أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد السينو - شيوخ نحترمهم و شيوخ ندعس عليهم لانهم شياطين















المزيد.....

شيوخ نحترمهم و شيوخ ندعس عليهم لانهم شياطين


محمد السينو

الحوار المتمدن-العدد: 3553 - 2011 / 11 / 21 - 21:45
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ما يحدث في سوريا لا يرضي الله و رسوله و ليس من الاسلام في شئ ما يحدث في سوريا مؤمراة واضحة المعالم لا تخفى الا عمن اعمى الله ابصارهم و ضمائرهم نعم هولاء المتمردون خوارج هذا العصر لو ادركهم الرسول محمد لقتلهم قتل عاد و العجيب ان العرب و العالم الاسلامي يلتزم الصمت ازاء هذه الماساة ابتداء من مشايخ الفتنة الى السياسين المرعوبين من العصا الامريكية الى الاحزاب الطماعة الى المنظامات الانسانية المشبوهة الى وسائل الاعلام الدجالة
هؤلاء المتمردون يقولون قتلانا في الجنة و قتلاكم في النار يا للعجب متى كان القتال في سبيل الدينا جهادا حتى يضمن اصحابه الجنة و لغيرهم النار اتسائل هل رايتم تاهيلا على الله اكثر من هذا هل سمعتم نزكية للذات اكثر من هذا ثم منذ متى قتال المسلمين الموحدين اصبح جهادا اليس هذا يتناقض مع كلام الرسول محمد القتال و المقتول في النار اتسال
الجهاد اشرف مقاما من ان يكون في سبيل توفير منصب عمل او مسكن او حتى رد ظلم حاكم فالجهاد في الاسلام لا يكون الا برفع راية لا اله الا الله فقط لا غير اما ما عداها فقتال تحت راية عميه و الحديث على لسان الرسول محمد يقول من خرج من الطاعة و فارق الجماعة فمات ميتة الجاهلية و من قاتل تحت راية غنيمة يغضب لعصيبة او ينصر عصيبة فقتل فقتلته جاهلية و من خرج على امتي يضرب برها و فاجرها و لا يتحاشا من مومنها و لا يقي لذي عهدة عهده فليس مني و لست منه
ماذا اصاب هؤلاء المشايخ حتى يلبس عليهم الشيطان فيفتوا بان ما تتعرض له سوريا ليس حملة استعمارية و صهيونية؟ هل لان الامبرطورية القطرية و دول الخليج الفارسي تشترك في هذه المومراة على سوريا ؟ لا طبعا بل لانها تساعد الاستعمار و الصهيونية باموالها في قتل المسلمين و كل انسان سوري هل هولاء مسلمين اتسال ؟
قسما ان دماء الشهداء اللتي تسفك يوميا في رقبة هولاء المشايخ ان لم يتوبوا و يرجعو الى الله و تكون توبنهم على العلن و هنا اخص بالذكر الشيطان القرضاوي اللذي يعاني سكرات الموت اللذي سيكون مصيره جهنم و بس المصير.
فيا قرضاوي تب الى الله و انت مقبل على الاخرة اذا كنت تؤمن بالاخرة و تلق ربك و يداك ملطختان بدماء المسلمين و الغير مسلين اللذي استشهدوا بناء على فتاويك الظالة.... هل نسيت يا قرضاوي قول الرسول محمد لزوال الدنيا اهون عند الله من قتل رجل مسلم اما ان الرسول لا يعني لك بشئ اتسال؟ انظر ماذا انتجت فتاواك في البلدان الامنة مثل سوريا و ليبيا و اليمن و فكر في الامر بعيدا عن الهوى و المصالح و قل كلمة حق عند سلطان جائر لعلك تفوز بالجنة.
