أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - أركان الإسلام بعد ثورة يناير الإسلامية 2011 ، العلمانية والكهنوت الإسلامى والكهنوت المسيحى فى مصر















المزيد.....

أركان الإسلام بعد ثورة يناير الإسلامية 2011 ، العلمانية والكهنوت الإسلامى والكهنوت المسيحى فى مصر


ديانا أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 3667 - 2012 / 3 / 14 - 15:02
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


العلمانية والكهنوت الإسلامى والكهنوت المسيحى فى مصر

العلمانية وظيفتها ان تسقط الالوهية عن كهنة الاديان الثلاثة آكلى أموال الناس ومدمرى عقولهم والعمائم عن شيوخ الأزهر والكيان السعودي وإخوانه وسلفييه والتيجان عن الباباوات والقبعات عن الحاخامات وتقلم أظافرهم الظلامية الإرهابية وتنزع أيديهم عن رقابنا وعقولنا .. ولذلك فلا عجب أن يخرج عليك أقباط وصهاينة أيضا يؤيدون تطبيق الشريعة الإسلامية فالاختلاف بين الظلاميين الثلاثة ظاهري فقط والعداوة ظاهرية فقط والقليل من الثلاثة هم من يرفضون الكهنوتات الثلاث .. العلمانية هى العدو المشترك للعدوانيين الثلاثة والتكفيريين الثلاثة .. ولذلك فلا عجب أن تجد أمريكا تدعم الصهيونية وضد إسرائيل وتدعم الإخوانية والسلفية وتدعم الكيان السعودي .. الخلاف بين الكهنوتات الظلامية الثلاثة خلاف ظاهري وتناقض ينتهي عندما يواجهون العلمانية معا وعندما يواجهون التنوير معا ويكرهون العلمانية معا .. أما الكهنوت المسيحي فى الغرب فتم تحجيمه وتلقينه درسا وإعطاءه علقة ساخنة حتى تمكنت أوربا من الخطو خطى واسعة فى مجالات الفنون والعلوم والفكر والفلسفة والسياسة وحقوق الانسان والحريات والعلمانية فى عصر النهضة وما تلاه حتى اليوم والافلات من العصور الوسطى المظلمة بقيادة الكنيسة الظلامية الارهابية ..

لكن الكهنوت الشرقي المصري تمت أسلمته وأخونته ومسلفته فأصبح إخواني سلفي الروح والعقل وبقى على يباسته وتحنطه وعدوانيته تجاه التطور والتنوير والعلمانية .. وإن تظاهر بغير ذلك أو خرج منه بعض الاستثناءات لكن ثورة يناير الاسلامية أزالت عنه الادعاء فعاد ظلاميا كما كان معاديا للعلمانية .. فلا عجب أن يبارك تطبيق الشريعة الاسلامية لانه ايضا لديه مطالب كهنوتية يحتاج الى تطبيقها وتنفيذها ..كنوع من الصفقات الرخيصة الكريهة الرائحة والنتنة الصيت ، فأصبح الكهنوت المسيحي المصري يساعد الإخوان والسلفيين علينا أى على المسلمين وعلى مصر وعلى العلمانية وعلى العلمانيين وعلى أنفسهم أيضا ، فهم يظنون بغباء أن الإخوان والسلفيين سيحفظون لهم الجميل .. والعجيب أن كل التكفير والشتم الإخواني السلفي للمسيحيين والمسيحية لكن القط ما يحبش إلا خناقه وضرب الإخوانى والسلفي زى أكل الزبيب ، وشريف دوس ورفيق حبيب أمثلة فقط وهناك أرثوذكس مثلهم أيضا ، فالانبطاح لا مذهب ولا ملة له ، الانبطاح فى الانجيليين والارثوذكس .. المسلمون منبطحون معظمهم طبعا لأن الدم بيحن انصر أخاك الإخواني السلفي ظالما أو مظلوما .. لكن لماذا أنتم تتحالفون معهم ضدكم وضدنا .. ضد الدينين معا وضد العلمانيين من الدينين معا .. لأنكم أغبياء فعلا .. لأن هناك من يدمن الخيانة .. نفس الشئ يقال عن ممثلات محتوم أنهن سينلن عقوبة الرجم أو الجلد حتى لو قبلن أرجل الإخوان والسلفيين ، لكن لأن المنافق غبي وجبان وخائن ومنبطح بطبعه ، فيتم شتمه وتكفيره ثم يقول : كماااااااااااااااااان .. إنه ماسوشي جدا يستعذب الألم والإهانة .. وبهما يسعد ولهما قلبه يطرب ..



