترك المذهب الشيعي وياتي لصلاة الجمعه واغلق النوادي والمحافل الثقافيه في حملته الايمانيه المعروفه
اتجه الامر لانهاء الدكتاتوريات العربيه وقد اعتبرت انها نظام متخلف لتبدلهابالدكتاتوريات التي تاخذ بالدين كمخدر وقائد بارع هم الاولى بالتغيير لان من ياتي بعدهم حتما عنصر وطني على الاقل ربما يكون متمردا على الاوامر وبما ان تجربه رجال الدين السعوديين الناجحه في اخضاع الشعب بالفتوى قد ادخل رجال الدين لعبه السياسه القذره ونتائجها المستقبليه ستكون وبالاعلى الدين مباشره فهم رموزه وليس لديهم مشروع حضاري اذ انهم يدعون الى بقاء القديم على قدمه فقطع يد السارق ونكاح الامات وتعدد الزوجات والزواج بالقاصرات والزواج بدون علاقه تعارف مسبقه والخمس والزكات وعدم الاعتراف بالحريه الشخصيه وقتل المرتد والكثير التي تتعارض مع حضاره العصر اذ ليس هناك منهم من يجرؤ على نقد الفكر الديني ولو استطاعوا فان جرب احد فعقابه معروف
ان ادعاءاتهم ببناء دوله مدنيه تحكمها مؤسسات المجتمع ماهي الا وهم وخداع وان غدا--------------
قادوا شعوبهم بنشر القناعه التامه باطاعه اولي الامر دون ان يستطع احد بالاعتراض على امر الله اذ ان رجال الله جاهزون لانزال العقاب الفوري على المتمرد بفتوى جاهزة من الحديث والسنه بقيت هذه البلدان مستقره الامن وبقناعه الجميع ما دام حكم الله وبقيت مطيعه لامر الاسياد طيله الفتره السابقه دون أي معارضه تذكر والنفط يتدفق بانسيابيه كل هذا بفتوى
صار لزاما ان تسلم امور الدول العربيه للاخوان المسلمين والسلفيين حيث اثبتوا لامريكا ان قياده الشعوب الاسلاميه بالدين طريق سهل و امن لامريكا ومصالحها من الوطنيين العلمانيين اذ ان ما يهم امريكا والغرب استقرارمصالحهم باقل الخسائر وليس التقدم والتعلم والثقافه
اذن هو ليس ربيع عربي وانما ربيع استعماري في بناء حقبه جديده من العلاقات التي تضمن بقاء مصالحها في امان مادامت الفتوى تؤمن ذلك في اطيعوا الله واولي الامر منكم حيث انها اكتشفت ان الدكتاتوريات اهتزت الارض تحت اقدامها ووجودها مستقبلا يسقطها بيد اعدائها الحقيقيون من الوطنيين حيث تتهدد مصالحها بالعلاقات المتكافئه ولا يهمها ان طبقت حقوق الانسان او لا او الحكم المؤسساتي
ليس للوطنيين الا رفع اصواتهم عاليا ورص صفوفهم وفضح مارب الاستعمار في استغفال الشعوب ونهب ثرواتها واعتبار الوطن وثرواته والحفاظ عليها الهدف المقدس لايتاتى الا عن طريق نشرالثقافه الوطنيه ورفض التخلف والخرافه وبان هذا ليس امر الله فينا



#محمد_الشمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكم الزمان والمكان
- تجمعات زرزوريه
- بلى الحديد وما بلينه
- خطوه استباقيه للتخلص من الخطيئه
- شراء ذمم الفقراء
- تشظي الاديان
- (واعدوا) الى اين
- العراق غزو وغنائم
- الوطنيه ليست للمزايده
- علمنه الحركات والاحزاب الدينيه
- قنبله ايران الذريه
- الى متى يستمر الالهاء دون جدوى
- السفور والفتوى
- العلمانيه هي الحل
- الحريه الشخصيه اولا في وطن الجميع
- ابن لادن ايقظ الديمقرطيه
- المربع الاول هو الحل
- دول مدنيه لادينيه
- بعثيون وان لم ينتموا
- اغلقوا بواب جهنم


المزيد.....




- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...
- -تصريح الدخول إلى الجنة-.. سائق التاكسي السابق والقتل المغلف ...
- سيون أسيدون.. يهودي مغربي حلم بالانضمام للمقاومة ووهب حياته ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى في ثاني أيام الفصح اليهودي
- المقاومة الإسلامية في لبنان .. 200 يوم من الصمود والبطولة إس ...
- الأرجنتين تطالب الإنتربول بتوقيف وزير إيراني بتهمة ضلوعه بتف ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد الشمري - حكم المؤامره متواصل ربيع العمى العربي