أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد السينو - سوريا و تصديها للعدوان الخليجي الغربي و الانتصار الساحق















المزيد.....

سوريا و تصديها للعدوان الخليجي الغربي و الانتصار الساحق


محمد السينو

الحوار المتمدن-العدد: 3678 - 2012 / 3 / 25 - 10:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لا يمكن لذيل الكلب أن يقود الكلب, بهذا الكلام الدقيق وصف الدكتور فلاديمير يفيسييف-رئيس مركز الدراسات السياسية والأكاديمية والعلوم السياسية في موسكو الدور الذي تمارسه قطر ضد سورية , تنفيذاً للمشروع الامبريالي الذي أكده الصهيوني هنري كيسنجر مؤخراً في «ديلي سكيب»الأمريكية بقوله: «سيتوجب على إسرائيل قتل اكبر عدد ممكن من العرب واحتلال نصف الشرق الأوسط بالإضافة لكونها قاعدة عسكرية أمريكية في المنطقة ..لقد ابلغنا الجيش الأمريكي أننا مضطرون لتولي زمام الأمور في سبع دول في الشرق الأوسط نظراً لأهميتها الإستراتيجية لنا خاصة أنها تحتوي على البترول وموارد اقتصادية أخرى» .‏
وتاريخ حكام قطر قديم في التآمر على القضايا العربية ولقد كان لقاء حمد بن جاسم في نيويورك مع شمعون بيرز في القمة الاقتصادية في عُمان في تشرين الأول عام 1995م البداية الفعلية للبدء في تنفيذ المؤامرة حيث جرى توقيع اتفاقية لإيصال الغاز الطبيعي من قطر إلى «إسرائيل» إلى جانب فتح مكتب تجاري في الدوحة في أيلول 1996م. كما شهد شهر آذار /عام 1993 دفعاً جديداً لقضية السوق المشتركة مع كل من تونس والسعودية والمغرب والأردن ودخول دول الخليج العربي على الخط.وفي أيار/1993 تم توقيع بروتوكول السوق»الشرق أوسطية» بين مستثمرين عرب وصهاينة أعقب ذلك طرح تصورات واتخاذ خطوات جادة في اتجاه تعزيز التشابك الاقتصادي العربي كل ذلك يترافق مع سعي الولايات المتحدة الأمريكية والدول الأوروبية القابعة تحت العباءة الصهيونية لمحاولة التوصل إلى صيغة قرار بإنهاء المقاطعة العربية للكيان الصهيوني, وإقامة علاقة مع الدول العربية تكون بمثابة علاقة مع جمهوريات موز محيطة حسب رؤية أبا أيبان وزير الخارجية الصهيوني سابقاً. وإلى جانب التطبيع الاقتصادي تعمل القوى الاستعمارية والصهيونية على التطبيع السياسي والثقافي وبرز ذلك من خلال استضافة عواصم عربية للمفاوضات المتعددة التي أزاحت جانباً من الحواجز التي وقفت طويلاً في طريق تطبيع العلاقات في المنطقة, وبهدف تحقيق ذلك عملت على ابتكار عقل مركزي يرشد ويقود مبادرات التلاقح الثقافي العربي الصهيوني مدعوماً بورشات عمل إعلامية بهدف تغيير البيئة الثقافية والاقتصادية والحضارية العربية بكاملها. أن كل ذلك يحدث وأنهار دم الشعب العربي تسيل على يد الجنود الصهاينة وحلف الناتو وعملائهم في الوطن العربي وحكام قطر والسعودية الذين يمدون المجرمين والقتلة بالسلاح والدعم في المجالات المختلفة .‏
