أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - أحمد الناصري - تطورات الوضع السياسي والأمني بين الإرهاب والإنتخابات وحمى التصريحات التافهة















المزيد.....

تطورات الوضع السياسي والأمني بين الإرهاب والإنتخابات وحمى التصريحات التافهة


أحمد الناصري

الحوار المتمدن-العدد: 1055 - 2004 / 12 / 22 - 09:59
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


أعرف تماما أن كل ما يسمى ب ( العملية السياسية ) الجارية في بلادنا من عمليات عسكرية وأمنية تخريبية ومخابراتية واقتصادية ( شفط النفط!!) يقودها ويديرها الاحتلال ، ويقف ورائها الخبير العالمي نكروبونتي خليفة بريمر ، أما الأدوار الباقية فكلها ثانوية وتكميلية ومؤقتة . وإن كل ما يجري في بلادنا من تدمير وإرهاب شاملين هو نتاج الفاشية والاحتلال ، وما بينيهما ...... !! لكن هذا التشخيص يصبح عموميا مع تقدم الأزمة وتفاعلاتها ، لذلك فنحن بحاجة إلى عقل وطني تحليلي نقدي ، يفكك الأزمة ويساهم في إيجاد حلول سليمة وسريعة لها .

ونحن نرى إن الوضع السياسي في بلادنا ينزلق بهذه الطريقة المريعة والسهلة والسريعة ، بالاتجاه الذي يرسمه ويريده الاحتلال ( وأطراف أخرى لها أجندتها الخاصة ) ، باعتباره المسؤول الوحيد عنه قانونيا وعمليا ، لعدم وجود أي طرف آخر يمتلك القوة والحل والربط ، وسط حالة من الفوضى وفقدان الوضوح من قبل كل العقل السياسي العراقي ، الذي لم يتوصل بعد إلى مشروع وطني فعال للخروج من النفق الذي دخله الجميع وخاصة وطننا ، ولعدم وجود حالة وطنية تفرض على المحتل رؤيتها وحلولها وشروطها !!

الإرهاب الإجرامي الغامض يضرب كل شيء وفي كل مكان ، يقتل الناس بصورة جماعية ، يحرق المدارس والأطفال ، ويدمر الأسواق ، يضرب وجه المدن المقدسة في كربلاء والنجف ، ويقصف جامع بن تيميه ، وقبلها دمر الكنائس في بغداد وفي الموصل ، مع استمرار قصف مدينة الفلوجة ( بالرغم من تحريرها !! ) واستمرار تشريد أهلها دون ما ملجأ في برد الشتاء الصحراوي ، وقصف مدن الرمادي والموصل واليوم هيت . في خطة مكشوفة وعلنية لا تحتاج إلى تدقيق ، تهدف مباشرة إلى تمزيق النسيج الاجتماعي الوطني وصولا إلى تفتيت البلاد بواسطة التناحر والتقطيع الداخلي والحرب الأهلية ، التي إذا قامت واشتعلت فلا أحد يستطيع إيقافها ، وسوف لن تبقي شيء صالح للاستعمال في بلدنا ، إذن إنها عملية استهداف لكل شيء ، وهي استهداف للمستقبل !! وهنا تطرح الأسئلة الكبيرة والقديمة والتي ظلت معلقة ومن دون إجابات واضحة كل هذا الوقت الدموي !! والتي لابد من التوصل إلى إجابات وطنية ، عملية عاجلة و سريعة عليها ، وهي من هي الجهات التي تخطط وتنفذ هذا المشروع ؟؟ وماذا تريد وتستهدف ؟؟ ومن يقف ورائها ؟؟ وما هو حجم هذا المشروع ؟؟ وكيف يمكن إيقافه وقبر ه ؟؟

