أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رافد الطاهري - جلجلوت














المزيد.....

جلجلوت


رافد الطاهري

الحوار المتمدن-العدد: 3671 - 2012 / 3 / 18 - 02:01
المحور: الادب والفن
    


1-
جلجلات ،، جلجولت
الافعى
لاتنام لانها لاتعود
الصمود يبني اخر فقراته
في عمود
الشعب الموعود
بخرافات
الزمن الموصود، وخلف
جدران مدينة
يتنسط عليها ، سعود وحمود
وجارة
كلاعبة تنس قاسية
ترمي في ساحاتنا كراتها ، المتسخة
من رماد جثث
الحروب
تبا لك افعى ، الجلجلوت ؟؟!
2-
زواية وتكايا
فقراء هم
من يجلسون فيها، شعراء
من يدرسون
فيها
مجانين من ، يغادرونها
3-
كفروننا ، فسرحي
شعرك ، يا بدوية ، لاتخافي
التكفير
فعليك ، ان تمشطيه يوميا
لاتخشي ، جهلهم ، وتقدمي
خطوة نحو ...
الحرية ، بامان
لاتغامري بشرفك، فلا داعي
شينتهك لك ، كلام واشاعات
الجهلة ، والحرام
لا تتردي فرد خصلاته .. كم جميل
اجدك ( افروديت )..
في عصر
العمامة واللحي ، وقصار الدشداشة
تحديك هذا شرفا لي ،
لاني ، اؤمن بالحرية
كفروننا وقالوا ؟؟!
حرام ؟.. حرام ؟..
3-
جنود خلفنا ، يرسلون
يتربصون بنا ..
يخشونا ، رغم صغر
حجمنا؟؟!
ما يخيفهم ، حجم عقولنا ؟..
فكم جميلة رؤيانا ، مستقبل
خالي من الكسالى
وطن يحج اليه ، كل فنان وانسانا
شعب يمرح بمنجزات..
ثورة ، كانت في العقول
مكتومة..
منذ الاحتلال ، والى الاحتلال
تقطع الشعب الى
اجزاء ،، ثم جزء
4-
حبي لك ...
جريمة لا يتقبلها مجرم ؟!
قضيتي فيك ، لا ينظر بها ..
قاضيا منصف ؟!!
ولعي بك محامي..
بارع يدافع عنه
بقاية القصة ، لن تقبل النقد ..



#رافد_الطاهري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نذور سماء ماطرة
- الحروب المنخفضة الكلفة
- حرب أهلية ..
- ادوات الكاتبة
- السياسة الرجعية للاحزاب الاسلامية في العراق


المزيد.....




- فنانون يتدربون لحفل إيقاد شعلة أولمبياد باريس 2024
- الحبس 18 شهرا للمشرفة على الأسلحة في فيلم أليك بالدوين -راست ...
- من هي إيتيل عدنان التي يحتفل بها محرك البحث غوغل؟
- شاهد: فنانون أميركيون يرسمون لوحة في بوتشا الأوكرانية تخليدً ...
- حضور فلسطيني وسوداني في مهرجان أسوان لسينما المرأة
- مهرجان كان: اختيار الفيلم المصري -رفعت عيني للسماء- ضمن مساب ...
- -الوعد الصادق:-بين -المسرحية- والفيلم الأميركي الرديء
- لماذا يحب كثير من الألمان ثقافة الجسد الحر؟
- بينهم فنانة وابنة مليونير شهير.. تعرف على ضحايا هجوم سيدني ا ...
- تركيز أقل على أوروبا وانفتاح على أفريقيا.. رهان متحف -متروبو ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رافد الطاهري - جلجلوت