أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد البغدادي - حركة قصيدة الشعر - انشقاقات الصفوف الخلفية (1 - 2)















المزيد.....

حركة قصيدة الشعر - انشقاقات الصفوف الخلفية (1 - 2)


محمد البغدادي

الحوار المتمدن-العدد: 3570 - 2011 / 12 / 8 - 08:48
المحور: الادب والفن
    


مقدمة لا بدَّ منها:
نشرت جريدة "الصباح" العراقية سلسلة من المقالات حول "حركة قصيدة الشعر" في العراق لي وللصديق الدكتور الشاعر عارف الساعدي، ناقشنا فيها رؤيتنا للحركة، كوننا من مؤسسيها، وكان النقاش شفافًا جميلاً يبغي الفائدة ويقدِّمها بأسلوب علمي وبتسلسل تاريخي منطقي.
وكانت جريدة الصباح تنشر مقالاتنا بفاصلة أسبوع كامل بين مقال وآخر، وأحيانًا كانت تطول الفاصلة أكثر من ذلك، فيعتذر مسؤولو الصفحة الثقافية بكثرة المواد التي تصل الجريدة، حتى فوجئنا بنشر مقالتين في عددين متتالين للسيد نوفل أبو رغيف الموسوي ردَّ فيهما على سلسلة المقالات التي كتبتُها أنا وكتبها الساعدي، وقد تناول السيد نوفل الموضوع بطريقة شخصية، بعيدة عن المنطق، مغايرة لواقع التاريخ، مما أجبرني والدكتور عارف الساعدي على كتابة ردود نوضح فيها المغالطات التي وقع فيها نوفل أبو رغيف، وندفع التهم المجانية التي ألصقها بنا، وهي كلها تهم تأتي من خارج متن الحديث عن (قصيدة الشعر) وحركتها.
وحين أرسلتُ ردي الذي حرصتُ أن ألتزم فيه بعدد كلمات مساوٍ تقريبًا لعدد كلمات مقالتَي السيد نوفل، امتنعت هيئة تحرير جريدة الصباح عن نشره! مبررة ذلك بأنَّ الموضوع أصبح شخصيًّا لا يهم قرَّاء الجريدة (على حد تعبير الأستاذ أحمد عبد الحسين مسؤول الصفحة الثقافية)!!
وكان الأجدر بالأستاذ أحمد عبد الحسين أن يمتنع ابتداءً عن نشر مقالتَي نوفل اللتين أخرجتا الموضوع من متنه الأساس إلى هامش الهجوم الشخصي، لا أن ينشر ادعاءات نوفل واتهاماته ثم يحرمني من حقِّي في دفع التهمة عن نفسي، أو الاعتراف بها إن شئتُ!!
وبناء على هذا، وبسبب إصرار الأستاذ أحمد عبد السادة على الكيل بمكيالين، ورفضه التام لنشر ردي، لجأتُ إلى نشره على موقعكم الكريم، راجيًا من قرَّائكم الأفاضل أن تتسِّع صدورهم له، وأن يراجعوا – إذا أرادوا – قسم (ثقافة) في موقع جريدة الصباح (www.alsabaah.com) ليطَّلعوا على كلِّ المقالات التي كتبتُها أنا أو كتبها د. عارف الساعدي أو نوفل أبو رغيف الموسوي.
وفي ما يلي ردي الأول على المقالة الأولى للسيد نوفل.

