أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - علي الخليفي - من يتآمر على من في مصر؟















المزيد.....

من يتآمر على من في مصر؟


علي الخليفي

الحوار المتمدن-العدد: 3584 - 2011 / 12 / 22 - 02:36
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الناطقين بإسم الشعب المصري يتهمون العسكر بالتآمر على ثورة الشعب المجيدة واللي ما حصلتش, والجيش يتهم طرفاً ثالثاً مدعوم من جهات خاجيه لا يجرؤ على تسميتها ,بمحاولة الإيقاع بين الشعب العظيم وجيشه البطل,والشعب المصري يحيك لنفسه أكبر مؤامرة بمنح صوته لبتوع ربنا ,الذين سيجرونه إلى الجنة بالسلاسل, وسيجعلون السماء تفتح عليه بركاتها ليأكل من تحت رجليه ومن فوقه رغداً حيث يشاء.

الموقف الذي إتخذه الجيش المصري بالإنحياز للشعب في إنتفاضته جنب مصر الوقوع في دوامة الفوضى والعنف التي وقعت فيها دول أخر في المنطقة, وحفظ لمصر أمنها واستقرارها ولو إلى حين, ذلك الموقف أعاد ثقة الشعب بالمؤسسة العسكريه والتي لم تكن محط ثقة أحد مند تكونها , وجعل المُدركين للمصير المآساوي المُظلم الذي تنقاد إليه مصر في حال تولي الإسلامجيه للحكم ,جعلهم يصطفون خلف العسكر لتلافي النتائج الكارثيه التي أفرزتها الإنتخابات التشريعيه. لم يكن الليبرالي يتصور أن يجد نفسه يصطف وراء العسكر في يوم من الأيام ,ولكن الخيارات كانت محدودة, ولم تكن هناك من بدائل أخرى مطروحة, فاما تمكين الإسلامجيه من الحكم ومن السيطرة على مقدرات البلد, وهو ما يعني الإنهيار الشامل والتام للبلد وإغراقها في صراعات دينيه ومذهبية ستأتي على ما تبقى من البُنية الهشة لتركية المجتمع, أو الإصطفاف وراء العسكر على أمل أن يحفظو لنا هذه الصورة القائمة حالياً لهذه الأوطان بكل نواقصها, إلى حين تبرز إلى الوجود أجيال جديدة لها من المعرفة ما يكفي لبناء أوطان حقيقية صالحة لعيش الإنسان.

ظل ذاك التصور قائم حتى عشية الجمعة التعيسة (16/12) , تلك الجمعة التي خرج فيها جيش مصر البطل ليُسقط كل التهيؤات التي زرعها المواطن في عقله عن جيشه العظيم , وليُظهر لذلك المواطن أن العسكر هم العسكر في كل زمان ومكان, وأنهم لا يملكون لذلك المواطن إلا السحل وتهشيم العظام وسفك دمه على أرصفة الطرقات ,مما أسقط أخر الأمال التي إعتبرت الجيش هم الملاذ الأخير المتبقي لمصر للتصدي لهجمات جحافل البدو التي يقودها صبيانهم من الإسلامجيه.

إنفجر صمام الأمان ,وسقط الجدار الأخير ,مما جعل مصر تبدو اليوم كسفينة بدفة محطمة تتقادفها أمواج عاتيه ولا يعلم أحد على أية صخرة ستقذف بها.

ما حدث عشية الجمعة التعيسة يبدو كأُحجيه عصيه عن التفسير, وتطرح أسئلة عديدة لاتوجد لها إجابات عند أحد ,فما الذي جعل المجلس العسكري يُحرق نفسه بهذه الطريقة التراجيديه, ويقضي على ما تبقى من أمال الذين جعلوه محط أنظارهم ليكون المُنقذ لمصر من المصير الذي يراد لها؟