قال سماحة المفي حين تلقى خبر وفاة ابنه في المشفى
سارية ابني وآخر عنقودي ليس أغلى من أي سوري آخر
وكان مفتي الجمهورية أحمد بدر الدين حسون أجرى لقاءاً صحفياً مطولاً مع صحيفة محلية قبل يوم من استشهاد ابنه واليكم النص الكامل للسؤال الأخير من بين عدة اسئله
كثيرون يثقون بآرائكم، أريد حديثاً للشارع لابن الشارع للإنسان الذي يتلهف لسماع كلمة سماحتكم؟
أقول لكل إخوتي في الوطن لا تخافوا مما تهاجمون به، ولكن أروني قوة بنائكم وأروني صدق نصحكم لبعضكم وتكاملكم مع بعضكم، فما منا واحد معصوماً عن الخطأ، كل أبناء المجتمع معرضون للخطأ، ليس هناك من مقدس في البشر إلا من عصمهم اللـه وهم الأنبياء سلام اللـه عليهم، أما من بعدهم فليس هنالك أحد محصن من الخطأ، فكل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون، لذلك أعيدوا الثقة ببعضكم أولاً، كفانا تشكيكاً ببعضنا حتى في الأسرة الواحدة، فقد سمعت بعض الأصوات في قطرنا أن من لم يمش معنا فهو خائن، ما هذه الديكتاتورية في الفكر؟، وأنا أطلب الحرية في الفكر ثم أفرض على الناس أن من لم يمش معنا فهو خائن أو هو عميل؟! تعال لتقول أقنعني لكي أمشي معك، أقنعني بما أنت عليه من الخير ومن بناء الخير أما أن تجبرني فلا! فيا أبناء وطني لا تجبروا بعضكم البعض على أفكاركم السياسية، ولا على طريقة التصحيح، إنما نتكامل مع بعضنا بعضا ليكون التصحيح كاملاً، لماذا جعل اللـه الشرائع متعددة وهو القادر على أن يجعل محمداً صلى اللـه عليه وسلم يأتي أول الأنبياء ويبقيه ديناً واحداً، أو أن يبقي إبراهيم وانتهت القضية؟ إنه أراد أن يفسح لكل زمان ولكل مكان مساحة إبداع وتفكير، فما جاء محمد صلى اللـه عليه وآله وصحبه وسلم ليلغي أحداً، لم يلغ عيسى وموسى ولا إبراهيم إنما جاء ليقول (آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله)، فهل نؤمن ببعضنا؟، وهل نأمن بعضنا؟، هل نؤمن ببعضنا فنتعاون في هذا الوطن ولا نخون بعضنا ولا نقتل بعضنا، إن قضية القتل التي وجدتها اليوم في العالم العربي والإسلامي تخيفني جداً، إن التعدي على الدماء والأرواح هو من أخطر ما يمر على عالمنا اليوم، ألم يسمعوا ما حدث في النروج عندما لفلفت حوادث قتل مروعة خلال ساعات حتى لا يقال إن في أوروبا هناك من يقتلون بعضهم البعض، لماذا في وطننا وفي عالمنا العربي رخصت دماؤنا علينا والنبي صلى اللـه عليه وآله وصحبه وسلم نبهنا أن النفس الإنسانية نفس مقدسة، فلا يحق لأحد أبداً أن يحكم عليها بالقتل أو يمد يده عليها لقتلها، لذلك يا أبناء وطني أناشدكم اللـه، السلاح لا تحملوه على بعضكم، فمن حمل سلاحاً على أخيه ليقتله خلد في نار جهنم، لأن هذه الروح هي بنيان اللـه وملعون من يهدم بنيان الله، ملعون ملعون، لذلك وصيتي لأبناء مجتمعي والله لو لم تكونوا أقوياء لما صارت هذه الهجمة الثقافية عليكم من إعلام الغرب وقد ملئت بكم فخراً أنهم لم يستطيعوا أن يجتثوكم كما اجتثوا غيركم خلال أسابيع، بل صبرتم وصمدتم وإن اختلفنا فلنجعل من هذا الاختلاف إبداعاً جديداً وعطاءً جديداً وعملاً جديداً، ومازلت أصر أن ملائكة الرحمن باسطة أجنحتها على أرض الشام، فالرسول هو الصادق وإعلامهم بتقسيم الشام إعلام كاذب، ستعود الشام لما وعدنا رسول اللـه صلى اللـه عليه وسلم ولا يظهر منافقوها على مؤمنيها أما قد يظهر منافقوها على مسلميها، أما المؤمن فيبقى هو الأعلى (ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين) بربكم وبوطنكم وبدينكم وبنفسكم.