انشقاقات الصفوف الخلفية (1 – 2)
التزاماً بما ألزمتُ بهِ نفسي في مقالتي (قصيدة الشعر تسترد آباءها) التي نشَرَتْها جريدةُ الصباح الغراء في عددها 2284 لنْ أحاورَ إلاَّ مَن كان له دورٌ رئيسٌ في انطلاقةِ حرَكَةِ قصيدة الشعر، وهذا الكلام لا يعني مُصادرةَ حقِّ الآخرين في إبداء الآراء، أو التساؤلات، أو النقد (سلبًا أو إيجابًا)، فحريَّةُ الرأي مكفولةٌ للجميع ولا سُلطةَ لي عليها، ولكن من غير المعقولِ ولا المنطقيِّ أنْ أحاورَ شخصًا يدَّعي امتلاكَ شيء ليس له أيُّ حقٍّ فيه، قبل أنْ يعترفَ أولاً بعدم ملكيته لذلك الشيء، صغيرًا كان أو كبيرًا.
وانطلاقًا من هذا المبدأ، أكتبُ ردِّي على المقالتينِ اللتينِ تفضَّلَ بهما السيد نوفل أبو رغيف الموسوي ونشَرَتْهما جريدةُ الصباح الغراء في عدديها (2392) و(2393) تباعًا، لأوضِّحَ للقارئ الكريم لماذا وصفتُ نوفلاً بأنَّهُ من الذين لا يملكون حقَّ الكلام في موضوعة "حركة قصيدة الشعر"، ولماذا ألزمتُ نفسي بعدَمِ الدخولِ في معمعةِ محاورتِهِ هو أو أمثالِهِ، فأقول:
لم يكن السيد نوفل حاضرًا في بيت الشاعر بسام صالح مهدي ساعةَ اجتمعنا أنا وفائز الشرع وعارف الساعدي وبسام وقرَّرنا تسمية حركتنا بـ(قصيدة الشعر)، فمن أين جاءه الحق ليقول واصفًا الشرع بأنَّهُ: (سادن المشروع الأول ومطلق تسمية "قصيدة الشعر" التي لم يتكلف أصحاب المقالات المتأخرة الإشارة إليه وإلى دوره الرئيس وزملائه الأساسيين في المشروع من باب الأمانة)، فالأمانةُ – والمجالس أمانات – تتطلَّبُ من نوفل أن يمنَعَ نفسَهُ من الخوض في حديثٍ عن مجلس لم يحضرْهُ، من غير أنْ يُفهَمَ من كلامي أنَّني أنفي سدانة الدكتور الشرع أو أؤكِّدُها، فهذا الأمر موكولٌ لِمَن حضَرَ ذلك المجلس وحدهم، وليس لأيِّ أحد آخر حق الكلام فيه.
وأسأل نوفلاً: مَن المعنيُّ بمن أسميتَهم (زملاءه الأساسيين)؟ فإنْ عَنيتَ نفسك فهذا كذبٌ مقزز، لأنَّك لم تكن موجودًا ولا معدودًا في ذلك اليوم، ولم يكن لك أيُّ ذكرٍ أو تأثير أو رأي يُعتَدُّ به، وإنْ أردتَ أنْ تنفيَ وجودي أو وجود عارف أو بسام في بيت بسام فهذا ليس من شأنك أصلاً، وهو من شأن مَن أطلقوا التسمية وحدهم، أما إذا أنكر د. فائز الشرع – مثلاً – وجودَنا، أو إذا أنكر اشتراكنا في إطلاق تسمية "قصيدة الشعر" في تلك الساعة، فإنِّني سأحاورُهُ هو وحدَهُ بكلِّ رحابة صدر، ولن أحاورَ غيرَهُ ممن يحاولون أنْ يقفزوا على الحقائق.
ولم يكن السيد نوفل حاضرًا في اليوم التالي حين انضمَّ إلينا الشاعر مضر الآلوسي والمرحوم الشاعر علي البغدادي في مقرِّ رابطة الشعراء الشباب لِنُعلنَ على الملأ انبثاقَ "حركة قصيدة الشعر" في حوارنا مع الصحفيِّ المخضرم ناظم السعود.
بل إنَّ نوفلاً لم يكنْ حاضرًا في كلِّ (أو جُلِّ) أنشطتِنا التي امتدَّتْ أكثر من نصف عقدٍ من الزمن، ونحن نعاركُ الحياةَ والشعر، لنستخلصَ تفاصيل أطروحتنا، ولنصفِّي معالم نظريتنا، ولنحدِّد زوايا رؤيتنا.