على أي حال , لم يعد خافياً على احد الدور القذر الذي تلعبه دويلات الخليج العربي ضد الأمة العربية عامة وسورية خاصة ,وفي مقدمتهم أمير قطر وحاشيته , فهم يريدون تدمير سورية كمقدمة لتدمير القضية الفلسطينية وصولاً لتحقيق مشروع الشرق أوسطي , لذلك تسعى لإنهاء وجود الشعب الفلسطيني وإسقاط حقه التاريخي في فلسطين , وعبرت عن ذلك عندما أعادت رسم خريطة فلسطين لتضم 26 بالمائة فقط من الأراضي الفلسطينية في خطوة مفضوحة لاعتراف واضح وصريح بمخططات الكيان الصهيوني .‏
لقد سيطرت قطر على جامعة الدول العربية من خلال شرائها ضمائر القائمين عليها حتى أضحى حال الجامعة ودورها كما وصفه روبرت فيسك بقوله:«فجأة تحولت جامعة الدول العربية, التي تعتبر من أكثر المنظمات غباءً وعبثية على مدار تاريخ العالم العربي من فأر صغير لا حول له ولا قوة إلى وحش كبير» في هذه الأمارة التي يبلغ عدد سكانها حوالي 400 ألف نسمة منهم 150 ألف مواطن أصلي , يعمل فيها مليون أجنبي وتحتل المركز الثالث في إنتاج الغاز الطبيعي بعد إيران وروسيا وهي منتج للبترول , وتبلغ ميزانيتها حوالي 700 مليار دولار أمريكي ويحكمها منذ عام 1971 آل ثاني ويحكمها حالياً أمير أطاح بوالده في عام 1995. وتملك محطة الجزيرة منذ عام 1995 والتي يقول عنها الإعلامي الأمريكي مايكل وولف»أن الجزيرة جزء من الآلة الأمريكية في العالم» . هذه المحطة التي أنشئت لتلعب دوراً في تضليل الرأي العام العربي وتزور الأحداث في الوطن العربي وخاصة في سورية وليبيا حيث أثبتت الأحداث ضلوعها في فبركة الأكاذيب التي أدت إلى سفك الدم العربي في أكثر من دولة .‏
إن حكام قطر والسعودية طار صوابهم لما شاهدوه من مواقف الشعب العربي السوري وتماسكه خلف قائده وجيشه وحفاظه على وحدته الوطنية وخاصة في الاستفتاء على الدستور الجديد بتاريخ 26/2/2012 ما أدى ليعلن رئيس وزراء قطر السيئ الذكر وسعود الفيصل وزير خارجية السعودية دعوتهما لتسليح ما يسمى المعارضة السورية وهما لم يأتيا بجديد, فدولتاهما تمارسا ن ذلك منذ مدة وهما بذلك لا يخرجان عن فحيح عجوز الدبلوماسية الأمريكية هيلاري كلنتون التي لم تنفع كل «خبرتها» في تهدئة أعصاب رئيسها السيد أوباما الذي اخذ يزبد ويرعد ويتوعد سورية وقيادتها بالزوال.‏
لقد تحول حكام قطر والسعودية إلى شركاء حقيقيين في الجريمة التي تنفذها القوى الاستعمارية ضد شعبنا فهم قد أعلنوا الحرب على الشعب العربي السوري وجيشه البطل وقيادته الوطنية وتقدموا على العدو في الهجوم لتدمير وطننا ونسوا إن السوريين لا يسامحون من يعتدي عليهم وينال من كرامتهم , وهم سيعاملونهم كأعداء وقتلة , وسيثأرون لدماء أبنائهم بكل الطرق والوسائل . وكما انتصر شعبنا على المستعمرين القدماء سينتصر على الغزاة الجدد وذيولهم في المنطقة .‏
تناقلت الأخبار التي تتحدث عن إلقاء القبض على عشرات الأجانب من جنسيات مختلفة: فرنسية، بريطانية، وخليجية في حمص، ولا سيما في بابا عمرو، كثيرة، إضافة إلى مصادرة الأسلحة النوعية المتطورة جداً، وهي من صناعات أميركية وإسرائيلية وغربية وفي وقائع التطورات فإن الهجمة العدوانية الواسعة على سورية، دخلت مآزق كبيرة، وبدأت تنعكس ارتباكاً وتضعضعاً في التخطيط الخليجي والذي بدأ يرمي بجميع اوراقه بداية من تسليح المعارضه علنياُ لعدم كشف التخطيط المهزوم .