فحاربي أيتها العلمانية أعداءك الثلاثة معا ، حتى تنتصري ، فلا صديق لك إلا نفسك ، وبعض من خرجوا عن طوق الكهنوت الشرقي المسيحي ، أما الكهنوت الإسلامي أزهريا كان أم سعوديا ، سلفيا كان أم إخوانيا ، فلا رجاء في توبة أي منه عنه ، كما أنه لا حاخام يتوب ، فالإسلام واليهودية يحملان نفس بذور التكفير والعنصرية والعنف والتهجم والغزو والتوسعية واحتقار الآخرين وسحقهم ، حتى لو كان الآخرون مسلمين أيضا أو يهود من نفس الدين ، ومن نفس المذهب ، ولهما - للدينين - نفس مشاكل التمييز العنصري ومشاكل الحدود والشريعة ، ولذلك ستجد أن الصهيونية اليهودية والصهيونية الإسلامية (أزهرية كانت أم سعودية ، سلفية كانت أم إخوانية) ..



المسيحية إلى حد ما تحمل بذور التسامح ولا حدود فيها ، ومع تطعيمها بالعلمانية الأوربية تم تقليم أظافرها أظافر الكنيسة وأظافر محاكم التفتيش والحروب الصليبية ومعاداة العلوم والتنوير وقتل العلماء والمفكرين بتهمة الهرطقة .. فكذلك لا ينصلح حال الإسلام والمسيحية الشرقية إلا كما انصلح حال المسيحية الغربية الأوربية ، بالتطعيم بالعلمانية ، مع نبذ الحدود وجميع الأفكار الإخوانية والسلفية المعادية للفنون والحضارة وحقوق الإنسان والمرأة والمساواة والندية والمواطنة الكاملة والقومية والتنوير والتطور حتى لو كانت أفكارا مستقاة من القرآن والسنة ، فالحريات أعلى وحقوق الإنسان أعلى والتنوير أعلى والمواطنة الكاملة للجميع أعلى .. الكهنوتان (الأزهر والإخوان والسلفيون + الكنيسة سواء الأرثوذكسية أو الإنجيلية) فى مصر بحاجة للعلمانية لتقليم أظافرهما ، لأنهما الآن نبذا خلافاتهما الظاهرية أمامنا ويحاربان العلمانية بفجور ووقاحة ، وكشفا عن وجوهما القبيحة القروسطية من جديد رغم ادعاءات الاعتدال .. فالمسلم العاقل والمسيحي العاقل هما من يهاجمان الكهنوتين حتى يقلمان معا أظافرهما الخبيثة الشريرة وينصران العلمانية معا ، فلا يتعصب المسلم لكهنوته الظلامي ويهاجم فقط الكهنوت المسيحي القروسطي ، ولا يتعصب المسيحي لكهنوته الظلامي ويهاجم فقط الكهنوت الإسلامي القروسطي ... فحين كنتُ أهاجم الكنيسة أحيانا مع الأزهر كان القروسطيون (بعض المسيحيين) يهاجمونني ويدافعون عن الأزهر !!! .. فإذا كنتم تريدون لعلمانية مصر أن تنتصر فهاجموا تحالفات الكهنوت المسيحي وبعض رعاياه مع الكهنوت الإسلامي الأزهري الإخوانوسلفي ضد العلمانية .. فهم يتظاهرون أمامنا بالعداوة لكنهما - الكهنوتين - ينبذان الخلافات والعداوة ولو إلى حين ويتحالفان معا ضدنا ، فحاربوهما معا حتى تكون مصر كلها للعلمانية ، والعلمانية كلها لمصر ..


