أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - محمد يوسف - دعوة للاخر تعليق على كلمة نبيل الهلالى















المزيد.....

دعوة للاخر تعليق على كلمة نبيل الهلالى


محمد يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 1088 - 2005 / 1 / 24 - 06:15
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


مجرد تعليق على كلمة الاستاذ نبيل الهلالى.....!
ياأ ستاذنا نبيل الهلالىلسنا مسئولين كشيوعيين عن ارائك فهى تخصك وحدك كما نحن لسنا ضد السلطة وسالبى الحرية فقط نحن ضد الرجعية السلفية ولايوجد مايسمى بالآسلام السياسى واذا كان هناك لغة حداثة ولعبة البوتقة السياسية التى تتزعمها حركة الكرامة الناصرية والتروتسكيين نجن كشسوعيين مصريين مستقليين نرفض التحالف مع المتأسلمين ونرفض الرجعية بكاغة اشكالها نرفض لعبة البراجماتية السياسية لاننا لانبحث عن مناصب ولااحلاف مع الرجعية ولكننا نؤكد على وعى شعب قادر على الاختيار قادر على تغيير واقعه ولكن اذا كان مثقفيه لديهم القدرة على النسيان فذلك الشعب لاينسى من اساء له من سرق منه حريته من صادر منه وعيه ورأيه واتمنى ان تجيب على هذه الاسئلة ,,,,,
لما ذا حاولوا وكيف قتلوا الاطفال فى الشوارع وسرقوا الامان منا وصدروا لنا الخوف والرعب وقانون الطوارئ والحواجز فى الطرقات والاشتباه فى اى مواطن وسقوط حق المواطن فى التعبير وارتياد المساجد بعد القتل المتعدد الاهداف الشائع فى الشوارع محاولات اغتيال داخل الحدود ومحاولات خارج الحدود ....!
افتتحوها بمحاولة اغتيال الصحفى مكرم محمد احمد كرسالة ارهاب لكل المثقفين وكان من قبلها اغتيال السادات واحداث اسيوط والمنيا وتبعها محاولة اخرى لاغتيال صفوت الشريف وزير الاعلام وتلاها محاولة اغتيال رئيس الوزراء الدكتور عاطف صدقى وذهب ضحيتها الطفلة شيماء وضباط الحراسات الخاصة وتوالت العمليات القذرة بأغتيال رئيس مجلس الشعب الدكتور المحجوب والمفكر العلمانى الدكتور فرج فودة ومحاولة اغتيال اللواء حسن ابوباشا الذى طالته يد الغدر بعاهة فى ذراعه ومحاولة اغتيال اللواء حسن الالفى ومن قبلها اللواء زكى بدر واختتمت العمليات القذرة بمذبحة الاقصر الى راح ضحيتها 58 سائح اجنبى وبعض من جنود الامن المركزى وتدفع خزينة الدولة واقتصادها المنهك فاتورة الخسارة فى مجال السياحة التى خربت بعد الحادث الذى هز العالم وطال التخريب الاقتصاد الوطنى فى كافة المجالات مع تعطيل خطط التنمية وتطوير التعليم وتحديث المنشأت هذا الى جانب التحالف بين الجماعات والفساد المالى الذى استشرى فى ارجاء الوطن مع شركات توظيف الاموال وتخريب مدخرات المواطنين والاستيلاء عليها هذا الى جانب المضاربة فى قوت الشعب من قمح وذرة وعلف بهائم وتجارة الحيوانات والزيوت وحديد التسليح والاسمنت وتسقيع الاراضى وارتفاع اسعار المبانى مع الشركات العقارية الاسلامية علاوة على هذا احتكار مجال النشر والطباعة والتغلغل فى بعض الصحف التى تحاول ان تعبر عن تكويناتهم وتحول الارهاب الى شكل عنكبوتى من التغلغل فى ارجاء الحياة اليومية من انتخابات نقابات ومحاولة الاستيلاء عليها والوصول الى مجلس