الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - خضير الاندلسي - شكرا لمن احرق القرآن! | ||||||||||||||||||||||||
|
شكرا لمن احرق القرآن!
| نسخة قابلة للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد | حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
ارفع رأسك انت عربي
- تراث الإهانة في الاسلام المزيد..... - -ندعي يجينا صاروخ عشان نرتاح-.. شاهد معاناة سكان رفح وسط هرو ... - قوة متعددة الجنسيات في غزة.. انفتاح -عربي- على فكرة سبق رفضه ... - كيف يتحرك سكان القطاع المحاصر بحراً وجواً وأرضاً منذ 15 عاما ... - هربًا من أزمات نفسية تلاحقة منذ السابع من أكتوبر.. جندي إسرا ... - خطاب منتظر لبايدن في ذكرى المحرقة يركز على -الحاضر- - الحرب في غزة تهيمن على جوائز بوليتز الأمريكية مع مكافأة للرو ... - بلقاسم بوقنة.. سفير الأهازيج والأشعار البدوية التونسية - أبو عبيدة يعلن وفاة أسيرة إسرائيلية بعد إصابتها بقصف الاحتلا ... - خبير عسكري: سيطرة الاحتلال على معبر رفح بداية العمليات المحد ... - ماذا يعني احتلال معبر رفح سياسيا وإنسانيا؟ المزيد..... - الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة - يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب - من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة - تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة - تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة - عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني - الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب - سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة - أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير - فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة المزيد..... |
||||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - خضير الاندلسي - شكرا لمن احرق القرآن! |