الدكتاتورية الديمقراطية

هيثم هاشم

الحوار المتمدن-العدد: 3677 - 2012 / 3 / 24 - 18:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

الدكتاتورية الديمقراطية
نظام حكم ..........نظام حكم
رئيس رئيس.......رئيس رئيس
برلمان منتخب...... برلمان منتخب
بنوك محدودة......... بنوك كثيرة
جيش................ جيوش
حكومة........ حكومات
مخابرات .......مخابرات
أجهزة امنية...... أجهزة امنية
وزراء تابعين..... وزراء تابعين
دراسة مجانية ......دراسة مجانية و خاصة
بدون رسوم دراسية........ رسوم دراسية
علماء و مبدعين ......علماء و مبدعين
الشعوب ترقص ..................الشعوب ترقص
اعلام مبرمج منافق............ اعلام مبرمج منافق
يبنى البلد بالمال العام ويدعى انه البانى.......... يبنى البلد من الضرائب ويدعى انه البانى
الحريات محدودة .......الحريات غير محدودة ولكن تنطق بحدود
خطوط حمراء .......خطوط كثيرة حمراء
السلطة لمجموعة بسيطة .......السلطة لمجموعة بسيطة
تدخلات خارجية........ تدخلات خارجية واسعة جداً
الدوله تتحكم ..........رأس المال يتحكم
الدكتاتور يقتل و يموت........ الحاكم يبقى يحكم حتى بعد نهاية ولايته
الدكتاتوريه صناعة أوروبية........ الديمقراطيه صناعة أوروبية
الطب مجانى ...........الطب أعلانى
الأمن مستتب........ الأمن منفلت
الناطق الرسمى واحد الناطقون الرسميين واحد
قيم المجتمع واحده قيم المجتمع متلونة
ممنوع من السفر (أرخص) ممنوع من السفر لأنه لم يسدد بطاقة ألائتمان لا يوجد رصيد ! أفلس
الفرد يموت فقير و يدفن مجاناً ...........الفرد يموت فقير و يدفن بتكاليف باهظة
حياة تعيسة للعامة جميلة للخاصة ............حياة تعيسة للعامة جميلة للخاصة
دكتاتوريه تنتهى بدكتاتورية ...........ديمقراطية تنتهى بديمقراطية دكتاتورية
لا يوجد نهاية....................لا يوجد بداية

>>

#هيثم_هاشم (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل