لماذا لا نخدر الحيوانات قبل ذبحها ؟

عزيزي , نحن رجعنا الى الوراء قرن كامل , في عام 1972 كانت مجزرة بغداد التي بناها الفرنسيون يتم فيها اوتوماتيكيا اطلاق كبسولة بلاستيكية في الرأس يفقد الحيوان وعيه ثم يذبح بعد ذلك ولكن طبعا هذه من مخلفات البعث الصدامي الديكتاتوري التكفيري فتم نهب المجزرة واصبحنا نذبح الحيوانات كما كنا نفعل زمن العصملي

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ان الافعال والنماذج التي ذكرها الكاتب المحترم لاعلاج لها او ان معالجته بطيئة جدا لاننا نحن المسلمون ساديون وقساة ولكننا نظهر الشفقة والحنو كذبا ورياء لان القساوة متاْصلة فينا بسبب تربتنا الدينية التي تقوم على اقتل,اقطع ,اضرب !!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تستحقه
خطأ كبير وفادح أن يُسخِّف الإنسان الحديث عن الكائنات الأخرى وبضمنها الحيوانات لأنَّ الترابط جذري والتناسب طردي بين احترام الإنسان لحياة الكائنات الأخرى وبين سموه بنفسه وإنسانيته ولي مقالات كثيرة نُشِرت في الموقع عن هذا المنحى من التفكير
لوعرفوا حب واحترام الكائنات الأخرى لما قتلوا وذبحوا لأسباب فكرية وطائفية ..... إلخ
قيمة العمل في مجال حماية حقوق الحيوان مساوية تماماً لقيمة العمل في مجال حماية حقوق الإنسان فلكل قيمته وأهميته وكلاهما معاً يبنيان عالماً سليماً وصالحاً
السخف والوضاعة هي فيما يرتكبه الإنسان من فظاعات في حق أخيه الإنسان وفي حق الكائنات الأخرى وبضمنها الحيوانات
من ينظر للكائنات الأخرى باحتقار هو إنسان قاصر فكرياً ونفسياً ولم ينضج بعد
أين يكمن السبب ، كل الأصابع تشير نحو الأديان
شُكراً للكاتب

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الى الأخ تحسين خليل : ممتن جدا اخي الكريم على مشاركتك الرائعة والمعلومة المتفردة التي اسمع بها لأول مرة مع خالص التقدير وكل الامتنان

الى الاخ ابن الدين : شكرا جزيلا أخي الكريم على مشاركتك القيمة لكن صدقني اجد الكثير من الاشخاص تولد الحقارة واللئم والقسوة معه وغيره تولد الطيبة والمحبة والشعور بالاخر معه ولا ادري ما هو رأي العلوم المختصة في هذا المجال بهذه الحالة مع خالص التقدير

الى الأخت شذى توما مرقوس: أختي الكريمة أشكرك جدا على وجهة نظرك وأهنئك على روحك الشفافة وقلبك الحنين ... أحيانا أعطي طعام لقطط الشوارع الكثير من الناس يعتبرون ما افعله امر غير طبيعي وبعظهم قالوها لي صراحة ( ليش توكلهة؟) لا يكتفي البعض بقسوة قلوبهم بل يمتد بهم الامر بالانزعاج من القلوب الرحيمة ... مع خالص التقدير وكل الأمتنان

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تعلبقي وتعليق السيدة شذى ..نضع اللوم على الدين وتربيته في هذا المجال ..وكذلك امداخلة السيد تحسين وهو ايضا يشير اللى الدين بشكل غير مباشر من خلال قيام الفرنسيين بتخدير الحيوانات قبل ذبحها وليس المسلمون ..والان ما راْيك اخي الكاتب ؟ ..مع تقديري .

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من حقك ان تضع اللوم على الدين ولا ادري لماذا تتصور اني أدافع عن الدين ؟؟؟ أنا لست من هذا النوع التبشيري الذي يحاول الدفاع عن الدين بشتى الوسائل ... الدفاع عن الدين ليس ضمن اهتماماتي... سأحاول ان اوضح وجهة نظري ... الطفل الذي ذكرته في القصة والذي قام بقطع رأس الطير كان صغير جدا الى درجة انه بالكاد يتكلم ولم يكن حينها يعرف معنى دين او منعى عبادة ما هو تفسير جنوحه الى قطع راس الطير بدل مداعبته ؟ وفي نفس الوقت هناك اطفال بعمره حين يشاهد طير يشعر بالبهجة ويقبل الطير وهو يبتسم ... مع خالص التقدير لعودتك للموضوع

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أعتقد أنّ ثقافة وحضارة إنسانيّة تَصف نَفسَها بالرّاقية والتقدميّة، لا يمكن أن تحوي على فظاعة و تعذيب وذبح حيوانات وكائنات ، لا تستطيع الدّفاع عن نفسها أمام إنسان يسلبها حقها في حياة طبيعيّة.

لا أخفي على أحدٍ ، فقد كُنت من آكلي اللُّحوم لفترة من الزّمن ولكن مع تطوريّ الفكري ّ
.أصبحت لا آكل أيّ منتج مصدره الحيوان، وأنا الآن أشعر بصحّة نفسيّة وجسديّة جيّدة وجديدة

حول هذا الشّأن، أدعوكم إلى مشاهدة المُحاضرة التّالية بعنوان:-أفضل محاضرة ستسمعها في
-حياتك
http://www.youtube.com/watch?v=69450xPtX7k

حسين
[email protected]

إرسال شكوى على هذا التعليق          8 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---