أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - 25 يناير وفتح صندوق باندورا .. كرَّهتمونا فى الإسلام والثورة والحياة















المزيد.....

25 يناير وفتح صندوق باندورا .. كرَّهتمونا فى الإسلام والثورة والحياة


ديانا أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 3549 - 2011 / 11 / 17 - 19:08
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تحكى الأسطورة الإغريقية عن صندوق باندورا التى أمرها زيوس بألا تفتحه ولكن باندورا فتحته بدافع الفضول فانطلقت منه كافة المصاعب والشرور والأمراض والأوبئة والعلل إلى الأرض واجتاحتها وعانت منها البشرية .. ولم يبق حبيس الصندوق إلا الأمل .



وهكذا خرج الإخوان الصيع وخدمهم ومطاياهم من حزب الكرامة والناصرى وكفاية وستة أبريل - بناء على مخطط أمريكى ضخم اتضح الآن لأخونة ومسلفة الجمهوريات العربية - .. وهى جهات كانت تدعى أنها ليبرالية وعلمانية وناصرية ثم تأكد لاحقا أنها إخوانية سلفية من أنصار الشريعة الإجرامية ..حين تسألهم عن رأيهم فى الشريعة الإجرامية وفى أفكار وشيوخ الإخوان والسلفيين يقولون لك كما قالت الخنفساء الأم واصفة خنافسها الصغيرة القبيحة الشكل ، وصفتها بأنها لؤلؤ يسير على الحيطان ! .. وهكذا يبرر معرصو الشريعة وقوادوها .. والسرطان المسمى خريجو أقسام الشريعة فى مصر .. يبررون لإحياء الحدود الدموية وأفكار الإخوان والسلفيين من مرقدها بعدما أصبحت رميما عفنا ..



هكذا خرج الإخوان الصيع والسلفيون وخدمهم ومطاياهم فى يوم مشئوم (25 يناير) .. وكان مبارك هو القفل الصدئ لصندوق باندورا .. أو صندوق مصر .. فطفشوا القفل .. كان قفلا خائنا ولكنه على الأقل لم يكن إخوانيا ولا سلفيا ولا معرص شريعة ... لذلك ألوم نفسى لأننى حاربت هذا الخائن .. لأن الخائن والسفاح حتى أرحم مليار مرة من الإخوانى والسلفى ...



انفتح صندوق باندورا .. وخرجت منه الشريعة الإجرامية ومعرصوها .. وجدنا فيه المحلاوى وحافظ سلامة وصبحى صالح وطارق البشرى وعبود الزمر وطارق الزمر والعائدون من أفغانستان وسجناء العقرب .. ومحمد حسان والحوينى وحسين يعقوب وخرج لنا الإخوان الملاعين .. نعم كان حسان والحوينى والسلفيون والإخوان مطلقى السراح فى عهد مبارك ولهم فضائياتهم التى أفسدوا عقل الشعب المصرى خلال عشر سنوات ، وحجبوه ونقبوه ومسلفوه وأخونوه .. ولكنهم كانوا كالفيروسات الضعيفة .. اليوم لم يعد من إضعاف لها .. فقويت الفيروسات وأصبحت خطيرة جدا وممرضة .. وخرج لنا الإخوان الموس لمين المظلمين واحتلوا النقابات بمباركة المجلس العسكرى ..



وشعب جاهل أمى مرتشى ، أفيونجى شريعة ، ارتضى أن ينبطح ليتلقى خوازيق السلفيين والإخوان الإسلامية .. وعندها سيقول أيضا : ليس العيب فى الشريعة بل فى تطبيقها .. لؤلؤ يسير على الحيطان .. أشربوا فى قلوبهم إجرام الحدود وإجرام أفكار الإخوان والسلفيين ..



فاللعنة على من أخرج لنا شرور صندوق باندورا - سواء كان ثوريا أو عسكريا أو مدنيا أو أمريكيا أو سعوديا أو قطريا أو مباركيا - وعلى من طفش القفل ، واللعنة على جيش إخوانى سلفى منبطح لأمريكا وللسعودية وقطر .. واللعنة على شعب جاهل أمى مرتشى ، أفيونجى شريعة ، يمارس العادة السرية على صورة علياء مهدى ، ثم يلعنها ويلعن العلمانيين ..