للتوصل إلى إجابات سليمة على هذه الأسئلة الرئيسية والملحة وغيرها ، لابد من جهد جماعي وطني ، يستند إلى عقل وطني جماعي ، يكون المرجعية الوطنية الوحيدة ، ويبتعد عن الترهات والغرضية ، والنيابة عن الآخرين والتكلم باسمهم !! فالوضع لا يتحمل تصريحات تافهة منفعلة ومفتعلة ، مثل تصريحات ( الولد المعجزة ) حازم الشعلان وزير الدفاع بلا حقيبة ( أقصد بلا جيش ) في تصدير الأزمة إلى الخارج ، وتعليقها على شماعة الخارج الجاهزة ، ( وأنا هنا لا أقصد أن أنفي التدخل الخارجي والإقليمي ، لكن المشكلة داخلية أولا وقبل كل شيء ) وتحميل كل من سوريا وإيران المسؤولية عن الأحداث ، والتهديد بشن حرب عراقية خامسة أو سادسة ( لست متأكد من العدد الصحيح ) ولكن هذه المرة بقوات أمريكية لأن وزارته خالية من الجند والأسلحة والمعدات ، و غرفة العمليات غير مجهزة ، وهي بلا أثاث أصلا !! وقد سارع علاوي إلى الرد عليه ، واعتبار تصريحاته غير رسمية ، وغير صادرة عن الحكومة ولا تمثل رأيها ، إنما تعبر عن موقفة الشخصي ، مثل المرات السابقة . لماذا كل هذه الآراء والنوايا والأغراض الشخصية في الهيئة المحكومة ؟؟!! ألا يوجد ناطق رسمي أو إعلام رسمي باسمها ؟؟ أم أن نكروبونتي ملتزم بتوصيات سلفه بريمر بمنع الإعلام الرسمي ، وحصره بإعلام الاحتلال ؟؟ !! لكن بوش كشف اللعبة بسرعة ، وتبين إن ما جرى على لسان الشعلان هو رأي الإدارة الأمريكية ، وإن ( الولد حازم ) مكلف وهو لا ينطق عن الهوى ، وهو ليس حازما بكلامه لإنه ليس له ، ولكن لا أدري علاّم ( يعربد ) بهذه الطريقة الفجة !!

( الولد ) الشعلان كان قد هاجم القائمة الشيعية العريضة التي اتسعت لتضم تحت جبتها حتى ( الولد الآخر في قائمة الأولاد الجدد ) أحمد الجلبى رغم إنها مدعومة من السيد السيستاني شخصيا ( كيف قبل السيد السيستاني بانضمام الجلبي لهذه القائمة ، وهو المعروف بعدم نظافة يده و قلبه و لسانه؟؟ ) ، واتهمها بعمالتها لدولة إيرانية قديمة منقرضة ، هي الدولة الصفوية التي طردت من العراق على أيدي جيوش الدولة العثمانية في معركة غابرة هي معركة جالديران الشهيرة التي حصلت عام 1541 في منطقة جالديران شرقي مدينة تبريز الإيرانية ، ليبدأ الاحتلال العثماني المقيت لبلادنا وعصره المظلم !! ربما قصد ( الولد ) الاستعارة والغمز في قناة القائمة الشيعية والشيعة ، وتبعيتهم إلى إيران كما كان يفعل النظام السابق ، رغم أنه ( شيعي ) ونزل في قائمة انتخابية يترأسها( الشيعي ) أياد علاوي ، وتضم في صفوفها( الشيعي ) طاهر البكاء الذي ظهر مبتسما ومطمئنا أيضا قبل أن يعتذر لضحاياه ، وقبل أن يقدم معلومات عن محاولة الفاشلة لاغتيال الشهيد صبار نعيم في مدينة الناصرية ، وهو لم يكشف بعد عن ظروف اختطاف وقتل صبار ورفاقه في بغداد لاحقا والتي يعرفها جيدا ، و لم تطالب قيادة الحزب الشيوعي بالكشف عن هذه الجريمة إلى الآن ، رغم كل التطورات !!