وهو ما انعكس في الصحافة الغربية التي أرغمتها الوقائع الميدانية، وما يرشح عنها من معلومات عن نجاح سورية في مجمل نهجها في مواجهة المجموعات الإرهابية المسلحة منها أو الإعلامية، سواء عبر تواصل وتصاعد العمليات الإصلاحية، أم عبر الحسم العسكري النوعي إلى الحديث عن كثير من التفاصيل. وفي هذا الصدد يشرح خبير عسكري سوري المرحلة العسكرية والأمنية التي تمر بها سورية، والتي تشكل منطقة بابا عمرو والحسم فيها إحدى مراحلها بقوله: "الحرب لا تخيف سورية بأي شكل من الأشكال، بل تخيف الجبناء فقط، وهم لا يتواجدون في سورية، فكما استطاعت سورية استيعاب مرحلة الصدمة عبر الصمود الصلب، فهي قادرة على الانتقال إلى مرحلة الهجوم، والإمساك بزمام الحرب في اللحظة التي تراها مناسبة لخدمة المصلحة الوطنية".
التقارير الواردة لغاية الآن تكشف عن حقائق مخابراتية لحرب كونية مذهلة تتصدى لها سورية بقوة وقدرة وحنكة بالغة، خصوصاً في بابا عمرو، حيث هناك أسئلة كثيرة يطرحها الشارع السوري حول ما إذا كانت هذه المعركة بداية الحرب الكونية أم نهايتها.. وحول تأخر الحسم العسكري والتباطؤ في تنفيذ العمليات الهجومية على الإرهابيين والمرتزقة، البعض رأى أن حجم المسلحين لا يستحق كل هذا التأخير، وأن القضية مجرد تمرد يمكن القضاء عليه خلال ساعات، في حين أن الخبراء الاستراتيجيين كانوا يرون في هدوء الجيش العربي السوري، وتعامله مع الموضوع على أنه حرب حقيقية كبرى، يخفي الكثير من الخفايا التي تؤكد حصول القوات العسكرية السورية على كنوز من المعلومات، تؤكد تورط قوى عظمى مباشرة في التحضير لعمل عسكري من نموذج الحرب الكونية.
فقد حصلت الأجهزة السورية المختصة على معطيات حول وجود مركز عمليات في منطقة حمص، يشرف عليها بشكل مباشر قادة عسكريون غربيون من أميركا وفرنسا، ترتبط مباشرة بأحد الأقمار الصناعية العسكرية الأميركية، والذي يرصد الحركة في المنطقة منذ عام 2008، ويتابع بشكل مباشر كل التحركات العسكرية السورية، إضافة إلى ارتباطها بالقمر الفرنسي MX3، الذي تم إطلاقه في 2009، ووضع مساره في مدار يستطيع تعقب كل حركة في المنطقة الوسطى في سورية ولبنان.
وكشفت الأعمال القتالية للمرتزقة، وجود تنسيق كبير جداً بين المجموعات الإرهابية، بخطط القتل والتدمير والتخريب والاغتيالات، وهذا يعني خضوعها لإدارة مركزية تتولى إصدار القرارات وحدها.
عمليات المراقبة الأمنية للحدود أكدت تهريب أسلحة متطورة جداً لايمكن استخدامها إلا من قبل اختصاصيين، لا ينتمون بالتأكيد إلى مرتزقة اسطنبول أو إرهابيي القاعدة، لأنهم لا يملكون الخبرات التدريبية والعلمية اللازمة لذلك.