صواريخ أرض جو :



- عزبة الاخوان او عزبة السعودية ... ج م ع سابقا

- أحد حمير الفيسبوك عايز مصر تضم السودان وتحط نصف سكاننا فى السودان .. على اساس انها فاضية ومالهاش شعب .. وعايزينا نغزو السودان اللى قرر مصيره باستفتاء واضح ونزيه للانفصال عن مصر منذ ستين سنة .. اعتقونا من عقلياتكم الوسخة بقى



- مصر استبدلت القومية العربية بالقومية الخليجية واصبحت تحارب دفاعا عن الخلايجة واصبحت ولاية خليجية سعودية اخوانوسلفية ومنذ سنين وبمباركة المخلوع ومن بعده



*****




أركان الإسلام بعد ثورة يناير الإسلامية 2011

ويمكن أيضا أن نسميها أركان الإسلام عند الإخوان والسلفيين وبهذه الأركان تكون إخوانيا سلفيا كاملا .. وتكون مسلما كاملا فى نظر الإخوان والسلفيين


1- أشهد أن لا إله إلا ابن عبد الوهاب وأن حسن البنا رسول ابن عبد الوهاب

2- إقام الأحزاب الدينية والخلافة والدولة الدينية
...
3- عبادة جميع أعضاء وقيادات الأحزاب الإسلامية فى مصر وتونس وليبيا وأفغانستان إضافة إلى عبادة كهنوت الأزهر وكهنوت الكيان السعودي

4- الإيمان بعقيدة الإخواني والسلفي ، وهي نفس عقيدة لويس الرابع عشر مع بعض التعديل فعقيدته كانت فى قوله : أنا الدولة والدولة أنا ، أما الإخوانى والسلفي فيقول : أنا الإسلام والإسلام أنا ، فمن نقدني فقد نقده ، ومن سبني فقد سبه ، ولم يبق للإخواني والسلفي إلا ادعاء الألوهية والنبوة والملائكية وإن كان بالفعل يدعيها ولكن سرا وبشكل مستتر ..

5- تقديس برلمان الله الكائن فى التحرير البرلمان الإخوانوسلفي كتقديس الكعبة أو أشد تقديسا ..

6- تقديس آل سعود كتقديس الله أو أشد تقديسا ..

7- رفض أي نقد للإخوان والسلفيين ورفض الاقتناع بأي دليل ضدهم سواء كان صورة أو مقال أو حوار أو أي شئ ، حتى أنه لو نزل الله إليهم وأعلن لعنته للإخوان والسلفيين لقالوا لله أنت كاذب والإخوان والسلفيون صادقون ، ورفض الاعتراف بمشاكل الإسلام الكامنة فيه التى أدت لظهور الإخوان والسلفيين لأنها لم تتم معالجتها (مثلا لم يتم إيقاف مفعول آيات الحدود وأحاديث تحريم النحت والرسم وما شابه من أفكار إخوانوسلفية مستقاة من الإسلام)
8- تقديس العلم السعودي = علم تنظيم القاعدة = علم حزب التحرير = علم فلسطين حماس = علم سوريا الانتدابي لثوار الاخوانية والسلفية ، كتقديس الله أو أشد تقديسا

9- رفض الاعتراف بأن المسلمين فى معظمهم تكفيريون ومتهجمون على مذاهبهم الأخرى كالشيعة والصوفية وحتى على بعضهم وعلى الأديان الأخرى وعلى الأيديولوجيات السسياسية علمانية واشتراكية وناصرية وقومية وليبرالية .. رفض الاعتراف بوجوب اصلاح الاسلام بمارتن لوثر مسلم يلغي الحدود واحاديث تحريم الفنون وجميع الافكار الاخوانوسلفية المستقاة من الاسلام



10- فرضية بدعتي الحجاب والنقاب على المسلمات.

11- تحريم الغناء والموسيقى والمسرح والتمثيل والنحت والرسم وكافة الفنون


12- فرضية إطلاق اللحى على المسلمين وتحريم حلاقتها

13- استعمال مكبرات الصوت العالية في زوايا الحارات ..

14- الإيمان بأن رسول الله لو كان حيا لتحالف مع الناتو ضد ليبيا ...

15- الإيمان بأن كل مسلم كافر ما لم يعتنق الإخوانية والسلفية .

16- معاتبة اليهود على أمور توسعية وإرهابية ودموية وظلامية فعلوها ويفعلونها ، رغم أن المسلمين يفعلونها. ((تعليقي : فالأولى أن نمتنع نحن عن فعلها .. وأن الصهيونية هى التوأم المتماثل للصهيونية الإسلامية أى الإخوانية والسلفية .. ))

17- ترديد أن العيب فى طريقة تطبيق الحدود وفى تطبيقها ، وأن من يرفض تطبيقها الآن كافر مباح دمه ، وأن العيب ليس فى الدولة الإسلامية لكن فى تطبيق الإخوان والسلفيين لفكرة الدولة الإسلامية ، وهو أسلوب خبيث جدا يهدف لإرباك "خصمك العلماني المسلم الحقيقي" وخداعه.