وعلى ذكر القوائم فقد كتب الأستاذ حامد الحمداني في عدد أمس من الحوار المتمدن حادثة خطيرة عن عصام عايد رئيس ( حزب الإصلاح والعدالة الديمقراطي ) ، و الذي كان يقود فرق الموت الرجعية والفاشية في مدينة الموصل عام 60 ، وإنه أراد أن ينجح في الامتحانات العامة بنفس الطريقة التي نحج فيها زميله طاهر البكاء فيما بعد بسنوات !! وهذا الشخص ساهم في اغتيال الشخصية الوطنية التربوية الشهيد فيصل الجبوري ، مدير ثانوية الكفاح في 19 أيار1960حسب شهادة الأستاذ الحمداني !! صحيح إن ما يفصلنا عن عام 60 زمنا طويلا ووقتا كافيا لتغير الناس والشعوب والدول ، لكن عصام عايد لم يعترف ولم يعتذر عن جريمته ، وربما يتعبرها إلى اليوم جزء من النضال القومي ، لا أدري ، والدم لا يسقط بالتقادم والجريمة لا يمسحها الزمن مهما طال !! أنما دخل إلى ما يسمى ب ( العملية السياسية ) تحت الحماية الأمريكية ، التي دخل فيها عدد كبير من القتلة الفاشست القدماء والجدد ، من دون اعتراف أو محاسبة أو أي اعتذار ولو شكلي كاذب عن إرتكاباتهم ، لأن هذا الزمن هو زمن استمرار القتل الذي بدء بعد ثورة 58 وأستمر إلى لحظتنا الدامية هذه !! ( وسأعود إلى مهزلة الانتخابات وقوائمها الطائفية وأسماء القتلة فيها في وقت قريب ومناسب ) .


ثم جاءتنا التصريحات الغربية والاستفزازية للسيد عبد العزيز الحكيم وهي تحمل عدة دلالات مبطنة وعدة رسائل موجة باتجاهات مختلفة ، لكنها موجة ضد صميم الموقف الوطني والعمل الوطني بالدرجة الأولى. فعلى أثر العمليلت الإرهابية التي ضربت النجف وكربلاء ، صرح السيد الحكيم في مؤتمر صحفي بأنه مستعد لنشر 100 ألف عنصر مسلح من قوات ( فيلق بدر ) لحماية الانتخابات المزمع إجرائها في البلاد !! يا لهول هذا التهديد المبطن للجميع ، فالسيد الحكيم وحده يمتلك ميليشيا تتكون من 100 ألف مسلح ؟؟ ألم يدعي السيد الحكيم بحل ميليشيا ( فيلق بدر ) ، وتحويلها إلى ( منظمة بدر) المدنية والخداماتية ؟؟ كيف يمكن نفخ الروح العسكرية فورا وبطرفة عين في منظمة مدنية ؟؟ ما هذه الهشاشة المقصودة ؟؟ ماهي الإمكانيات المادية والجماهيرية لهذا الحزب أو الجماعة أو الجهة التي تستطيع تمويل وتسليح وحشد 100ألف مسلح ؟؟ هل هذا جزء من الدعاية الانتخابية للإعلان عن هذه الإمكانيات الضخمة لكسب الناس وتخويف وإرهاب الآخرين ؟؟ وكيف ستكون هذه الميليشيا محايدة في الانتخابات وتحمي الصناديق من التزوير والتبديل والعبث وهي طرف فيها؟؟ هل هذا اقتراح معقول وعملي ومطروح للتطبيق ؟؟ وإذا كان السيد الحكيم وحدة يملك ويتصرف ب 100 ألف مسلح فقط ( و عدد هذه الميليشيا وحدها يفوق عدد ميليشيا الهيئة المحكومة ) فكم تستطيع الأحزاب الطائفية والقومية الأخرى أن تحشد عند الحاجة ؟؟ وكم يملك السيد السيستاني مثلا ؟؟ هل هذا استعراض مقصود للقوة قبيل الانتخابات ، ولفرض ا لقوائم الطائفية والقومية بالقوة؟؟ !! لماذا لم يفكر السيد الحكيم بالضغط ولو الشكلي والكلامي على الاحتلال بواسطة هذه القوة المرعبة ؟؟ !! ...... اللعنة على الميليشيات النائمة ، وعلى من يريد إيقاظها ؟؟

حمى ترهات التصريحات والردود المنفعلة تزداد و تتصاعد طرديا مع تصاعد حدة الأحداث وازدياد تعقدها وخطورتها ، ومع اقتراب موعد الانتخابات المطلوبة والمفروضة أمريكيا ، وهي تعكس مستوى سياسي ونفسي متدني يلهث وراء الأحداث ويكون صدى مفتعلا لها ومنفعلا بها ، لذلك لن يكون حلا أوبسلما شافيا .