أشهر عديدة من الشحن الإعلامي قادته نائحة البدو العجوز المسماة قناة الجزيرة ,أشهر من التحريض والتخوين وزرع الفتن وفبركة الأحداث لأجل الإيقاع بين المجلس والشعب لصالح طرف ثالث خفي يُدير خيوط اللُعبة من وراء ستار ,طرف ليس من الصعب التعرف اليه من خلال التعرف على من يدفع مرتبات الحناجر المأجورة التي تصرخ وتولول في في تلك القناة مقابل حفنة دولارات يضعها في جيوبها شيوخ البدو الأعراب.
كل تلك الأشهر لم تؤتي ثمارها كما أراد لها ذلك الطرف, ولم تزعزع الثقة بين الشعب وجيشه, حتى تولى المجلس العسكري بنفسه القيام بهذه المهمة, وقدم لذلك الطرف الخفي هدية مجانية , ولا أحد يعلم لماذا, ولا يمكن الدفع بأن المجلس لم يكن واعياً لمخاطر ما قام به عشية الجمعة التعيسة ,بل يبدو الأمر وكأن طرفاً من داخل المؤسسة العسكريه يتآمر على تلك المؤسسة ليحولها من حَكم في النزاع القائم إلى طرف في هذا النزاع .

ظل الإسلامجيه متغيبين ظاهرياً عن ميدان المواجهة بين الجيش والمتظاهرين , بل أظهروا أنفسهم من خلال قناة جزيرتهم المُخادعة على أنهم يرفضون ما يحدث ,في حين ظلوا مُمسكين بخيوط اللُعبة في الخفاء, وظلوا يحركون أطرافها من بلطجيه وكلامنجيه وثورجيه مراهيقن تم إستغلال غباءهم ومراهقتهم السياسيه لخدمة أهداف الإسلامجيه في إزاحة كل قوة تعيق طريقهم نحو الإستفراد بالسلطة المطلقة في البلاد, ومن تم تنفيد برنامجهم التخريبي الممول من عشائر البدو الأعراب.

الصيغ التي طرحها المجلس العسكري من وثقية المبادئ الدستوريه وحتى المجلس الإستشاري, لم تكن لتروق للإسلامجيه ولا لمموليهم, لانها ستعيق عملية إستفرادهم بالقرار ,وتنفيد أجندة العداء للأخر التي يحملونها والتي ستورط مصر في صراعات وحروب غير محسوبة النتائج ,ستعود على مصر وشعبها بالوبال والويلات. لم يكن يروق للإسلامجيه أن يتنحى المجلس بطريقة مُشرفة, وأن يحتفظ بتلك الصورة التي إنطبعت في أذهان الناس عنه, مما سيجعله الملاذ لاؤلائك الناس في حال إدراكهم لمخاطر الصبينات التي سيقوم بها الإسلامجيه عندما يحكمون, ولذلك أرادوا إسقاط المجلس وتهشيم الصورة المُشرفة التي زُرعت في أذهان مواطنينه وهو ما تم لهم عيشة الجمعة التعيسة السيئة الذكر وبأيدي العسكر أنفسهم.

بعد مرور ما يقرب من عام على بدء الإنتفاضة المصريه, يجد الإنسان المصري نفسه يُفيق من أحلامه وأوهامه حول ثورته اللي ما حصلتش, يُفيق ليجد نفسه لم يغادر مربعه الأول وأن كل أشعاره وأغانيه وما تفتق عنه عقول مثقفيه من تمجيد وتعظيم لثورته المجيدة لم يُغني عنه شيء, وأن الذكرى الأولى لإنتفاضته تحل عليه وهو يقف في ذات المكان ,في مواجهة مستقبل غامض ومجهول لايعرف ما الذي يحمله له.
اليوم يُعاد خلط الأوراق ,وإعادة مصر إلى نقطة الإنطلاق التي إنطلقت منها هذه الإنتفاضات, حتى يتم تحقيق السيناريو الذي منع تحققه في العام الماضي موقف العسكر وإنحيازهم للشعب ضد نظام حكمه. في الذكرى الأولى للإنتفاضة يجد المواطن أؤلائك العسكر الذين تغنى بوطنيتهم بالأمس وقد تم تحويلهم إلى مُستبدين, ليجد نفسه اليوم في مواجهتهم ,مما يعيد تركيب ذات الصورة التي كانت قائمة قبل عام, مع الفارق الكبير الذي يكمن في وجود العسكر بالأمس كطرف ثالث إستطاع حسم الصراع لصالح الشعب,أما اليوم فالعسكر هم الخصم والحكم ,والمواجهة مع العسكر لن تقود إلا إلى أحد أمرين أحلهما مرّ وبطعم العلقم : فأما أن يتم إسقاط العسكر وبذلك تُشرع الأبواب أمام الإسلامجيه للسيطرة على كل مقدرات الدولة وهو ما يعني بدونة مصر وتحويلها إلى قبائل متصارعة تخوض حروب بدو الخليج والجزيرة وأعداهم من الفرس نيابةً عنهم.
أو أن يتمسك المجلس العسكري بموقعه ويرفض التنحي ,وهو ما سيدخله في مواجهة مع المتظاهرين ,والتي سينتج عنها دماء وضحايا كأية مواجهة بين نظام حاكم وشعبه ,مما يستدعي إنشقاقات في صفوف الجيش المصري بزعم الإنحياز للشعب, ودخول مصر ذات الدوامة التي دخلتها من قبل ليبيا واليمن والتي تغرق فيها سوريا اليوم, وبذلك يتم لأعراب الصحراء ورُسلهم من الإسلامجيه ما يريدون, ويتم تحويل مصر إلى ميدان للصراعات الطائفيه والعرقيه لنحظى بعراق جديد.