18- ترديد أن خصومة المسلم العلماني الحقيقي ليست معك أيها الإخواني والسلفي بل مع الإسلام ، من أجل إرباك خصمك العلماني المسلم الحقيقي وخداعه



19- تنييم وتطمين العلمانيين بندم من انتخب الإخوان والسلفيين وأنه لن ينتخبهم مرة أخرى .. ((تعليقي: فلماذا حين أسأل من انتخبوهم وندموا أسألهم عن تطبيق الحدود يتشنجون فى وجهي ويكفرونني ويطالبون بتطبيق قطع اليد والرجل والرقبة والجلد والرجم والصلب والردة فى 2012 وما يليها)) ... وتطمين العلمانيين بأن الإخوان والسلفيين سيسقطون سريعا .. ((تعليقي : فإذا سألتهم متى وأبرزتَ لهم مؤشرات أنهم فى علو وصعود لا هبوط صمتوا وأكلت القطة لسانهم))



20- كل من ينتقد ويفضح الإخوان والسلفيين فهو خارج عن الإسلام ومزدري للأديان (حيث إن الإسلام هو كل الأديان ، لكن المسيحية واليهودية والبهائية والبوذية والمذهب الإسلامي الشيعي شتمها وتكفيرها وازدراؤها حلال بلال طبعا) .



يسعدني في النهاية أن يكون العنوان مستفزا للجلود الغليظة وللمتعصبين المتشنجين من المسلمين الذين يدفنون رؤوسهم فى الرمال ويصبون جام خيبتهم وخجلهم من فضيحتهم على رأسي ورأس كتاباتي - بدلا من أن يصلحوا عيوبهم التي أكشفها - لكن ذلك لا يزيدني إلا تحديا لعقولهم المخوخة الفاسدة ولا يزيدني إلا يقينا بصحة طريقي ، وبصحة وسلامة منطقي ، ويقينا بأنني وصفتهم بما ينبغي لهم وما يستحقون .. تماما كما فضحتُ المتعصبين من الكرويين المصريين الذين أنشبوا مخالبهم فى الجزائر من قبل (كما أنشبوها هم أنفسهم منذ شهر ونيف في بورسعيد المصرية) .. رغم أني مصرية أيضا ومسلمة أيضا .. وكم يسعدني أن أقف مع الحق ضد قومي وشعبي وديني ما داموا على الباطل ، وما داموا لا يعترفون بأخطائهم الكبرى ، فأعريهم ، كي يخجلوا من عوراتهم ، ويكفوا عن مقولة صلاحية الحدود لكل زمان ومكان ، وأن دينهم هو الأعلى والأكثر تسامحا وتنويرا وروعة وعلما ..



فلم يعد السكوت مجديا ولا الخجل مجديا ، مع وقاحة وفجور الإخوان والسلفيين الذين حققوا حلمهم المجنون بالخلافة والحكم والشريعة فى الجمهوريات العربية العلمانية منذ ديسمبر 2010 وحتى اليوم ، بمساعدة كبرى ووثيقة - لولاها ما حققوا شيئا ولظلوا فئرانا فى الجحور - من أمريكا والكيان السعودي وتابعته قطر .. فلابد من كشف حقيقة أهل ديني المسلمين ، حتى يثوبوا إلى رشدهم .. وإني أعلم علم اليقين أنه لو كان الأمر بيد هؤلاء المتعصبين من عامة المسلمين لقطعوا لساني أو أسكتوني بأي طريقة ، لأنه ليس أقسى على هؤلاء الذين يخدعون أنفسهم من امرأة قادمة من أقصا المدينة تسعى وتريهم وجوههم القبيحة في المرآة ..