الأزمة خطيرة وكبيرة ، بكبر حجم وأهمية العراق والمنطقة ، والقادم مع الأيام أعظم !! نحن نعيش في زمن مأزوم ومنطقة مأزومة ، وقد دخل الجميع إلى النفق المظلم ، الاحتلال والوطن والحركة السياسية العراقية ، والكيان الصهيوني والشعب الفلسطيني ، والنظام الرسمي العربي ، والشعوب العربية ، ودول الخليج العربي من خلال الإسفين البحريني وفشل قمة دول مجلس التعاون في الخليج العربي !! لكن سيبقى وطننا المتضرر الأكبر والخاسر الأكبر ، ويبقى الحل الوحيد لإيقاف الكارثة والخروج بالوطن من النفق المظلم ، هو موقف ودور العقل الوطني الجماعي المجتهد ، الذي يجب عليه أن يعمل بعمق وجدية على إيقاف المخاطر الراهنة والآنية ، والنظر نظرة جديدة متطورة لمعالجة المشاكل الكبرى القديمة والجديدة ، وفي مقدمتها معالجة آثار وآثام الفاشية ، والتخلص من الاحتلال الجاثم على جسد الوطن ، ومنع المخاطر المحدقة به والتي تريد جره إلى هاوية سحيقة لا قرار لها وكارثة لا تبقي ولا تذر ، ولا مخرج قريب منهما . أن تأسيس وإطلاق مشروع وطني عراقي ، يستند إلى عقل وعمل نقدي موضوعي هاديء وجريء لكل الأوضاع والمسلمات القائمة هو المهمة الرئيسية للإنقاذ !!



تطورات الوضع السياسي والأمني ، بين الإرهاب والانتخابات وحمى التصريحات التافهة
أحمد الناصري 21 . 12. 05



#أحمد_الناصري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحو تدقيق المصطلحات والمفاهيم والمقولات السياسية . النظام ال ...
- الإعداد والتحضير للعمل الفكري والسياسي في الماركسية . مهزلة ...
- الأهوار : طائر الفينيق الذي عاد إلينا من زهرة الرماد والوجع ...
- الشهيد مناضل عبد العال موسى / مؤيد
- كلمات في عشق النساء . نص من أدب الرسائل
- الرعب ، الصمت ، العار . قضيتان من باريس وبغداد
- اليسار الجديد والقضايا الفكرية والسياسية والإعلامية ، بمناسب ...
- بشتآشان الجرح المفتوح والملف المغلق !!
- عن المبادرة الوطنية والإنتخابات وقضايا أخرى
- رسالة الى الفدائية البطلة لويزه أحريز
- عرس واويه في شرم الشيخ ، وأشياء أخرى
- عن أغراض مؤتمر شرم الشيخ ، وأهمية المبادرات الوطنية الموازية ...
- كيف تعرفت على شعر سعدي يوسف ؟؟
- مبادرة وطنية ديقراطية عراقية
- هموم شخصية وقضايا عامة ، عن الفلوجة والإرهاب وغياب أبو عمار
- كلمة : زمن الهبوط ، زمن الغناء الهابط !!
- كلمة : أمريكا وقرية مارقة جديدة !!
- كلمة عن المفاجأت والصفعات لبوش و طاقمة الإنتخابي
- تداعيات الوضع الأمني والسياسي والمدن المارقة
- أوراق خاصة / الى الصديق م . ذ


المزيد.....




- لاكروا: هكذا عززت الأنظمة العسكرية رقابتها على المعلومة في م ...
- توقيف مساعد لنائب ألماني بالبرلمان الأوروبي بشبهة التجسس لصا ...
- برلين تحذر من مخاطر التجسس من قبل طلاب صينيين
- مجلس الوزراء الألماني يقر تعديل قانون الاستخبارات الخارجية
- أمريكا تنفي -ازدواجية المعايير- إزاء انتهاكات إسرائيلية مزعو ...
- وزير أوكراني يواجه تهمة الاحتيال في بلاده
- الصين ترفض الاتهامات الألمانية بالتجسس على البرلمان الأوروبي ...
- تحذيرات من استغلال المتحرشين للأطفال بتقنيات الذكاء الاصطناع ...
- -بلّغ محمد بن سلمان-.. الأمن السعودي يقبض على مقيم لمخالفته ...
- باتروشيف يلتقي رئيس جمهورية صرب البوسنة


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - أحمد الناصري - تطورات الوضع السياسي والأمني بين الإرهاب والإنتخابات وحمى التصريحات التافهة