كلُّ ما أتذكَّرُهُ أنَّ عارفًا الساعدي قدَّمَ نوفلاً يوم انتخابات فرع الرصافة، وأتذكَّرُ السخريةَ المكتومةَ التي جلَبَها نوفل على نفسهِ حين رشَّح نفسَهُ لمنصب رئيس الرابطة! ومحضر ذلك الاجتماع محفوظٌ وبالإمكان نشرُهُ، دحضًا لقوله: (فمن حق الجميع أن يعتقدوا ما شاءوا لكن التاريخ يقتضي شجاعة الأمانة ورجولة الإئتمان [لماذا كتب: "الإئتمان" بهمزة قطع؟!] فقد كان كاتب السطور [يعني نفسه] مرشحاً لرئاسة رابطة الرصافة منذ الأسابيع الأولى لانضمامه إليها ولم يصوت لأي من الأسماء التي كانت تتقاسم الإحساس بزعامات وهمية لعدم قناعته بها وبوعيها وأما ترشيح نوفل أبو رغيف لنفسه رئيساً لرابطة الرصافة فكان بحضور الزملاء...الخ)! فأين شجاعة الأمانة ورجولة الائتمان أمام محضر اجتماع الانتخابات، وهو محضر رسميٌّ يقول إنَّ نوفلاً حصل على صوتٍ واحدٍ فقط! ويضمُّ تواقيع الزملاء الذين ذكرهم؟ وبه نعرف من الذي كان واهمًا بالزعامة!
ومن جهةٍ أخرى، لا تقلُّ غرابةً عمَّا سبق، يقول السيد نوفل: (وقع محمد البغدادي في ما انتقد عليه عارفاً وهو يزج بنفسه في هذه المحاولات الكتابية إذ لا يحق له أو لمن لفّ لفَّه أن ينخرط في الكتابة النقدية التي لها أحكامها واشتراطاتها على وفق ما نراه وما ثَبَّتَهُ أصحاب مدار الصفصاف)، فيا نُقَّادُ، ويا شُعراءُ، ويا أساتذةُ، ويا كلَّ مَن لفَّ لفَّكم، إيَّاكم أن تنخرطوا في الكتابة النقدية قبل أنْ تعرضوا كتاباتكم على ما يراه وحيدُ القرنِ والأقرانِ السيد نوفل، فإنَّكم إنْ لم تعرفوا ما ثبَّتَهُ أصحاب مدار الصفصاف من أحكامٍ واشتراطات فسيبقى كلُّ ما تكتبونَهُ مجرَّدَ محاولاتٍ كتابية!
ومن الأمور الأخرى التي تؤيِّد إصراري على عدم الانجرار للحوار معه حول "قصيدة الشعر" قولُهُ: (وأما محمد البغدادي الذي توهَّم لنفسه الحق في الحديث عن مصطلح قصيدة الشعر فإن ما تناوله يعدُّ رأياً غريباً – له من دون شك – دوافعه ومبرراته بالنسبة لمن لا يزالون يكتبون القصيدة بطريقة سلفية شكلاً ومضموناً سواءٌ أكان ما يكتبه هو أم زملاؤه ممن قبلوا التوقيع على البيان الذي رفضنا التوقيع عليه ممن هم في مشهد اليوم المتناثر من سلفيين في كتابة القصيدة أو مهووسين بالحداثة دون معرفتها أو ممن أصبحوا خارج المشهد)، ولعمري إنْ لم يكنْ لي الحقُّ فلمن يكون يا تُرى؟ وأنا أحدُ ستَّةٍ أطلقوا مشروع الحركة، في وقتٍ كان فيه نوفل لا يكتبُ قصيدةً بلا كسرٍ أو لحنٍ أو هنةٍ! ثمَّ مَن هو – في ذلك الوقت المبكِّر – ليُطلَبَ منه أن يوقِّع على البيان فيرفض؟!
إنَّني أتفهَّمُ – بكل رحابة صدر – الانشقاقَ الذي ارتأى عددٌ ممَّن كان في الصفوف الخلفية للحركة أنْ يتَّخذوهُ مسارًا لهم، وأتفهَّمُ أيضًا أنْ أُتَّهمَ بـ(السلفية)، أو أن تُنتَقَدَ قصائدي وتُفنَّدَ آرائي، وأنْ أُشتَمَ ويُسخَرَ من شكلي وملابسي وطريقة مشيي ومن أيِّ شيء آخر فيَّ، فأنا لستُ معصومًا، ولستُ فرعونًا أيضًا؛ ولكنَّني لا أفهمُ أبدًا أنْ يحاولَ فردٌ من التابعين أن ينفيَ وجودَ سلفهِ! أو أنْ يُنكِر دَورَ أولئك السلف، فهذا خلاف المنطق، وهو بهذا النفي ينفي وجودَهُ هو نفسه أيضًا!