واللعنة على الرجعيين من شعوبنا العربية القبلية الرجعية الماضوية المتخلفة الخليجية والمتخلجنة ، من الذين يقاومون التطور منذ عقود .. يقاومون الجمهورية ويحنون إلى الملكية .. يقاومون إلغاء الطرابيش ويحنون إلى عودة الطرابيش .. يقاومون القضاء على الشماغ والعقال ويستمرون فى ارتداء الشماغ والعقال .. يقاومون حلق اللحى .. يقاومون استرسال شعر النساء ويفرضون الحجاب الكريه والنقاب العفن .. يقاومون الجمهورية ويحنون إلى الخلافة العفنة المزعومة .. يقاومون العلم المصرى ويحنون إلى علم الملكية الأخضر القمئ أو علم الخلافة العثمانية الأحمر القمئ أو السعودية الأخضر القمئ أو الراشدية الأسود القمئ .. يقاومون القوانين الحديثة المدنية ويحنون إلى الشريعة المتخلفة البدائية السادية الإجرامية ..



إنه صندوق باندورا الذى خرج لنا منه جماعة القوادين ، جماعة المهاودين ، جماعة المنبطحين ، جماعة (وماله ؟) .. جماعة (وما المانع ؟ وما الضير ؟ ) .. الجماعة مدعية العلمانية ومدعية الليبرالية ومدعية الاشتراكية والناصرية ، المنتشرة فى الصحف والقنوات وفى الأحزاب .. تقول (وماله لما يحكم راشد الغنوشى تونس ؟ ) (وماله لما يحكم الإخوانى مصطفى عبد الجليل والسلفى عبد الحكيم بلحاج ليبيا ؟ ) .. (وماله لما يحكم الإخوان والسلفيين مصر وتونس وليبيا وسوريا إلخ ) ... (وماله لما تطبق الشريعة وتقطع الإيدين وتتحجب المواقع ويتفرض الحجاب والنقاب ويتكتب دستور إسلامى ، وتتحط الشهادتين على العلم ، وتترجم الناس وتتجلد .. وتتعمل شرطة دينية .. وتتهد الأضرحة وتتحرق الكنائس والمسيحى يدفع الجزية ويعامل كمواطن درجة عاشرة ... ده لولى وماشى على الحيطان .. شريعة لا يأتيها الباطل من بين يديها ولا من خلفها ) ..



وأنا أقول لهم : (خلى عندكم روح رياضية) لأننى سأنضم أيضا إلى جماعة وسأسميها أيضا (وماله ؟) .. أنتم جماعة عبد الناصر المعكوس أى حمد قطرائيل ، ونحن جماعة عبد الناصر الحقيقى الأصلى ..



نقول لكم : (وماله لما تتلغى الحدود الإجرامية من الفقه) .. (وماله لما يتلغى قسم الشريعة ويتسمى قسم القانون المدنى فقط) .. (وماله لما يتعزل الإخوان والسلفيين سياسيا وتتحل أحزابهم الدينية) ... (وماله لما يتطبق المزيد من العلمانية والمزيد جدا من الحريات فى مصر) ..



كنا نظن أن فى الصندوق مزيدا من الحريات ومزيدا من العلمانية ومزيدا من الجمهورية .. ومزيدا من الفنون والإبداع .. فوجدناه مليئا بعظام نخرة لخلفاء مزعومين .. ووجدناه مليئا بأفاعى الشريعة ، وعقارب الخلافة والملكية .. ووجدناه مليئا بوباء الحجب والوصاية الدينية والشرطة الدينية ، ووباء اسمه حازم أبو إسماعيل وحمدين صباحى وسليم العوا والبرهامى وعبد المنعم أبو الفتوح وعبد المنعم الشحات والكتاتنى وغزلان ومحمد مرسى ومحمد بديع وأحمد أبو بركة وأبو العلا ماضى وعصام سلطان وحازم شومان ... ووجدنا فيه سوطا وسيفا وحجارة ..



لسنا نحن من يُعرض الإسلام للإهانة ولسنا نحن من يهين الإسلام .. بل أنتم أيها الإخوان والسلفيون وجماعة (وماله) من تعرضونه للإهانة من الداخل ومن الخارج .. ومن المسلمين أمثالنا ومن غير المسلمين ..



ألستم من رفع شعار عدم تحديد سن بلوغ للفتاة وأنتم من صرح بالزواج بالرضيعة وببنت التاسعة والثالثة عشرة .. وتذرعتم بحديث ملفق للرسول .. فأنتم من أهنتم الرسول حين لم تلقوا هذا الحديث المدسوس فى سلة القمامة ..



ألستم من حرم تنظيم الأسرة وتحديد النسل .. مستندين لحديث بائس ملفق أيضا .. وحرمتم النحت والرسم والموسيقى والغناء مستندين لحديث بائس ملفق أيضا ..



ألستم من يريد تطبيق عقوبات الشريعة ، التى كانت متناسبة مع همجية العصور الوسطى والعصور القديمة .. قبل أن تنضج البشرية وتعرف القوانين الرحيمة وتعرف لجسم الإنسان حرمته وقدسيته ..