في حفل تأبين الشهيد بكى سماحة المفتي ورثى ابنه بخطبة مطولة وجه بعض خطابه لقتلة ابنه ومن ورائهم ممن يحرضون
على القتل في سوريا من الذين لم تعجبهم فتواه في درء الفتنه عن سوريا وفيما قال لما تقتلوه هو
وليس أنا فأنا من أفتى ثم أحتسب أمره الى الله وختم القول أبني ذهب الى مكان ليس فيه قتل
قال من سيخاصم ولدي يوم القيامه هل يخاصم ابن بلده
قال سنقتل كراهيتكم بحبنا وصبرنا وبثقتنا بالله
قال ان الرصاصات التي ووجهت لصدر ساريه لن تهدم مبادئ المفتي الوطنيه الداعيه للحق والوطنيه
قال أسأل الأربعة الذين قتلوا ولدي بأي حد من حدود الله قتلوا هذا الشاب وبأي ذنب
قال وقال وقال كأي والد مثكول بأبنه قرة عينه قتل على يد الغدر والكفر وكل ذنبه أن والده
أحمد حسون المؤمن التقي حليف الملائكه وهم حلفاء الشيطان الا لعنة الله على القتله الكفار
نعم ياسيدي أبنك ذهب الى الجنه أنشاء الله فداء الدين الذي تربى عليه بين يديك الطاهرتين وفتواك في تحريم القتل ودرء الفتن
نعم هذه سلمية ديننا الحنيف وتلك سلمية أهوائهم ومايعبدون
عرعور و في إجتماع مع مشايخ الفتنة بالسعودية يطلب من مؤيديه القتل دون التفريق بين المرآة والطفل والتهجم على البيوت بلباس الجيش وتأجيج الأوضاع بحماه أكثر ..
لم يرق للشيخ “عرعور” أن سورية وبفضل وحدة أبناءها وقوة إيمانهم على تجاوز المحنة التي تمر بها البلاد أن تبقى صامدة قوية رغم ما وُظف من أموال ودعوات وإعلام فتان للنيل من النظام السوري، ولأنه كان أحد الأدوات الفاشلة في النيل من وحدة السوريين، فقد أصر على متابعة مسيرته الفاشلة في التحريض ليجد نفسه اليوم على رأس مجموعة من مشايخ الدين السعوديين مجتمعاً في رحاب المملكة، يختبئ تحت عباءة الدين داعياً إلى رفع وتيرة القتل في سورية كذلك الاغتصاب والتركيز على قتل الأطفال وتشويه جثثهم ورميهم في مكان يسهل فيه إيجادهم لنقلهم إلى المستشفيات من أجل كسب المزيد من التحريض ضد السوريين والنظام.
وسربت مصادر إعلامية عن العرعور قوله خلال الاجتماع: إن الأحداث على الأرض السورية يجب أن تتسارع بأكثر مما هي عليه حالياً متوقعا أن يصل الناس إلى حد الملل إذا بقيت الأوضاع على هذه الوتيرة وبالتالي الانكشاف أمام من يصدقوه وأتباعه فتنقلب الأمور على رؤوسهم.