لقد دخلتُ في حوارٍ شفَّافٍ مع الصديق الشاعر عارف الساعدي، ودار حديثنا الذي نشَرَتْهُ جريدة الصباح حول تاريخ الحركة وأيام نشوئها المبكرة، وتطرَّقنا إلى طفولتها وإرهاصاتها الأولى، واتَّفقنا على أنْ لا ريادةَ لأحدٍ فيها، وأنَّها خلاصة لتجارب كثيرين سبقونا لا بجيل أو جيلين فحسب بل امتدَّ تأثيرهم منذُ أوَّل قصيدةٍ تنطبق عليها مواصفات "قصيدة الشعر". بل إنَّني نسبتُ أبوَّةَ الحركة لآلافِ الآباء، هم كلُّهم أسلافُ "قصيدة الشعر" فما بال السيد نوفل يُدخل نفسه في أمرٍ لا ناقةَ له فيه ولا جمل، ويريد أنْ يصيرَ أبًا للحركة بالإكراه؟
نعم، ربما من حقِّهِ أنْ يكونَ أباً للانشقاق، بشرطِ أنْ يتكلَّم عن بيان القاهرة بصفتهِ: (بيان مراجعة) كما أسماه المنشقُّون الذين كتبوهُ ووقَّعوه، لا بصفتِهِ: (بيان تأسيس)، وأي كلام آخر سيعني نفي دور المؤسسين، وبهذا تنتفي (المراجعة)، إذ كيف يراجع المراجعون ظاهرةً لم يؤسِّسْها المؤسِّسونَ بعدُ؟! وهو أمرٌ لا يريدُهُ نوفل ولا زملاؤه.
وعلى هذا الشاكلة تتخبَّطُ ادِّعاءاتُ السيد نوفل، فهو يريد أنْ يشطبَ اسم (محمد البغدادي) من تاريخ الحركة، فيصطدمَ بحقيقةٍ تقول إنَّ البغداديَّ كان ممن أسماهم هو نفسه (الزملاء الأساسيين)! وقد ظهر في أوَّلِ حوارٍ صحفيٍّ أطلقتِ الحركةُ نفسَها من خلالهِ إلى العَلَنِ؛ بل إنَّ ذلك الحوار، وانطلاقًا من الشفافية والصدق والفهم العميق للفكرة، لم يعتبر المرحوم علي البغدادي مُنضَمًّا للحركة رغم حضورِهِ واشتراكهِ فيه شخصيًّا! ولو كان لنوفل أيُّ تأثيرٍ لَذُكِرَ، كما ذُكِرَ بسام الذي كان في بيتِهِ يعاني من حروقٍ أصابت ساقَهُ.
وإذ يصطدم نوفل بهذا لا يجدُ من وسيلةٍ إلا اتِّهامي بالسلفية ليتخلَّصَ من سطوة الحقيقة، مانحًا نفسَهُ دور الناقد العارف بكل شيء، ولِمَ لا وهو وحده يعرفُ السلفيَّةَ والحداثةَ معًا؟!
ويحلو لي هنا أنْ أكرِّرَ تفهُّمي للانشقاقِ الذي ارتآه البعضُ بكلِّ تعاطفٍ ومحبَّة، فهو اختلافٌ محمودٌ، إلا إذا تحوَّلَ إلى مُصادرةٍ لآراء الذين سبقوا إلى الفكرة وأطلقوها أول مرَّة، لأنَّه حينئذٍ سيكون شيئًا آخر لا يمتُّ لـ"حركة قصيدة الشعر" بصلة، وهو بهذا الوصف لن يكون ضمن حدود الحركة، ولذا أصررتُ منذ البداية أنْ لا أدخل في حوارٍ معه، فهو – بكل بساطة ووضوح – شيءٌ لا أعرفُهُ، وأنا لم أتعوَّدْ إقحامَ نفسي في ما لا أعرف.



#محمد_البغدادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تاريخ العرب الهباب في حرق الكتاب
- نفوس للحياة... وأخرى للموت
- في حرية التعبير
- الديكتاتور الصغير
- بشائر الخلاص
- القرآن والإعجاز العلمي والغرب
- قرن المرأة
- التحوّلات الدولية الراهنة وتأثيراتها في مستقبل الخليج


المزيد.....




- الإعلان عن وفاة الفنان المصري صلاح السعدني بعد غياب طويل بسب ...
- كأنها من قصة خيالية.. فنانة تغادر أمريكا للعيش في قرية فرنسي ...
- وفاة الفنان المصري الكبير صلاح السعدني
- -نظرة إلى المستقبل-.. مشاركة روسية لافتة في مهرجان -بكين- ال ...
- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد البغدادي - حركة قصيدة الشعر - انشقاقات الصفوف الخلفية (1 - 2)