ألستم من حرم رئاسة المرأة للجمهورية وللممالك والوزراء استنادا لحديث بائس ملفق ..



ألستم من يصف غزو الناتو والإخوان والسلفيين لليبيا بأنه فتح مكة .. ولو فعلنا مثلكم لشبهناه بسقوط غرناطة المسلمة فى يد الإسبان المسيحيين .. ألستم من أفتى بكفر القذافى وحرمتم الصلاة على جثمانه ودفنتموه فى الصحراء المجهولة كما فعل بيبرس بقطز .. ألستم من أباح نبش قبر والدته وحرق عظامها وهدم ضريحها ..



ألستم من سحقتم الوطن بالدين .. وسحقتم المواطن بالدين .. وسحقتم الحريات والفنون وحقوق الإنسان بالدين ..



سأعطى صوتى لرئيس جمهورية يعدم المجرمين أى يعدم الإخوان والسلفيين .. ويمحو ذكرهم من مصر ومن كل البلاد العربية وللأبد .. هذا وحده من أرشحه رئيسا وأرفعه على أكتافى .. أيا كان من هو ..



الرئيس الأنسب الذى أنتظره وسأؤيده هو من يحمى العلمانية ومدنية الدولة ، ويعزل الإخوان والسلفيين سياسيا وإعلاميا ويحل أحزابهم ويغلق فضائياتهم ..



إننى أشعر بالاشمئزاز وأنا أتلو جرائمكم .. وهذا هو سبب إهمالى لذكرها تفصيليا كلها أو بعضها .. ومن يتعجب من شدة وعنف وحدة هجومى المستمر على الإخوان والسلفيين ومنذ سنين ورغبتى المحمومة وإصرارى على استئصال شأفتهم .. فليبحث عما يريد من أدلة ومبررات بعيدا عنى .. فإنه مهما منحتموه من أدلة ومبررات فهو يعبد الإخوان والسلفيين .. وقد أشرب فى قلبه تأليه وعبادة الإخوان والسلفيين ..



والقوادون الذين يزعمون كاذبين أن دولة الرسول فى المدينة المنورة هى دولة مدنية وليست ثيوقراطية دينية .. وهذا غير صحيح ..



كل دولة حكمها الله أو أحد رسله وأنبيائه ، أو الكنيسة مباشرة (كالفاتيكان الآن) أو كما كانت أوربا فى العصور الوسطى ، أو حكمها صحابة أو رجال دين مسلمون أى شيوخ ، أو أعضاء فى أحزاب دينية وأعضاء فى الإسلام السياسى مثل الإخوان والسلفيين وأحزابهم فى مصر وتونس وليبيا والأردن وغيرها ، أو دولة تكونت على أساس خلط الدين بالسياسة وعلى أساس أيديولوجية سياسية دينية كالصهيونية والسلفية والإخوانية فهى دولة دينية ثيوقراطية أيها الكذابون المخادعون الأغبياء .. وكمثال على الدول الدينية الثيوقراطية الموجودة حديثا : السعودية وإسرائيل وقد أنشأتهما بريطانيا ودعمتهما أمريكا ..



وفيما نص ويكيبيديا عن دولة الرسول فى المدينة :



The period when Medina was ruled by the Islamic prophet Muhammad is occasionally classed as a theocracy. By 630, Muhammad had established a theocracy in Makkah. Most Sunni Muslims believe that only the Prophet Muhammad was able to be both a governmental as well as religious leader. Other plausible examples of Islamic theocracy might be Mahdist Sudan and the Taliban state in Afghanistan (1996–2001). Also the governing is also done by a Caliphate with smaller levels of governing done by Qazi also known as Qadi. Most irregular was the non-permanent rule of the Akhoonds (imams) in the later princely state of Swat, a valley in (first British India s, later Pakistan s) North-West Frontier Province. Theocratic movements arose in the Arab world in the 1970s.



لو كان نجيب سرور حيا لطالبته بكتابة أميات جديدة يخصص الشتائم فيها للإخوان والسلفيين ...



أنصار اللؤلؤ الذى يسير على الحيطان الذين يلومون شريعة إيبدو ويلوموننا على انتقاد الوجه المظلم للإسلام .. أولى بهم أن يوجهوا لومهم وسبابهم ولعناتهم إلى الإخوان والسلفيين الذين صنعوا وأعادوا إحياء الوجه المظلم للإسلام بوقاحة وتبجح .. ولا يخجلون ولا يتوارون من القوم من سوء ما يدعوننا إليه وما يبشروننا به ويدعون إلى تنفيذه وتطبيقه ..





http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=283794



http://www.almasryalyoum.com/node/515162





- بعد ثورة يناير فى مصر كنت أظنها ثورة علمانية .. وكنت أظنها متبوعة بثورة حجازية نجدية علمانية على ال سعود ومؤسستهم الدينية الرسمية السلفية وشرطتهم الدينية .. لكن وا أسفاه وجدتها ثورات إخوانية سلفية ثيوقراطية .. لا تمس ممالك الخليج الإخوانية السلفية الظلامية .. وهدفها أخونة ومسلفة الجمهوريات العربية.