الشعب ففى عام 1984 استطاع حوالى 108 من الجماعات والاخوان الحصول على الكرسى النيابى كل هذا ناتج تاريخى ممافعلته السلطة من التحالف مع الجماعات والاخوان فى محاولة حثيثة لضرب التيار الاشتراكى والمكتسبات التى استطاع ان يحصل عليها فى الفترة الناصرية وعلى الرغم من ضألتهل ولكن النظام بتحالفه مع الرأسمالية العالمية استكثرها على المواطن ان يحصل على وجبة مدعمة وعلى وطن ان يكون له هوية ولم يستيقظ النظام الابأغتيال رأس الدولة ومحاولة اعتيال الاخر والتخطيط للاستيلاء على ارجاء الوطن وتحويله الى حالة طالبانية جديدة وقد شعروا بالسند والقوة مع الثورة الايرانية وبرنامجها فى تصدير الثورة المتأسلمة الى كل ارجاء المنطقة ففى اثناء وجود الامام الخمينى فى باريس وحدثت مشكلة للشيعة فى المنطقة الشرقية قال انتظرونا بعد ستة اشهر من انتصار الثورة وماذا سنفعل فى المنطقة ... وهذا ماحدث فقد تم تصدير الثورة وتغيرت الياتها ودخلت حالة جديدة فى العنف الدموى واستجاب الجميع الى نداء الخمينى فى رفع راية العصيان المسلح حتى الاخوا ن المسلمين المقيمين بالسعودية انحازوا الى ايران فى الحرب ضد العراق وسادت لغة العنف المتأسلم ضد النظام الذى احتواهم واطلقهم على الشيوعيين والناصريين وجميع من ينتمى الى شجرة اليسار المصرى او يفكر بأسلوب تقدمى حتى يستطيع النظام ممارسة لعبة التحول الى الالية الرأسمالية ويتمكن من بيع الوطن وانشاء طبقة جديدة من الرأسمالية عابرة القارات متسربلين بالدين ان الاشتراكية رجس من عمل الشيطان وان الالحاد اشتراكى اليس الدول التى اعلنت الاشتراكية الغت الدين ولكنهم لولا رعاية هذه الدول لدور العبادة والحفاظ عليها ماوجدت الان بعد هزيمة الاشتراكية فى دارها ... وانتفضت الرجعية لثاراتها من الاشتراكية والدخول فى عباءة الراسمالية بسجادة الصلاة والمسبحة والجلباب والسروال والنقاب اليس المجتمع الرأسمالى مجتمع مؤمن اليس الخليج يفور بالثروة وهم خاملون ولكنهم مؤمنين ويطبقون شرع الله ولايطبقون الديمقراطية الغربية العلمانية . اختلق الاسلاميون حجج كثيرة كان ظاهرها الاسلام وباطنها المصلحة والبراجماتية وهى ركوب مطية الدين للوصول الى الحكم الم يستغلهم عبد الناصر فى الاستيلاء على الحكم وساعدوه وبطش بهم بعد ان امتلك القوة والدولة . ان الحديث عن الاسلام السياسى كالحديث عن الوهم والسراب وحدوتة ان الملائكة حاربت مع الجندى المصرى فى حرب اكتوبر لقد استطاع الاسلاميون ارهاب وطن وتخريبه من خلال عمليات العنف المنظم والمستمر الذى مازال شبح يطل علينا من المصادرات الفكرية وجرجرة المفكريين الى اروقة المحاكم والحكم عليهم بالتفريق والتكفيير ربما انتهى عهد الارهاب المسلح بعد اعلانهم التوبة ولكن لم بنتهى الارهاب الفكرى الذى تمارسه المؤسسة الدينية المسئولة عن مراسم الدين الرسمى الذين هم عبارة عن متخللين المؤسسة لصالح الجماعات النائمة التى ستظهر عند ارتكان المثقف الواع للقضية الاساسية وهى حرية الرأى والتعبير والاعتقاد وقبول الاخر والغاء الدين من البطاقة الشخصية والغاء ان الدين الاسلامى هو المصدر الرئيسلى للدستور فقد تم اضافة تلك