أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - يوسف هريمة - زجل: غرايب اللسان














المزيد.....

زجل: غرايب اللسان


يوسف هريمة

الحوار المتمدن-العدد: 3656 - 2012 / 3 / 3 - 04:20
المحور: الادب والفن
    


لْسانكْ الى كانْ طْويلْ
وطِيَّحْ الميزانْ والكِيلْ
شَكَّلْ لُو لْجامُو
لْسانكْ الى فيهْ الخِيرْ قْليلْ
ومَدّْ يَدُّو بْالِويلْ
قَرِّيهْ حْسابو ومْقامو
لْسانكْ الى رْجَعْ نْهارو لِيلْ
والشَّرْ دَارو صاحَبْ وخْليلْ
غِيرْ قْرا صْلاتو وسْلامو
يا لْساني
انا جيتْ هارَبْ مَنْ حَرّْ زْماني
اللِّيلْ جْفاني
والحُبّْ اللِّي قْراوْهْ سْيادي
بْحْروفو كْواني
وْلاَ ثِقة بْقاتْ فْحْبيبْ
ولْاَّ قْريبْ
والقَلْبْ هْجَرْ احْضَاني
يا لْساني
الخْديعَة فِيكْ خاتَمْ مطْبوعْ
الى كْذَبْتي كْلامَكْ مَسْموعْ
والى صْدَقْتي
بِينْ النَّاسْ انْتَ مَقْموعْ
يا لْساني
قلْبي مالُو مَا هَاني
سْقيتْ وْرْدو وْمَا سْقاني
واللّْيلْ اللِّي كانْ طْويلْ
بْزينُو كَحَّلْتْ عْياني
والنّْجومْ اللّْي كانَتْ فْ سْمايَ مَصْباحْ
نُورْها طْفا وْطْفاني
يا لْساني
القَلْبْ سَدّْ بَابُو
وبْالظّْهَرْ عْطاني
الحُبّْ تاهْ وفْ بلْادْ غْريبة
كْتَبْني رَقْمْ مَجْهولْ وْنْساني
الزّْمانْ بْحالْ صَفْحَة بْلاَ ارْقامْ
طْواني
وْ مَنْ قَلَّةْ حِيلْتي هَزِّيتْ حْروفي
وَلاَ كْتابْ حْماني



#يوسف_هريمة (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تعالي
- زجل: احوال الدنيا
- يا ماضي الحزن توقَّفْ
- لا تعتبي علي
- همسات من وطن جريح
- وخز الذكرى
- كالغريب...
- بالصمت أجابت...
- صدى الرحيل
- في ذكرى التحرير
- جرح القدس
- سكون الخوف
- في بيداء الذاكرة
- حب بطعم الخوف
- رقم وأمنية
- على طريق الأمان
- ترنيمة غزة...
- حينما يؤمِنُ الإلحاد...
- هكذا قال الخطيب
- تفتَّح...


المزيد.....




- -إحدى أعظم ألغاز الأدب-.. دراسة تستكشف سر وفاة جين أوستن عام ...
- مدير الإدارة الفنية لمجلس وزراء الإعلام العرب: ضرورة الحفاظ ...
- متحف -غريفان- بباريس.. 250 تمثالا شمعيا لإضاءة صفحات التاريخ ...
- الممثل الأمريكي ديك فان دايك يكمل عامه الـ100 ويأمل في حياة ...
- 2025 بين الخوف والإثارة.. أبرز أفلام الرعب لهذا العام
- -سيتضح كل شيء في الوقت المناسب-.. هل تيموثي شالاميه هو مغني ...
- أهلًا بكم في المسرحية الإعلامية الكبرى
- الأفلام الفائزة بجوائز الدورة الـ5 من مهرجان -البحر الأحمر ا ...
- مهرجان -البحر الأحمر السينمائي- يكرم أنتوني هوبكنز وإدريس إل ...
- الفيلم الكوري -مجنونة جدا-.. لعنة منتصف الليل تكشف الحقائق ا ...


المزيد.....

- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - يوسف هريمة - زجل: غرايب اللسان