في الأشهر الماضية ضُبطت أعداد كبيرة من المتسللين الغربيين، من رتب عسكرية مختلفة، يحملون شهادات علمية تخصصية عالية، وشهدت حمص حدثاً أمنياً كبيراً قبل أكثر من عشرة أيام، أعادنا بالذاكرة إلى الأيام الأخيرة لسقوط شاه إيران، حيث قامت القوات الأميركية، وبعد تأكدها من سقوط الشاه، بتدمير كل أجهزة التجسس المنصوبة باتجاه الاتحاد السوفياتي، وما جرى في حمص كاد يتطابق مع تلك العملية، لكن المخابرات الأميركية لم تتمكن من الدخول إلى المنطقة، والتعامل بحُرية مع تجهيزات التنصت والسيطرة الإلكترونية التي كانت قد أرسلتها إلى بابا عمرو، فأرسلت طائرات استطلاع إلكترونية بارتفاعات عالية، ونفذت من خلالها عملية ضخ كبير لفيروسات على شكل معلومات إلى مراكز معلومات التجهيزات الإلكترونية، بهدف تدميرها أو تعميتها.
التحدي السوري
لم تغفل القيادة العسكرية السورية عن احتمال كهذا، لذلك قامت بوضع حاجز كهرطيسي فوق مراكز التجهيزات في بابا عمرو، يمنع عملية تبادل المعلومات بينها وبين الخارج، وبالتالي فشلت الطائرة الإلكترونية في مهمتها، لكنها استطاعت ربط اتصال هاتفي مع قيادات العمليات الخارجية، ولم تعترض القيادة السورية هذه الاتصالات، إنما قامت بتسجيلها، للكشف عن هويتها ومعطياتها، حيث تم ضبط اتصال بين مسؤول قطري رفيع وقيادة العمليات في بابا عمرو، وقد أكد هذا الاتصال فشل المشروع العدواني ضد سورية، وتبين أن التركيز كان على ما يلي:
- عدم سقوط مركز السيطرة بيد القوات السورية مهما كان الثمن.
- تدمير كل مستودعات الأسلحة الموجودة تحت سيطرة المركز في المنطقة.
بعد فشل طائرة التجسس الإلكتروني بتدمير البيانات، تمت عملية دخول إليها من قبل القوات السورية، ليتبين أنها تحوي كماً هائلاً من المعلومات التي توضح حجم التدخلات الخارجية، كما تم اكتشاف مجموعة كبيرة من الأسرار التي تشكل خطراً على الإدارة الأميركية وقيادتها العسكرية والمخابراتية، بالإضافة إلى خطرها على قوات الحلف الأطلسي.
بعد أن علم الكيان الصهيوني باكتشاف القيادة السورية لمستودعات الأسلحة التي أُرسلت من الخارج، ولمكوناتها التفصيلية، أتاح لصحيفة "معاريف" أن تنشر معلومات عنها، ورمي الكرة في الملعب القطري، حيث أشارت إلى أن قطر استوردت من "إسرائيل" 750 طناً من الأسلحة، وأن قطر أعطت هذه الأسلحة إلى المعارضة السورية، واستنكرت "معاريف" بلسان عدد من الإسرائيليين ذلك، لأنه يعني بالنسبة لهم أن سورية ستحاربهم به بعد أن سيطرت عليه.
ما جرى يؤكد أمرين لا يمكن التغاضي عنهما:
أولاً: أصبحت الفضيحة الأميركية في المنطقة شبه مؤكدة، وهي تجرّ في ذلك كل أعوانها وأذنابها، من خلال الوثائق التي باتت بتصرف القيادة السورية.
ثانياً: أن كل قوى الإرهاب، بما فيها المرتزقة والمسلحون السوريون ومجموعة "بلاك ووتر"، أصبحت تحت مرمى نيران الجيش العربي السوري، الذي تستطيع قواته تدميرها في أي وقت تشاء، وهذا يعني أن لا مراهنة على الأرض أو على الداخل بعد الآن.
بشكل عام، إذا كان حلف الأطلسي غير قادر على دفع فواتير الحرب، فإن عملية بابا عمرو هي نهاية لحرب كونية.
وفي المعلومات، فإن المهاجر اليهودي من أصل مجري؛ نيكولا ساركوزي، الذي يحتل موقع رئيس دولة فرنسا، في موقف حرج جداً، أمام ما يتكشف عن تورط فرنسي مباشر في الحرب على سورية، خصوصاً المعلومات التي تأكدت عن اعتقال ضباط فرنسيين سواء من المخابرات أو خبراء ميدانيين، فهو من جهة لا يستطيع أن يعلن عن ذلك، وإن كان يحاول من تحت الطاولة إيجاد مخرج لهذه القضية، كما أنه لا يستطيع تجاهل الأمر وكأنه لم يكن.