العبارة المطاطة فى لحظة سيادة دولة العلم والايمان وحلم الراحل ان يكون اخر الخلفاء الراشدين كماكان يخطط ويحلم بعد ان اطلقهم علينا فى الشوارع والجامعات وساندهم الامن بالبطش بأصحاب الرأى والفكر السياسى كراهية فى المرحلة الناصرية الذى قام من ينتموا الى هذه المرحلة الان بلاعتذار الى جماعة الاخوان المسلمين عن فترة سجون عبد الناصر ولم يعتذر ناصرى الى الشيوعيين الذى قتلوا فى سجون عبد الناصلر وهم يرفضون فلسفة الرقص على السلالم وتنبأوا بالكارثة التى وقعت وهى نكسة 67 فى حين ان الرجعية الدينية انحازت الة الرجعية القباية الوهابية فى محاولة لاسقاط ثورة ناصر وحلمه فى تحرير شعوب المنطقة وكما فى الماضى استعلنت بالمخابرات البريطانبة استعانت على ناصر بالمخابرات الامريكية ولعلنالن ننسى خطبهم فى مساجد السعودية والخليج عن قرب سقوط الطاغوت الناصرى وتكبير الاخوان فى السجن لحظة اعلان خطاب التنحى والسجود شكرا لمتولى الشعراوى هاهى الايام ونرى ان هناك محادثات سرية تجرى بمعرفة سعد الدين ابراهيم فى تقريب وجهات النظر مع الادارة الامريكية ولعل التاريخ يذكر ان فى عز موجة الارهاب للاسم السياسى كانت تجرى مقابلات مع المخابرات الامريكية فقد عقد منتصر الزيات محامى الجماعات المتأسلمة مع { روبرت سيلفرمان ْ} مستشار الشئون السياسية بالسفارة الامريكية فى ذلك الوقت ( 1998 ) سواء بالسفارة او فى مكتب منتنصر واخذت المباحثات ساعات طويلة تم فيها عقد صفقات اهمها تذليل العقبات امام اعضاء الجماعات لدخول امريكا للهجوم على مصر واقامة مؤتمرات تحت مسمى حقوق الانسان. كما اجتمع المهندس ابو العلا ماضى مع السيدة التى تحمل الجنسية المصرية وتعمل موظفة فى السفارة الامريكية التى سهلت له الاجتماع مع مسئولين بالسفارة . وقد طلب احد المسئوليين بالسفارة الاجتماع مع سليم العو ا وقد اجتمع مسئوليين بالسفارة مع المرشد الراحل مأمون الهضيبى ورفضت السلطات طلب بعقد لقاء فى ليمان طرة مع عبود الزمر وقد اكد روبرت كلير مسئول المخابرات بالسفارة الامريكية بالقاهرة انه اعطى تأشيرات لبعض اعضاء الجماعات الاسلامية بواسطة احد المحامين المهتمين بالدفاع عن الجماعات المتأسلمة وكان من بين الضالعين بالاتصالات مع المخابرات الامريكية مفتى الارهاب عمر عبد الرحمن نزيل احد السجون الامريكية الذى تزوج من محاميته الامريكية وقد اتهم الدكتور عمر عبد الرحمن بالضلوع فى حادث انفجار مركز التجارة العالمى قبل ازالته عن طريق الطائرات ... وقد كشفت التقارير عن الاتصالات السرية بين التيار المتطرف المتأسلم والموساد الصهيونى فى لندن وذلك بهدف تغذية الموساد بالمعلومات الممكنة وغير المتاحة عن التيارات المسلحة والنائمة فى العالم العربى وينطلق الموساد من اهم اهدافه المذكورة فى برنامج عمله { اعداء اعدائى اصدقائى } وهو منشور فى دفتر الموساد وقد ذكر التقرير الاخبارى ان المخابرات الامريكية قد رعت اجتماعا سريا والموساد وحضر الاجتماع التيارات المتطرفة وقد ذكرت جريدة افييننج استاندارد ان العلاقة وصلت اقصاها فى مؤتمر اسلامى عقد فى لندن عام 96 حضره 13 الف عضو لجماعات متطرفة وضباط لموساد