وقالت المصادر إنه طلب من مؤيديه القتل بطريقة وحشية وعدم التفريق بين رجل وامرأة والتهجم على البيوت في الليل وبلباس الجيش السوري، كذلك أمر مناصريه بقوله: “أكثروا من القتل والتشويه في حماة حالياً لأنها الأكثر “تأججاً” من أجل كسب التأييد في بقية المحافظات، لذلك يجب أن ننتقل من مرحلة التظاهر كل جمعة إلى مرحلة التظاهر اليومي ثم إلى مرحلة العصيان ويجب القضاء على هذا النظام بأي طريقة” وكلما أكثرتم من القتل تم الأمر بسرعة أكبر خاصة وأن الغرب ينتظر المزيد من الحجج لكي يتخلص من النظام في سورية.
وذكرت المصادر أن “العرعور” أمر الحاضرين بالإيعاز إلى من لديهم اتصال بهم داخل حماة بأن يبدؤوا القتل خلال هذه الأيام دون رحمة من أجل التحضير لجمعة متميزة عن بقية الجمع، وقال: ولا تنسوا تصوير كل ما تقومون به وأمر آخر امتنعوا عن إطلاق النار على رجال الأمن خلال الأيام القادمة لكي نوثق ما سنتهم النظام به من خلال عدم وقوع ضحايا من الأمن أو الجيش”.
وتابع “حاولوا أن تدفنوا من تقتلوهم جماعات في أماكن قريبة من تواجد قوات الأمن ولكن بحذر شديد وأعطوا التوجيهات للمرتكبين بترديد عبارات توحي بأنهم من رجال الأمن لأن ذلك سيساعد على تأجيج الناس أكثر فأكثر ضد النظام وعندما نصل إلى هذه المرحلة سنعطيكم التوجيهات اللازمة للمرحلة التي بعدها”.
ويعرف عن العرعور علاقته القوية بمدير المخابرات السعودية الأمير مقرن بن عبد العزيز و الأمير بندر بن سلطان، مدلل أمريكا، وصديق مقرب من الموساد الإسرائيلي، واشتهر بكرهه وتكفيره للآخر، وعمل على مدار سنوات على الدعوة التحريضية.
أساتذة الوقاحة والفجاجة … شيوخ قطر ( العظمى ) و خادم الناتو المطيع أوردوغان
وشيوخ قطر، هم أوقح العرب وأكثرهم عمالة لأمريكا والناتو … وخصوصا أمير قطر ورئيس وزراءه المدعو ( حمد بن جاسم ) … فعندما يحذر ( حمد بن جاسم ) سيادة الرئيس السوري بشار الأسد من ( اللف والدوران والإحتيال ) ، داعيا إياه الى ( خطوات ملموسة وسريعة ) ، نستطيع أن نطلق عليه لقب ( وقح ) ، وبإمتياز … بل إنه يهدد ب ( عاصفة كبيرة ) في ما إذا لم تستجب القيادة السورية للرؤية الصهيوأمريكية للحل في سورية …
ألم يسأل هذا النكرة نفسه ، ماذا يمثل ؟ ومن يمثل ؟ وبسيف من ( يستقوي ) ؟ وماذا تمثل مشيخة صغيرة بحجم قطر نسبة الى بلد عربي كسورية بكل ما تمثل سورية من عراقة وحضارة وعمق وتمدن ؟ ولماذا لا يفطن القطريون الى القواعد الأمريكية على أراضيهم ، بدلا مما هم فيه من وهم الغرور وبؤس العمالة والخيانة ؟ … شيوخ قطر بتصرفاتهم هذه ينطبق عليهم ما وصف الشاعر ( مظفر النواب ) أمثالهم … عرب الردة !!ا