وفي هذا الصدد، عُلم أن رسائل سورية وصلت إلى ساركوزي، تدعوه للاعتراف بذلك علناً، وحينئذ تعتبرهم السلطات السورية أسرى حرب، وتطبّق عليهم اتفاقات جنيف الدولية، أما إذا لم يحصل ذلك، فستوجَّه التهمة لهؤلاء كمجرمي حرب وقتلة، قتلوا مدنيين وعسكريين سوريين، وخربوا منشآت عامة وخاصة، وشكلوا عصابات إرهابية مسلحة، وبذلك تنفَّذ فيهم العقوبات السورية، وهي الإعدام، مما يجعل الإليزيه ودي كورسيه في حالة ارتباك شديدة، وخصوصاً أن الانتخابات الرئاسية أضحت على الأبواب، واليهودي المجري، بدأ يتحسس منذ الآن رقبته التي فيها الكثير الكثير من الفضائح الأخلاقية والسياسية.. والمالية التي وصفها أحد المهتمين بالشأن الفرنسي بأنها تضاهي فضائح شايلوك في قصة "تاجر البندقية".



#محمد_السينو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقاربة مفاهيمية ونظرية الإرهاب والعنف السياسي
- سوريا و الدستور الجديد وجه نظر محيادية
- ما هو المجتمع المدني و كيفية الوصول اليه
- الغرف السوداء في برنامج البالتوك معارضة و مولاة
- العرب اصبحوا نكتة العصر
- الارهاب السلفي الوهابي عار على الاسلام الجزء الثاني
- الارهاب السلفي الوهابي عار على الاسلام
- لا فرق بين حماس و الاخوان المسلمين الكل واحد
- الديمقراطية و سبل تطويرها في الوطن العربي و سوريا خصوصا
- نظرة على الوضع السوري
- هكذا يريدون الجرب القضاء على سوريا
- شيوخ نحترمهم و شيوخ ندعس عليهم لانهم شياطين
- السعودية راعية الارهاب في العالم
- يخرب بيت الدش اللي خلى الناس تتكلم سياسة
- الأعراب أشد كفرا ونفاقا هم قوم الجهالة
- جامعة الخيانة و الخوان العرب
- ج 6 الاسلام السياسي هو الماسونية بوجه جيد لعالمنا العربي
- الاسلام السياسي هو الماسونية بوجه جيد لعالمنا العربي ج 5
- الاسلام السياسي هو الماسونية بوجه جيد لعالمنا العربي ج 4
- الاسلام السياسي هو الماسونية بوجه جيد لعالمنا العربي ج 3


المزيد.....




- بتدوينة عن حال العالم العربي.. رغد صدام حسين: رؤية والدي سبق ...
- وزير الخارجية السعودي: الجهود الدولية لوقف إطلاق النار في غز ...
- صواريخ صدام ومسيرات إيران: ما الفرق بين هجمات 1991 و2024 ضد ...
- وزير الطاقة الإسرائيلي من دبي: أثبتت أحداث الأسابيع الماضية ...
- -بعضها مخيف للغاية-.. مسؤول أمريكي: أي تطور جديد بين إسرائيل ...
- السفارة الروسية في باريس: لم نتلق دعوة لحضور الاحتفال بذكرى ...
- أردوغان يحمل نتنياهو المسؤولية عن تصعيد التوتر في الشرق الأو ...
- سلطنة عمان.. مشاهد تحبس الأنفاس لإنقاذ عالقين وسط السيول وار ...
- -سي إن إن-: الولايات المتحدة قد تختلف مع إسرائيل إذا قررت ال ...
- مجلة -نيوزويك- تكشف عن مصير المحتمل لـ-عاصمة أوكرانيا الثاني ...


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد السينو - سوريا و تصديها للعدوان الخليجي الغربي و الانتصار الساحق