فى زى اسلامى هذا الى جانب اهتمام المركز الاكاديمى الصهيونى فى القاهرة بدراسة الجماعات المتطرفة والاتصال بها وقد قاموا بتجنيد عملاء لهم داخل تلك التنظيمات المتأسلمة ولعل حادث الاقصر قد اثبت ان الجناة على اعلى قدرات التدريب لفرق الكوماندز التى يتلقاه الجندى الامريكى والصهيونى . وبعد تبنى الجماعات المتطرفة دينيا انقلب السحر على الساحر وجاءت احداث نيويورك التى دفعت المنطقة فاتورة الاحداث وسقط العراق بداية لسقوط اخرين . اليس هذا ابرز دليل على تورط تلك الجماعات مع مخطط المخابرات الامريكية والصهيونية فى محاولة لدخول المنطقة والاستيلاء على ثرواتها . ان مجمل الاحداث تؤكد ان هناك ارتباط تخطيطى بين التيارات المتأسلمة والمخلب الامريكى فى محاولة لايجاد مبرر ان العدو الامريكى يدافع عن امنه واستقرار مواطنيه والغريب ان معظم هؤلاء المتطرفين فكريا وعسكريا تلقوا التدريب ةالدعم على يد المخابرات الامريكية ففى فيلم { قبلة طويلة قبل النوم } الذى عرض فة 97 يحدثنا ضابط المخابرات عن مجموعة تفجيرات تتم ويتم نسبها الى الارهابيين حتى يتسنى تأكيد دور المخابرات فأى اسلام سياسلى يتحدث عنه الاستاذ نبيل الهلالى ويطالب با لآعتراف به وبوجوده اليس ذلك الاسلام السياسى الذى حاصر الحركة الوطنية ومنع مدها اليس ذلك الاسلام السياسى الذى هلل لسقوط قوانين الاصلاح الزراعى وطرد الفلاح المصرة من ارضه الذى ظل طوال عمره يراعيها ويزرعها اليس ذلك الاسلام السياسى هو الذى تواطئ مع الحكومة ضد الشيوعيين واليساريين اليس ذلك التيار الذى ترفع راية الاعتراف بشرعيته هو السبب فى تخريب الاقتصاد المصرى بتحالفه التاريخى مع الرأسمالية بكافة الوانها اليس هو الذى طاردنا فكريا ومنع عنا قدرتنا عن التعبير اليس هو الذى طبق نظام الحسبة على نصر حامد ابو زيد وهدر دمه وطالب بتفريقه عن زوجنه لمجرد انه نقد النص الدينى ,,, يا أستاذ نبيل اليس ذلك الاسلام السياسى هو السبب من خروجك من الحزب الشيوعى المصرى لان هناك من رفض فكرة التعاون مع ذلك التيار الرجعى لمجرد انه ضد الحكومة ... يا أستاذ نبيل لسنا كشيوعيين مسئوليين عن ارائك ولكن هناك التزام فكرى لكل من ارتضى الشيوعية قدرا وفكرا وحلما ان هناك صدام قائم سواء شئت او لم تشئ بين الرجعية والتقدمية نحن اول من نعلق على المشانق لعلهم قد يعتوق من المشنقة للسن او لدفاعك عنهم فى قضاياهم لكن هناك سؤال هل هذا الاسلام السياسى الذى تطالب بالآعتراف به هل رحم محمد محمود طه مناضل الحزب الشيوعى السودانى من حبل المشنقة هذا التيار السلفى الدموى رحم من ... يا أستاذ نبيل نحن الى الان ندفع فاتورة هذا التيار عميل الموساد والمخابرات الامريكية كما دفعت الحركة الشيوعية المصرية فانورة ثورة يوليو من قبل ومازلنا نعانى الى الان من انعدام الحرية الفكرية وحرية النشر وتطبيق قانون الطوارئ والقبض العشوائى والخطف من الشوارع لعلنى احد ضحايا الخطف من الشارع لمجرد صاحب رأى ولكننى لم اغضب من الذى خطفنى ولكننى غاضب من الذى جعل قانون الطوارئ سيفا فوق الرقاب مسلطا وسقط القانون .. قبل ان نبحث عن فكرة الاعتراف بالاسلام السياسى اتلغير موجود