أما الرئيس ( العثماني ) حفيد يهود الدونمة ( أوردوغان ) … فها نحن نراه يوميا يرغي ويزبد وتتناثرمن بين شفتيه الملطختين بدماء الأطفال والنساء والشيوخ من أكراد تركيا … تتناثر ذات اليمين وذات الشمال … استطاع هذا المأفون أن يضلل العرب والمسلمين ببعض المواقف ( التمثيلية ) المتعاطفة مع بعض القضايا العربية والإسلامية ، لينكشف على حقيقته المزرية والمخزية ولتنكشف مواقفه المرتبطة أساسا باستراتجية حلف الناتو ( وتركيا قلعته المتقدمة في منطقتنا ) … يقول ( فضّ فوه ) ، أنّ صبر تركيا قد نفذ ، وأن قلبه وفلب تركيا يتمزق ألما وحسرة على ضحايا ( عنف النظام السوري ) ضد ( شعبه ) … فأيّ عهر يمارسه هذا الرجل ؟ وأسأله هنا : لماذا لا يتمزق قلبه ألما وحسرة على المئات من أطفال ونساء الشعب الكردي عندما تتوغل القوات التركية داخل الأراضي العراقية لإبادتهم ؟ أو عندما يقصف الطيران التركي القرى الكردية الوادعة المسالمة ليسقط عشرات الضحايا ؟
ولكن … لا يصحّ إلا الصحيح … نبارك لتركيا وقطر اصطفافهما مع كل حثالات الكرة الأرضية في خندق العار ضد سورية وشعبها …
وغدا … عندما تنقشع هذه الغمامة السوداء عن سماء سورية العزيزة … وعندما ينتصر الياسمين الدمشقي على سفالات كل العاهرين والمتآمرين … وعندما تنكفيء المؤامرة وتنهزم عصابات القتلة والمضللين … سيكون لأحرار العرب والعالم وقفة أخرى ليحاكموا هذين النظامين العميلين … وإن غدا لناظره قريب …



#محمد_السينو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السعودية راعية الارهاب في العالم
- يخرب بيت الدش اللي خلى الناس تتكلم سياسة
- الأعراب أشد كفرا ونفاقا هم قوم الجهالة
- جامعة الخيانة و الخوان العرب
- ج 6 الاسلام السياسي هو الماسونية بوجه جيد لعالمنا العربي
- الاسلام السياسي هو الماسونية بوجه جيد لعالمنا العربي ج 5
- الاسلام السياسي هو الماسونية بوجه جيد لعالمنا العربي ج 4
- الاسلام السياسي هو الماسونية بوجه جيد لعالمنا العربي ج 3
- الاسلام السياسي هو الماسونية بوجه جيد لعالمنا العربي ج £ ...
- الاسلام السياسي هو الماسونية بوجه جيد لعالمنا العربي ج £ ...
- كيف تكون المعارضة و بنائها للوطن
- اليوم تشهد سوريا التحول للديمقراطية متمثل في الحوار الوطني ل ...
- كيف نبني سوريا كدولة ديمقراطية
- خراب الوطن بالاسلام السياسي
- هل الاسلام دين سياسة ؟
- هدية الاتراك و الارهابين هي اختصاب السوريات
- مشاركة الاطفال في المظاهرات في العالم العربي
- انظر الى الخونة العرب
- وصول ال سلول الى الحكم في السعوديا - الجزء الثالث
- تخلف المجتمع العربي


المزيد.....




- بعيدا عن الكاميرا.. بايدن يتحدث عن السعودية والدول العربية و ...
- دراسة تحذر من خطر صحي ينجم عن تناول الإيبوبروفين بكثرة
- منعطفٌ إلى الأبد
- خبير عسكري: لندن وواشنطن تجندان إرهاببين عبر قناة -صوت خراسا ...
- -متحرش بالنساء-.. شاهدات عيان يكشفن معلومات جديدة عن أحد إره ...
- تتشاركان برأسين وقلبين.. زواج أشهر توأم ملتصق في العالم (صور ...
- حريق ضخم يلتهم مبنى شاهقا في البرازيل (فيديو)
- الدفاعات الروسية تسقط 15 صاروخا أوكرانيا استهدفت بيلغورود
- اغتيال زعيم يكره القهوة برصاصة صدئة!
- زاخاروفا: صمت مجلس أوروبا على هجوم -كروكوس- الإرهابي وصمة عا ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد السينو - شيوخ نحترمهم و شيوخ ندعس عليهم لانهم شياطين