إنشغلات المجلس العسكري في مصر بأمور السياسة وخوضه لهذه الحروب الداخليه منذ عام, جعله ربما لايُدرك حجم المخاطر التي تبرز على حدود مصر , تلك المخاطر التي قد لاتبدو للأعين اليوم ,ولكن بمجرد إنفجار الأوضاع في مصر ستبدو للجميع.. ما بغفل عنه المصريون هو أنه على الطرف الغربي لمصر لم تعد توجد دولة ,إنما يوجد مخزن أسلحة , تتوفر فيه جميع أنواع الأسلحة الفتاكة بأبخس الأثمان ,ويسطير على القرار فيه إرهابيين من تلاميذ القاعدة, هم الذين يديرون البلاد فعلياً ولايملك ما يسمى بالمجلس الإنتقالي ولا حكومته المؤقته إلا السمع والطاعة لهم. تلك العصابات المُسلحة التي لم تعد فقط مُستعدة لتصدير السلاح فحسب, بل صارت تُصدر الإرهابيين المُرتزقة كما حدث قبل عدة أسابيع حين صدرت 600 مرتزق ليبي للمساهمة في تدمير بنية سوريا ,وزعزة إستقرارها, وإثارة النعرات الطائفيه فيها تحت إسم نصرة ما يسمى بالثورة السوريه.

ما حدث عشية الجُمعة التعيسة ليس حدث عابر, بل سيكون مُنعطف تنعطف فيه مصر نحو مصير مجهول, يتم الإعداد له في كواليس خيام البدو في الخليج والجزيرة, ويتم تنفيده وللأسف بأيادي تدعي أنها مصريه وأنها تعشق مصر.

ـ في السابع عشر من ديسمبر 2010 إنطلقت شرارة ما سمي بالربيع العربي بإحراق مواطن تونسي بائس لنفسه على مرآى من الجميع, في حالة إعلان للعجز الكامل عن مواجهة الحياة, حالة العجز تلك التي عبر عنها ذاك المواطن بإحراق نفسه تم تحويلها إلى عمل بطولي, وصيغت حوله النظريات من المُنظرين, وتحول ذلك البائس اليائس المنتحر إلى رمز لهذه الثورات, ولذلك فيجب أن لا نعجب ونحن نرى الذين أقاموا هذه الثورات يقتدون برمزهم ذاك في عجزه. فنرى تلك الشعوب تمنح أصواتها لبتوع ربنا في حالة من إعلان العجز والإفلاس الكامل لدى هدذ الشعوب, التي عجزت عن إقامة دولة يكون الحاكم فيها مُجرد موظف يقوم بخدمة المواطن مقابل مرتب يُمنح له, وعودته لإقامة دولة تقوم على دعوات البائسين التي تقول: اللهم سلط علينا خيارنا ولا تسلط علينا شرارنا , العودة لقبول مبدأ التسلط في الحكم وإحالة الأمر لوكلاء قوى غيبيه, على أمل أن يلتزم أؤلائك الوكلاء بوصايا قواهم الغيبيه تلك ويسيرون فيهم بسيرة العادلين من أسلافهم.