فى حركة الناريخ انما الموجود مجرد اشخاص استطاعوا استعلال النص القرأنى والحديث لاغراضهم فأذا كنت تبحث عن اعترافنا بهؤلاء فتلك مصيبة الخازوق ينتظرنا جميعا .... يا أ ستاذ نبيل هل تبحث عن الاعتراف بمن اهدروا كرامة نصف المجتمع وجعلوها مجرد وعاء للانجاب ,, هل تبحث عن الاعتراف بمن ليس لديه مشروع سياسى قادر على التغببر الاجتماعى ولا الاقتصادى ولاالسياسى ولا الثقافى وضد كل قدرات التعبير وضد كل الاراء طالما لم ترتدى السروال الشرعى ,, جمعات ضد الشرعية وضد التعددية والعن من النظام القائم والعن من حكم الملالى اشخاص يستمدون قدراتهم من { اطيعوا ... اطيعوا ... اطيعوا } بستمدون فقههم من العننة وتحايل ورثة السلف على الحديث للاستيلاء على السلطة وسيادة فلسفة الجور وعشق الغلمان وماملكت ايمانهم ... اين حركة التاريخ باأستاذ نبيل اين الفعل الجماهيرى اين ارادة الناس اين الاخر فى حريته ام انك تؤمن بالجزية التى طالب بها مصطفى مشهور وعادل حسبن ومن لم يدفع فليرحل .. اى اسلام سياسى باأستاذ نبيل تطالب به ان الاسلام السياسى مثل التروتسكية مابنى على باطل فهو باطل ان الاشتراكية هى الحل الامثل لنضال الشعوب وهى الغاية التى سيصل اليها التاريخ رغم انف الرأسماليين وتحالفهم مع الرحجعية القبلية والعشائرية والاسلام السياسى ذلك الوهم القادم من بين الكتب الصفراء وحكايات اقصور وغناء الجوارى وعشق الغلمان وكتابة الشعر فيهم ... بامولانا ان ابى نواس ميراث فكرى تاريخىمن فترة التنوير العباسية ماذا فعلوا به اصدقائك بنوع الاسلام السياسى ماذا فعلوا بأبن رشد الفارابى ماذا فعلوا بالسهروردى .. هل نسيت ماذا فعلوا فى روايات حيدر والابداعات الشابة الثلاث { ابناء الخطأ الرومانسى ـ ماذا قبل وماذا بعد .....................} ماذا فعلوا فى يوسف شاهين وفيلم المهاجر ماذا فعلوا بالمستشار سعيد عشماوى ماذا فعلوا بدار ابن سيناء للنشر ماذا فعلوا بفرج فودة ماذا فعلوا بنصرحامد ابوزيد وزوجنه ماذا فعلوا يأيناس الدغيدى ماذا فعلو فينا فمازالوا يعاملوننا على اننا كفرة وملاحدة على الرغم ان الوجوديين كفرة والطبيعيين كفرة والعبثيين كفرة والرأسماليين صنعوا رب جديد لهم من الدولار لكنهم لايتذكرون الا الاشتراكيين هل مازالت شيوعى باأستاذ نبيل ام انك قررت التوبة على يد الاسلام السياسى وفقهاؤه .... يا أستاذ نبيل انت رمز وقد اطلق عليك الشيوعيين المصريون انك قديس الحركة الشيوعية المصرية قبل ان نطالب بحقوق القتلة نطالب بحقوق المقتوليين بحقوق المعتدى عليهم بحقوق من اعتدى عليهم بحقوق من اصابتهم سهام الاسلام السياسى بحقوق بناتنا اللاتى سبوا فى الشوارع والجامعات لمجرد انهن سافرات لمجرد انهن يتحدثن مع صديق. ابنائنا الاشتراكيين بالجامعة الذين يضربون وتسال دمائهم على نجيلة الجامعة بمعرفة اصدقائك من الاسلام السياسى والامن لمجرد انهم اقاموا معرض ووقفوا بجانبه يحدثون زملائهم عن قضايا المجتمع وازماته .. ان الدفاع يكون عن ممارسة العمل السياسى بالجامعة بدل البانجو والزواج العرفى على الرغم من ان اصدقائك بتوع الاسلام السياسى يمارسون العمل السياسى فالتواشيح والقرأن