- خمس دول عربية تصدت للسادات وكامب ديفيد : سوريا والجزائر والعراق وليبيا والسودان .. فلاحظوا كيف تآمر الخلايجة والنظام المصرى على هذه الدول واحدة واحدة .. العراق وتم إضعافه بحربه مع إيران ثم ضربه وحصاره وغزوه .. ثم السودان استولى عليها الإخوان والسلفيون منذ نميرى والبشير وتم تقسيمها كما نعلم .. ثم ليبيا ورأيتم ما فعلوا بها .. لم يبق إلا سوريا والجزائر ... أى دولة ممانعة وترفع رأسها ضد إسرائيل وأمريكا .. تذكرهم بعبد الناصر وهم لا يريدون عبد الناصر جديد أبدا .. وعلم سوريا الحالى هو علم مصر الناصرية فأيضا يذكرهم به ولذلك يرفعون العلم القديم علم الاستعمار والانتداب وعلم الانقلاب على الوحدة أيضا ..




#ديانا_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قواسم مشتركة بين الكيان الصهيونى و الكيان السعودى .. أى بين ...
- مصطفى بكرى لاحس بيادة المشير .. وتنبيه لرئيس علمانى قادم كى ...
- لماذا لا ننشئ مصر مصغرة (مينى إيجيبت) وقاهرة مصغرة ، وسوريا ...
- أعزائى إخوتى فى الدين - أى المسلمين - ، اضحكوا مع شريعة إيبد ...
- المتباكون على الملكية والحانقون على الجمهوريات
- مصر والعالم العربى بحاجة إلى مارتن لوثر مسلم
- استرجل يا جيش مصر واعصِ أمريكا والسعودية وقطر واسحق الإخوان ...
- أيها النبى الكذاب عبد المنعم الشحات لن نرتدى الحجاب ولا النق ...
- الجمهوريات والممالك فى أمريكا الشمالية وأمريكا الجنوبية وأوق ...
- الجمهوريات والممالك فى آسيا
- الجمهوريات والممالك فى أفريقيا
- تصنيع الخطر الأخضر من بعد القضاء على الخطر الأحمر
- الإسلاميون (الإخوان والسلفيون) رأسماليون وليسوا اشتراكيين عل ...
- يا ريتنا كنا ليبيا !!! .. يا ريتنا كنا تونس !!! .. وشيشنق خو ...
- يا الله يا من يكفر بك الإخوان والسلفيون منذ 1740 ومنذ 1928 ، ...
- أفضل الكتب التى قرأتها أو اقتنيتها فى حياتى
- عبد البارى عطوان يسخر جريدته القدس العربى لخدمة الإخوان والس ...
- الإخوان والسلفيون وتحريمهم مصافحة الرجل للمرأة نتيجة إصابتهم ...
- أغانى صلاح جاهين .. الوطنية والرومانسية
- مجلس القيادات النسائية فى العالم


المزيد.....




- ماذا نعرف عن كتيبة نيتسح يهودا العسكرية الإسرائيلية المُهددة ...
- تهريب بالأكياس.. محاولات محمومة لذبح -قربان الفصح- اليهودي ب ...
- ماما جابت بيبي أجمل أغاني قناة طيور الجنة اضبطها الآن على تر ...
- اسلامي: المراكز النووية في البلاد محصنة امنيا مائة بالمائة
- تمثل من قتلوا أو أسروا يوم السابع من أكتوبر.. مقاعد فارغة عل ...
- تنبأ فلكيوهم بوقت وقوعها وأحصوا ضحاياها بالملايين ولم تُحدث ...
- منظمة يهودية تطالب بإقالة قائد شرطة لندن بعد منع رئيسها من ا ...
- تحذيرات من -قرابين الفصح- العبري ودعوات لحماية المسجد الأقصى ...
- شاهد: مع حلول عيد الفصح.. اليهود المتدينون يحرقون الخبز المخ ...
- ماذا تعرف عن كتيبة -نتسيح يهودا- الموعودة بالعقوبات الأميركي ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - 25 يناير وفتح صندوق باندورا .. كرَّهتمونا فى الإسلام والثورة والحياة