ـ ليلة الإحتفال بذكرى إنطلاق تلك الإنتفاضة في تونس لم يجد المواطن المصري شيئاً يشعل فيه النار لإيقاد شعلة إحتفاليته سوى الكتاب , أضاء الإنسان المصري ليل إحتفاليته بإحراق المجمع العلمي بكل كنوزه المعرفيه ,ولايخفى على أحد دلالات ورمزية هذا الفعل ,خاصة عندما يقوم به مواطن فرغ لتوه من عمليته الإنتخابيه التي أعطى بموجبها صك البعية لبتوع ربنا .

المجمع العلمي الذي أُنشأته الحملة الفرنسيه على مصر بقرار من قائدها نابليون بونابرت يتم إحراقه اليوم على أيدي قادة الحملة البدويه الهمجيه الإعرابيه التي نأتي بعملاءها الإسلامجيه لحكم بلادنا , ليعيدوا كتابة تاريخ مصر, وليمسحوا عنها أثار الغزاة الصليبين ,وليقيموا على أنقاضهاا فسطاط ابن العاص المُتخم بالسبايا والعبيد والإماء.

المُصادفات قد تكون مُربكة ,ففي السادس والعشرين من يناير عام أثنان وخمسين حدث حريق القاهرة ,والذي إلتهم معالم القاهرة الحضاريه ,وبعد ذلك الحريق بما يقرب من ستة أشهر جاء الهمج العسكر لحكم مصر ليُدخلوها في حقبة من الظلمات لم ندرك مدى بؤسها وظلمتها حتى رايناها تتساقط اليوم ,وراينا ما خلفته من دمار وخراب في بنية الإنسان التحتيه والفوقيه أيضا.

اليوم يُحرق المجمع العلمي في القاهرة, فهل لنا أن نتنبأ بالأتي!!, خاصة وأننا نعلم أنه بعد مرور ستة أشهر من الأن سيسلم المجلس العسكري الحكم لمن إنتخبهم الشعب أي بتوعين ربنا , فهل نحتاج للرجم بالغيب لنرى جحافل الظلام المتراكمة بعضها فوق بعض والتي تسد الأفق أمامنا.

في حريق القاهرة منتصف القرن الماضي حُرقت محلات تجاريه ومكاتب ومعارض ومقاهي أي تم حرق الحياة, وكان هذا نذير شؤم تحقق شؤمه بمجي عبد الناصر الذي قضى على كل صور الحياة في مصر ,وحولها إلى ثكنة عسكريه تقوم وتنام على الأوامر اليوميه للشاويش البطل.

في حريق المجمع العلمي اليوم يُحرق الكتاب ,وتحرق الكنوز الثقافيه التي حافظت عليها أجيال ,اليوم تُحرق المعرفة وليس هناك من نذير شؤم أبلغ من هذا النذير لينذرنا بمجئ أزمنة من القحط الفكري والمعرفي والروحي ستأتي على بقية الهشيم الذي خلفه العسكر .

هل نستطيع اليوم أن نتسائل عن هذه الثورات المجيدة والتي كانت شرارتها الأولى حرق الإنسان, وأحيت أحتفاليتها بذكراها الأولى بإحراق صروح المعرفة, هل نستطيع أن نتنبأ بما ستحرقه في إحتفاليتها بذكراها الثانيه؟!!

هذا أن ظل هناك شيء قابل للحرق حتى ذلك اليوم.



#علي_الخليفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الثورة لا تخرج من جامع
- دعوة إلى التشيع
- ما الذي تبقى من إسلامكم؟!!
- ديمقراطية الولي الفقيه
- قراءة شيطانيه في ثقافة شيطنة العقل 2/2
- قراءة شيطانيه في ثقافة شيطنة العقل 1/2
- الربيع الفرعوني .. هل يفعلها الفراعنة ؟
- حتى لا تحكمنا موزة
- الجُموع ليست مُقدسة
- لماذا لا للإسلامجيه
- الدولة المدنية الدينيه
- الله يتضور جوعاً
- تضحيات الكفار يحصد ثمارها المؤمنون
- بين المدنية والتدين 3/3
- بين المدنيه والتدين 2
- بين المدنيه والتدين 1
- سيدي الرئيس


المزيد.....




- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- لوموند: المسلمون الفرنسيون وإكراهات الرحيل عن الوطن
- تُلّقب بـ-السلالم إلى الجنة-.. إزالة معلم جذب شهير في هاواي ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - علي الخليفي - من يتآمر على من في مصر؟