شغال على ودنه والمعارض والكتب المطبوعة التى توزع على شكل ( ملازم ) وجداول محاضرات وامتحانات وغيرها ورحلات وتقسيم المدرجات الى حريمى ورجالى وعلى الاخص فى كلية دار العلوم وانتشار الحجاب خوفا من الرجم اللفظى للفتيات هل رأيت مظاهرة خرجت من ذلك التيار تنادى برغيف العيش او حتى ازمة المنتخب ولكن المشكلة الكبرى والطامة الكبرى هى الاختلاط والحجاب .... ياأستاذ نبيل ان الاسلام السياسى الوهمى اخذ الكثر من حقه وهم مجرد فقاعات فارغة لايتحدثون الاعلى الطهارة وازمة الحجاب فى فرنسا وكأن ازمتنا الاجتماعية والسياسية قد انتهت .... يا أستاذ نبيل من السبب فى الازمة التى نحن فيها من الذى اشترك فى ضربنا بالجنازير والمطاوى فى انتخابات الجامعة منذ السعينيات من الذى اشترك فى تطويق مظاهراتنا من الذى اشترك مع الامن امسك شيوعى ياأستاذ نبيل هل وانت القانونى البارع تبحث لطفل عن اب واباه موجود ام ان الحق يقول البحث يكون لمن لايكون له اب وتتصارع كل الاكف على تلطيشه ... ياعم الاستاذ الاسلام السياسى هذا الذى تطالب بالشرعية له هو اب شرعى نظام قائم وهو له دور يؤديه وقت اللزوم واذا اردت ان تعر ف اخطف رجليك لحد الجامع الازهر .....! ! !
مجرد اضافة لازمة :
اذا كنت تستشهد بيوم الاستاد فقد ذهب اليه كل هواة التصوير واعتقد ان المنظم الحقيقى لهذا اليوم كان سادة النظام وعلى رأسهم امين الحزب الحاكم فأذا كنت تحسب الحزب الوطنى على الاسلام السياسى فهذا موضوع اخر
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ



#محمد_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محمد يوسف يقلب فى اوراق المفكر الكبير محمود امين العالم
- حوار مع بنت جيل السبيعينات التى مازالت على ساحة الرفض والمطا ...
- بمناسبة اقتراب موسم التوريث
- كتاب اليسار الشيوعي المفترى عليه ولعبة خلط الأوراق
- محمد يوسف فى حوار مع عضو التيار الثورى الماركسى الدكتور عبد ...
- من اجل عيون الكويزكلنا في الهوا طراطير
- الرهان
- لماذا نحن هكذا
- يابتوع نضال اخر زمن في العوامات
- مقالتين عن اليسار الشيوعي
- المحاكمة ( في اطار نقد الحركة اليسارية في الوطن العربي )
- المثقف سلاح الثورة والتغيير وألد أعدائهما
- دعوة للأخر


المزيد.....




- أين يمكنك تناول -أفضل نقانق- في العالم؟
- ريبورتاج: تحت دوي الاشتباكات...تلاميذ فلسطينيون يستعيدون متع ...
- بلينكن: إدارة بايدن رصدت أدلة على محاولة الصين -التأثير والت ...
- السودان يطلب عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن لبحث -عدوان الإمارات ...
- أطفال غزة.. محاولة للهروب من بؤس الخيام
- الكرملين يكشف عن السبب الحقيقي وراء انسحاب كييف من مفاوضات إ ...
- مشاهد مرعبة من الولايات المتحدة.. أكثر من 70 عاصفة تضرب عدة ...
- روسيا والإمارات.. البحث عن علاج للتوحد
- -نيويورك تايمز-: واشنطن ضغطت على كييف لزيادة التجنيد والتعبئ ...
- الألعاب الأولمبية باريس 2024: الشعلة تبحر نحو فرنسا على متن ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - محمد يوسف - دعوة للاخر تعليق على كلمة نبيل الهلالى