حوار حول تفجيرات اليوم 20 /3/2012

ريم شاكر الاحمدي

الحوار المتمدن-العدد: 3673 - 2012 / 3 / 20 - 23:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

قال :أترين ماذا فعلوا المسيح في تشيع لشنودة في هذا اليوم؟
قلت: من حقنا ان نبارك رموزنا وحق المسيحيين ان يفعلوا وذلك حق انساني
-ماشى
-لا اكراه في الدين
- لماذا منحت السلطات المصرية ثلاثة ايام اجازة؟
- نحن امة ثرثرة ولسنا امة عمل حتى يهمنا هذا الامر
- حين مات شيخ الأزهر لم تهتم له السلطات ولا حتى الاسلاميون السلفيون؟
- لانه كان انسانا
وكان يتقي الله
-يعنى شنودة احسن من شيخ الازهر؟
-لماذالم تعملوا ما عمله المسيح لشنوده؟
هل منعكم أحد ؟


- كلامك صح
مع العلم إنَّ المسلمين اكثر ُ عدداً
فعلنا
- هل حقا فعلتم لشيخ الازهر طنطاوي
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- هم لايعدون بنسبة الربع من مجموع المسلمين
- افعلتم ام لا؟؟؟؟
- لا
لا
-اذن العيب فينا لاننا نبحث عن عيوب الطائفية
ونكيل اليها الكذب والافتراءات
ونطيع الطغاة من السلف الطالح وتحسين صورتهم والأنكى من هذا نترحم عليهم وقد اتخذوا من الاسلام وسيلة للتسلط على رقاب العباد وأساءوا الى الإسلام

-أترين العيب فى المسلمين؟
- نعم ،متفرقون الى طوائف مع العلم لديهم رب واحد ونبي واحد وقبلة واحدة والكتاب (القرآن) هو كتاب واحد لدى الجميع
ومتفقون في الجوهر
اما الاختلافات فهي تافهة
إنظر ما فعلته اليوم المنظمات الارهابية الثلاثاء الموافق 20 – 3 - 2012( التابعة لدولة العراق الإسلامية ) من تفجيرات على الناس المسلمين الأبرياء؟
ونكفر بعضنا البعض
الى حد القتل والذبح
الأكثر من هذا قالوا لهم ولاة الأمر وشيوخ الإفتاء لتحصدوا اكثرا عدداً من المسلمين
لاتستخدموا المطوى ..السكين..او حتى البندقية بل استخدموا السيارات المفخخة

#ريم_شاكر_الاحمدي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل