اغتيال حرية الفكر-المدون السعودي مثالا-!

تصوروا يا ناس, يا بشر, يا مفكرين ويا بسطاء عاديين. أن هذه المملكة التيوقراطية الدينية المتعفنة, والتي تملك ثروات عالمية باهظة من المتاجرة بالدين والأخلاق والبترول. تريد تعليم المشرق والعالم العربي والعالم الإسلامي الأخلاق والديمقراطية وحرية الفكر وجميع الحريات الإنسانية.
بينما أية امرأة عندهم لا يحق لها أن تقود سيارة لأخذ طفلها إلى المستشفى...
ولا أحد من مواطنيها يستطيع التفكير بتغيير أي شيء,أو بالثورة.لأن الشريعة الإسلامية وقواعدها الحجرية, تمنع أي تطور للفكر والحريات الإنسانية الطبيعية...
هذا البلد, أكثر من أي بلد عربي آخر, هو الذي يحتاج إلى تغيير جذري, من قاعدته حتى قمة هرمة العائلية السلطوية.
مع تحية مهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الحزينو.

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تصوروا يا ناس, يا بشر, يا مفكرين ويا بسطاء عاديين. أن هذه المملكة التيوقراطية الدينية المتعفنة, والتي تملك ثروات عالمية باهظة من المتاجرة بالدين والأخلاق والبترول. تريد تعليم المشرق والعالم العربي والعالم الإسلامي الأخلاق والديمقراطية وحرية الفكر وجميع الحريات الإنسانية.
بينما أية امرأة عندهم لا يحق لها أن تقود سيارة لأخذ طفلها إلى المستشفى...
ولا أحد من مواطنيها يستطيع التفكير بتغيير أي شيء,أو بالثورة.لأن الشريعة الإسلامية وقواعدها الحجرية, تمنع أي تطور للفكر والحريات الإنسانية الطبيعية...
هذا البلد, أكثر من أي بلد عربي آخر, هو الذي يحتاج إلى تغيير جذري, من قاعدته حتى قمة هرمة العائلية السلطوية.
مع تحية مهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الحزينة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

على ما يبدو أن الله بذات نفسه غير قادر على الدفاع عن نفسه , بحيث نرى عندما يخرج شخص ليعترض قليلاً على التفاهات الدينية , يهب رجال الله المغاوير للدفاع عنه. تباً لجميع الآلهة بكل أصنافها . وهذا الشاب هو أشجع مني ومن الكثيرين بالخروج والتلكم عما بصدره هو إله نفسه. فإذا قتلوه فعلى الأقل قد عاش حراً في عمره القصير . خيرٌ ممن عاشوا ويعيشون عالبقر عشرات السنين. اما بالنسبة للجهل المتفشي في العرب . فأقول فخّار يكسر بعضو , كل ما زاد التعصب كلما اقترب انقراض هذه المخلوقات البعيدة بالصفات عن البشر والحيوانات والتي تبرأت منها ومن الإنتماء اليها وإلى الأبد. خير ما أتمناه ان تبدأ حرب طائفية لا رحمة فيها بين السنة والشيعة ويقتلوا بعضهم بعضا ليريحوا هذه الأرض الجميلة من وجودهم القذر.

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الشكر للسيد خضير الاندلسي لكتابته هذه الكلمات معرفا بها حمزة كشغري للقراء العرب، ان من المؤسف ان نرى بان الصحف والمواقع الاجتماعية العربية لاتكتب الا القليل والقليل جدا عن الكاتب السعودي حمزة كشغري المهدد بالاعدام وان اكثرية الشعب السعودي تطالب باعدامه,,, ان المواقع الاجتماعية والصحف وجمعيات الدفاع عن حقوق الانسان والمثقفين في الدول الغربية تقيم الارض وتقعدها في الوقت الحاضر دفاعا عن هذا الشاب,,, اين هم العلمانيون العرب اين الصحف والمواقع الاجتماعية العربية ,,,, اين منظمات الدفاع عن حقوق الانسان العربية,,,,,, ستنطلق تضاهرات في الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا والمانيا ووو مطالبة السلطات السعودية باطلاق سراحه,,,, والدول والمجتمعات والمثقفين والعلمانيين العرب يغطون في نومهم كالعادة،،،، ومع الاسف

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تسأل عن جمعيات حقوق الإنسان في البلاد العربية والإسلامية؟؟؟ يا لغرابة هذا التساؤل العجيب الغريب... منذ متى وجدت هذه المؤسسات في هذه الدول إلا على الورق, معلنة تبعياتها الكاملة للسلطات التي استأجرتها ووظفتها.. وحتى في غالب أنحاء العالم اليوم. حيث لا صوت ولا حق ولا تدخل أو نفوذ, سوى للأقوياء ثروة ونفوذا وامتدادا سياسيا وعالميا.. إتبعوا إصبعي وانظروا لمن أشير :
المملكة السعودية
إسرائيل
قـطـر...
وغيرهم وغيرهم...كم مرة انتهكت هذه الدول حقوق الإنسان, دون سؤال. أنها تحت حماية ماما أمريكا... ومن تبقى من العقلاء أو الأغبياء.. يحاول الفهم!!!...
مع تحية مهذبة...
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الحزينة

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المواطن حمزة حظه العاثر وفلة خبرته في الحياة ومحدودية افقه رموه في ملعب المشايخ الجهلة وحكام المملكة المختلفين المنافقين ومما يدل على عدم ادراكه لما قام به ذهابه لمايزيا التي لا تعصي لخدام الحريمين امرا فبهذا وقعت الدنيا فوق راسه وعلى كل المخلصين في هذا العالم العربي البائس ان يعربوا عن تضامنهم معه بواسطة المنظمات الدولية فلا قيمة لاصوات العرب والمسلمين عند جهلة الحجاز بل يحسبون للغرب الف حساب وبالمناسبة على العرب الذين يعيشون خارج المملكة ان يحمدوا الله على نعمة الحرية التي يتمتعون بها حتى ولو عاشوا في الصومال حتى لا يحكمهم ال سعود وشيوخ الجهل وبعد هذا كثير من الشباب العربي يعتقد ان سكان المملكة يعيشون في نعيم بل العكس هو الصحيح تماما فالسعودي يعاقب على حلمه لو صرح به علانية وخير دليل على ذلك مطالبة شبوخ الفضائيات المتصلين بالتوبة لله لمجرد
حلم ولهذا فالحمد لله الذي خلقنا في اوطان غبر المملكة وهي نعمة اتصلوا بالشباب السعودي في خارج المملكة بتعرفوا حقيقتها فارجو من القراء للتضامن مع حمزة ان يراسلو لجنة الامم لحقوق الانسان بجبف وستجذون موقعها على الانتريت بكل سهوله .

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انها وأد لحرية التعبير والابداع الفنى..

هذه جريمه بكل المقاييس

جريمه فى تحديد حريه الكتابه ..

جريمه مصادرة الابداع والتقدم ..

جريمه قتل الفن والفنون ... وهذه مجرد بدايه.

جريمه فى ارهاب العامه حتى لايتفوهوا ايضا على الملك ال سعود

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---