صواريخ أرض جو :


- من بعد فضحي لظلاميات ديني (الإسلام) لا حجة لأحد من الأقباط ، ولا أغفر لهم أن يستنفروا حين أنطق بكلمة نقد ضد الكنيسة وتحالفاتها الشريرة هى وبعض رعاياها مع الكهنوت الإخوانوسلفي .. إلا إذا كانوا يظنون أنني أريد هدم ديني ودينهم .. عليهم أن يتعلموا مني أن يهاجموا نقاط ضعف دينهم وكهنوتهم وأهل دينهم كما أفعل بديني وكهنوتي وأهل ديني ، فكلنا في الهم سوى ، وكهنوتانا يحاربان علمانيتنا


- النظام المصري الحالي ضد القومية العربية (ومنذ أربعين عاما وهو كذلك) .. فلماذا دموع التماسيح على شعب سوريا ، يا من تعينون الإخوان والسلفيين على استكمال الاستيلاء على الجمهوريات العربية بعدما ساعدتموهم منذ ديسمبر 2010 حتى اليوم على الانتصار على العلمانية فى مصر وتونس وليبيا يا أولاد الأفاعي.. طبعا دموع طاعة لأمريكا



- انا لست طفلة صغيرة ساذجة حتى يتم تنييمي وخداعي وتطميني يقال لي إن الاخوان والسلفيين سيسقطون سريعا او ان من انتخبوهم نادمون على انتخابهم لهم ، وهل يندم احد على تطبيق شريعة دينه واختيار وكلاء إلهه ..

- كانوا يعيبون على الأنظمة الجمهورية العربية - ويتجاهلون الأنظمة الملكية الخليجية الظلامية الإخوانوسلفية وأهوالها - تعذيب الصحفيين وأصحاب الرأى .. واليوم سيتم تعذيبهم بالحدود حدود الشريعة ، وبالقرآن والسنة ، (فالقرآن والسنة فى يد الإخوانوسلفي سيوف وكرابيج وسواطير ومقاصل وحجارة رجم وأدوات تعذيب وتكفير وردة إلخ) على يد حكامهم الإخوانوسلفيين الجدد فهنيئا لهم بثوراتهم الإظلامية.



#ديانا_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أولاد الاستعباط .. الانبطاح هو الحل .. ومعادلات الحقيقة ولكن ...
- الفجرة الإخوان والسلفيون وآل سعود يقفون أمام الله ، ويطالبون ...
- الجواهر والعطور والزهور .. الأحجار الكريمة 4
- الجواهر والعطور والزهور .. الأحجار الكريمة 3
- الجواهر والعطور والزهور .. الأحجار الكريمة 2
- الجواهر والعطور والزهور .. الأحجار الكريمة - الجزء الأول
- المطبخ المصرى الصحيح .. أكلات من المطبخ المصرى الصميم
- ملف عن الدكتور ثروت عكاشة من جريدة القاهرة عدد الثلاثاء الما ...
- المقرئون المصريون العمالقة -الجزء الثانى والأخير
- المقرئون المصريون العمالقة -الجزء الأول
- التنييميون ، حزب التنييمين ، التنييم هو الموضة فى مصر الآن ل ...
- هل يتزوج المسيحى مسلمة ؟ - مقال مهم للأستاذ محمد شبل وفتوى ل ...
- الشيخ شلتوت.. شيخ التقريبيين وفتواه العظيمة بجواز التعبد بمذ ...
- برلمان الإخوان والسلفيين يقرر رشوة المسيحيين بمادة للاحتكام ...
- قائمة بجميع الغزوات الإخوانية السلفية منذ يناير 2011 حتى الي ...
- العملاق ثروت عكاشة كمان وكمان .. جوهرة فريدة ثمينة فقدتها مص ...
- ثروت عكاشة ، رحلتَ أيها العملاق وبقي أعداؤك أعداء مصر الأقزا ...
- لا لاعتدال الإخوان المزعوم .. وثقرطة الجمهوريات العربية
- خواطر من مفكرتى 8 : مأساة بلادى أكبر من عنوان
- عندما يتحول المسلم إلى بلطجى يفرض حدوده السادية حتى على المس ...


المزيد.....




- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...
- مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بأول أيام عيد الفصح اليهودي
- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...
- ماذا نعرف عن كتيبة نيتسح يهودا العسكرية الإسرائيلية المُهددة ...
- تهريب بالأكياس.. محاولات محمومة لذبح -قربان الفصح- اليهودي ب ...
- ماما جابت بيبي أجمل أغاني قناة طيور الجنة اضبطها الآن على تر ...
- اسلامي: المراكز النووية في البلاد محصنة امنيا مائة بالمائة


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - أركان الإسلام بعد ثورة يناير الإسلامية 2011 ، العلمانية والكهنوت الإسلامى والكهنوت المسيحى فى مصر