لنبني عراقنا الجديد

كاظم المظلوم

الحوار المتمدن-العدد: 3691 - 2012 / 4 / 7 - 13:36
المحور: الادب والفن
    

( ليتني أسطيعُ بث الوعي في بعض الجماجم
لأصون الدين عمّا ينطوي تحتَ العمائم ) محمدصالح بحر العلوم

ياوحوشٍ سابحه ابدم البشَر
تره ضاگت , وصلت الگطع النحَر
**********
ياعمايم عشعشت كل السنين
يا وعاضٍ خدم بس للمفسدين
يا فتاوي امفصِّله بلباس دين
امنين اجيتوا لعنة الله اعللقدَر
************
آية الله ثـــــــور مربوط ابحبل
من تفحصه ابلا عقل وكْبَر خِبل
عاف دينه اوبالسياسه يغتسل
طاح حظ هیچی عمايم كلها شَر
**************
اتسابقوا عالبوگ ركضة مارثون
اوعكسوا الآيات للحق كارهون
ابغير دولاراتهم ما يؤمنون
والدجل عندهم أحله امن الشكر
***********
گوم ياشعب اغتسل من هلاقذْار
سوّي صحوة وعي ونطيهم انذار
ثور بوجوه الفسق ثورة احرار
اوگُبَل للمحرقه ســـــــوٍّيهُم وذر
**************
وبني بيتك ياشعب حُر اوسعيد
اولا تعيد الخطأ وِسْعَدْ من جديد
وبالتآلف تصبح أقوى امن الحديد
ابلا هواده كافح انواع الحشـــــــر
************
صير إيد إبئيد وحمي هالبلاد
علّي سورك وعْتِلي هذا الجهاد
او وزِّع اللگمه على كل العباد
لا تَفَرَق هالشعب كلهم بشـــــــــــــــــــــــــــر
********************

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل